دخلت القفص الذهبي اليوم نجمة فريق بيروت لكرة السلة ليلى فارس، وقد احتفلت بالمناسبة وسط أهلها وأصدقائها وعدداً من زملائها في الرياضة.
يُذكر أن ليلى فارس تألقت في بطولة لبنان للسيدات حيث فاز فريقها بيروت بلقب البطولة لهذا العام.
أسرة موقع “قضاء جبيل” تهنّئ فارس وتتمنّى لها حياة سعيدة
ناشد بعض من أهالي بلدة حصارات الجبيلية المعنيين في الدولة لتأمين مادة المازوت للمولدات الكهربائية بالسعر الرسمي، بعد ان وصلت رسالة عبر غروبات الواتساب من صاحب المولدات التي تؤمّن التغذية الكهربائية في البلدة والقرى المجاورة لساعات طويلة في ظلّ التقنين القاسي لكهرباء لبنان التي فرضته سوء الاوضاع الاقتصادية وجنون سعر الدولار في السوق السوداء، يبلغهم فيها انه سيضطرّ الى إطفاء مولداته بسبب نفاذ مخزونهم وصعوبة القدرة على تأمين المادة، كحال أغلبية المناطق.
وعلم موقعنا انه يوجد في البلدة عدد كبير من المواطنين يعيش على آلات الأوكسيجين التي تحتاج إلى التيار الكهربائي بصورة متواصلة.
وقد شدد أهالي البلدة عبر موقع “قضاء جبيل” على ضرورة تحرّك المعنيين لتفادي أزمة كارثية تضع حياة المواطنين بخطر.
جال عضو تكتل “الجمهورية القويّة” النائب زياد الحواط، ورئيس الهيئة العليا للاغاثة اللواء الركن محمد خير، ومنسق منطقة جبيل في حزب “القوات اللبنانية” هادي مرهج، لتفقد الأضرار في أرجاء مكان انفجار الصاروخ في بلدة لحفد، قضاء جبيل.
كما تفقد رئيس هيئة الأضرار بعد الكشف الميدانيّ على المنازل والسّيّارات المتضرّرة، وفي ختام الجولة عقد اجتماع بحضور المجلس البلديّ، وتم مناقشة لائحة الأضرار بعد القيام بإحصائها من قبل لجنة المتابعة في البلديّة.
وشكرت بلديّة لحفد الحوّاط والحضور، على هذه الجولة التفقدية.
تبذل بيبلوس للتعهدات الكهربائية التابعة لشركة كهرباء جبيل كل جهودها لتأمين التيار الكهربائي ٢٤/٢٤ في ظل التقنين القاسي لكهرباء الدولة.
ويضع رئيس مجلس الإدارة المدير العام المهندس إيلي باسيل، كل طاقته لتأمين مادة المازوت رغم صعوبة توفّرها حتى لو اضطر الأمر إلى جلبه من مناطق أخرى.
وإذ تتفاجأ الشركة اليوم بتوقيف أحد صهاريجها في طرابلس من قبل أحد المحتجين لإعتباره أن أهل منطقته أحق بالإستفادة منها في ظل هذا الشح الكبير.
وبعد تجمع عدد من الثوار عملت مخابرات الجيش في ثكنة القبة على معالجة الموضوع وتسهيل مرور الصهريج، وهو وصل منذ قليل إلى جبيل ويتم تفريغه.
وتابع الموضوع يوسف إيلي باسيل ممثلاً الشركة مع مخابرات الجيش حيث وجّه شكراً كبيراً لهم ولأهالي طرابلس خاصة عائلة بكّور، الذين تفهّموا طبيعة الأمر وعملوا على المعالجة فوراً.
إذاً، لا قانون يمنع تأمين الوقود من منطقة إلى أخرى وهو حق مشروع للشركة أن تبذل جهدها لإستمرار عملها بما فيه خدمة المواطنين، بالإضافة إلى أنها تدفع ثمنها بكلفتها الحقيقية على عكس ما يعتمده بعض المهربين الذين يأخذون المادة من أمام اللبنانيين لبيعها في السوق السوداء أو خارج الأراضي اللبنانية.
كما أن أهل طرابلس وجبيل تجمعهما روح الأخوّة والتعاون في أصعب الظروف، لذا يجب التوضيح أن توقيف الصهاريج يجب أن تكون على حدود لبنان مع جيرانه وليس بين المناطق اللبنانية.
بالفيديو-بيار عيسى امين عام التناقضات pic.twitter.com/PFZ0VSGS1O
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) July 23, 2021
علم موقع ” قضاء جبيل ” أن مجهولين أقدموا صباح اليوم على سرقة سيارة ابن بلدة حصارات الجبيلية المحامي شادي .أ.الحويك من نوع ” هيونداي النترا” موديل سنة ٢٠١٣ من أمام منزله الكائن في مدينة جبيل .
وإدعى الحويك لدى مخفر قوى الأمن الداخلي في جبيل حيث يتولى التحقيق لمعرفة ملابسات الحادثة .
كرر مسؤول العلاقات الدولية في التيار الوطني الحر الدكتور طارق صادق التأكيد ان الحرب الكونية على التيار ليست بسبب تحالفه مع حزب الله بل بسبب وقوفه بوجه المنظومة المافيوية المتحالفة مع المجتمع الدولي.
مذكرا بان سلاح الحزب موجود منذ العام 1982 ولم يزعجهم مرة بل المزعج هو سلاح التدقيق و استعادة الاموال المنهوبة.
علم موقع ” قضاء جبيل ” انه بعد ان اطلع النائب زياد الحواط رئيس الهيئة العليا للاغاثة اللواء الركن محمد خير عم حجم الاضرار الناتجة عن سقوط الصاروخ في بلدة لحفد الجبيلية .
سيزور الحواط برفقة اللواء خير وفريقاً من الهيئة بلدة لحفد بعد قليل للقيام بمسح شامل للاضرار .
تستمر أسعار المعجنات والفطائر بالارتفاع يوماً بعد يوم، ما يقلّص عدد الزبائن إلى حد بات يهدد قدرة الأفران على الصمود. هذا في وقت حذّر نائب رئيس اتحاد أصحاب المخابز والأفران علي ابراهيم من الأسوأ، إذ سأل في حديث إلى «الأخبار»: «في حال رفع الدعم عن القمح كلياً، وتسعيره وفق سعر صرف الدولار في السوق السوداء، فأين سيصبح سعر ربطة الخبز؟»
من جهتها، تشكو لورنزا زغيب من «الدوامة» التي تعيش فيها بسبب الدولار. في الواقع، تشير السيدة التي تملك مع شريكات لها فرناً في عمشيت في قضاء جبيل، إلى أن «المواد التي تدخل في صناعة الفطائر والمعجّنات متوفرة بشكل عام، ولكن أسعارها اختلفت عن السابق، وأبرزها الحليب والأجبان والألبان، عدا عن قارورة الغاز المستخدمة تحديداً في الأفران، والتي أصبح سعرها اليوم مضاعفاً ووصل إلى 800 ألف ليرة».
ورغم أن أوراق «السندويش» لا تندرج ضمن مكونات المناقيش وغيرها، ولكنها ضرورية في عملية البيع. وهنا تلفت زغيب إلى أن سعر الحزمة منها بلغ، مع ارتفاع سعر الصرف، 80 ألف ليرة بعدما كان بـ7 آلاف ليرة في السابق.
وعلى غرار سائر أصحاب المهن والتجار، تُبرّر زغيب رفع أسعار منتجاتها بالقول: «نصبح مجبرين على رفع الأسعار بشكل طفيف، وبما يتناسب مع حاجتنا إلى تأمين المواد اللازمة في عملنا من أجل الاستمرار».
واللافت أنه بالرغم من الشكوى العارمة من الغلاء، تحسّنت مبيعات فرن زغيب هذا العام بالمقارنة مع العام الماضي، بفضل المغتربين والسياح على وجه الخصوص.
ووفقاً للائحة الأسعار المستجدة للمعجنات، يبرز ارتفاع سعر البيتزا أيضاً إلى جانب المناقيش. وبالنسبة إلى نجيبة، كانت المعجّنات والبيتزا البديل الأوفر والأسرع من تحضير المأكولات في المنزل. وبالرغم من أن جائحة «كورونا» بدّلت المعايير ودفعتها إلى تحضير البيتزا بنفسها بدلاً من طلبها من الفرن، إلا أنه حتى في تلك المرحلة غير البعيدة، كانت الأسعار مقبولة.
وفي السياق تؤكد نجيبة: «ما سبّبته أزمة ارتفاع سعر صرف الدولار من ارتفاع في أسعار المواد الغذائية اليوم، أجبرني على استبدال شراء المعجّنات بالطبخ. فعلى سبيل المثال، وصل سعر البيتزا المتوسطة الحجم إلى ما يقرب من 70 ألف ليرة».
وحتى العائلات التي كانت تحظى ببعض الدعم من الأيادي البيضاء، والذي يشمل المعجّنات، باتت اليوم تحصل فقط على ما يُقّدم لها من مواد غذائية أساسية. وهو ما تؤكده نجيبة في كلامها، لافتةً أيضاً إلى أن «الأخوية التي تترأسها، والتي كانت تؤمّن من خلال أيادٍ بيضاء 50 رغيف خبز، لتوزع على العائلات التي تحتاج إلى المساعدة، لم تعد اليوم قادرة على تأمين هذه الكمية بسبب بلوغ سعر الربطة الواحدة 4 آلاف وخمسمئة ليرة».
ولا يختلف الوضع بالنسبة إلى ياسمينا، العاملة الأجنبية التي لم تعُد تقصد الفرن أبداً منذ ارتفاع الأسعار، مشيرةً إلى أنها تفضّل شراء الخضار والخبز، عوض إنفاق ما تجنيه على شراء المعجّنات.
إنتشرت عبر وسائل التواصل الإجتماعي اليوم الجمعة صورة نُسِبت إلى أفران شمسين، تضمنّت “إعتذار الأفران بكافة فروعها من زبائنها، وأنها لن تستطيع تقديم مادة الخبز بكافة أنواعه حتى إشعار آخر بسبب عدم توفر مادة المازوت”.
وعليه، أجرى “ليبانون ديبايت” إتصالاً بإدارة “شمسين” التي نفت الخبر نفياً قاطعاً، مؤكّدة أنها “تُزاول عملها كالمعتاد”.
