17 C
Byblos
Tuesday, December 23, 2025
بلوق الصفحة 1303

كمين وإعتداء على لاعبي منتخب لبنان والشرطة الإندونسية تتدخّل


نقلت صفحة “Arab sports” المتخصّصة بنشر وتغطية الأحداث الرياضية، عن “Elmaestrosport” أنّ “لاعبي منتخب لبنان الوطني لكرة السلة قد تعرّضوا للاعتداء من قبل لاعبي منتخب الاردن، وذلك عقب إنتهاء مباراة نصف نهائي بطولة كأس امم آسيا والتي اقيمت عصر الأمس في العاصمة الاندونيسية جاكارتا”.

وفي التفاصيل التي نشرتها الصفحة، فإنّ لاعبي المنتخب الاردني كَمَنوا في بهو الفندق للاعبي منتخب رجال الأرز لحظة عودتهم من ملعب المباراة وحاولوا الاعتداء عليهم، لينشب شجار كبير تدخلت على اثره الشرطة الاندونيسية وفصلت بين لاعبي المنتخبين ومنعت حصول اي إحتكاك إضافي بينهم”.

ولم يصدر حتّى الساعة أيّ توضيح أو تعليق رسمي على الموضوع.

حشد شعبي في الديمان اليوم دعما للراعي وكلام رعد يؤجج الخلافات بشأن قضية المطران

0

بعدما بدا واضحاً أن قضية المطران موسى الحاج بدأت تسلك مسارها الى المعالجة من خلال الاتصالات والمشاورات واللقاءات الكثيفة التي شهدها في الأيام الأخيرة الصرح البطريركي في الديمان، عكس كلام النائب محمد رعد اتجاهاً تصعيدياً من شإنه تأجيج الخلافات بشأن هذه القضية.

وفي هذا السياق كتبت” النهار”: رسم الكلام المستهجن الذي أطلقه رئيس “كتلة الوفاء للمقاومة” النائب محمد رعد متهماً ضمناً المطران الحاج بالتعامل مع إسرائيل مادة استفزازية من خلال تحديه من وصفهم “الشركاء” بالا “تنهض الطائفة لتدافع عن المتعامل” علامات استفهام عما جعل الحزب ينبري لتكليف صقوره بإعادة اشعال التوترات في هذا الملف. وثمة تقديرات لدى أوساط معنية بأن الحزب ساءه أن تتقدم وتيرة المشاورات بين فريق العهد والبطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي لمعالجة هذه القضية كما ساءه أن ترتد الإساءة الى المطران الحاج إلى من افتعلها بما أثار موجة التفاف عارمة حول البطريركية المارونية لم تقف عند حدود الطوائف المسيحية بل تمددت الى جهات مختلفة في الطوائف الأخرى . وسيكون يوم التضامن مع البطريركية اليوم في الديمان شاهداً على هذا الالتفاف.

وقد مضى البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في تثبيت موقفه مما جرى مع المطران الحاج فأعلن أمس أنّ “ما قام به المطران الحاج هو عمل إنسانيّ”، مضيفاً: “هناك لبنانيّون موجودون في الأراضي المقدسة ولهم دور وحضور ورسالة بمعزل عن السياسة الإسرائيلية اليهودية”.

وقال خلال حضوره أمس في دير مار سركيس وباخوس في ريفون مدشناً معرضاً للمنتجات الزراعية اللبنانية من كل المناطق: “قالوا إننا عملاء لكننا لن نتخلى عن قلبنا من لحم ودم ونرفض القلب الحجر”.

أما على الصعيد الرسمي فإن وزير العدل في حكومة تصريف الأعمال هنري خوري أعلن أمس غداة زيارته الديمان أنه “عرض مع البطريرك الماروني معطيات الملف الذي شغل لبنان أخيراً والمتعلق بقضية المطران موسى الحاج واستمع إلى المعلومات المتوافرة لدى صاحب الغبطة ومواقفه منها”. وأكد في بيان أنّ “البطريرك والأساقفة من حوله هم مدرسة في الوطنية وهمهم الوحيد الحفاظ على لبنان وعلى كافة مكوناته الروحية”. كما أشار إلى أنّ “الملف المذكور فتح الباب إلى ضرورة معالجة المشكلة الأصل”، كاشفًا عن أنه “بصدد إعادة تفعيل اللجنة الوزارية التي يرأسها والتي تتعلق بمعالجة اوضاع اللاجئين اللبنانيين إلى إسرائيل والتي من شأنها انشاء مكتب ارتباط مؤلف من قاضٍ من درجة عالية وممثل عن وزارة الدفاع وممثل عن الأمن العام تتلقى كافة طلبات العودة الى لبنان عن طريق مؤسسة الصليب الاحمر للموجودين في اسرائيل وعن طريق السفارات اللبنانية للموجودين في الدول الأخرى وتكون مهمة المكتب البت بهذه الطلبات اي قبولها او رفضها وفق آلية حددها مرسوم تنظيمي في هذا الخصوص”.

على المستوى الشعبي توالى توجيه الدعوات الى التجمع الحاشد اليوم في الديمان. ودعت “الجبهة السيادية من أجل لبنان” جميع اللبنانيات واللبنانيين إلى التوجه الأحد إلى المقر الصيفي للبطريركية المارونية في الديمان، دعمًا لبكركي لمواقف البطريرك بعد التطاول على أسقف في الكنيسة والإهانة بحقه، على أن يكون الملقى في التاسعة والنصف صباحاً في ساحة الديمان والمشاركة في القداس الذي يرأسه البطريرك.

وتحت شعار “على الديمان بوجه الطغيان”، دعا حزب الكتائب الحزبيين والأنصار واللبنانيين للمشاركة في القداس التضامني مع الصرح البطريركي، ومع المطران موسى الحاج ورفض الدولة البوليسية التي يحاول عدد من الفرقاء إحياءها. واشار النائب سليم الصايغ الى أنه “يجب أن يكون هناك زحف بشريّ إلى الديمان الأحد للمشاركة في قداس التضامن”، مشددا على أنه “لا يمكن التطاول بعد اليوم على المقدسات من قبل أشخاص يفبركون الملفات ويجب وأد الفتنة قبل أن تفلت الأمور”.

وكان النائب محمد رعد قال خلال احتفال في بلدة عيتيت الجنوبية “ضروري أن يمتلك شركاؤنا مصداقية في سيرتهم ومواقفهم، فالتعامل مع العدو خيانة وطنية وجريمة والمتعامل لا يمثّل طائفة، ولكن ما بالنا إذا عوقب مرتكب بالعمالة فيصبح ممثلاً لكل الطائفة، وتنهض كل الطائفة من أجل أن تدافع عنه، فأي ازدواجية في هذا السلوك، ولكن بكل الأحوال علينا أن نتعلّم من الدروس، وأن نحفظ بلدنا ومواطنينا، لأنه لن يبقى لنا إلاّ شركاءنا في الوطن وإلاّ وطننا”. واضاف: أن “أزمتنا التي نعيشها في لبنان على رغم صعوبتها وقعت من أجل تحقيق غاية، وهي نزع سلاحنا، وتخلينا وثنينا عن إرادة المقاومة وعن التزام خيار المقاومة”.

كما أن رئيس المجلس التنفيذي في “حزب الله” هاشم صفي الدين، اعتبر في كلمة له أن “التطبيع خيانة والموقف في العام 1982 و1983 كان سلاحًا، أمّا بعدَ أربعين عامًا أصبح الموقف، مقاومة سلاح صواريخ حتى تحرير القدس الشّريف”. وأضاف: “لبنان لم ولن يسقط أمام التهديدات الخارجية وسيبقى وطن العزّ والمقاومة ومنيعًا أمام كل المؤامرات التي تُحاك ضدّه”. وتابع: “كلّ من راهن عام 1982 على أن تضيع فلسطين، وعلى أنّ يُدمّر لبنان ليسقط وينتهي ويَخضَع، نقول لهم كما سقطت رهاناتكم عام 1982 سوف تسقط رهاناتكم في العام 2021 و 2022”.

ولفت إلى أنّ “لبنان لن يسقط ولن يخضع ولن يكون في ركب المُطبّعين وفي ركب المستسلمين”.

بالفيديو-الحواط من غلبون : تحية لرئيس البلدية على العمل النموذجي الذي وضع البلدة على الخارطة السياحة اللبنانية والعالمية

أكد عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط ان اللامركزية الادارية الموسعة اصبحت اليوم اكثر من اي يوم مضى حاجة وطنية ومن دونها لا يستطيع لبنان ان يستمر ويتطور مشيرا الى انه لم يعد مقبولا ان تبقى الدولة المركزية التي افلست المؤسسات هي التي تتحكم بالبلد

وشدد على اهمية التكامل بين القطاع العام والخاص من اجل نهضة الوطن ومؤسساته على المستويات كافة

كلام الحواط جاء خلال جولة له في معرض المنتوجات الزراعية والحرفية في بلدة غلبون الجبيلية في اطار مهرجان صيف غلبون لهذا العام ، حيث كان في استقباله رئيس البلدية المهندس ايلي جبرايل وعقيلته رندا وعدد من اعضاء المجلس البلدي ولجنة المهرجانات .

بعد جولة في ارجاء المعرض ، وجه الحواط تحية لرئيس البلدية على العمل النموذجي الذي من خلاله وضع البلدة على الخريطة السياحية اللبنانية والعالمية بالرغم مما تعانيه البلديات في هذه الايام من حالة يرثى لها ماديا واقتصاديا ، وقدم نموذجا متطورا ومتحضرا في العمل البلدي ، متمنيا على جميع قرى بلدات قضاء جبيل ومجالسها البلدية ان تحذو حذوى غلبون ،

في العمل الانمائي والسياحي والبيئي .وجدد الحواط دعوته جميع المغتربين واللبنانيين المنتشرين في العالم لزيارة لبنان هذا الصيف وبلدات قضاء جبيل وتحديدا بلدة غلبون والتمتع بالسياحة الدينية والثقافية والفنية والبيئية والترفيهية والبحرية التي يختزنها قضاء جبيل ساحلا وجبلا .

ولفت الحواط الى ان ما نراه اليوم في غلبون وبقية المناطق اللبنانية هو المقاومة الحقيقية في هذا الوطن في ظل الظروف الصعبة التي نعيشها هذه الايام ، مشيرا الى ان اللبناني صلب مؤمن بوطنه ومتجذر بأرضه لا احد يستطيع ان يغير لا تاريخه ولا ماضيه ولا حاضره.

واكد ان لا احد يستطيع ان يخطف لبنان رغم التهويل الذي نسمعه من هنا وهناك ، فلبنان كان وسيبقى صامدا بأبنائه وبتاريخه وثقافته وحضارته ، لبنان الازدهار والنجاح والفرح ولن نسمح لاحد ان يسرق الفرحة عن وجوهنا ووجوه اولادنا مهما علا شأنه.

ودعا الحواط الى وجوب ان تعمم هذه المؤسسات الناجحة كبلدية غلبون على كافة القطاعات والمؤسسات العامة في البلد .

بدوره شكر جبرايل النائب الحواط على زيارته وعلى مساندته الدائمة للبلدية في مشاريعها الانمائية معلنا عن البلدية ستحتفل بإفتتاح محطة المياه في التاسع عشر من اب المقبل والتي ستؤمن المياه للاهالي ولعدد من القرى المجاورة

واكد انه رغم الظروف القاسية التي نعيشها اليوم سنبقى نعمل لتبقى الفرحة تعم بلدتنا وكل لبنان .

عاجل- خاص – بالفيديو: جسم غريب مضيء يمرّ في سماء كسروان

رصد مراسل موقع “قضاء جبيل” جسماً غريباً مضيء في السماء مرّ فوق كسروان والبترون، دون معرفة نوعه أو تفاصيل إضافية عنه.

جريمة مروّعة …قتل ابنة زوجته ودفنها في أحد البساتين!

تمكنت دورية من استقصاء قوى الامن الداخلي من توقيف الفلسطيني “م.ك.” في منطقة القبة بعد ان تمت مداهمته،يذكر أن الموقوف مطلوب لقيامه اليوم بقتل فتاة عمرها ٦ سنوات في منطقة القبة بطرابلس ثم قام بدفنها في احد البساتين في مخيم البداوي.

وتبين لاحقاً ان الفتاة هي ابنة زوجته، حيث قام بقتلها، بالاضافة للاعتداء بالضرب المبرح على قاصرين اثنين ايضاً.

وقد تم تحويله للتحقيق باشراف القضاء المختص.

بكركي…الأمجاد على صفحات الدهور والكرامة على أخاديد الصخور

0

وضُخّت في شرايين قاض أنابيب الهمّة،كي على أكمل وجه ينفّذ المهمّة ،بحقّ حبر من أحبار هذه الأمّة، فأوقع البلد في ٱتون هذه الملمّة

حجز وتوقيف لأسقف نظيف،حمل من أبناء أبرشيته في الأراضي المقدّسة،الأدوية والمساعدات والحاجات، في زمن الفقر والقحط والعوز والإحتياجات. والتهمة كما في زمن الإحتلال جاهزة، وهي العمالة،والتي رفع أولئك نخب الصاقها، أي رموز تلك الأيام، وحتى الثمالة، بينما هم اليوم يسلكون دروب العمالة الأجنبيّة والخليجيّة والفارسيّة… ،فيعتدون على الكرامات، ولا يُقيمون وزنا للمقامات، ومن ‘”مفوّضيهم السامين” الجدد يتلّقون التعليمات ،بينما “يتبهبط”عليهم ثوب الزعامات. وينتقدون ويلومون سيادة المطران موسى الحاج! الذي يعمل بقول الرب”فليكن كبيركم خادما لكم”.

فالمسؤولون يستنكرون،ومَن المسؤول؟ !

والمرتكبون يتلّطون ومَن الحامي؟!

وبعد الذي حصل على معبر الناقورة،إستفاقت تُستحضر الأقلام المأجورة في حملات مسعورة، واشرأبّت تنتفص الأصوات المأمورة والتي على الرياء مفطورة، وتابعت تهرب إلى الأمام ،وفقط من أجل وضع البريء في إطار الإتهام ، والإستفاضة في توجيه الملام. وراحت تُغدق التساؤلات المشبوهة:”لماذا، ومن أجل البحث في هذه الحادثة يُعقد إجتماع طارئ لمجمع المطارنة الموارنة؟!فبربّكم إستعيدوا بيان مجلس المطارنة الشهير في أيلول من العام ألفين،وبربّكم عودوا إلى البيانات الشهريّة لذلك المجلس،وما تضمنّته من إحساس بوجع الناس ،مُرفقة بمواقف وطنيّة حرّة وجريئة ،وبربّكم لماذا تصمّون ٱذانكم عن توجيهات وعظّات صاحب الغبطة الإسبوعيّة الوفيرة، وما يفوح منها من ثوابت بالإحترام والتقدير جديرة. ويتحالف البعض مع المتّهمين بجريمة العصر،ويأخذون على غيرهم تحالفاته،ويأخذون على صاحب الغبطة تغطية حاكم معيّن،بينما هو يقف بوجه من يريدون إختلاق “كبش محرقة” من أجل تغطية ثرواتهم وارتكاباتهم

وتحضر المزاعم بتبرير قاض ينفّذ الأوامر ويراعي الخواطر ولا يأبه لصحوة الضمائر. ،وتعمل الطغمة الحاكمة والسلطة الظالمة على مساواته بقاض يعمل على إكتشاف حقيقة ما حصل نتيجة انفجار مرفأ بيروت،وتتمّ عرقلة أعماله كي تُطمر الحقيقة في ٱبار سحيقة.

وانطلاقا من كوننا من المداميك الحيّة في هذه الكنيسة ،ونقف دوما الى جانب الحق ،فنحن مع رجل الدين عند تأديته لخدمته الكهنوتيّة بإيمان وتجرّد،ولكننا نقف في وجهه عند إنحيازه الى عبادة ربّين ،وعندما يستحيل الخادم حاكما لا نسكت عنه، ومواقفنا في رعايانا شاهدة ،ومساعينا في سبيل الخير جاهدة،ونفوسنا في كاذبات هذه الدنيا زاهدة ،فلا نعرف الرياء والمبالغة، ولا نتقن نهج المبايعة ،ولا ننتمي الى محور الممانعة،لكننا نمقت ونستهجن التطاول والتعدّي على المرجعيّة الروحيّة والوطنيّة الكبيرة،والتي لاتحتوي الفساد. بل تعبق بعطر البخور،وقد سجّلت الأمجاد على صفحات الدهور، وحفرت التاريخ المشرّف على أخاديد الصخور،ووقفت بوجه الظلم والقهر والجور ،وكانت وستبقى أنشودة العصور.ولقد صمدت وواجهت كلّ الإحتلالات،ولم تقدّم يوما التنازلات،فالإيمان سلاحها، والمحبة ذخيرتها، والصدق خوذتها، ومن صرحها انطلقت دولة لبنان الكبير،وفي ساحاتها صدح الإستقلال الأول، وفي رحابها صُنع الإستقلال الثاني. وكل ذلك بصلابة مقدودة من تلك الجبال السامية وبنسائم متساحبة عبر تلك الأودية الحاكية،وبرجالات يتمتّعون بالهامات العالية.

نعم إن هذا الصرح صامد وهم زائلون.وإن هذا الصرح باقٍ وهم راحلون .

ويحلو التفيّء في ظلال حاضرة الفاتيكان،ويطيب الركون إلى “من أعطي له “مجد لبنان

بالفيديو – سقوط شرفة على ٣ أطفال

أدى سقوط سقف إحدى الشرفات في شارع الامام علي في بيروت، الى إصابة ثلاثة أطفال، أحدهم في وضع حرج.

أبي رميا يهنئ المنتخب اللبناني بفوزه…بتستحقو لقب “ابطال الارز”

0

غرد النائب سيمون أبي رميا قائلاً : ابطال ابطال ابطال، شو فينا نقول غير انكن بتستحقو لقب “ابطال الارز”، وبكرا ابطال آسيا

الحواط:أمثولة جديدة قدمها الشباب اللبناني من خلال فوز منتخب لبنان

0

غرد النائب زياد الحواط قائلا: “أمثولة جديدة قدمها الشباب اللبناني من خلال فوز منتخب لبنان على الاردن وتأهله إلى نهائي بطولة آسيا لكرة السلة .

نحتاج للتعافي الى مشروع مشابه بقيادة مماثلة . فريق عنده لبنان أولاً من دون أي شراكة .

بذلك نصل إلى القمة .

فعلتم ذلك وبرهنتم أن الصعود اليها ممكن بالإرادة والعمل .

مبروك”.

بالفيديو- ممثّلة تتعرّض للسرقة في منطقة النقّاش: “نعيش بغابة”!

نشرت الممثلة، نيكول طعمة، مقطع  فيديو عبر حسابها في”إنستغرام”، يظهر تعرضها للسرقة من أمام سوبرماركت في منطقة النقاش – المتن.

ويظهر في مقطع الفيديو الذي وثقته كاميرات المراقبة في المكان، اقتراب أحد الأشخاص من الفنانة وهي في سيارتها المتوقفة، ليسحب منها الهاتف ويركض نحو دراجة نارية يقودها شريك له، ويهربان بسرعة.

وأوضحت نيكول طعمة قائلة: “الساعة السادسة والنصف مساء ركنت سيارتي في موقف سوبرماركت في منطقة النقاش، وقبل أن أترجل فإذا بي أتفاجأ برجل يحمل مسدسا تقدم نحوي ودخل إلى السيارة وسرق حقيبتي وركض مسرعا، وكان رفيقه ينتظره على دراجة نارية، وفرا معا”.

 وأردفت: “ركضت خلفه والناس من حولي، لم نستطع القيام بأي شيء”، وحذرت نيكول من السرقات، لافتة إلى “أننا في لبنان نعيش بغابة وليس ببلد”، على حد قولها.

error: Content is protected !!