17.8 C
Byblos
Sunday, December 21, 2025
بلوق الصفحة 2365

مقدمات نشرات الأخبار المسائية

‎مقدمة نشرة اخبار “تلفزيون لبنان”

‎هز نبأ الادعاء القضائي على الرئيس حسان دياب ووزراء في قضية انفجار مرفأ بيروت الاوساط السياسية على اختلافها..

‎مجلس القضاء الأعلى اوضح ان المحقق العدلي أكد مجددا أن التحقيق في انفجار المرفأ يتم بدقة مع ما يتطلبه من احترام للأصول.

‎بعض الاوساط السياسية استغرب إرجاء جلسة الضباط في قضية الفساد الى الثامن من الشهر المقبل..

‎وبرزت في الكلام السياسي دعوة كتلة الوفاء للمقاومة الى سرعة تأليف الحكومة..

‎وينتظر الرئيس سعد الحريري ردا من رئيس الجمهورية على التشكيلة الوزارية التي سلمه إياها أمس..

‎وولد كلام رئيس جمعية حماية المستهلك لتلفزيون لبنان مخاوف لدى الطبقات الشعبية الضعيفة من الانهيار الاجتماعي المقبلة عليه..

‎امنيا استمرت المناورات العسكرية الاسرائيلية عند الحدود مع لبنان مترافقة مع تدابير للمقاومة من الجنوب الى الضاحية الجنوبية..

‎اذن القاضي صوان ادعي في ملف انفجار مرفأ بيروت على الرئيس دياب والوزراء السابقين علي حسن خليل وغازي زعيتر ويوسف فينيانوس.. والمكتب الاعلامي لدياب رد بأن رئيس حكومة تصريف الاعمال مرتاح الضمير.. وان المحقق العدلي خرق الدستور وتجاوز مجلس النواب.

‎مقدمة نشرة اخبار تلفزيون” nbn”

‎من رحم اللقاء الحادي عشر سؤال عن ولادة الحكومة … هل باتت وشيكة؟… سؤال تتعذر إجابة دقيقة عليه في هذه المرحلة في ظل قراءات ملبدة لما يمكن أن يطل من شياطين من ثنايا التفاصيل.

‎ففي موازاة إرتياح البعض للتطور المتمثل بتقديم الرئيس سعد الحريري للمرة الأولى تشكيلة حكومية كاملة الأوصاف حذر لدى البعض الآخر منبعه الطرح المضاد المفاجئ لرئيس الجمهورية والذي قرئ إفتئاتا على صلاحيات الرئيس المكلف.

‎ولأن لقاء الرئيسين انتهى على غير موعد جديد فإن ملف التأليف الحكومي يدخل مجددا نفق إنتظار جديد لا سقف زمنيا له.

‎سقف السجالات على جبهة التيار البرتقالي والحزب الإشتراكي في تنام متواصل بعد نفاد التيار من نافذة وزارة المهجرين لإستهداف الحزب تحت لافتة الفساد.

‎اللقاء الديمقراطي رد على هذه الحملة مشيرا إلى فبركة البعض الملفات في مطبخ أسود للإستقواء على الموظف الضعيف في الإدارة.

‎وأكثر من هذا تقدم (اللقاء) بطلب تشكيل لجنة تحقيق برلمانية في ملف مناقصات الكهرباء والفيول.

‎أما في ملف الدعم فقد لوحت نقابات النقل البري بخطوات تصعيدية بعد دعوة الإتحاد العمالي العام إلى إضراب عام الأربعاء المقبل لمواجهة رفع أو ترشيد الدعم.

‎إلى ذلك لم يحضر حاكم مصرف لبنان رياض سلامة إلى جلسة الإستفسار التي دعته إليها القاضية غادة عون في قصر العدل في بعبدا بملف الصيارفة والدولار المدعوم وذلك لاسباب أمنية مبديا إستعداده للمثول أمامها والإدلاء بإفادته في موعد لاحق لا يسرب توقيته للإعلام.

‎قضائيا أيضا ولكن في ملف إنفجار المرفأ رد عالي السقف من رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب على المحقق العدلي القاضي فادي صوان الذي سرب معلومات صحفية حول إدعائه على رئيس الحكومة.

‎دياب الذي اعتبر ان صوان خرق الدستور وضع الإدعاء في خانة إستهداف موقع الرئاسة الثالثة وشدد أنه لن يسمح به من أي جهة أتى مؤكدا انه قال ما عنده في هذا الملف ونقطة على السطر.

‎مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “ال بي سي”

‎نيترات الأمونيوم تنفجر مرتين: الأولى في العنبر الرقم 12 في 4 آب الماضي، والثانية في 10 كانون الأول اي اليوم في عنبري السرايا الحكومية وقصر العدل…

‎وإذا كان الانفجاء الأول تسببت به عملية تلحيم، فإن انفجار اليوم تسبب به صاعق قضائي أشعله المحقق العدلي القاضي فادي صوان في قصر العدل، فانفجر بين أيدي الرئيس حسان دياب في الساريا الحكومية. كيف وصل القاضي صوان إلى الإدعاء؟

‎كتب أنه “يتبين من التحقيقات الاستنطاقية التي قام بها، وجود شبهات جدية تتعلق ببعض المسؤولين الحكوميين، أرسل كتابا إلى المجلس النيابي إفساحا في المجال أمام المجلس، لممارسة ما يعود له من صلاحيات، تم الجواب على الكتاب من قبل هيئة مكتب مجلس النواب، بما مفاده عدم إيجاد أي شبهة بالنسبة للأشخاص الوارد ذكرهم المستندات المرسلة.

‎عندها قرر استجواب أشخاص عدة بصفة مدعى عليهم من بينهم، رئيس حكومة، ووزراء. هنا انفجرت نيترات الأمونيوم للمرة الثانية ولكن هذه المرة في عنبر السرايا.

‎الرئيس دياب في بيان أول، إستبق التحقيق فأعلن في بيان أول أنه واثق من نظافة كفه ومن تعامله المسؤول والشفاف مع ملف انفجار مرفأ بيروت. ويستغرب هذا الاستهداف الذي يتجاوز الشخص إلى الموقع ولن يسمح باستهداف موقع رئاسة الحكومة من أي جهة كانت”.

‎ثم أتبعه ببيان ثان وجه فيه اتهاما خطيرا الى المحقق العدلي بأنه يخرق الدستور ويتجاوز مجلس النواب، ملمحا إلى أنه لن يستجيب مع الدعوة من خلال قوله: “قلت ما عنده في هذا الملف ونقطة على السطر”.

‎ما لم يقله الرئيس دياب، قاله الرئيس نجيب ميقاتي، على رغم التباعد إلى حد القطيعة بين الرجلين، ميقاتي غمز من قناة رئيس الجمهورية فغرد كاتبا: “كيف يمكن اعتماد الانتقائية في الملاحقة واغفال ما قاله رئيس الجمهورية من أنه قرأ التقارير التي تحذر من وجود مواد خطرة بالمرفأ. الحق كل لا يتجزأ وليس استهداف اشخاص بعينهم افتراء”.

‎القاضي صوان لم يسلم من هجوم شنه عليه وزير المال السابق المستدعى للتحقيق، فوصف كلام صوان بأنه ادعاء.

‎السؤال هنا: هل أدخل التحقيق في انفجار المرفأ في بازار تشكيل الحكومة؟ هل انفجرت حرب الصلاحيات حول من يشكل؟ ومن يسمي؟

‎مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “الجديد”

‎يوم النشرة القضائية اهتز من أعلى جبال الصوان وقرر الضرب فوق الحزام وتحته متخذا صفة الادعاء على مسؤولين سيجوا أنفسهم أربعة أشهر بحصانة المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء.

‎ففي الشهر الخامس على مهلة الأيام الخمسة لتقديم المسؤولين عن جريمة المرفأ قرر المحقق العدلي في القضية القاضي فادي صوان رفع الدعم عن أربعة أسماء رئاسة وزارية فاستدعى رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب ووزيري الأشغال السابقين غازي زعيتر ويوسف فنيانوس ووزير المال السابق علي حسن خليل كمدعى عليهم وفي معرض تعليله أراد صوان تذكير مجلس النواب بأنه لم يكن سيد نفسه عندما خاطبه الشهر الماضي برسالة تحمل المسؤوليات وقال بيان المحقق العدلي التوضيحي إنه أرسل كتابا مرفقا بمستندات، إلى المجلس النيابي رأى فيه وجود شبهات جادة تتعلق ببعض المسؤولين الحكوميين وقد أجابت هيئة مكتب مجلس النواب، بما مفاده عدم إيجاد أي شبهة بالنسبة الى الأشخاص الوارد ذكرهم فيه بحسب المستندات المرسلة.

‎وفي حينه عالج مجلس النواب الرسالة بالإهمال النيابي وأعطى صوان دروسا في فصل السلطات وخرق المادة الثمانين من الدستور وبصلاحيات المجلس الأعلى وما خفي من رد مجلس النواب كان أعظم إذ تبين أن المجلس اتخذ صفة المحكمة وبرأ الوزراء عندما نفى عنهم أي شبهة وهي العبارة التي فضح أمرها صوان وكان يحتفظ بها الرئيس نبيه بري طي الكتمان.

‎وبقراره آنذاك راكم المجلس النيابي الحصانات ونصح المحقق العدلي بأن” يبل” رسالته ويشرب مياهها في وقت كان الغضب الشعبي وجرح ذووي الضحايا يراكم الألم والخيبة من سلطة لم تقدم أي مسؤول للمحاكمة.

‎ارتفع ضغط صوان منه وعليه فقرر الاستدعاء مرفقا بصفة الادعاء طالبا رأس العنبر الحكومي وثلاثة وزراء سابقين على صلة بالعنبر رقم انثي عشر لكنه لم يشر الى المادة التي جرى الادعاء فيها مستندا الى اتهاماته السابقة بوجود شبهات ومراسلات.

‎وحيال الاستدعاء الرباعي رد رئيس الحكومة متحصنا بالموقع ومن خلفه الطائفة قائلا إنه لن يسمح باستهداف موقع رئاسة الحكومة من أي جهة كانت وسرعان ما بدأ استدرار العطف الطائفي ببيان للقاء التشاوري معلنا الخطوط الحمر.

‎لكن الخط الأحمر لجريمة المرفأ منه وفيه ولن يعلو أحد على حمرة الدماء التي سقطت من دون تمييز بين كل الطوائف.

‎والى الموقع والطائفية وخطوط السياسة سيبرز من يستل حصانة المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء غير أن للمحقق العدلي اليوم الصلاحيات الكاملة في الاستدعاء والادعاء والتوقيف إ’لى حين بت النزاع في المجلس الأعلى الذي لم يجتمع يوماوإذا حصل والتأم فإن ذلك سيكون للدعم وتمتين الحصانات.

‎وقد تخرج آراء وضمنا الجديد لتقول إن قرار صوان غير كاف وجاء وفقا لقانون ” ضغط الشارع ” وهو لم يستدع ثلة كبيرة أخرى من المسؤوليات وزراء ومديرين وأمنيين وفقا لتقارير إعلامية بنيت عليها التحقيقات غير أن ” ترشيد الادعاء” ربما كان أفضل من إلغائه وتجميد التوقيفات عند نقطة المديرين والموظفين والضباط من أرفع المسؤولين. وإذا كان المسؤولون جميعهم تحت سقف القانون فليبلغوا ذلك القانون نفسه لدى المثول أمامه. واليوم القضائي كان استهل نشاطه بصبحية مفترضة عند القاضية غادة عون لكن حاكم مصرف لبنان رياض سلامة لم يمثل أمامها وتكفل وكيله القانوني المحامي بتقديم معذرة عللت الأسباب بدوافع أمنية.

‎وطلبا لتقديم دفوع شكلية كان مكتب قاضي التحقيق الأول في بيروت شربل أبو سمرا يشهد على تظاهرة محامين قدمت أوراقها في ملف الإثراء غير المشروع على ثمانية ضباط بينهم قائد الجيش السابق جان قهوجي.

‎وقد أمهلهم أبو سمرا أسبوعا واحدا للدفوع وحدد جلسة ثانية في الثامن من كانون الثاني ألفين وواحد وعشرين فيما قالت مصادر قضائية إن هذا الملف يحمل شبهة الاثراء وللعام المقبل تتمة.

‎ومن بين هذا التدافع القضائي في نهار واحد كان حدث عربي يشق طريقه بين الصحراء في اتفاق تطبيع آخر يختتم فيه ترامب ولايته الرئاسية معلناص عن سلام بين المغرب واسرائيل.

‎سلام في مقابل الرمال تعترف فيه الولايات المتحدة بسيادة المغرب على الصحراء المغربية.

‎مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “او تي في”

‎خرق ادعاء المحقق العدلي في انفجار المرفأ على رئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب ووزير المال السابق علي حسن خليل ووزيري الاشغال العامة والنقل السابقين يوسف فنيانوس وغازي زعيتر الهدوء الحذر الذي ساد الجبهة الداخلية، غداة الزيارة الحادية عشرة لرئيس الحكومة المكلف لبعبدا، من دون أن يسفر اللقاء مع رئيس الجمهورية عن ولادة الحكومة.

‎الادعاء شكل سابقة، ولاسيما بالنسبة إلى رئيس الحكومة، الذي أعلن أنه مرتاح الضمير وواثق من نظافة كفه وتعامله المسؤول والشفاف مع ملف انفجار مرفأ بيروت. واستغرب الرئيس حسان دياب في بيان، هذا الاستهداف الذي يتجاوز الشخص إلى الموقع، بحسب تعبيره، مؤكدا أنه لن يسمح باستهداف موقع رئاسة الحكومة من أي جهة كانت.

‎وأوضح المكتب الاعلامي لدياب أن المحقق تبلغ جواب دياب على طلب الاستماع إلى إفادته، مؤكدا أنه رجل مؤسسات ويحترم القانون ويلتزم الدستور الذي خرقه القاضي فادي صوان وتجاوز مجلس النواب، وأن الرئيس دياب قال ما عنده في هذا الملف ونقطة على السطر.

‎استغراب آخر عبر عنه عضو كتلة التنمية والتحرير النائب علي حسن خليل، متحدثا عن تناقض في موقف المحقق العدلي بما يخالف الدستور والقانون، ومستطردا بالقول: لا دور لي كوزير للمال في هذه القضية. وشدد خليل على ان محضر التحقيق يشهد ولنا تعليق مفصل آخر لتبيان كل الخلفيات والحقائق.

‎وفيما شرح المحقق العدلي في بيان مفصل لمجلس القضاء الأعلى المسار القضائي للملف، لاحت تباشير جدل دستوري وقانوني جديد حول تفسير المادة السبعين من الدستور التي تنص على أن لمجلس النواب أن يتهم رئيس مجلس الوزراء والوزراء بارتكابهم الخيانة العظمى أو بإخلالهم بالواجبات المترتبة عليهم، على أن نتوقف مفصلا مع الموضوع من الزاوية الدستورية والقانونية في سياق النشرة.

‎أما في الملف الحكومي، فتوقفت الأمور، أقله في العلن، عند التشكيلة التي قدمها الرئيس سعد الحريري، والطرح الذي تسلمه من رئيس الجمهورية، في انتظار أن تفضي المشاورات إلى اتفاق بين ركني مرسوم التأليف، ما يسمح بصدوره، بعيدا عن نغمة تجاهل الصلاحيات الدستورية، أو معزوفة تجاوز الدستور وبعثرة الطائف، وغيرها من الكلمات والعبارات، التي تصدرت عناوين الصحف ومقالات المواقع الالكترونية مجددا منذ الصباح.

‎وبعيدا مما تقدم، حلت اليوم الذكرى الثانية والسبعين للإعلان العالمي لحقوق الانسان، وفي هذه المناسبة، استذكر رئيس الجمهورية الراحل شارل مالك، أحد الذين صاغوا الإعلان، مكرسا مكانة لبنان، موطن احترام الإنسان، أيا كان انتماؤه الديني او السياسي او العرقي… وسيبقى لبنان، أمينا على هذه الحقوق، في سبيل إعلاء كرامة العائلة الانسانية بتنوعها الثقافي وغناها الحضاري، شدد رئيس البلاد.

‎مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “المنار”

‎بضربة قضائية أطيح بكل الاولويات الحكومية والاقتصادية، وأعيدت ارتدادات انفجار مرفأ بيروت بصدى قضائي غير معهود..

‎اصدر المحقق العدلي القاضي فادي صوان ادعاءه بقضية انفجار المرفأ على رئيس حكومة تصريف الاعمال حسان دياب، والوزراء السابقين يوسف فنيانون وعلي حسن خليل وغازي زعيتر بما يسمى جرم الإهمال والتقصير والتسبب بوفاة وايذاء مئات الأشخاص، على ان يبدأ استجوابهم من الاثنين. فكان ادعاء على رئيس حكومة حالي دون وزراء مسؤولين في حكومته، وعلى وزراء سابقين دون رؤساء حكوماتهم، ما أدخل البلاد في شرنقة قضائية وسياسية جديدة.

‎بكف نظيف وضمير مرتاح رد دياب على الادعاء، مؤكدا عبر مكتبه الاعلامي انه رجل مؤسسات ويحترم القانون ويلتزم الدستور الذي خرقه صوان بتجاوزه مجلس النواب، مضيفا أنه قال ما عنده في هذا الملف، ونقطة على السطر..

‎سطر سينقط كثيرا مع تداخل الاجتهادات الدستورية مع المعطيات القضائية وربما الغايات السياسية..

‎غايات ترصدها اللقاء التشاوري الذي راى أن ادعاء المحقق العدلي على الرئيس دياب مريب ومشوب بكثير من الخفة والارتجال، واستهداف الرئيس دياب دون سواه فيه الكثير من الانتقائية والكيدية كما يبطن شبهة استسهال المس بموقع رئيس الحكومة باعتبار ان شاغله ليس من أمراء الطوائف كما جاء في بيان اللقاء التشاوري.

‎وفي بيان النائب علي حسن خليل تاكيد على ان لا علاقة لوزير المال في هذه القضية، وهو ما اوضحه للمحقق العدلي على ان يوضح الكثير في بيانات لاحقة.

‎وعلى مقلب قضائي آخر كان حاكم بأمر المال يجدد استخفافه بالقضاء بعد ان استخف بمجلس النواب، فرفض الحضور امام القاضية غادة عون حتى بصفة شاهد في قضية الدولار المدعوم، والحجة ظرفه الامني..

‎ومهما كانت الظروف فان دعم المواد الغذائية الأساسية اضافة الى الادوية والمستلزمات الطبية والمحروقات أمر ضروري بحسب كتلة الوفاء للمقاومة، التي اكدت على عملية ترشيد وترشيق الدعم بما يتناسب مع مسؤولية الدولة وامكاناتها..

‎وبلا مسؤولية قومية يتهاوى الدومنو العربي في احضان الحكومة العبرية، وجديدهم اليوم المملكة المغربية التي ركبت قطار التطبيع، معلنة تبادلا دبلوماسيا مع تل ابيب مقابل اعتراف اميركي بملكيتها للصحراء الغربية ..

‎مقدمة نشرة اخبار تلفزيون “أم تي في”

‎مقدمة اليوم يمكن وصفه بيوم القضاء العادل، القضاء الرافعة لمداميك الوطن المنهارة. وإذ لا يمكن الادعاء بعد بأن معركة القضاء على الفساد قد بدأت عمليا، والنصر فيها بات قاب قوسين من أن ترتفع بيارقه.

‎الا أن ما شهده اللبنانيون والعالم من إدعاءات على رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب وثلاثة من الوزراء السابقين واحد الأمنيين الكبار في قضية انفجار المرفأ ، وعلى قائد سابق للجيش ورؤساء أجهزة أمنية في قضايا إثراء غير مشروع، إضافة الى حاكم مصرف لبنان في قضية الدولار المدعوم.

‎ما شهده هؤلاء يؤكد الى أن القضاء بدأ يلاقي الناس المطالبين برفع الظلامات عنهم في جرائم كبيرة تراوحت بين القتل والجرح والإعاقة والتهجير وخسارة المنازل والأرزاق وصولا الى خسارة جنى العمر وفلوس الأرامل والمدخرات. كما تؤكد هذه الصحوة أن القضاء قادر وله أنياب وأظافر ومطارق إن أراد أن يستخدمها فلا أحد يمكنه ردعه.

‎وإذا كان من ملاحظة على التحرك القضائي فهو اقتصار الاستدعاءات و الإدعاءات على هؤلاء السياسيين والأمنيين فقط ، فيما لائحة المختلسين وأولئك الذين كانوا على علم مسبق بالنيترات ومخاطره هي اكبر وأطول وتتضمن رؤوسا كبيرة . والمأمول ألا يترك القضاء أي ثغرات تتسرب عبرها الشكوك في نزاهة تحقيقه وشموليته، خصوصا الشكوك الطائفية منها ، وقد بدأت الأصوات ترتفع في أروقة بعض المرجعيات اعتراضا على ما تراه استهدافا لها من قبل العهد بواسطة عدالة انتقائية بعين واحدة.

‎ولا ننسى والورشة القضائية تتحرك والعالم ولبنان يحتفلان باليوم العالمي لحقوق الانسان، أن على القضاء أن يعيد لبنان الى مصاف الدول التي تحترم الحريات الأساسية، هو الذي شارك في وضع شرعة حقوق الانسان ممثلا بكبيره شارل مالك، هذا اللبنان يلاحق فيه الانسان العادي والناشط السياسي، والصحافي على أيدي أهل المنظومة، لمجرد رأي أو مقال او تغريدة لا تـعجب الحاكم.

‎في السياسة، اليوم يمكن وصفـه بأنه يوم القضاء على الأمل بولادة حكومة المهمة،أقله في الزمن المنظور المتبقي قبل وصول الرئيس الفرنسي الى لبنان. فالصراع المكتوم بين الرئيس عون والرئيس الحريري، والذي تفجر تراشقا بينهما بتشكيلتين حكوميتين متناقضتين، تجاوز في حجمه الاختلاف البسيط القابل للتصحيح والقابل للتسوية، وتطور من تعارض عميق حول شكل الحكومة العتيدة وعدد وزرائها وتوزيعة حقائبها، الى سجال دستوري بتلوين طائفي.

‎والأمر بات يتطلب أكثر من مفسر نزيه وأكثر من وسيط غير متوفـرين. ومن أين الوسيط، ورئيس الجمهورية على خلاف مع رئيس المجلس النيابي، فيما أكد الاشتباك بين عون والحريري أن حزب الله فريق منحاز الى رئيس الجمهورية وصاحب مصلحة داخلية آنية في الاشتباك، وصاحب مصلحة اقليمية دائمة في منع الرئيس الحريري ومن ورائه فرنسا والعالم، من تشكيل حكومة الاختصاصيين غير الحزبيين، وهو لم يتأخر في التعبير عن موقفه هذا عبر إعلامه وعبر كتلته النيابية. كل هذا والشعب يجوع وفرص الخلاص تتطاير وتتلاشى.

المقدم م. خ. يهدد ويستقوي على فتاة بسبب افضلية المرور؟

في زمن بات فيه الاستقواء والاسترجال على امرأة موضة رائجة وفي وقت تطالب فيه النساء بالمساواة واحترامها في كل المجالات قام رجل يقود سيارته صعودا بالاستقواء على امرأة وتشاجر معها في منطقة الصفرا في كسروان رافضا الرجوع الى الخلف للسماح لها بالمرور علما ان ذلك يخالف قانون السير وقانون الاخلاق.

بقي الرجل مصرا على عدم التراجع مشيرا بيده للفتاة للعدول والرجوع الى الخلف علما ان سيارة اخرى كانت خلفها ولا يمكنها الرجوع نظرا لصعوبة وتعذر ذلك.
حاولت الفتاة تخليص نفسها على حسب قدراتها في القيادة الا ان الرجل فتح بابه وبدأ بالصريخ مهددا الفتاة وعندما قالت له انه كان من المفترض عليه هو ان يرجع لكن اخلاقها وتفاديها للتلاسن مع رجل بعمر ابيها هي التي اجبرتها على القيام بذلك رد بالقول “خدي رقم السيارة وشوفي مين….”
اكملت الفتاة طريقها وبحثت عن رقم السيارة ليتبين ان السيارة تعود الى المقدم م. خ. ، فهل هذه اخلاق وادبيات من من المفترض عليه السهر على حماية حقوقنا وامننا؟

اصابتان جديدتان بكورونا في حصارات

افاد مراسل موقع ” قضاء جبيل ” عن تسجيل اصابتين بفيروس كورونا في بلدة حصارات قضاء جبيل

القاضية عون استمعت الى سلامة في ملفي الدولار المدعوم والقروض السكنية

استمعت المدعية العامة في جبل لبنان القاضية غادة عون الى حاكم مصرف لبنان رياض سلامة الذي حضر الى مكتبها، حول ملفي الهدر الحاصل في استعمال الدولارالمدعوم والقروض السكنية المدعومة من مصرف لبنان.

الممثل اسعد رشدان يعلن اصابته بفيروس كورونا

أعلن ابن بلدة عمشيت الجبيلية المممثل  اسعد رشدان عن اصابته بفيروس كورونا، وهو في الحجر المنزلي في بلدته عمشيت قضاء جبيل، مؤكداألا أعراض لديه، نافيا الاشاعات عن وجوده في قسم العناية الفائقة في احد المستشفيات “.

 

أبي نصر زار فهمي موفدا من الراعي مستفسرا عن المراسيم التطبيقية لمحافظة كسروان – جبيل

أعلن المكتب الاعلامي لرئيس الرابطة المارونية النائب السابق المحامي نعمة الله أبي نصر، في بيان، “ان رئيس الرابطة زار الأربعاء، موفدا من البطريرك بشارة الراعي، وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الاعمال العميد محمد فهمي، مستفسرا عما آلت إليه المراسيم التطبيقية لمحافظة كسروان – جبيل.”

وبحسب البيان، فقد أكد فهمي أن المراسيم التطبيقية لمحافظة كسروان – جبيل وقِّعت وأخذت طريقها إلى رئاسة الوزراء، كما اطلع أبي نصر من الوزير عما وصلت إليه مراحل تنفيذ قرار مجلس شورى الدولة الصادر بالإجماع بتاريخ 7/5/2003 عن أعلى سلطة قضائية إدارية – هيئة القضايا، والقاضي “بنزع الجنسية اللبنانية من الذين حصلوا عليها من دون وجه حق، أو اكتسبوها عن طريق الغش والتزوير أو مخالفة بصورة فادحة للقانون وللدستور”.

بالتفاصيل هذه هي حقيقة الفيديو المسرب من بكركي …

‎انتشر على مواقع التواصل الاجتماعي فيديو يظهر فيه الوزير السابق سجعان قزي متحمسا للسؤال الذي طرحته احدى الاعلاميات على الرئيس الحريري بعد لقائه بالبطريرك الكردينال مار بشارة بطرس الراعي ،والذي لم يجاوب عليه الحريري ،
‎وسرعان ما علق القزي عبر تويتر عن سبب فرحته وتأييده للسؤال المطروح بالقول:يتم تداول مقطع يتناول ردة فعلي السعيدة بعد اجتماع بكركي بين غبطة البطريرك والرئيس سعد الحريري. الحقيقة هي أني كنت أبدي إعجابي بالصحافي عبدو متى الذي طرح سؤالا حول الحياد ولاقى تأييد الرئيس الحريري. وأي تفسير آخر للمقطع المتلفز هو في غير محله.

أهالي شهداء انفجار المرفأ: لاستدعاء الجميع من دون استثناءات أو غطاء

0

استقبل وزير الداخلية والبلديات في حكومة تصريف الأعمال العميد محمد فهمي، في مكتبه في الوزارة قبل ظهر اليوم، وفدا من أهالي شهداء انفجار مرفأ بيروت، في حضور محافظ مدينة بيروت القاضي مروان عبود ورئيس المجلس البلدي المهندس جمال عيتاني.

في بداية اللقاء، طلب العميد فهمي الوقوف دقيقة صمت على أرواح الضحايا، ثم تحدث ابراهيم حطيط باسم الوفد، وقال: “التقينا بمعالي وزير الداخلية ونقلنا اليه شؤون وشجون عوائل الشهداء، وتمنينا عليه ان يساعدنا في مسألة القضاء”.

أضاف: “التقينا بالقاضي فادي صوان وطلبنا منه الاستمرار في هذه القضية وأكدنا مع معاليه الاستمرار في هذه القضية وعدم تسييس القضاء وضرورة استدعاء الجميع من دون استثناءات ومن دون غطاء طائفي أو مذهبي أو سياسي.

وأكد لنا الوزير فهمي انه يشد على أيدينا في هذا المجال. كما تقدمنا منه بطلب مأسسة تحركاتنا ضمن جمعية سيعلن عنها لاحقا وقد وعدنا بمساعدتنا بذلك، واكد انه ليس معنا بل أمامنا، ونحن نشكره على هذا اللقاء”.

ونوه حطيط بدور محافظ مدينة بيروت، قائلا: “فتح المجال لنا في الكثير من الامور، منها تقديم مركز للجمعية عبر بلدية بيروت، ونتقدم منهم بالشكر”.

صوان صرف النظر عن استجواب دياب لحين بت محكمة التمييز بمذاكرة خليل و زعيتر

صرف المحقق العدلي في قضية انفجار مرفأ بيروت القاضي فادي صوان النظر عن استجواب رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب الذي كان مقررا غدا الجمعة، وذلك الى أن تبت محكمة التمييز الجزائية برئاسة القاضي جمال الحجار، بالمذاكرة التي تقدم بها الوزيران السابقان علي حسن خليل وغازي زعيتر، وطلبا فيها نقل الدعوى من عهدة القاضي صوان، بحسب الوكالة الوطنية للاعلام.

ولم يحضر وزير الأشغال السابق يوسف فنيانوس او وكيله القانوني الى دائرة المحقق العدلي ولم يرسل اي عذر، في حين حضر المدير العام لأمن الدولة اللواء طوني صليبا مع وكيله القانوني، الا انه لم يتم الاستماع اليه ولم تحصل اي مواجهة بينه وبين الرائد جوزف النداف.

الى ذلك، حصلت الـLBCI على قرار هيئة مكتب مجلس النواب القاضي بعدم إبلاغ النائبين علي حسن خليل وغازي زعيتر دعوة المحقق العدلي فادي صوان للمثول امامه بصفة مدعى عليهما في قضية انفجار مرفأ بيروت.

دكتوراه للخوري طوني الخوري بدرجة مُشرِّف جدّاً

0

نال الخوري طوني الخوري شهادة الدكتوراه في الفنّ المقدّس، بدرجة مُشرِّف جدّاً، من جامعة الرّوح القدس الكسليك، وهي الأطروحة الأولى من نوعها في هذا المجال.

ناقش الخوري طوني الخوري أطروحته اليوم الخميس 17-12-2020، أمام اللجنة الفاحصة المؤلّفة من البروفيسورة هُدى نعمة، والبروفيسور بول زغيب، والأب الدكتور زياد صقر، والدكتور جوزف رستم، والبروفيسور يوسف كمال الحاجّ، التي نوّهت بالعمل الرّيادي والخلاّق الذي قام به الطّالب في مجال الفنّ المنمنماتي المقدّس.

تجدر الإشارة إلى أنّ الخوري طوني الخوري هو من مواليد حدشيت، وخادم رعيتي الفيدار ومار يوسف -بيت البومة حالات.

– حائز على الإجازة في العلوم الفلسفيّة واللاهوتيّة من جامعة الروح القدس -الكسليك. وعلى دراسات معمّقة في اللاّهوت الأدبي من الجامعة نفسها.

– أستاذ محاضر في جامعة الرّوح القدس- الكسليك، وجامعة القديس يوسف في بيروت وعدّة جامعات أُخرى.

– مؤَسّس ومُدير المركز الأبرشي للإعداد للزواج في أبرشية جبيل المارونية سنة 1999.

– مؤسّس ورئيس جمعيّة “من حقي الحياة”، سنة 2010 .

– الأمين العامّ للإعداد المباشر للزواج في الكنيسة الكاثوليكيّة في لبنان.

– كاتب أيقونات وله عدّة معارض.

– كاتب وناقد صحفي.

– له عدّة إصدارات في اللغات العربيّة والفرنسيّة والإنجليزية.

error: Content is protected !!