غرد النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “تويتر”:
ان القمع الذي حصل في الصرفند هو خير دليل على ضيق صدر حزب الله
القوي يواجه بالحجّة و من يواجه بالعنف يخسر لأنه ضعيف
غرد النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على “تويتر”:
ان القمع الذي حصل في الصرفند هو خير دليل على ضيق صدر حزب الله
القوي يواجه بالحجّة و من يواجه بالعنف يخسر لأنه ضعيف
قالت موسوعة غينيس للأرقام القياسية إن كلباً من فصيلة شيواوا في فلوريدا يُدعى توبي كيث حصد لقب “أكبر كلب في العالم على قيد الحياة” ويبلغ من العمر 21 عامًا و66 يومًا.
ولفتت جيزيلا شور الى أنها تبنت توبي كيث من ملجأ عندما كان عمره بضعة أشهر فقط.
وأوضحت شور أنها بدأت تفكّر بأن توبي كيث قد يكون أكبر كلب في العالم عندما أصبح عمره 20 عاماً.
وأكدت موسوعة غينيس أن عمر توبي كيث يبلغ 21 عامًا و66 يومًا في 16 آذار، مؤكدة أنه أكبر كلب على قيد الحياة.
وقبل توبي كيث، فقد كان كلب يدعى بلوي أكبر كلب، وتوفي عن عمر 29 عامًا و5 أشهر في 14 تشرين الثاني 1939.
مع عودة سفراء السعودية والكويت وقطر واليمن إلى بيروت وبالتالي عودة العلاقات الدبلوماسية إلى مجاريها بين لبنان ودول الخليج، ترددت معلومات عن ان وزارة الداخلية الكويتية تتجه لإعادة منح التأشيرات للبنانيين وذلك بعد توقف دام نحو 5 أشهر.
وتشير المعلومات إلى ان هذه العملية ستشمل في المرحلة الأولى منح التأشيرات التجارية والحكومية، ثم تأشيرات العمل، وبعدها التأشيرات العائلية والسياحية، وذلك بعد مراجعة وتدقيق من قبل جهاز أمن الدولة الكويتي، وهو الإجراء الذي كان متبعاً في السابق
عبر اتحاد هيئات لجان الاهل في المدارس الخاصة في بيان، عن قلقهم إزاء الفاقد التعليمي “بسبب الأقفال القصري في العامين السابقين وشعور الاهل ان بعض المدارس لا تولي هذا الأمر الاهتمام الكافي بخاصة في صفوف الشهادات الرسمية”. وتمنى على المؤسسات التربوية اعتبار تعويض ما أمكن من الفاقد التعليمي أولوية مطلقة للفترة المتبقية من العام الدراسي الحالي.
وإذ اعتبر ان “الوضع النقدي للأهل والمدارس ومعلميها وموظفيها مقلق جدا لناحية الحلقة المقفلة التي تجد مكونات الأسرة التربوية نفسها فيها. فالاهل لا يستطيعون سحب اموالهم من المصارف فيما هذه المصارف ترفض تسديد رواتب معلمين وأجراء المؤسسات التربوية ما لم تودع نقدا لديها، فتفرض هذه المؤسسات على الاهل الدفع نقدا فيما هم عاجزون عن تأمين المبالغ النقدية المطلوبة”، حذر من انهيار وشيك للقطاع التربوي “يطيح بآخر مقومات نهوض البلد. اذا خسرنا التعليم فنحن نخسر واولادنا والمستقبل”.
ورأى الاتحاد أن “بوادر الزيادات على الاقساط المدرسية بدأت تلوح في أفق العام الدراسي المقبل، بحيث قد تشهد ارتفاعا كبيرا الى حد قد يعجز معه اكثرية اهالي التلاميذ على تحملها كونها تتجاوز قدراتهم التي باتت محدودة بسبب الانهيار الاقتصادي والمالي والتضخم المفرط، مما قد يؤدي إلى وقوع كارثة اجتماعية تصيب مستقبل لبنان الا وهي انهيار القطاع التربوي الخاص والذي يضم زهاء 70 في المئة من المتعلمين
ودعا الاتحاد الجهات والافرقاء المعنية كافة، الى “الوقوف الى جانب الاهالي والتلاميذ من خلال تحمل الدولة بكافة مكوناتها مسؤولية تأمين الدعم المادي للاهالي، بدفع جزء من الاقساط المدرسية، وان تسعى الدولة لتأمين التمويل اللازم للقطاع التربوي الخاص وبخاصة لاهالي التلاميذ من الجهات المانحة”.
وطالب مجلس النواب ب “إقرار قانون على غرار قانون الدولار الطالبي، يسمح للاهالي المودعين اموالهم في المصارف اللبنانية بسحب اموالهم على سعر الصرف نفسه الذي اقره القانون لاهالي التلاميذ الذين يدرسون في الخارج، عملا بمبدأ المساواة بين المواطنين، وان يتحمل مصرف لبنان مسؤولياته تجاه القطاع التربوي الخاص كونه المؤتمن على الاستقرار الاجتماعي والمسؤول عن استقرار النقد الوطني، لا سيما وان التعليم حق اساسي من حقوق الانسان، فيجب اصدار تعميم يعتبر بموجبه تحويل المبالغ من حساب الاهل الى حساب المدرسة وكأنه نقدي (fresh)”.
كما دعا الى “إطلاق حملة لتمويل وتحديث القطاع التربوي الخاص، تبدأ بالطلب من المؤسسات التربوية الخاصة بتقديم معلومات (داتا) دقيقة وشفافة، لأنها المدخل لأي طلب مساعدة من الجهات المانحة بدونها لن نصل الى المبتغى المنشود. وقد تم تشكيل لجنة منبثقة من الاتحاد للعمل وحض الجهات المعنية على التنسيق في ما بيننا وتقديم كل التسهيلات للجهات المانحة للوصول الى المعلومات التي تمكنها من تقديم المساعدات المنشودة”.
وإذ أكد أنه “سيعمل على تشكيل لجنة مؤلفة من المدارس والاهل والمعلمين للغاية نفسها، أمل أن “يكون التحرك سريعا قبل فوات الاوان لأن التعليم حق للجميع، وهناك خطر حقيقي وداهم بدأت معالمه تظهر وينبئ بأن يصبح التعليم في لبنان حكرا على الاغنياء فقط”.
توفي النائب السابق بيار دكاش، لقب بطبيب الفقراء وكانت له مواقف وطنية في فترة الاحتلال السوري، داعما لمنطق الدولة والشرعية والسيادة.
وانتخب دكاش نائبا لأول مرة سنة 1972 عن قضاء بعبدا وأعيد انتخابه سنة 1996.
كما فاز دكاش بالتزكية في الإنتخابات الفرعية التي اجريت في قضاء بعبدا في آذار 2006.
لفت رئيس لقاء سيدة الجبل النائب السابق فارس سعيد إلى أنه “موجود في بيئة تنتظر 15 أيار من أجل التغيير، وهذه البيئة تدعمني، ويحق لحزب الله أن يتمثل بمقعد في كسروان جبيل، ولكن مهمتي ألا أسهل له المرور”، وأضاف: “كنا نريد الاتفاق على مرشح شيعي، وكنا نريد دعمه، ولكن هذا المشروع فشل، وفي حال نجح المرشح الشيعي في جبيل “لا سمح الله”، سيتم نسف العيش المشترك”.
وقال سعيد في حديث لبرنامج حوار المرحلة مع الإعلامية رولا حداد عبر الـLBCI: “لم ارفض التعاون مع حزب القوات بل العكس صحيح وانا حاولت القيام بترتيب انتخابي مع افرام والقوات ولم اتمكن من ذلك وانا لست مفتاحاً لدى احد بل حيثية سياسية”، وتابع: “الحاصل للائحة محسوم”.
وأشار سعيد إلى أن “الجغرافيا السياسية مقسّمة الى 3 أثلاث الثلث الاول من قوات تيار وكتائب وثلث للرأي العام المتحرّر والمستقل وثلث يدخل العملية السياسية من باب المقايضة والأموال”.
واعتبر أن “حزب الله هو الفريق الوحيد الذي يريد نسف الانتخابات، وفيينا قد تكون حجة للحزب لنسفها”.
وتابع: “أنا الماروني الوحيد في لبنان الذي لم أطرق يوما باب ميشال عون”.
وتساءل: “لماذا يريد رئيس الجمهورية ميشال عون أخذ لبنان إلى سوريا وإيران وإبعاده عن الغرب؟”
وأكد أن “موقف البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي واضح ولا يتغير، فهو مستمر بالدفاع عن مبادئ الكنيسة”.
وحول عدم دعوته لإفطار السفير السعودي وليد البخاري، قال: “علاقتي مع السعودية جيدة، والإفطار لا يحدد ولا يعني شيئا، والسعودية لا تدعم أفرادا أو أحزابا، بل تدعم فكرة”، مضيفًا أن “لا علاقة بين عودة البخاري إلى لبنان والانتخابات، وأعيد التأكيد: لا علاقة للسعودية بالعملية الانتخابية في لبنان”، وأردف: “السعودية مع اتفاق الطائف، وهي حريصة على حصول الانتخابات”.
وعلق سعيد على حادثة الصرفند، قائلًا: “منسوب الديمقراطية في هذه المنطقة معدوم، وقالت لنا الصرفند أن حزب الله يمسك بالجنوب ويقوم بممارساته دون حسيب او رقيب، وأطاح بالعيش المشترك”، وتابع: “المعترضون داخل الطائفة الشيعية يقولون لحزب الله دعنا نختار واترك لنا الحرية، والحزب يرفض هذا الأمر”.
وقال إن “السلاح غير الشرعي يعطل الدستور، وليس محمد رعد وحسن نصرالله من يرسل الشباب الشيعة للموت في الحروب، بل ايران، وحزب الله يشكل خطرا ثقافيا على اسلوب عيش اللبنانيين”.
وأضاف سعيد: ” حتى لو ربحنا في الانتخابات سلاح حزب الله سيلغي النتيجة ولا يمكن للبنان أن يستقيل في ظل وجود هذا السلاح”.
ولفت إلى أن “”الحزب” غير لبناني، وهو يتحكم بلبنان وقادر أن يتحكم بالجميع، ومهمتنا مواجهته، ولكن هذه المهمة تحتاج وقتا”، وتابع: “نعم راهنت في الماضي على الاستثمار في لبنانية الحزب، ولكن اكتشفنا ان هذا كان “خطأ تقدير””.
وأردف: “جبران باسيل عمل مقايضة مع “الحزب”، ولن أراهن على “الحزب” أو أتفق معه على أي شيء مهما حصل”.
وحول أن “الضاحية تصنع الرؤساء”، أشار سعيد إلى أنه “عندما جمع البطريرك الراعي الرؤساء الأربعة المسيحيين كان تحت ضغط شعبي وعلينا أن نخلق لنفسنا إدارة مارونية سياسية، على رأسها الكنيسة المارونية لإعادة جمع المسيحيين”.
ورأى أن “كل العالم العربي أصبح ضاحية سياسية، وهناك تقصير في العالم العربي، وهناك هيمنة ايرانية شاملة”.
ولفت إلى أن “الحزب لا يريد تسليم سلاحه إلا لدولة صديقة، وسلاحه هو ما قتل كل شهداء ثورة الأرز”.
وأكد سعيد أنه “سيظل يدافع عن لبنان، وسيظل يتمرد على الوجود الايراني في لبنان، حتى ولو دعمته اميركا”.
ولفت سعيد إلى أن “الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون له علاقة بعودة السفراء إلى لبنان، وقررت السعودية مساعدة منظمات غير حكومية في لبنان”.
وقال إن “مشاكل القطاع المصرفي في لبنان تاريخية، ولا أحد لديه الجرأة الآن أن يضع امواله في لبنان، فالقطاع المصرفي احتضن جميع الجنسيات، وعلى اللبنانيين أن يدركوا أن هناك إعادة تشكيل للمنطقة”.
وأشار إلى أن “هناك من اعتبر أن ايصال عون إلى الرئاسة سيطوي صفحة الماضي، لكن هذا الرهان فشل”، مضيفًا أن “خيار عون واضح بالسياسة ولا يتناسب مع خيار المسيحيين وتاريخهم”.
وأردف: “حادثة عين الرمانة برهنت أنه مهما علا شأن أي حزب، فلا يستطيع فرض كل ممارساته علينا”.
واعتبر سعيد أن ما يحصل في لاسا – جبيل هو “فجور”.
رد المرشّح عن المقعد الشيعي في دائرة كسروان – جبيل طلال محسن المقداد على المرشّح عن المقعد الماروني في دائرة كسروان – جبيل فارس سعيد على موضوع بلدة لاسا الجبيلية الذي تطرّق له خلال حديث تلفزيوني، فغرّد عبر تويتر كاتباً: “لاسا ستبقى نموذجاً للعيش المشترك، أما النزاعات العقارية بين الأهالي والكنيسة لا تُحلّ إلا بالتفاهم بين المرجعيات الروحية أو بالمحاكم العقارية، دون أي تدخّل سياسي.
لاسا تحت القانون، نعمل على تهدئة الأوضاع، لتظل النموذج الذي يفتخر به اللبنانيون.”
نشر نشر الدكتور طارق صادق، مسؤول العلاقات الدوليّة في التيار الوطني الحر صورة للمرشح عن المقعد الماروني في دائرة كسروان -جبيل النائب السابق الدكتور وليد الخوري صورة تجمعه برئيس التيار الوطني الحر الوزير جبران باسيل والمرشحة عن المقعد الماروني في كسروان ندى البستاني بعد مشاركتهم بقداس عيد الفصح المجيد في بكركي وعلق عليها كاتباً : ميشال عون طلب و نحنا منلبي…
لعيون العماد دكتور وليد…
رأى عضو المجلس المركزي في “حزب الله” الشيخ نبيل قاووق أن “الذين كانوا يدا للعدو الإسرائيلي العام 1982 هم اليوم يد تنتظر الفرصة لطعن المقاومة في ظهرها بدعم وتمويل وتشجيع من السفارات، والمعادلة لم تتغير لأننا نعرفهم منذ العام 1982، هم والإسرائيليون في خندق واحد وأهداف واحدة، ولم يتبدل شيء ولم يتعلموا من تجاربهم”.
وقال خلال احتفال أقامه “حزب الله” في بلدة الشرقية: “بعض السفراء يستدعون كبار المسؤولين الرسميين، في انتهاك فاضح للأصول الديبلوماسية وخرق واضح للسيادة اللبنانية”.
ورأى أن “المميز في الإنتخابات هو حجم التدخلات غير المسبوقة للسفارات الأجنبية، فهل أحد يصدق في كل هذه الدنيا أنه يوجد انتخابات نيابية لبنانية ونجد لوائح انتخابية مدعومة من السفارتين السعودية والأميركية ونشهد تنسيقا بينهما في دعم اللوائح الانتخابية؟”
وسأل: “في أي دولة يسمح للسفارات بأن تشكل وتدعم وتروج للوائح انتخابية؟ لا يوجد أسوأ من ذلك”.
واعتبر أن “المسؤولين لا يجرؤون على وقف تدخلات السفارات، والسفاراء يمارسون التدخلات النيابية علنا ويمولون لوائح وسياسيين وأحزابا ومؤسسات إعلامية وإعلاميين، والهدف مواجهة المقاومة والتحريض على الفتنة الداخلية.
ولفت إلى أن “أكبر كذبة في الانتخابات المقبلة هي أن السعودية على مسافة من جميع اللبنانيين، وأن السفارة الأميركية لا تتدخل في الانتخابات. فالنوايا والأفعال باتت مكشوفة. يريدون أن يجروا البلد الى الفتنة وتأجيج الانقسامات والخلافات الداخلية”.
وختم: “نريد الانتخابات لإنقاذ البلد وهم يريدونها معبرا لمواجهة المقاومة، يعني جر البلد الى الفتنة”.
جريمة بشعة شهدتها مدينة الإسكندرية في مصر، حيث قتل عامل سيدة مسنة وقطع جثتها بساطور لإخفاء معالم الجريمة.
في التفاصيل، تلقت الأجهزة الأمنية بلاغاً باختفاء سيدة مسنة عن مسكنها والعثور عليها في الفيلا الخاصة بها في مدينة الإسكندرية جثة مُقطعة وملقاة داخل بئر الصرف الصحي بالفيلا، ما دفع الأجهزة إلى إرسال قوات أمنية لكشف ملابسات الجريمة.