16.4 C
Byblos
Thursday, December 25, 2025
بلوق الصفحة 1612

خاص – بالتفاصيل…موقع ” قضاء جبيل ” يتابع قضيّة إغلاق مدرسة مار يوسف جبيل .

في متابعة دقيقة لموضوع إغلاق مدرسة راهبات العائلة المقدّسة المارونيّات مار يوسف جبيل، علم موقع “قضاء جبيل” أن إدارة المدرسة غير راضية عن الإغلاق الناتج عن إضراب الأساتذة، وهي تعمل مع لجنة الأهل على إيجاد حل مناسب لجميع الأطراف دون أن يُظلم الأهالي والتلاميذ.

ولكن، هذه المفاوضات رغم ضرورتها، فهي تُخسر التلاميذ أيام دراسة هم بأمس الحاجة إليها، خاصة بعد سنتين من التعلم المتقطّع وصعوبة التعلم عن بُعد، فإمتعاض الأهل يكمن في هذه النقطة، ويعتبرون أن هذه المناقشات يمكنها أن تحصل توازياً مع إستكمال التعليم.

وحسب ما أفاده عدد من أهالي الطلاب، فإن المقررات التي تأخذها الإدارة مع لجنة الأهل، يُبَلّغون بها فقط عبر واتساب دون إشراكهم في القرار، علماً أنهم الأساس في إستمرار أي مؤسسة تعليمية.

المهندس إيلي باسيل يناشد: نحن اليوم بحاجة الى دور كبير للكنيسة المارونية

0

ناشد رئيس مجلس الإدارة مدير عام شركة كهرباء جبيل المهندس إيلي باسيل الكنيسة المارونية بمناسبة عيد مار مارون، كاتباً:

“نحن اليوم بحاجة إلى دور كبير للكنيسة المارونية:

– المؤسسون للطائفة طبقوا الإنجيل بصرامة في حياة زهد ومسك وصلاة وتبشير. وتميزت تلك الروحانية بحياة متكاملة جمعت في الشهادة للمسيح بين النسك والرسالة .صمدوا بفضل إيمانهم وتكوكبهم حول البطريرك.

-على الكنيسة المارونية إعادة تأهيل رهبانها وفقا لتعليم وعيش مار مارون وتلاميذه القديسين. وفتح مدارس تأهيل لهم وممارسة النسك والتطهير الروحي بالصلاة والصوم دوريا وسنويا .

-على الكنيسة المارونية فتح مراكز تأهيل للأمهات ليتعلموا كيفية تربية أولادهم، ليكون لنا مجتمع مسيحي محب ومتسامح.

-على الكنيسة المارونية إنشأ مراكز كنسية للتأهيل الروحي للجيل الجديد الضائع بملذات الدنيا وفسادها.

-إننا بحاجة الى رهبنة تُمارس العيش المسيحي الماروني وتنشره بالمجتمع وبالقرى والمدن .

-إننا بحاجة الى أمهات يربون أولادهم ويعلمونهم على كيفية عيش كلام المسيح في حياتهم اليومية وفِي أعمالهم وفِي كيفية التعاطي مع الغير والعيش بمحبة وتسامح .

-إننا بحاجة إلى جيل جديد متمرس بتعاليم المسيح وعيشه ليبنوا طائفة مارونية جديرة بمؤسسيها وبتعاليمهم ولينخرطوا مسيحيا وموحدين مع بقية الطوائف ليبنوا ويحافظوا على بلدنا من خلال الإخلاقية المسيحية المارونية التي أرادوها مؤسسي الطائفة المارونية .

– إن مشاكل الكنيسة اليوم مع السياسيين الموارنة سببه جهلهم لتعاليم مؤسس الكنيسة المارونية. فهم بحاجة الى إعادة تأهيل قبل الجميع .

– إن المارونية ليست بوطن ولا تحدها حدود الوطن ولا تنحصر ممارستها بالتنسك في الأديار والمغاور والوديان وقمم الجبال بل هي رسالة لتعم أقاصي الدنيا .

– إن ندائنا موجه الى غبطة البطريرك بشارة الراعي الذي نضع ثقتنا الكاملة بقدراته الروحية وغيرته على كنيسته المارونية وذلك بعد تجربتنا معه وعلى تشجيعه لنا على ممارسة التأهيل الروحي اليومي.

نتمنى لغبطته كامل التقديس أطال الرب بعمره بالصحة والعافية وراحة البال.”

مذيعة أخرى تغادر ال LBCI من هي؟

أعلنت مذيعة الطقس في ال LBCI زينة الراسي أنها إضطرّت إلى ترك عملها في المحطّة والانتقال مع إبنتها إلى دبي لتكون إلى جانبها في عملها الجديد هناك، فكتبت عبر تويتر: “‏شغلي بال LBCI كان من أولويات حياتي يلي ما كنت ساوم او فكر بأي بديل عنها. بسبب ظروف البلد الصعبة اضطريت انتقل مع بنتي على دبي كرمال شغلها ومستقبلها

ظروف الحياة والعيلة اضطرتني اترك عملي وعائلتي التانية LBCI يلي إلي معها أجمل ذكريات ونجاحات

صفحة جديدة بحياتي انشالله تكون للأفضل”

بعد إعلانها التقنين المؤقّت.. بيان عاجل من كهرباء جبيل

شكرت كهرباء جبيل في بيان مساء اليوم وزيرا الطاقة والسياحة ومديرية النفط على وعدهم بتأمين حاجتنا من مادة المازوت ابتداء من نهار الغد، لحين تسوية اوضاع الباخرة المعطلة والبدء بالتفريغ بخزانات شركات التوزيع.

واعلنت الشركة انه بناء لذلك سيتم حاليا إلغاء برنامج التقنين الجديد الذي كان اعلن عنه اليوم وإعادة العمل بالبرنامج السابق:

من 3:30 حتى الساعة 5:30 صباحا

وأملت أن تتم تسوية الأمور سريعا.”

خاص – حتى الحب في لبنان أصبح بالدولار!

تكاد الأسعار بالليرة اللبنانية تختفي تدريجياً، وباتت أكثرية السلع تُسعّر بالدولار، حتّى أن البعض يستغل الأزمة الإقتصادية لإعتماد الدولار كعملة لسلع لبنانية.

وعيد الحب هذه السنة مكلف وعالدولار، فالوردة مثلاً يترواح سعرها بين ١$ و١.٥$، فأرخص دزّينة ب ١٢$ أي حوالي ٢٥٠٠٠٠ ليرة بعد أن كانت سابقاً ب ٢٠٠٠٠ ليرة تقريباً.

الأمر نفسه ينطبق على الشوكولا، والهدايا التي لا سقف لسعرها.

ويأتي الدولار الجمركي كضربة قاضية للقطاعات الإقتصادية كافة، وسيضاعف الأسعار بشكل خيالي.

إذاً، حتّى الحب في لبنان عالدولار!

بالصور – المطران عون يترأس قداس عيد مار مارون في كاتدرائية مار بطرس جبيل

ترأس راعي ابرشية جبيل المارونية المطران ميشال عون قداسا احتفاليا في كاتدرائية مار بطرس في جبيل لمناسبة عيد شفيع الطائفة المارونية والذكرى السنوية العاشرة لتوليته مقاليد الابرشية عاونه فيه النائب الابرشي العام المونسونيور شربل انطون ، المونسونيور رزق الله ابي نصر ، القيم الابرشي الخوري شربل ابو العز ، خادم الرعية وامين سر الابرشية الخوري جوزف زيادة وخدمته جوقة الرعية

وحضر القداس وزير السياحة وليد نصار ، مستشار رئيس الجمهورية للشؤون الصحية الدكتور وليد الخوري ، عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط ،الوزيرة السابقة أليس شبطيني، مدير عام مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان جان جبران ، قائمقام جبيل نتالي مرعي الخوري ، رؤساء بلديات جبيل وسام زعرور ، بلاط مستيتا وقرطبون عبدو العتيّق ، المجدل سمير عساكر ، رئيس رابطة مختاري القضاء ميشال جبران ومخاتير المدينة ، الامين العام الاسبق لحزب الكتلة الوطنية جان الحواط ، قائمقام جبيل السابق نجوى سويدان فرح آمر سرية بعبدا في قوى الامن الداخلي العقيد نبيل فرح ، رئيس جمعية اوكسيليا عبدو ابي خليل ورئيس جمعية آنج الاجتماعية اسكندر جبران والاعضاء وحشد من المؤمنين من قرى وبلدات القضاء .

انطون .

في بداية القداس القى انطون كلمة جاء فيها : أزمات واضطرابات كثيرة توالت على وطننا لبنان، وأصبح البلد الذي مات من أجله خيرة شبابنا، متخبّطًا متأرجحًا كالقصبة المرضوضة التي تنتظر الكسر النهائيّ، وبِتنا جميعًا في سفينة الوطن على وشك الغَرَق، نتراشق الاتّهامات ولا نجد سبيلاً إلى الحقيقة،

لطالما تغنّينا بوطن الأرز، لطالما حلّقت أحلامَنا على كلمات “لبنان يا قطعة سما”، و”لبنان الأخضر”، “وراجع يتعمّر لبنان”، واليوم، في عيد شفيعنا القديس مارون، تتردّد أيضًا على مسامعنا كلمات أهابت بدور الموارنة وكنيستهم، ومنها ما قيل على لسان الدكتور شارل مالك:” أنه لولا المارونيّة، لما وُجد لبنان، وإذا توانى الموارنة وقع الجميع في الخيبة والحيرة والبلبلة، وإن حزموا أمرهم وأقادوا، اشتدّت العزيمة وأصبح الجميع صفًّا واحدًا متراصًّا”؛ وللأب ميشال حايك مواقفُ وكلمات لطالما عبّرت بدورها عن ثقافة الإيمان المارونيّ ومنها ما كتبه عن خمسة براهين على قيامة الموارنة وعودتِهم إلى ما كانوا عليه سابقًا، وإليكم حرفيتُه: ” أوّلاً إنّهم حاضرون في التاريخ منذ أكثرَ من ستّةَ عشرَ قرنًا، ثانيًا إنّ ماضيهم المجيد يشهد لهم، ثالثًا إنّ الدهر دولاب، رابعًا التاريخ نطّاح، وخامسًا إنّهم يؤمنون بالربّ يسوع المائت والقائم من بين الأموات”.ولا شكّ أنّ هذا البرهان الأخير هو مصدر القوّة والنضال .

واضاف : ما أحوجنا اليوم إلى هذا الإيمان ، إلى روحانيّة المؤسّس المستمَدّة من جذور الإنجيل، إلى روحٍ تدفعنا للمضي قدمًا بشهادتنا الحيّة أمام إخواننا في الوطن؛ بما معناه: لَعِبِ دور الضمير الحيّ والملهم والمنبّه والمؤنّب، وما أحوجنا أيضًا إلى نبيّ يؤنّب ويوبّخ الملك عندما يحيد عن طريق الله، طريق الحقّ، كالنبي إيليا عندما جاءه الملك أحاب يقول له: “أأنت إيليا معكّر صفو إسرائيل؟ فقال له إيليا آنذاك: لم أعكّر أنا صفو إسرائيل، بل أنت وبيت أبيك بترككم وصايا الربّ وسيركم وراء البعل”، والبعلُ اليوم هو الفساد وحبّ المال والسلطة. وهذا ما قام به أيضًا يوحنّا المعمدان عندما بكّت هيرودس وأنّبه لمّا تزوّج امرأة أخيه هيروديّا وقد سال دمه ولم يتراجع عن الحقيقة مفضّلاً العمل بضميره ولو على قطع رأسه. فللنبيّ كلمة يقولُها ولا يخشى أحدًا، يُجاهر بالحقّ من دون أيّ محاباة أو مساومة؛ ألم يكن هذا ما علّمنا وربّانا عليه إلَهُنا ومخلّصُنا يسوعُ المسيح عندما طرد الباعة من الهيكل حين رآهم وقد جعلوا بيت الله مغارةً للّصوص؟!! ألم يكن هو القائل أيضًا فليكن كلامكم نعم نعم أو لا لا؟

وتابع : نعم نحتاج اليوم إلى نبيّ يتكلّم بكلمة الله بأمانة مع الشعب، ويقود خطاه ببصيرته الروحيّة ويعظ بجسارة ضدّ الفساد والظلم.

وتوجه الى راعي الابرشية بالقول : ” بفضل وضع اليد عليكم وبقوّة الروح القدس التي أفيضت في قلبكم بسيامتكم الأسقفيّة منذ عشر سنوات والتي نحتفل اليوم بتذكارها، لا أغالي إن قلت باسم إخوتي الكهنة وكلّ عارفيكم وباسمي الشخصيّ ، إنّ فيكم روحَ وقوّةَ نبيّ من أنبياء العهد الجديد، أولئك الذين يعلنون كلمة المسيح ويشجّعون الشعب في الأزمات.” داعيا اياه بإسم ” شعبنا المقهور والمحتقَر والمظلوم والمستعبَد لا تتوانَوا عن نشر كلمة الحقّ وعن جعل سرج المؤمنين موقدة وعن شدّ أوساطهم وقت الصعاب، لأنّنا وإيّاكم ملح هذه الأرض وهذا الوطن، لأنّه “إذا فسد الملح فأيّ شيء يملّحه؟”.

عون

بعد الانجيل المقدس القى عون عظة قال فيها : للسنة العاشرة على التوالي أحتفل معكم بنعمة الله بعيد الأبرشية في عيد أبينا القديس مارون وبذكرى التولية على الأبرشية محاطًا بإخوتي الكهنة والرهبان والراهبات وبحضوركم أيها الأحباء أبناء وبنات الأبرشية مع أعضاء اللجان والمؤسسات والمنظمات والأخويات الذين يعاونوننا في المجال الراعوي والإداري والاجتماعي والرسوليّ،

إنها مناسبةٌ لأرفع معكم الشكر إلى الرب الذي اختارني منذ عشر سنوات من دون استحقاق لأكون راعيًا لهذه الأبرشية الحبيبة،ولأجدّد العهد أمامكم بمتابعة المسيرة بأمانةٍ والتزام حاملاً صليب الرعاية وراء معلّمي يسوع متّكلاً على صلواتكم من أجلي ومعتمدًا على دعمكم ومؤازرتكم لي لنتابع العمل معًا، إكليروسًا وعلمانيين، بروح الإصغاء والتمييز، وبالروح المجمعية التي أطلقها قداسة البابا فرنسيس، أي ككنيسة سينودسيّة تقوم بمسيرتها معًا مع كل أبنائها وبناتها بروح الشركة والمشاركة والرسالة.

واضاف : التحديات في أيامنا كثيرة وصعبة، ولكننا نواجهها معًا بإيماننا بالمسيح الذي غلب الموت بقيامته والذي قال لنا ستعانون في العالم ضيق ولكن ثقوا فقد غلبتُ العالم. نواجهها بإيماننا وبوحدتنا وبتضامننا وبأعمال المحبة مع الفقراء والمحتاجين من أبنائنا وعائلاتنا لكي نتساعد على الصمود والثبات، ولكن، مع وجوب تلبية الحاجات المعيشيّة والصحيّة والاستشفائيّة والاجتماعيّة المُلحّة، وأمام تفاقم الأزمة أكثر فأكثر، بدأنا نعي لأهمية التفكير بمشاريع تضامنية وبالتخطيط مع فرق عمل متخصصة في المجال الزراعيّ والصحيّ والإنمائيّ. فإلى جانب رسالتي الأساسيّة في التعليم والتقديس ورعاية شعب الله وخدمة المحبة، سيكون هذا الأمر في أولويات اهتماماتي والتزاماتي.

وتابع : ” إن الإنجيل الذي اختارته كنيستنا المارونية ليُقرأ في عيد أبينا القديس مارون، يقول فيه الرب يسوع: “إن حبة الحنطة، إن لم تقع في الأرض وتمت، تبقى واحدة. وإن ماتت تأتي بثمرٍ كثير.” يسوع هو حبة الحنطة هذه الذي قَبِل بأن يموت وبذل نفسه من أجلنا على الصليب، فصار بقيامته مبدأ حياة جديدة لكثيرين ، نعم إن ثمارَ الفداء الذي حقّقَه ربُنا يسوع كثيرةٌ هي، وتُتَرجَم في حياة المؤمنين حياةً جديدة بالروح القدسهذه الثمار التي فاضت من موت يسوع وقيامته تُعطي المؤمن الذي يستقبلها أن يختبر أنه لم يعد مُستعبدًا للخطيئة بل أصبح إنسانًا يعيش حرية أبناء الله وقادرًا على المحبة.

واردف : ويقول يسوع أيضًا: “من يُحب نفسه يفقدُها، ومن يُبغضها في هذا العالم يحفظُها لحياةٍ أبديّة”.فالقديس مارون هجر الدنيا ومباهجها، وراح يعبد الله حتى العشق ليربح الحياة الأبدية. اختار أن يكون على مثال الربِ يسوع حبةَ الحنطة التي ماتت عن أمجاد هذا العالم فأعطى ثمارًا كثيرة في الكنيسة من خلال قداسة حياته التي جذبت العديد من الرجال والنساء من أبناء وبنات عصره فصار لهممثالاً يُقتدى به ومعلّمًا للحياة الروحيّة. لقد سار مارون وراءَ الربِ يسوع في حياةِ التخلّي عن الذات والموتِ عن العالم، فعاش في العراء على قمة جبل قورش يعبد الله في النُسك والتقشّف والصلاة، فأصبح لأبناء عصره مقصدًا لكل طالب نعمة، ومثالاً في القداسة والاتحاد بالرب يسوع، وشاهدًا للكنز الذي وجدَه والذي جعلَه يتوقُ بكلّ كيانه إلى ربح الملكوت السماوي.

وختم : ما هي الرسالة التي يتركها لنا اليوم القديس مارون وقد تكنّينا باسمه، وكيف نعيش الروحانية المارونيّة في عصرنا اليوم؟

وفي ختام القداس تقبل عون التهاني بالعيد من الحاضرين في صالون الكتدرائية .

بيان جديد من لجنة تجار جبيل وهذه تفاصيله .

بعد البيان الذي اصدرته شركة بيبلوس للتعهدات الكهربائية عن برنامج التقنين الجديد والذي تعتمد بموجبه قطع التيار الكهربائي خلال النهار ،اصدرت لجنة تجار جبيل بيانا اشارت فيه الى ان برنامج التقنين هذا يجعل محلاتنا في عتمة قاتمة ، ويؤدي الى ضرر كبير ويؤثر سلبا على الحركة التجارية ،والتي تعاني اصلا من ركود كبير لم تشهد له مثيل الاسواق من قبل .

وتمنت اللجنة على الشركة ان تميز بين الاسواق التجارية والاحياء السكنية وتمنحنا التيار الكهربائي طيلة النهار كي نتمكن من مزاولة تجارتنا بأقل ضرر ممكن وباستقبال زبائننا دون اي عائق في هذه الاحوال الصعبة والدقيقة .

واشارت الى ان الاعتراض على برنامج التقنين هذا من اول يوم مورس، أدى بنا الى إقفال محلاتنا باكراً ، لذا نطلب من الشركة المذكورة ان تعدل ببرنامجها وتأخذ بعين الاعتبار الضرر الناجم عنه وتمنحنا الكهرباء طيلة دوام العمل ، شاكرة اياها على تجاوبها

نقابة المحررين تنعي جورج فرشخ

0

نعت نقابة محرري الصحافة اللبنانية أحد أعضائها البارزين جورج فرشخ الذي دخل معترك المهنة في أواخر ستينيات القرن المنصرم مراسلا وكاتبا قبل أن ينتقل إلى “تلفزيون لبنان” مع انتخاب الرئيس سليمان فرنجية، وقد تولى في تلك الفترة رئاسة تحرير نشرة الاخبار فيه، ومن ثم قصد فرنسا لاكمال دراسته العليا حائزا من جامعة السوربون على شهادة الدكتوراه في سوسيولوجيا الاعلام، وكان يعمل في الوقت عينه بإذاعة “مونتي كارلو”، وعمل لفترة في مجال الإعلام في دبي.

وعلى الرغم من استقراره في العاصمة الفرنسية، كان يزور وطنه الام سنويا، لم ينقطع يوما عن أهله وأصدقائه الكثر ومسقط رأسه. كما كان يزور نقابة المحررين التي انتسب إليها في العام 1971، وكان حريصا على تجديد بطاقته النقابية وأداء ما يترتب عليه من واجبات.

وقال نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي في نعيه: “نودع زميلا عزيزا وغاليا، عرفناه في العصر الاعلامي الذهبي الذي طبع لبنان في حقبة من تاريخه كانت فيها بيروت العاصمة الكوزموبوليتية ودرة الشرق العربي. وكان الراحل الكبير جذوة من نشاط وتألق، تزينها الجدة والرصانة والاجتهاد الموصول بالطموح والسعي إلى الأفضل. هذا الاجتهاد قاده إلى دروب النجاح، والعطاء الذي تجسد بمؤلفات أدبية وتاريخية وسير ذاتية، وأبحاث علمية في مجال علم الاجتماع الاعلامي ووثائقيات متنوعة”.

أضاف: “غادرنا جورج فرشخ ولبنان يئن ويتوجع ويتلوى تحت سياط المعاناة، وهو ليس الوطن الذي اراده وحلم به. عاش حياته مخلصا لمن أحب ومضحيا في سبيل عائلته، ومحترما الناس – كل الناس – انطلاقا من احترامه لنفسه”.

وختم القصيفي: “لإن غيابه سيترك أثرا، فيما الصحافة اللبنانية في الوطن والانتشار تفتقد قامة عالية وهامة شامخة. فتى الشمال الذي نقش في قلبه جذع أرزة نمت معه وبسقت، ستبقى شعلة ذكره متقدة، ولو أمسى طي اللحد. رحمه الله والعزاء لعائلته وانسبائه، والأسرة الصحافية في لبنان وديار الانتشار”.

بالصورة-جريحان جراء انقلاب سيارة في طبرجا.

اصيب جريحان جراء انقلاب سيارة على أوتوستراد  طبرجا حيث عملت فرق الإسعاف على تقديم الاسعافات الاولية اللازمة ميدانياً .

اختبار يكشف “كورونا” بأقلّ من 4 دقائق!

0

طوّر باحثون في جامعة فودان الصينية في شنغهاي اختباراً جديداً لكشف الإصابة بكورونا نتيجته دقيقة كاختبار “بي سي آر” الذي يجرى في المختبر، إلا أنه يعطي النتائج في غضون دقائق، وذلك وفق مقال نشرته مجلة “نيتشر بايوميديكل إنجنييرنغ” العلمية.

وقال فريق العلماء في البحث إنه طور مستشعراً يستخدم الإلكترونيات الدقيقة لتحليل عينات الحمض النووي التي تجمع بواسطة مسحة.

كما يجعل هذا المستشعر المتصل بجهاز محمول، الحصول على نتيجة في “أقل من 4 دقائق” أمراً ممكناً، وفق ما أوضح مطوروه الذين لفتوا إلى أن هذا الجهاز الذي يتمتع بـ”حساسية عالية” يوفر السرعة وسهولة التشغيل والنقل.

وبهدف اختبار هذه التقنية الجديدة، أخذت عينات من 33 شخصاً مصاباً بالفيروس. وأجريت فحوص “بي سي آر” بالتوازي للمقارنة بين الطريقتين. ووفق المنشور، فإن النتائج التي أظهرتها التقنيتان متطابقة.

إلى ذلك أفاد باحثو جامعة فودان أنه بمجرد تطوير الأجهزة، ستستخدم في الكثير من الأماكن من بينها المطارات والمستشفيات وحتى “في المنزل”، وفق “فرانس برس.”

يشار إلى أنه بالإضافة إلى بطئها من حيث النتائج، تتطلب فحوص “بي سي آر” بنية تحتية ومختبرات لا تملك الكثير من البلدان النامية سوى عدد محدود منها. ويشكل هذا الأمر عقبة أمام عمليات التتبع والكشف عن الإصابات بالوباء.

error: Content is protected !!