14.9 C
Byblos
Saturday, December 27, 2025
بلوق الصفحة 1451

بالصور-الخوري من جاج :ترشحت بطلب من الرئيس عون وتشجيع من باسيل…الباقين يملكون المال والاعلام والوعود، اما نحن لدينا بعضنا و سنستمر بالمواجهة والانتصار

كشف المرشح للانتخابات النيابية عن المقعد الماروني في قضاء جبيل النائب السابق وليد الخوري أنه ترشح للانتخابات “بطلب من الرئيس عون شخصيا”، مشيرا الى ان “رئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل شجعني على ذلك بعد إصرار رئيس الجمهورية”.

كلام الخوري جاء خلال لقاء انتخابي في قاعة كنيسة مار عبدا الرعائية في بلدة جاج قضاء جبيل شارك فيه النائب السابق شامل موزايا، رئيس بلدية لحفد ابراهيم مهنا، الرئيس السابق لبلدية جاج شوقي عشقوتي، الرئيس السابق لبلدية مشمش عماد خوري، مختارا البلدة بشارة عبود ووسيم العنيسي، المسؤول عن العلاقات الدولية في “التيار الوطني الحر” طارق صادق، منسق التيار في القضاء جيسكار لحود وأمين السر عماد الحايك، مقرر هيئة القضاء بسام غانم ورئيس مركز جاج هيدب فرحات وعدد من الفاعليات والمناصرين.

بعد النشيد الوطني وكلمة مدير اللقاء الاعلامي غسان سعود، ألقى لحود كلمة شدد فيها على ان “ما حصل في السنوات الثلاث الماضية كان لكسر العماد عون في اوسخ مؤامرة حصلت في لبنان آخر 50 عاما من تاريخه”، مشيرا الى “الثورة التي حصلت كانت مبرمجة هدفها ضرب العهد وتهريب الاموال”. وشدد على “التيار الوطني الحر سيفوز في 15 ايار بأكبر كتلة نيابية”.

الخوري

وألقى الخوري كلمة قال فيها: “بعد كل الذي مررنا به نحن والبلد، يا ليتنا كنا اليوم نقارن بين خطط وبرامج ونسمع منطقا وأرقاما، ويا ليتهم قدموا لنا حلولا ينتظرها الناس، فهل يعقل بعد كل الذي حصل ان يضعوا المسؤولية على رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ورئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل”.

وأسف ل “شخصنة الانتخابات وتحويلها الى استفتاء بين من مع الرئيس عون ومن ضده”. وقال: “هذه البلدات الوفية جئنا لنقول لها اذا اردتم الاستفتاء، فاننا بالتأكيد نحن مع الجنرال فخامة الرئيس عون الذي انصف بلاد جبيل ورفع موازناتها لاكثر من عشر مرات بوزارات الأشغال والتربية والصحة والشؤون الاجتماعية، مع الجنرال الذي أنصف بلاد جبيل بالتعيينات ورفع الصوت منذ العام 1990 على السياسات المالية التي اوصلتنا الى الخراب، مع الجنرال الحر السيد المستقل، وهو من قال إن التحرر أصعب من التحرير. نعم نحن مع الآدمي الكبير الذي يشبه كل واحد منا بصدقه وايمانه بالبلد وبالتأكيد مع الوزير باسيل، هذا الشاب الذي لا يتعب، ويللي مدوخون كلن”.

أضاف: “نحن لا نبني خياراتنا على أساس الانفعال أو الغريزة. نحن مع الرئيس عون لأن خياره وخيارنا الدولة لا الحزب أو الميليشيا أو أشخاص أو جمعية، نحن اولاد الدولة التي مهما تعبت وتراجعت بسبب التآمر والغدر والأموال والرشاوى تبقى أملنا الوحيد الذي سنبقى نجاهد من اجله. نحن مع الرئيس عون لاننا نريد ان نستثمر خيرات بلدنا ونستخرج ثرواتنا المدفونة التي كانت ستبقى منسية لولا إصراره على إصدار مرسوم استخراج الغاز في أول جلسة وزارية في عهده. نحن مع الرئيس عون لأننا نريد أن يعود  السوريون الى بلدهم مهما كانت ضغوطات المجتمع الدولي والمنظمات والجمعيات. نحن مع الرئيس عون لأنه قادر على حماية الاستقرار الامني من خلال التفاهمات في وجه من يريد تفجيره بالكمائن والغزوات. نحن مع الرئيس عون لاننا نريد التدقيق الجنائي في مصرف لبنان وكل الوزارات، ولاننا نريد استعادة الأموال المهربة الى الخارج ، ولاننا نريد المحكمة الخاصة بالجرائم المالية”.

وتابع: “في موسم الانتخابات تكثر الشعارات والوعود، لذا قررت ان اكون واضحا وصريحا معكم، فأنا لا اعرف ان اكذب، او ان اعد بشيء قد اكون غير قادر على تنفيذه، لذلك جئتكم بلا شعارات انتخابية. ما اعدكم به هو أن أبقى وليد الخوري الثابت بالالتزام السياسي وصامد ضد كل الإغراءات. وليد الخوري الجراح الذي يعرف جيدا مشاكل القطاع الصحي وأولويات الحلول. وليد الخوري الأستاذ الجامعي الذي يعرف مشاكل القطاع التعليمي وتحدياته. وليد الخوري الذي يجمع لا الذي يفرق. يعرف متى يكون ديبلوماسيا ومتى يحب ان يكون صلبا وحادا متصلبا بقنعاته. وليد الخوري الذي لا يتنازل اطلاقا عن قضايا الشراكة والسيادة والاستقلال ولا يميز بين شرق وغرب، اختبرتموني في النيابة وخارجها وسأبقى في خدمة اهلي في القضاء ولن أسمح بأي تقصير حكومي تجاه هذا القضاء”.

وقال: “السنوات التي مرت كانت صعبة كثيرا علينا جميعا. نحن والرئيس عون وكل اللبنانيين دفعنا ثمن سياسات اقتصادية خطيرة. دفعنا ثمان كبيرا لحرب المحاور على أرضنا. دفعنا ثمنا غاليا بسبب الكيدية السياسية والحقد والكراهية كما دفعنا ثمنا كبيرا بحجز اموال الناس وانعدام حس المسؤولية، لكننا حافظنا على البلد من العواصف التدميرية التي ضربت المنطقة وهدمت بلدانها. أعدنا الشراكة التي تدمرت بعد الطائف،  شرعنا كل القوانين الاساسية للمحاسبة والإصلاح، ونحن اليوم بفضلكم جاهزون لاكمال الطريق، وأملنا كبير اننا سنكون قريبا بعد الانتخابات على سكة الحل. أملي كبير بكم  وبشعبنا الواعي لكي يفكر جيدا وينتخب صح. نحن رابحون بفضل حماستكم واندفاعكم، رابحون رغم أكاذيبهم الكثيرة وأموالهم والرشاوى. رابحون لأن شعبنا أكبر من أن يبلع وأصغر من أن يقسم. المعركة اليوم معركة ثقة ومعنويات، فلتبق ثقتكم كبيرة ومعنوياتكم عالية بأننا رابحون”.

وختم: “غيرنا لديه مال وإعلام ووعود، نحن لدينا بعضنا البعض. سنبقى نواجه وسنننتصر مهما العالم قالوا”.

اسئلة واجوبة

وردا على سؤال رأى ان “الانتخابات المقبلة ستفرز أشخاصا جددا، ونظام الطائف لم يقرره اللبنانيون بل هو اتفاق دولي وانزل على اللبنانيين لايقاف الحرب”. وقال: “لبنان لا يمكن ان يستمر كما هو اليوم وستسعى الدول الصديقة للبنان الى عقد طاولة حوار بعد الانتخابات النيابية برعاية فرنسا والفاتيكان والسعودية، لذا يجب كتيار وطني حر ان نتمثل بقوتنا الذاتية لاننا غير مرتهنين لأحد وقرارنا حر، لان هذا الحوار الذي سيحصل قد يؤدي الى تعديل الطائف وصلاحيات رئيس الجمهورية”.

ورأى ان “الوضع الحالي لم يعد يطاق”، آملا ان “يكون الجميع واعين لخطورة ما نعيشه في لبنان في هذه الايام”. ولفت الى “اهمية الوعي السياسي لدى المواطنين للتصويت في صناديق الاقتراع لطبقة قادرة على النهوض بالوطن”، مشددا على “ضرورة تطبيق اللامركزية الادارية والمالية لكي تقوم كل منطقة بتأمين الانماء لابنائها”.

وحمل المسؤولية ل”المصارف والمافيات في ايقاف خطة الكهرباء”، مشيرا الى ان “ظلما كبيرا لحق بالتيار ووزرائه بالنسبة لهذه القضية وساهم في جزء كبير منه الاعلام المسيس”.

وشدد على “ضرورة الحفاظ على ودائع الناس في المصارف”، واصفا ما يحكى عن قانون الكابتيل كونترول بعد سنتين ونصف من الازمة “بالهرطقة الدستورية والسياسية والمالية وللاسف كل هذا المشروع هو لحماية المصارف. هناك منظومة مالية خطيرة في البلد تتشارك مع المنظومة السياسية وبدا ذلك واضحا في قضية حاكم مصرف لبنان”.

وكشف انه ترشح للانتخابات النيابية “بطلب من رئيس الجمهورية العماد ميشال وتشجيع من الوزير باسيل بعد اصرار العماد عون على ذلك، وانا لم اكن ارغب بالدخول في معركة داخل اللائحة الواحدة. أنا أنتمي الى تكتل الاصلاح والتغيير منذ العام 2005 ضمن خط سياسي سيادي واضح لا يمكن ان ازيح عنه رغم الاغراءات الكثيرة التي عرضت علي، ورغم كل ما تعرضت له في انتخابات 2018، وهذا الخط السياسي هو لخلاص الوطن ويجب ان يبقى. علينا تحصين هذا الخط، وصناديق الاقتراع تقرر من سيكون نائبا عن  هذا القضاء”.

وقال: “حتى اليوم لا يوجد مبرر أمني أو غيره يدفع الى تأجيل الانتخابات ولا سيما ان هناك ضغوطات دولية تجبرنا على اجرائها في موعدها الدستوري. ونذكر ما حصل في شباط 2005 يوم اغتيال الرئيس الحريري، لذا لا احد يعرف ما يمكن ان يحصل لاننا نعيش في فترة خطيرة جدا ومع هذا كله علينا ان نتحضر جيدا لهذا الاستحقاق”.

وتوقع ان “تحصل ثلاث لوائح على الحاصل الانتخابي من اصل اللوائح السبعة في دائرة كسروان الفتوح وجبيل”، داعيا للعمل لان “تنال لائحة التيار الحصة الاكبر منها”. وشدد على “أهمية الايمان بهذا الوطن ومؤسساته ليعود لبنان الى سابق عهده من الازدهار والتقدم رغم الفترة العصيبة التي نعيشها”، داعيا اللبنانيين لان “يبقى ايمانهم بوطنهم كبيرا جدا”.

وشدد على انه يلتزم قرار الناخب “ايا يكن وثقتي كبيرة جدا بانهم يعرفون ان يصوتوا للصح وليس للغلط. جميع الكتل النيابية محكومة بمعالجة الاوضاع الاقتصادية والمعيشية الصعبة التي يرزح تحتها الشعب اللبناني اليوم، لانه لم يعد مسموحا ان نبقى كما نحن ولا سيما ان البنك الدولي بالمرصاد، وصندوق النقد الدولي لن يقدم الاموال من دون اصلاحات”.

ولفت إلى “ما وصل اليه الواقع الصحي في البلد في ظل فقدان ادوية السرطان والامراض المستعصية”، معربا عن اسفه “لايقاف مصرف لبنان الدعم عن الادوية”.

ورأى ان “هناك من هو متضرر من التدقيق الجنائي ويحاول تعطيله لانه سيطال رؤوسا كبيرة”.

طلال المقداد: القضية الأرمنية لا ولن تموت

0

غرّد المرشّح عن المقعد الشيعي طلال محسن المقداد عبر تويتر كاتباً:”القضية الارمنية لا ولن تموت، وهي مستمرة تحت عنوان ” العدالة والاعتراف “.

تحية إلى الأخوة الأرمن الذين ينعشون الذاكرة جيلا” بعد جيل لتبقى قضيتهم جارية كدم مقدس في عروقهم.”

خاص-هذا هو سبب ترشح الدكتور وليد الخوري للإنتخابات النيابية .

كشف  المرشح عن المقعد الماروني في دائرة كسروان الفتوح وجبيل النائب السابق الدكتور وليد الخوري في لقاءٍ انتخابي حاشد في بلدة جاج أنه ترشح للإنتخابات النيابية بطلب من رئيس الجمهورية العماد ميشال عون وموافقة الوزير جبران باسيل .

نانيجيان في الذكرى ال107 للابادة الأرمنية: قضيتنا أكبر وأعظم من صوت أو لائحة وسنقف كل سنة الوقفة نفسها لنطالب بالعدالة والاعتراف

0

أكدت المرشحة عن المقعد الأرمن الارثودوكس في بيروت الأولى على لائحة “لوطني” ماغي نانيجيان ان الإبادة الأرمنية هي علامة فارقة في تاريخ الأرمن لأنها صنعت منّا أفراداً مناضلين ومكافحين فتحدى شعبنا الموت والخطر والتهجير.

وخلال إحياء الذكرى ال 107 للإبادة الأرمنية في مركز حملة دفى، أشارت نانيجيان إلى ان هناك شعوب لا تزال تتعرض حتى اليوم لأبشع أنواع المجازر وهي تناضل لتنتصر على الظلم والتطهير العرقي، سائلةً أين ضمير الأنسان؟ أين العدالة الدولية؟ وهل مواثيق الأمم المتحدة مجرد حبر على ورق؟

واعتبرت نانيجيان أنها موجودة اليوم لأننا انتصرنا على مشروع الابادة الذي استهدف الشعب الارمني وان مطلبنا واضح وأساسي وصريح ومازلنا ل 107 سنوات نطالب بالاعتراف بالخطيئة والعدالة، لافتة إلى انه يجب ولمرة واحدة فصل السياسة عن القضايا الانسانية خاصة قضية بهذا الحجم.

وذكرت نانيجيان انه بصفتي أرمنية لبنانية أعرف جيداً معنى الظلم وغياب العدالة لذلك أنا مع الحق ضد الباطل، مع الشعوب ضد الأنظمة الديكتاتورية ومع المضطهد ضد المجرم.

وشددت نانيججيان على انها ارمنية وبكل فخر قائلة انا ارمنية لبنانية ولبنان بلدي الذي قدم لي هوية وانتماء ووطن، ونحن لم ننكر يوماً أصلنا، ولم ننس لغتنا واكبر دليل على ذلك هو انه في بلد يحضن مواطن ارمني تجدون كنسية ومدرسة وجامعة ارمنية.

وأكدت نانيجيان انه في يوم ذكرى الابادة الارمنية ننسى كل الحسابات السياسية خاصة الانتخابية، فقضيتنا وذكرى شهدائنا أكبر وأعظم من صوت أو لائحة وسنقف كل سنة الوقفة نفسها لنطالب بالعدالة والاعتراف.

ابي رميا من لحفد: نحن تيار “الأوادم” لا نتراجع ولا نساوم.

اكد مرشح التيار الوطني الحر النائب سيمون ابي رميا في خلال لقاء شعبي في لحفد، ان التيار يقود معركة مصيرية لتعافي لبنان بدأت بالكشف عن الفاسدين تمهيدًا لمحاكمتهم، معركة لن تنتهي الا بتحقيق أهدافها. وجدد أبي رميا الثقة بفخامة الرئيس ميشال عون الذي وعد بكشف الفاسدين ليكون العهد المقبل عهد البناء والنهوض الاقتصادي. وشرح ابي رميا الخطوات التي قام بها التيار على صعيد التعافي الاقتصادي لا سيما على المستوى التشريعي عبر القوانين التي تقدم بها من قانون رفع السرية المصرفية الى قانون الاثراء غير المشروع والكابيتال كونترول واسترداد الأموال المنهوبة وغيرها من القوانين الاصلاحية. ومما يعول عليه للنهوض بلبنان هو استخراج النفط والغاز الذي يسعى لأجله التيار لأنه يضع لبنان في مصاف الدول المنتجة والمصدرة للنفط.

ابي رميا أشار الى ضرورة تغيير النظام المعرقل لانجازات جمّة على الرغم من انتصار التيار في معركة الشراكة الوطنية عبر القانون النسبي وفرض معادلة حكم الأكثر تمثيلًا لطائفته، النظام الحالي قائم على دستور الطائف العقيم. ان تغيير النظام يقوم على مشروع الدولة المدنية وانتخاب رئيس الجمهورية من الشعب مباشرة على مرحلتين، واعتماد اللا مركزية الادارية والمالية الموسعة التي تسهل المعاملات الادارية وتخفف الأعباء المادية على المواطنين. وقال ابي رميا:” التيار يتمتع بالثبات والصلابة وهو رأس الحربة في كل هذه المعارك التي بدأها وسيستمر بها بعد الانتخابات.”

وحذّر ابي رميا من المال الانتخابي الذي يستعمله بعض الأفرقاء معولًا على وعي الناخبين و مؤكدًا ان “التيار هو تيار الأوادم ما بينشرى ولا بينباع”.

رافق ابي رميا في جولته منسق القضاء جيسكار لحود الذي أثنى على نزاهة مرشح التيار سيمون ابي رميا محذرا من الثورة الكاذبة التي اختفت اليوم على الرغم من اشتداد الأزمة. وكانت كلمة ترحيبية لمنسق هيئة لحفد زياد غانم.

وحضر اللقاء رئيس البلدية ابراهيم مهنا واعضاء البلدية والمختار جوزف نعمة وامين سر مجلس القضاء مروان ملحمة ومنسق الهيئة السابق اديب جبران.

كارن البستاني: الشعب الأرمني صاحب قضيّة حق

0

غرّدت المرشّحة عن المقعد الماروني في دائرة كسروان الفتوح – جبيل كارن البستاني، عبر مواقع التواصل الإجتماعي، في ذكرى الإبادة الأرمنيّة، وقالت: “‏سيبقى الشعب الأرمني صاحب قضيّة حقّ وإنسانيّة وتحرّر في وجه الإجرام، وعلى العالم بأسره أن يُدين أيادي القتل التي أبادته. هو المنتصر في قلب التاريخ مهما طالت السنوات”.

الحواط: العيش في ظل العهد الحالي أصبح مستحيلاً

0

غرد النائب زياد الحواط قائلا: “عندما يصبح لبنان طاردا لابناءه يعني أن العيش في ظل العهد الحالي أصبح مستحيلا كي يغامر أبناء طرابلس بالهجرة غير الشرعية في قوارب الموت .

الرحمة لضحايا طرابلس والشمال ورحم الله لبنان .

لنجعل من ١٥ أيار يوما وطنيا مجيدا لايقاف قوارب الموت وإعادة الامل بلبنان “.

بالصور – قداس بمناسبة ذكرى الأربعين للمختار سمعان باسيل

0

اقيم في كنيسة سيدة الدوير في بلدة الفيدار قضاء جبيل قداسا في ذكرى مرور اربعين يوما على غياب المختار سمعان باسيل ترأسه خادم الرعية الخوري طوني الخوري في حضور الوزير السابق محمد الصفدي ، النائب السابق نعمة الله ابي نصر ، الرئيس السابق لجمعية المصارف ورئيس مجموعة بنك بيبلوس الدكتور فرانسوا باسيل ، رئيس مجلس ادارة شركة ” الوردية “ورئيس مجلس الادارة المدير العام لامتياز كهرباء جبيل المهندس ايلي باسيل ، الرئيس السابق لبلدية جبيل الدكتور جوزف الشامي افراد العائلة والاقارب والاصدقاء وحشد من المؤمنين ومحبي الراحل .

وتحدث الخوري في عظته عن العلاقة التي جمعته بالراحل معربا عن اعتزازه وفخره بأسلوب حياته الذي تميز بخدمة والعطاء والتضحية في سبيل ابناء بلدته ، مطعما بالمحبة المستقاة من القيم التي جعلته على ما كان عليه فجعل من سنابل القمح سنابل خير وعطاء

واعتبر ان الشيخوخة المتقدمة ليست القديمة الايام بل هي الحكمة والحياة المنزهة من العيب.

وفي ختام القداس تقبلت العائلة التعازي من الحاضرين .

 

error: Content is protected !!