بعد اقتحام المودع وليد الحجار بنك الاعتماد اللبناني فرع شحيم لتحرير جزءا من أمواله لتأمين علاج زوجته السيدة علا الحجار المصابة بالسرطان، تم توقيفه آنذاك من قبل القوى الامنية، الأمر الذي أفجع والده فأصيب بجلطة قلبية وتوفي على الفور.
وقبل أيام توفيت زوجة المودع وليد الحجار في مستشفى نبيه بري الحكومي بسبب عدم نقلها الى مستشفى خاص أو الى الخارج لعدم توفّر المبلغ المطلوب، علماً أن أموالها محجوزة في المصرف.
كما تحدّثت معلومات صحفيّة أن الديون تراكمت على الحجار وهو عاجز عن الوصول إلى أمواله.

