أقدم مسلحان عصر اليوم على دخول محل جورج فرح للصيرفة في زوق مكايل كسروان وسرقا مبلغ 20 مليون ليرة لبنانية والهاتف الخلوي لصاحب المحل وحاولا أيضا أخذ مفتاح الخزنة لسرقة مبالع مالية منها فحصل عراك بين صاحب المحل والسارقان أقدما على ضربه على رأسه بأعقاب مسدسيهما فاصابه بجروح مختفلة وفرا الى جهة مجهولة وتم نقله بواسطة الصليب الأحمر الى مستشفى السان جون في جونية وحضرت على الفور القوى الأمنية والأدلة الجنائية وبوشرت التحقيقات لمعرفة السارقين

علم موقع”قضاء جبيل” ان جمعية إنماء بلدة معاد – جامعة الأسرة المعادية تدعو الى لقاء على خطى تطويب البطريرك اسطفان الدويهي برعاية وحضور راعي أبرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون

و يتضمن اللقاء كلمة لعون ومحاضرة بعنوان :سيرة الدويهي مسيرة الى القداسة يلقيها البروفسور طانيوس نجيم نهار الجمعة ١٢ تموز ٢٠٢٤ الساعة السادسة والنصف مساء في قاعة كنيسة مار شربل الرهاوي – معاد – جبيل

علم موقع”قضاء جبيل” ان رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع أصدر قراراً بإعادة تعيين ابن بلدة العاقورة عبدو عماد رئيسًا لمصلحة الطلاب في الحزب لولاية جديدة وذلك بعد إنتهاء ولاية رئيس مصلحة الطلاب .

استقبل وزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال الدكتور علي حمية في مكتبه ظهر اليوم في الوزارة ، النائبين سيمون أبي رميا ورائد برو ، وجرى التداول معهما في آخر المستجدات على صعيد لبنان والمنطقة ، كما تم البحث في موضوع صيانة الطرقات في قضاءي جبيل وكسروان، ولاسيما منها أوتوستراد جبيل – المدفون الذي تم تلزيمه مؤخراً.

واكد حمية خلال الاجتماع أن ” وزارة الأشغال العامة والنقل، ومن خلال الفرق المعنية فيها ، كانت قد أتمت الكشف على الطرقات الأساسية في منطقتي جبيل وكسروان ، ولاسيما منها أوتوستراد جبيل المدفون، والذي تم العمل على تلزيمه مؤخراً ” ،مضيفاً بأنه ” يجري العمل حالياً على إعداد ملفات باقي الطرقات الأساسية في المنطقة ، وذلك تمهيداً لتلزيمها وفقاً للإعتمادات المتوافرة ” .

واعرب أبي رميا وبرو عن تقديرهما ل “الجهود التي بذلتها وتبذلها وزارة الأشغال العامة والنقل في ملف صيانة الطرقات في جبيل وكسروان “، شاكرين” المتابعة المستمرة والجهود التي بذلت في الوزارة ، للتلزيم الذي حصل مؤخراً لأوتوستراد جبيل – المدفون ” ،مؤكدين ان ” بدء أعمال اللصيانة على هذا الأوتوستراد ، هو إنجاز ضروري لصالح أبناء المنطقة والجوار ، فضلاً عن أن ذلك يصب في خدمة السلامة العامة ، ناهيك عن العوائد الأخرى على صعيد الصالح العام “.

علم موقع “قضاء جبيل” انه تم تأجيل الموعد الذي كان مقررا الخامسة عصر اليوم لقائد الجيش العماد جوزف عون مع البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي في الديمان الى يوم آخر

افتتح نادي عبادات في قضاء جبيل مهرجانه الرياضي السنوي لصيف ٢٠٢٤ ،دورة الراحل “جورج أبو أنطون” للكرة الطائرة ، في حضور عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط ممثلاً بمدير مكتبه جيرار جونيور ياغي ، رئيس لجنة الشباب والرياضة النيابية النائب سيمون أبي رميا ممثلاً بمدير مكتبه هاني عماد ، مدير عام مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان المهندس جان جبران ، رئيس رابطة مختاري قضاء جبيل ميشال جبران، مختار البلدة جوزيف سمعان وعدد من مخاتير القرى المجاورة ، داني مارون ممثلاً منسق قضاء جبيل في حزب القوات اللبنانية الدكتور بشير الياس ، رئيس إقليم جبيل الكتائبي حليم الحاج ، مدير الإتحاد اللبناني لكرة الطائرة مختار جبيل جورج حبيب ، اعضاء الاتحاد ، الرئيس السابق لمكتب الرياضة في حزب القوات سابا مخلوف، رئيس النادي غسان ابي انطون والاعضاء، خادم الرعية الخوري شربل كرم وعدد من رؤساء الاندية الرياضية وفاعليات واهالي البلدة ومحبو الرياضة .

.

بعد النشيد الوطني والوقوف دقيقة صمت لراحة نفس أبو أنطون وكلمة عريف الاحتفال دخلت فرق أكاديمية الكرة الطائرة وأضاءت الشعلة .

أبي أنطون

رحب رئيس النادي غسان أبي أنطون في كلمته بالحضور قائلاً: أهلاً وسهلاً بأصدقاء النادي جميعاً. شكراً من القلب لكل الخيرين الذين ساهموا في إعادة تأهيل النادي.

ولفت الى ان الرياضة هي المنفذ الوحيد لشبابنا وشاباتنا، وهي وسيلة لإبعادهم عن الآفات المضرة، وعن أضرار سوء إستخدام منصات التواصل الاجتماعي خصوصاً في ظل الضائقة الاقتصادية التي تعيشها البلاد .

وتوجه إلى أعضاء الاتحاد بكلام من القلب قبل الإنتخابات المقبلة بالقول: لعبة كرة الطائرة ليست بخير، وهذا ما يدعونا إلى العمل بجد لمصلحة الأندية واللعبة على حد سواء .

وأضاف: يجب أن نتكاتف جميعًا من أجل إعادة الروح لهذه اللعبة التي نحبها جميعًا.

وتابع أبي أنطون : نحن الآن على أعتاب الانتخابات المقبلة للاتحاد اللبناني للكرة الطائرة، وهذه فرصة حقيقية لنقف معًا ونعمل بجد لتحسين أوضاع اللعبة والأندية.

وقال : نحتاج إلى قيادة قوية وملتزمة تسعى بصدق إلى تطوير اللعبة ودعم اللاعبين والأندية في جميع المناطق.

ولفت الى انه من خلال تكاتفنا وتعاوننا، يمكننا أن نعيد للكرة الطائرة مجدها ونحميها من التحديات التي تواجهها، لنضع مصلحة اللعبة والأندية فوق كل اعتبار، ونعمل معًا لتحقيق مستقبل أفضل.

في الختام قدم رئيس النادي درعاً تقديرية لعائلة الراحل جورج أبو أنطون ثم بدأت مباراة درجة أولى جمعت فريقيّ بلاط وحبوب .

بعد النشيد الوطني والوقوف دقيقة صمت لراحة نفس أبو أنطون وكلمة عريف الاحتفال، دخول فرق أكاديمية الكرة الطائرة وإضاءة الشعلة .

أبي أنطون

رحب رئيس النادي في كلمته بمحبي النادي، شاكرا  الخيرين الذين ساهموا في إعادة تأهيله. وقال: “ان الرياضة هي المنفذ الوحيد لشبابنا وشاباتنا، وهي وسيلة لإبعادهم عن الآفات المضرة، وعن أضرار سوء استخدام منصات التواصل الاجتماعي خصوصاً في ظل الضائقة الاقتصادية التي تعيشها البلاد” .

وتوجه إلى أعضاء الاتحاد بالقول: “لعبة كرة الطائرة ليست بخير، وهذا ما يدعونا إلى العمل بجد لمصلحة الأندية واللعبة على حد سواء”، داعيا الى “تكاتف الجميع من أجل إعادة الروح لهذه اللعبة التي نحبها جميعًا”.

وتابع: “نحن الآن على أعتاب الانتخابات المقبلة للاتحاد اللبناني للكرة الطائرة، وهذه فرصة حقيقية لنقف معًا ونعمل بجد لتحسين أوضاع اللعبة والأندية،  نحتاج إلى قيادة قوية وملتزمة تسعى بصدق إلى تطوير اللعبة ودعم اللاعبين والأندية في جميع المناطق”.

وأكد انه “من خلال تكاتفنا وتعاوننا، يمكننا أن نعيد للكرة الطائرة مجدها ونحميها من التحديات التي تواجهها، لنضع مصلحة اللعبة والأندية فوق كل اعتبار، ونعمل معًا لتحقيق مستقبل أفضل”.

في الختام، قدم رئيس النادي درعاً تقديرية لعائلة الراحل جورج أبو أنطون ثم بدأت مباراة درجة أولى جمعت فريقيّ بلاط وحبوب .

وقع حادث سير على اوتوستراد حالات ادى الى اصابة احد المواطنين بجروح طفيفة عملت عناصر الدفاع المدني في مركز جبيل على نقله الى مستشفى سيدة مارتين للمعالجة

اضطر مسؤول رفيع سابق إلى مغادرة أحد المطاعم في جونيه قبل بدء العشاء إثر وصول شبان على دراجات نارية وتوجيه رسائل إلى مرافقيه في الخارج تدعوه إلى المغادرة.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Maximus Hotel (@maximus.hotel)

صدر عن وزارة الطاقة والمياه، صباح اليوم الثللاثاء, جدولٌ جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل التالي:

– بنزين 95 أوكتان: 1.645.000 ليرة لبنانيّة. (+13000)

– بنزين 98 أوكتان: 1.683.000 ليرة لبنانيّة. (+13000)

– المازوت: 1.518.000 ليرة لبنانيّة. (+8000)

– الغاز: 890.000 ليرة لبنانيّة. (+4000)

أكتب هذا المقال لأنّنا لسنا بخير، هنا في لبنان. وأسمح لنفسي بتواضعٍ شديدٍ للغاية، بأنْ أستعين بالمثل الفرنسيّ الطازج لألفت إلى المعضلة اللبنانيّة المستعصية.

لقد “نجت” فرنسا أوّل من أمس الأحد من كارثةٍ سياسيّة ووطنيّة كبرى، كان يمكن أنْ تتردّد مفاعيلها المأسويّة في جهات العالم الأربع. لقد تمّ “تحييد” هذه الكارثة، موقّتًا، بلعبة كارامبول سياسيّة ذكيّة (البعض يعتبرها ماكرة وماكيافيليّة وانتهازيّة…). أيًّا يكن، حسنًا فعل الفرنسيّون بإقامة هذا “السدّ” (الانتخابيّ) الموضوعيّ الذي شيّدوه، للحؤول دون وقوع الشرّ الأعظم. وهو درسٌ مذهل في الوعي والحكمة وبعد النظر والرويّة والتواضع (والدهاء)، يجب أنْ يتعلّم منه العالم كلّه.

تصوّروا على سبيل الافتراض النظريّ، أنْ تنقلب فرنسا على قيمها الجمهوريّة، فتتحوّل أرضًا للعنصريّات والشوفينيّات والغرائز والحروب الأهليّة والاقتتالات وأعمال العنف والفوضى. ماذا كانت لتكون النتيجة في أوروبا والعالم، وها هنا عندنا في لبنان؟

فتيلٌ “قياميٌّ” كهذا، لو قُدِّر له أنْ يشتعل، لكانت ألسنة نيرانه طاولت ليس دول المتوسّط فحسب بل دول الشمال والجنوب قاطبةً، وصولًا إلى آخر المعمورة.

هذا يحتّم على الأطراف الفرنسيّين كافّة أنْ يعوا تمامًا ما يجب أنْ يلي الخطوة التي اجترحوها يوم الأحد. ذلك أنّ “تحييد” التطرّف اليمينيّ الأرعن وغير المسبوق، الذي ينافسه في الضفّة المقابلة تطرّفٌ شعبويٌّ عصابيٌّ (ميلانشونيّ) مضادّ لا يقلّ عنه خطورةً وإلغاءً، يبقي المشكلة، ولا يحلّها. هنا تبرز الحاجة الفرنسيّة المطلقة والسريعة إلى استخلاص درسٍ سياسيٍّ مذهل آخر يتمثّل في تحقيق أمرين متلازمين:

– معالجة الأسباب البنيويّة لمشكلة التطرّف، وعناصرها ومكوّناتها ومولّداتها. كل إرجاء لهذه المعالجة البنيوية، من شأنه أنْ يراكم الخطأ، وصولًا إلى الانفجار الهائل الذي سيودي، لا مفرّ، بالجمهوريّة الخامسة، وبالدور الإنسانويّ والثقافيّ والديموقراطيّ والحضاريّ الفريد الذي يجب أنْ تعود فرنسا إلى الاضطلاع به مع ذاتها وفي العالم.

– اجتراح حلٍّ دستوريّ سياسيّي رؤيويّ يمكّن فرنسا من أنْ تنقذ جمهوريّتها الخامسة، وتطوّرها، وتعقلنها، وتجعلها قابلة للحكم، بعقلانيّةٍ تستوعب التسويات السياسيّة، الآنيّة والظرفيّة، وتتخطّاها إلى ما هو قابل للحياة والصيرورة الديموقراطيّة.

أعود لأقول إنّي أكتب هذا المقال (الفرنسيّ) لأنّنا لسنا بخير هنا في لبنان. أكرّر: لأنّ لبنان ليس بخير.

علمًا أنّ العالم كلّه ليس بخير. وكيف يكون العالم بخير، إذا كان المتنافسان على رئاسة الدولة العظمى في العالم، من أسوأ ما أنتجته السلالة البشريّة من نماذج سياسيّة (مسوخ) على مرّ الأزمان. هل يجب أنْ أستدرج الأمثلة المخيفة من روسيا وأوكرانيا والصين وتايوان وكوريا وفلسطين والسودان وهلمّ، لأقول إنّ العالم ليس بخير؟

هل يجب أنْ أذكّر هذا “العالم” بأنّه يحمي الوحش الصهيونيّ الذي يلتهم فلسطين ويبيد شعبها، ويجعل الوجود الفلسطينيّ مشرّعًا برمّته على الاستئصال المطلق؟!

لبنان ليس بخير. ولبنان ضرورة. والحلّ فيه ليس من الخارج، ولا بالخارج. لا مفرّ من أنْ ينشئ الأطراف الجمهوريّون والدستوريّون اللبنانيّون “سدًّا” سياسيًّا منيعًا وحكيمًا وبعيد النظر وسلسًا ومتواضعًا في الآن نفسه، لمنع التطرّف والعنجهيّة والإلغاء والاستقواء والغلبة والعنف والترهيب والسلبطة والبلطجة.

لا مفرّ من “السدّ”، الآن، ومن الداخل، وبالداخل، لئلّا “يطير” لبنان.