الـ mtv في يوم مع الرئيس الأميركي السابق دونالد ترامب، في ولاية ميشيغان، خلال جولته الانتخابية على الجالية العربية.
وقد أدلى بحديث خاص مؤكّداً أنّه “رغم كل التحديات التي يتعرض لها لبنان فإن الأمور ستنتهي بشكل جيد جدًا والشعب اللبناني سيكون سعيدًا في النهاية”، وقال إنّه في حال وصوله إلى البيت الأبيض فإنه سيحقّق السلام في الشرق الأوسط.
تُتابعون تفاصيل ما قاله ترامب في مقابلة خاصة مع mtv، في الفيديو المرفق.
وإليكم نصّ المقابلة الكاملة:
السؤال الأول، مع استمرار الصراع بين لبنان وإسرائيل، كيف ستتعامل مع اللبنانيين والعرب الأميركيين، خاصة في الولايات المتأرجحة الرئيسية مثل ميشيغان، ومعالجة تلك المخاوف بشأن السياسة الخارجية الأميركية؟
حسنًا، لقد كنت مع العديد من الناس من لبنان، العديد من الناس من هذا البلد الذين يريدون بشدة أن ينتهي هذا، وبطبيعة الحال، يريدون السلام في الشرق الأوسط. وهذا ما سنحققه. لبنان يمر بالعديد من التحديات الآن مع كل ما يحدث، لكن الأمور ستنتهي بشكل جيد جدًا، وأعتقد أن الشعب اللبناني سيكون سعيدًا في النهاية. لقد أحرزنا تقدمًا كبيرًا كما تعلم، وسوف نحقق السلام في الشرق الأوسط.
من هو المسؤول عن استمرار الصراع في لبنان؟
حسنًا، إذا نظرت، لدينا العديد من الأشخاص الذين يعملون من أجل السلام، والكثير منهم لا يعملون من أجله. والذين لا يريدون السلام هم المسؤولون، وأعتقد أنهم يدفعون ثمنًا باهظًا.
لقد قلت إن الحرب ستنتهي بمجرد انتخابك. ما الحلول المحددة التي تقترحها لتحقيق السلام الشامل والدائم في لبنان؟
لبنان يتقدم بسرعة، والعملية تتسارع. سأخبرك إذا نظرت إلى إسرائيل وأشياء أخرى، الكثير من الناس يحبون ما يرونه فيما يتعلق بالتخلص من بعض الأشخاص السيئين. علينا خلق السلام في الشرق الأوسط، وعلينا إزالة العقبات أمام السلام. نريد أن يعيش الشعب اللبناني حياة جميلة، وهذا ما سنفعله.
ما هي الشروط التي يجب تلبيتها لتحقيق وقف إطلاق النار وإنهاء الحرب في لبنان؟
حسنًا، يجب أن نحضر مجموعتين من الناس معًا، وسيجتمعون وسيتوصلون إلى حلول. أعتقد أنك سترى نتائج بناءة حقًا، وعندما أكون رئيسًا، سأسرع هذه العملية.
تحدثت عن شرق أوسط جديد. ما هي رؤيتك للمنطقة وكيف يتناسب لبنان مع هذه الرؤية؟
رؤيتي بسيطة جدًا: السلام. السلام والسعادة. أعتقد أنه يمكننا إضافة كلمة السعادة. دعهم يكونون سعداء ومسالمين. لقد عانوا لسنوات طويلة، ونريد لهم السلام والسعادة.
قناة mtv لبنان لديها جمهور عربي واسع، خاصة في الولايات المتحدة بين اللبنانيين الأميركيين. ما الرسالة التي ترغب في توجيهها لهذه الجالية؟
سنعمل بشكل جيد مع الشعب اللبناني واللبنانيين الأميركيين. لدينا العديد منهم هنا في هذا البلد. إنهم أشخاص مجتهدون، أذكياء، ورائعون. ولكنهم ينظرون إلى وطنهم ويتساءلون: “ما الذي يحدث؟” لا يريدون أن يحدث ذلك، وسنعمل على حل الأمور وتحقيق السلام والسعادة.
بالنسبة لإيران، ما هو الحل لأزمة إيران والشرق الأوسط، خاصة وأن إيران تتسبب في الكثير من المشكلات؟ هل ترى أن الحل هو أن يضرب نتنياهو المنشآت النووية؟
حسنًا، أعتقد أنك ستكتشف ذلك قريبًا. هذا ليس لي أن أقول الآن، لأنني لست رئيسًا بعد، ولكن لدي أفكار قوية جدًا حول هذا الأمر. لا يمكن أن يكون هناك أي طرف يتسبب في المشاكل، وأعتقد أن الأمور ستسير بشكل جيد للجميع.
بالنسبة للشعب الأميركي الذي يعاني من الوضع الاقتصادي الحالي، كيف تقيم الوضع وما هي خطتك للاقتصاد؟
الشعب الأميركي يعاني بسبب التضخم، وأيضًا بسبب الحدود السيئة التي يأتي من خلالها الكثير من الأشخاص السيئين إلى بلدنا. لدينا شيء يسمى “الحفر، حفر، حفر”، لدينا المزيد من النفط والغاز أكثر من أي دولة أخرى. سأطلق على ذلك “الذهب السائل”، وسنقوم بالحفر لتخفيض الأسعار. وسيكون الشعب الأميركي على ما يرام.
بالنسبة لمشكلة الحدود والهجرة غير الشرعية، هل لديك خطة واضحة لحل هذه المشكلة نهائيًا؟
نعم، عليهم أن يأتوا إلى بلدنا بطريقة قانونية. نريد الناس في بلدنا، لكن يجب أن يأتوا بشكل قانوني. إنهم يسمحون بدخول الأشخاص من السجون، القتلة ومن قتلوا الناس. عليهم أن يأتوا عبر الحدود بطريقة قانونية.
السؤال الأخير: كيف ترى تأثير الولايات المتأرجحة في الانتخابات القادمة؟ وما الذي تشير إليه الاستطلاعات الحالية بشأن فرصك في الفوز لتصبح الرئيس القادم؟
حسنًا، في الوقت الحالي، نحن نتقدم في كل مكان. نحن نتقدم في جميع الولايات المتأرجحة. لقد بدأت الانتخابات كما تعلم، والتصويت المبكر يبدو واعدًا.
تحدث رئيس لجنة الصداقة البرلمانية اللبنانية الفرنسية في حديث للLBCI عن مؤتمر باريس في ٢٤ تشرين الاول الذي يشارك فيه عدد كبير من الدول الاوروبية والعربية اضافة الى اميركا وسيتمثل لبنان بوفد على رأسه رئيس الحكومة نجيب ميقاتي ومشاركة وزير الخارجية عبد الله بو حبيب ومنسق لجنة الطوارىء الوزير ناصر ياسين. واشار ابي رميا الى ان الرئيس ميقاتي يحمل معه مطالب سياسية ومالية لا سيما في ما خص وقف اطلاق النار ودعم الجيش اللبناني والوقوف الى جانب لبنان في ملف النازحين جراء الحرب.
وعن القرار ١٧٠١ لفت ابي رميا الى ان لبنان ابلغ بطريقة رسمية من خلال مواقف الرئيسين ميقاتي وبري التزاما واضحا وصريحا بتطبيق ال١٧٠١ يسبقه وقف لإطلاق النار اذ هناك قناعة لدى المجتمع الدولي ان القرار ١٧٠١ ملزم للبنان واسرائيل، وفي القرار ١٧٠١ هناك بنود تتعلق بالدول التي ترسل اسلحة للجماعات المسلحة ومن ضمنها ايران لذا ستكون ايران طرفا في الحوار. وقال ابي رميا:” الكل متفق على وقف اطلاق النار بمن فيهم مسؤولو حزب الله وهناك بند من بنود الحل المطروح هو تفعيل لدور الجيش والقوى الأمنية جنوب الليطاني وهذا يحتاج الى تكلفة مالية لنشر اكثر من ثمانية آلاف عنصر للجيش اللبناني في الجنوب. الفرنسيون عبر هذا المؤتمر يقومون بدورهم مع الاميركيين الذين لديهم قدرة التأثير على اسرائيل. هناك تحضير لقرار وقف اطلاق النار ومحاولات جدية من فرنسا للوصول الى وقف اطلاق نار عبر مقترح شبيه بالمقترح الفرنسي الاميركي السابق والذي سيكون على طاولة مؤتمر باريس الذي سيشكل خطوة تمهد لهدنة ل٢١ يوما في نقاش جدي يؤسس لأجواء ايجابية في هذا الإطار.”
وفي ما خص حاجات لبنان الاجتماعية والاقتصادية اوضح ابي رميا:” كل الدول الشقيقة ارسلت مساعدات من ادوية ومستلزمات صحية ومواد غذائية وغيرها كما كان دور للمنظمات غير الحكومية في المساهمة في تلبية حاجات النازحين عبر مساعدات خارجية.”
وشرح ابي رميا:”ثلاث ملفات اساسية ستطرح في مؤتمر باريس: تطبيق ال١٧٠١ بعد وقف اطلاق النار ومواكبة ملف النازحين جراء الحرب وانتخاب رئيس للجمهورية، مع الاشارة الى ان انتخاب رئيس هو شأن داخلي لبناني يستدعي قيام النواب بواجبهم الدستوري بالانتخاب. هناك حراك على المستوى الداخلي وتواصل بين الكتل النيابية، وبدأ البحث في الأسماء بالإضافة الى الدعوة الدائمة من قبل المجتمع الدولي لانتخاب رئيس. ان الحراك جدي والنية موجودة الا ان الأمور لم تصل الى خواتيمها بعد، اذ المطلوب من كل القوى السياسية التقكير بالمصلحة الوطنية والتعالي على المصالح الفئوية والحزبية الضيقة.”
فيديو متداول لإشكال حصل في بشامون بين شابَين وشرطي سير، حيث تمّ الاعتداء بالضرب على الأخير الذي أطلق بعدها النار على أحدهما.
مثل هذه الاعتداءات على القوى الأمنيّة مرفوضة، ونتمنّى أن يُتّخذ إجراءات صارمة بحقّ المعتدين لعدم السماح لأي شخص مرّة أخرى بالاعتداء على القوى الأمنيّة في البلد.
وصلت قبل قليل رسائل إلكترونية عدة إلى نازحين في أحد الفنادق في منطقة غزير في كسروان ، بضرورة إخلائه فوراً . ما أحدث حالة هلع بينهم كما لدى سكان المحلة ويتم اخلاء الفندق على الفور
كتب النائب أديب عبد المسيح، اليوم السبت، في منشور على حسابه عبر منصة “إكس”: “من قبل أبوك وأمس أمك. اليوم أنت يلي نمتي عا بكير وسكرتي البوابة وطويتي تاريخ مشرف. شقيقتي الكبيرة الحنونة وتاج راسي، المرأة الجبارة والإعلامية المميزة التي رفعت إسم لبنان في الخارج وحملت ترابه. أنا عبد المسيح، المسيح قام يا أختي”.
ذكرت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ انفجارات دوّت في قيساريا وحيفا والكرمل بعد اختراق 3 مسيرات أطلقت من لبنان مناطق غليلوت وقيساريا والجليل الغربي وخليج حيفا.
وأصيب مبنى في قيساريا ليتبيّن في ما بعد أنّ الموقع المستهدف هو منزل رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو.
وقد أكّد مكتب نتنياهو أنّه لم يكن في المنزل وقت وقوع الهجوم ولم تقع إصابات.