اجتمع اليوم رئيس بلدية جبيل-بيبلوس وسام زعرور والمحامي نديم سعيد، ممثّلاً جمعيّة غام٣ (GAME) بصفته مدير مشاريع ومستشار قانوني لدى الجمعية، لإمضاء مذكّرة تفاهم تجمع البلديّة والجمعيّة، بتمويل من “برنامج عزم الشباب” (Youth Resolve) المموّل من الاتّحاد الأوروبي، تأكيداً على التعاون بين الطرفين بهدف تعزيز القدرة على الصمود والمساهمة في تهيئة بيئة آمنة من خلال الاستقرار الاجتماعي وتمكين الأطفال والشباب كقادة لمجتمعاتهم وتشجيع التغيير على المستوى المحلّي، وذلك من خلال تنفيذ مشاريع عدّة وأوّلها ملعباً خارجيّاً مخصّصاً لرياضة كرة السلّة في الشوارع (streetball) باشراف من البلديّة ويوضع تحت تصرّف الأهالي والزوّار مجّاناً، بهدف تشجيع المواطنين وخصوصاً فئة الشباب على ممارسة الأنشطة الرياضيّة.

أصدرت وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة جدولاً جديداً لأسعار المحروقات، وجاءت على الشكل التالي:

بنزين 95: 1473.000 (-11000)

بنزين 98: 1508.000 (-12000)

ماروت: 1396.000 (-21000)

غاز: 980.000 (+5000)

نشر الصحافي إيلي مرعب عبر تويتر فيديو يظهر سقوط الإعلامية منى أبو حمزة خلال تصوير برناج “حديث البلد”.

pic.twitter.com/UWgZO9Pofr

— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) February 24, 2023

حافظ سعر صرف الدولار في السوق السوداء على ارتفاعه، صباح اليوم الجمعة، إذ سجّل ما بين 81400 و81800 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

في أول مقابلةٍ من نوعها لوسيلة إعلاميّة عربيّة، تحدثت سيدة أوكرانيا الأولى أولينا زيلينسكا لقناة “العربية” عن لحظة الهجوم الروسي على أوكرانيا وكييف قبل عامٍ من الآن، مؤكدة أنه تمّ من كل الجهات ومن دون سابق إنذار.

كلامُ زيلينسكا يأتي مع دخول العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا عامها الثاني، اليوم الجمعة، فيما تستمرّ المعارك الدامية وحرب الشوارع بين البلدين.

وفي حديثها مع الإعلامية ليال الإختيار، أشارت زيلينسكا إلى أنّ أصعب لحظة كانت إخبار الأطفال بما يحدث، مشيرة إلى أن لحظة بداية الحرب كانت بمثابة لحظة انفصال عائلتها بسبب إنشغال زوجها الرئيس زيلينسكي فولوديمير زيلينسكي بما يجري في بلده، وقالت: “لا أحد يجهّزَكَ كسيدةٍ أولى خصوصاً في زمن الحرب.. نحاول بكل جهد وقوة للإنتصار في هذه المعركة ضدّ روسيا”.

مع هذا، فقد لفتت زيلينسكا إلى أنّ كييف ستُحيي الجمعة ذكرى مرور عامٍ من المقاومة الناجحة و “ليس الذكرى السنوية الأولى للغزو الروسي”، معتبرة أنّ “أوكرانيا عاشت عاماً من الجحيم”، وقالت: “إن مرور عام على نشوب الحرب الشاملة هو تاريخ رهيب لنتذكره، لأنه عام الهجوم والعدوان والقتل. اليوم لا نحيي ذكرى مرور عام على الحرب، لكننا نحتفل بعام مقاومة العدوان، عام الشجاعة، عام من تبادل المساعدة وإنقاذ بعضنا بعضا، عام الإنسانية، وعام الصداقة”.

وأردفت قائلة: “أنا متأكدة من أننا سنتمكن قريباً من مشاركة الشيء الأكثر قيمة معكم، وهو النصر. انتصارنا المشترك”.

أظهرت التحقيقات الأولية في حادثة العثور على ثلاث قتلى في بلدة داريا في إقليم الخروب، أن ربّ العائلة، ويُدعى ح. ع. س. (مواليد 1993) أقدم على خنق زوجته ر. ف. و وطفله ح. (البالغ ثلاث سنوات)، ومن ثم رمى نفسه من على سطح مبنى منزله وتوفي على الفور، في ظروف لا تزال أسبابها غامضة حتى الآن.

خاص-جهالة مسؤول أم عدم معرفة…هذا ما جرى في بلدية جبيلية!

نشر موقع قضاء جبيل بالامس تقريرا عمّا حصل في انتخابات رئاسة بلدية فتري في قضاء جبيل ، فأرسل الرئيس السابق للبلدية نزيه ضو ( الذي ابطلت رئاسته) التوضيح التالي : وصلنا البيان الذي نشر على موقعكم “Jbeil District” الذي نحترم ونجل.

لكن هناك امران يجب توضيحهما وتصحيحهما لو سمحت :

١- ليس سعادة محافظ جبل لبنان من ابطل عملية انتخاب رئيس للبلدية بل سعادة القائمقام.

٢- وبشأن “استلام القائمقام لبلدية فتري ورفض الاعضاء لهذا الطلب” هذا الخبر لم يناقش بتاتا وهو عار عن الصحة وكل ما طلبته سعادة القائمقام هو استلام نائب الرئيس الصلاحيات عملا بالقانون.

فاقتضى التوضيح

والتصحيح عملا بشفافية موقعكم.

( نزيه ضو )

وردا على التوضيح اولا :

اذا كانت القائمقام هي التي ابطلت عملية الانتخاب ، لماذا من الاساس دعت لاجرائها ، أولم تكن تعلم منذ البداية انه لا يمكن اجراؤها قانونيا ، فإذا كانت تعلم واقدمت عليها مصيبة وان لم تكن تعلم فالمصيبة اكبر ، وهنا يطرح السؤال كيف يمكن لوزارة الداخلية والبلديات تعيين موظف في مركز حساس وفي قضاء كقضاء جبيل غير اهل له ،

ثانيا: بالنسبة لمن يحق له استلام رئاسة البلدية بعد ان حصل ما حصل معكم ، نحن نعلم انه قانونيا امام القائمقام اما نائب الرئيس ، وبما انكم سردتم في توضيحكم ان هذا الموضوع لم يبحث بتاتا بين الاعضاء وان القائمقام هي من طرحت ذلك ، فإننا نتمنى التوفيق لنائبة الرئيس في مهامها ، ونقدر كِبر موقف سعادتها ، وان كان لدينا معلومات موثقة عكس ما اوردتم في توضيحكم

وفقكم الله في عملكم لتبقى فتري البلدة النموذجية في قضاء جبيل

عثر صباح اليوم، على 3 جثث في داريا في إقليم الخروب – الشوف، الأولى والثانية لامرأة وطفلها داخل منزل في البلدة، والثالثة لرجل خارج المنزل.

وعلى الاثر حضرت عناصر من الأجهزة الأمنية وباشرت تحقيقاتها لمعرفة ملابسات الجريمة.

توقفت مصادر متابعة لما جرى مع بلدية فتري في قضاء جبيل باستياء وتعجب شديدين، عند ما أقدمت عليه قائمقام جبيل بالإنابة ناتالي مرعي الخوري بدعوة أعضاء المجلس البلدي لانتخاب رئيس خلفاً للرئيس الحالي الذي تقدم باستقالته.

وفي التفاصيل، إن هناك عرفا قائماً بين عائلتين من أبناء البلدة هما سعيد وضو على تقاسم مدة رئاسة البلدية ثلاث سنوات مداورةً بينهما. وهذا العرف لم تشوبه أي شائبة لسنوات. فبعد أن تم التجديد للمجالس البلدية في العام الماضي سنة، وبينما كان مروان سعيد رئيساً للمجلس البلدي في السنوات الثلاث الأخيرة من عهد المجلس قبل التمديد، استمر بتحمل المسؤولية خمسة أشهر إضافية، إلى أن تقدم بعدها باستقالته إفساحاً في المجال ليتسلم نزيه ضو المهام، لما تبقى من عهد المجلس البلدي ،إلا أن محافظ جبل لبنان القاضي محمد المكاوي لم يوقع على قبول الاستقالة إلا بعد شهر ونصف الشهر من تقديمها إليه، فانقضت المهلة القانونية لإجراء الانتخابات وهي ستة أشهر، إلا أن القائمقام، إما عن عدم دراية أو جهل لمسؤولياتها قامت بما قامت به، فأبطل المحافظ مكاوي نتائج الجلسة لعدم شرعيتها قانونيا، وأعاد إلى القائمقام الكتاب المرسل إليه بالنتائج. ولكن، بحسب القانون في حال مماثلة لما جرى، يتسلم نائب الرئيس مهام رئاسة المجلس البلدي، وإذا رفض ذلك تتسلّم القائمقام المهام، إلا أن اتفاقاً حصل بين الأعضاء عند تسلم نائبة الرئيس غلاديس دكاش المسؤولية رافضين وضع البلدية في تصرف القائمقام.

وسألت المصادر، لماذا حصل كل ذلك، أما كانت القائمقام تعرف أن ما تقوم به غير قانوني، أم أنها كانت تريد قصداً أن يحصل ما حصل لتتسلم هي زمام المهام في بلدية مثالية توافقية لم تحصل أي مشكلة فيها؟ وهل يجوز أن تحصل الانتخابات في مكتبها وتهنئ الفائز بالرئاسة وتلتقط مع أعضاء المجلس البلدي الصورة التذكارية و يوزّع الخبر على بعض المواقع الإعلامية وكأنها قامت بإنجاز ما، ومن ثم بعد صدور قرار المحافظ تعود وتتصل بالرئيس الفائز لتقول له: عذرا لم تعد رئيسا للمجلس البلدي؟

المصادر توجهت إلى وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي الحريص على الوحدة والتضامن لاسيما بين أعضاء المجالس البلدية التي تعمل لإنماء البشر والحجر في بلداتها، كيف يقبل معاليه أن يسلم موظف تابع لوزارته مسؤولية إدارية في قضاء جبيل، يجهل قانونياً وادارياً، ما يجب أن يقوم به فيزيد الشرخ بين الناس بدلا من أن يكون جامعا وحاضنا للجميع.