17.2 C
Byblos
Thursday, December 18, 2025
بلوق الصفحة 1705

بالصور-ريسيتال ٌ ميلاديٌ في ميفوق بدعوة من الاعلامي بيتر الحشاش

أقيم في قاعة جمعية الرحمة في بلدة ميفوق القطارة قضاء جبيل بدعوة من الاعلامي بيتر الحشاش ريسيتالا ميلاديا برعاية راعي الابرشية المطران ميشال عون وحضوره احيهاه المرنمان سامي وسامية مراد ، حضره عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط ممثلا رئيس حزب القوات اللبنانية الدكتور سمير جعجع ، رئيس بلدية ميفوق -القطارة هادي الحشاش ، مختاري ميفوق والقطارة كمال الحشاش وانطوان سلامة ، عضو الهيئة التنفيذية في القوات اللبنانية شربل ابي عقل ومنسق القضاء هادي مرهج ، رئيس دير ميفوق للرهبانية اللبنانية المارونية الاب يوسف متى ، وليم نون شقيق شهيد فوج اطفاء بيروت في تفجير المرفأ دجو نون فاعليات البلدة ومنسقي الاحزاب فيها وحشد من المواطنين من ابناء البلدة والقرى المجاورة .

عون

المطران عون القى كلمة تحدث فيها عن معاني العيد آملا ان تحمل ولادة الطفل يسوع ولادة جديدة لوطننا تنهي عذابات المواطنين التي يعيشونها في هذه الايام .

وشدد على اهمية التضامن والمحبة بين بعضنا البعض ومساعدة الفقراء والمحتاجين لاسيما في هذه الازمة الاقتصادية والاجتماعية كل بمقدوره ، مؤكدا انه بمحبتنا وتعاوننا نستطيع تخطي كل الصعاب التي تعترضنا

وختم متمنيا اعيادا مجيدة لجميع اللبنانيين

متى

والقى الاب متى كلمة من وحي المناسبة

وفي الختام تم تقديم دروع تذكارية لكل من عائلة الرحل من ابناء البلدة جان يزبك تقديرا لعطاءاته في سبيل البلدة ، ولوليم نون كعربون تضامن مع العائلة التي خسرت ابنها دفاعا من الوطن

ثم تم قطع قالب حلوى في المناسبة .

عوده: إلى متى ستبقى الحكومة محتجَزة وجلد الذات مستمراً؟

ترأس متروبوليت بيروت وتوابعها للروم الارثوذكس المطران الياس عوده، قداس الاحد في كاتدرائية مار جاورجيوس للروم الارثوذكس في بيروت، في حضور حشد من المؤمنين.

وبعد الانجيل المقدس ألقى عوده عظة قال فيها: “اليوم هو الأحد الذي يسبق عيد ميلاد ربنا وإلهنا ومخلصنا يسوع المسيح، وهو يدعى أحد النسبة. سمعنا في إنجيل اليوم قسمين: الأول يذكر نسب الرب يسوع بالجسد، إنطلاقا من إبراهيم وصولا إلى يوسف خطيب والدة الإله، والثاني يتحدث عن يوسف وحيرته أمام حبل العذراء مريم وعن الجواب الإلهي الذي أتاه بأنها حبلى من الروح القدس. هذه الحيرة التي نسمع عنها اليوم، تتحول، في إنجيل الأحد المقبل، أي الأحد بعد الميلاد، إلى عمل بطولي يقوم به يوسف منتقلا بمريم ومولودها الإلهي من مكان إلى آخر هربا من الأحكام الجائرة التي أطلقها الملك هيرودس”.

أضاف: “إذا كان الصمت لغة الدهر الآتي، فإن يوسف رجل مريم هو نموذج الإنسان الصامت في الدهر الحاضر. لم يحفظ الكتاب المقدس أي كلمة له، إذ كان رجلا صامتا، لكنه سجل بعض نواياه وأفكاره التي ترسم عظمة فضيلته عجائبيا. لقد عاش في الناموس، لكنه بحياته فاق الناموس. لم يكبل بحرفية الكلمة، بل نفذ إلى روحها، لذلك أظهر بطريقة حياته أنه نبي، سبق ودل على معنى البر الحقيقي حتى قبل ميلاد المسيح، وقبل حلول الروح القدس. لقد عاش البر حسب روح تعليم المسيح، عاشه على أنه المحبة. لذلك استحق أن يصبح أبا للمسيح بالتبني، حاميا للطفل يسوع ابن الله، ولوالدته بحسب الجسد. هكذا كرز مسبقا بطريقة الحياة الجديدة. فالمسيح هو شمس العدل كما سنرتل بعد أيام قليلة في ترنيمة الميلاد، ويوسف يمثل انبلاج الفجر قبيل شروق تلك الشمس. لقد استلم يوسف خطيبته الكلية القداسة من الهيكل عذراء، لكن (قبل أن يجتمعا وجدت حبلى). نحن نعرف تطور الأحداث، نعرف عجيبة تجسد الله العظيمة، أما يوسف فلم يكن باستطاعته آنذاك إلا أن يرى في حبل خطيبته خيانة، أي ثمرة علاقة لا شرعية. الولادة من فتاة بتول بقوة الروح القدس هي أمر لا يمكن أن يدركه ذهنه. عندئذ، مثلما نقول في المديح الذي لا يجلس فيه: (إن يوسف العفيف ارتاب منذهلا من أفكار مضطربة). إلا أن مزايا الإنسان وفضائله تظهر في الصعوبات والإضطرابات. فيوسف (إذ كان بارا ولم يشأ أن يشهرها، أراد تخليتها سرا). كان أسمى من أن يغار، ولم تنهشه أنانيته المجروحة، بل فكر بالتي ظنها خائنة، وإذ كان بارا لم يشأ أن يسلمها إلى العدالة، لأنه لم يرد أن تعاقب بالرجم والموت، ولا أن تهان علانية. ولأنه لم يرد أن يجر نفسه إلى خطايا غريبة، فكر سرا بأن يطلق سبيلها ويرحل، قبل أن يوضح له ملاك الرب (أن المولود فيها إنما هو من الروح القدس).

وتابع عوده: “بحسب الكتاب المقدس، البار هو الفاضل. يفسر القديس يوحنا الذهبي الفم إنجيل اليوم بقوله: (يوسف رجل مريم كان بارا. كلمة بار تعني هنا أنه كان فاضلا في كل شيء)، وطريقة مواجهته لحدث حبل البتول بالمسيح، هذا الأمر غير المتوقع، دلت على أنه كان حقا فاضلا في كل شيء. لقد ملك كامل قواه النفسية، فلم تضرم الغيرة غضبه، لأنه ضبط الغضب بفضيلة المحبة. إنفتح ذهنه على الله، بسيطا ومصليا، لذلك استطاع أن يقبل نبوءة الملاك وإرشاده إلى ما يجب أن يفعل. عاش بصمت وأطاع قول الملاك الآتي من عند الله بلا اعتراض. حضوره إلى جانب والدة الإله، وحمايته لها، هما أهم شهادة للحبل العجائبي ولولادة المسيح”.

وأردف: “لقد أوصانا الرب يسوع بأن نطلب (أولا ملكوت الله وبره) (مت 6: 33)، لكن هل يعيش البشر هذه الوصية؟ هل يدركون أن محبة الله ومحبة القريب هي الطريق إلى الملكوت؟ وأن العدل يرافق المحبة، وهو المطلب العميق لسائر الشعوب المعذبة والمضطهدة. إن الظلم الذي تعانيه هذه الشعوب لا تكمن جذوره حصرا في العوامل الخارجية، بل تنبع من ظلم داخلي، من ظلم الأقوياء للضعفاء. العدل يعني المساواة، الأمر الذي يفرضه القانون البشري، لكنه لا يطبق دائما. مرارا كثيرة تدخل المصلحة الشخصية، خصوصا في الأنظمة الديكتاتورية، فتعبر الأحكام عن إرادة القوي وليس عن العدل. أليس هذا ما يحدث عندنا في لبنان؟ مع أن بلدنا كان مهدا للديموقراطية، إلا أنه تحول إلى ديكتاتورية مقنعة، تحكمها شريعة الغاب. أصبح من يلجأ إلى القانون في بلدنا هو الضعيف والمهان والمظلوم، أما القوي والمتسلط فلا يأبه للقانون ولا يعير أحكامه أي أهمية أو احترام. حتى إن البعض أصبح يستهين بثقة الناس الممنوحة لهم، وبواجباتهم التي تفرضها عليهم مسؤوليتهم. هذا ما نعيشه في بلدنا الحبيب، حيث نعاين يوميا الإجحاف الذي يلحقه الزعماء والحكام والمتحكمون بسائر القطاعات الحيوية بالشعب. فمن تعطيل الحكومة وتجميد أعمالها وعدم تسيير أمور البلد، إلى عزل لبنان عن محيطه وعن العالم، إلى التلاعب اليومي بسعر صرف الليرة، الذي يؤدي إلى غلاء فاحش في أسعار السلع الأساسية والضرورية لحياة كريمة، إلى التلاعب بمصير الناس بسبب صعوبة العيش في بلد مجهول المصير والمستقبل، يتحكم فيه أهل السياسة بمقدرات البلد، وأصحاب المصارف بأموال الشعب. والخلاصة: لا مال، لا دواء، لا طعام، لا كهرباء، لا ماء، لا عمل، لا خطة إنقاذية، لا خطة إقتصادية، لا سياسة نقدية واضحة، شلل تام، إنهيار شامل، حتى الأمان المجتمعي أصبح مفقودا بوجود عصابات السرقة واقتحام المؤسسات، والمسؤولون متربعون على عروشهم يطلقون المواقف ويتراشقون الإتهامات، إنما لا يحركون ساكنا من أجل وقف الإنهيار وتصويب الإتجاه وإطلاق عملية الإنقاذ”.

واعتبر أن “المواقف الكلامية لا تجدي وإلقاء المسؤولية على الآخرين لا ينفع. الجميع مسؤولون. من ارتضى المسؤولية عليه القيام بواجبه، وإلا فليترك مكانه لمن يريد العمل والإنقاذ. في بلد يحترم المسؤولون فيه بلدهم وشعبهم، هل يحتاجون إلى تسويات للقيام بأبسط واجباتهم، والمشاركة في اجتماع مجلس الوزراء وغيرها من الإجتماعات؟ إلى متى ستبقى الحكومة محتجزة وجلد الذات مستمرا؟ هل يدري من يعطلون عمل المؤسسات أنهم يدفعون البلد دفعا إلى الإنهيار الكامل؟ هل يمكن التصدي للكارثة بحكومة مشلولة وانعدام قرار؟أليست الحكومة فريق عمل يدير شؤون البلاد، وهي ليست مكانا للمناكفات وتصفية الحسابات؟ حبذا لو يتعلم مسؤولونا العدل من التراث الكنسي، حيث هو جميع الفضائل مجموعة، تتحدها أسمى فضيلة بينها، أي المحبة. لا يسمى الله عادلا بالمفهوم البشري، لأنه عوض أن يدين الخطأة، صلب من أجلهم بدافع محبته الفائقة. العادل بالنسبة إلى الكنيسة هو من يحفظ صورة الله في الإنسان، ويرتب حياته بحسب وصايا الله، لكننا لا نرى حولنا سوى أناس يتبعون مصالحهم ويطالبون بحقوقهم وحقوق طوائفهم، قبل أن يبدأوا باحترام صورة الله في جميع البشر. لا بل يختلقون المشاكل ويفتعلون الإضطرابات للوصول إلى مطامعهم، غير آبهين بالتدهور الذي يصيب جميع المواطنين. يعتبر القديس غريغوريوس بالاماس أن جذر الشرور هو في محبة النفس، أي الأنا، الأمر الذي يجعل الناس إستغلاليين ومستبدين وظالمين، لا يرون أنفسهم ولا الذين أمامهم كأيقونات لله، بل ككائنات بيولوجية فقط، وهذا ما يسمح لهم بتخطي جميع القوانين والشرائع، لأنهم أبعدوا الله من حياتهم وعلاقاتهم مع الآخرين”.

وختم عوده: “إن عدل يوسف قد فاق الناموس الموسوي الموافق لقساوة قلوب الشعب، واتحد بالمحبة. هذا العدل هو الرجاء الوحيد للانعتاق من تخدير المصالح التي تجعل الشعوب مفككين إلى أفراد لا تواصل بينهم، عوض أن يكونوا مجتمعين حول دستور بلادهم ووحدة أرضهم واستقلال وطنهم. دعوتنا اليوم أن نتعلم من يوسف كيف نلجم الغضب السريع الإشتعال، ونحكم العقل والقلب قبل اتخاذ أي قرار متسرع قد يؤذي الآخر ويبعدنا عن الله، آمين”.

الراعي: أليس معيبا أن يُصبح انعقاد الحكومة مطلباً عربياً دولياً

تمنى البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي لو “المسؤولين عندنا والنافذين يعودون إلى إنسانيّتهم، لكي يخلّصوا لبنان وشعبه متّبعين سلوكًا سياسيًّا ووطنيًّا إيجابيًّا يَلتقي مع المساعي الدُوَليّةِ ويُنفِّذُ قراراتِ الشرعيّة الدوليّةَ،ومتوقّفين عن نهجِ الثأرِ السياسيِّ والحقدِ الشخصيِّ والاستهتارِ المطلَقِ بالمواطنين كأنّهم أدواتُ اقتتالٍ. مطلوب منهم جميعًا، في الأساس، الإقرار بخطأهم، والقيام بفعل توبة. أمّا اعتبارهم أن الخطأ عند غيرهم، فهذا ضرب من الكبرياء الذي يقتل.”

وسأل الراعي في عظة الأحد: “أليس من المعيبِ إنَّ يصبحَ انعقادُ مجلسِ الوزراء مطلبًا عربيًّا ودُوليًّا بينما هو واجبٌ لبنانيٌّ دستوريٌّ يُلزِم الحكومة؟ فكيف تمعن فئة ٌ نافذة في تعطيله باسم الميثاقيّة التي تُشوّه بينما هي ارتقاءٌ بالتجربة التاريخيّة للعيش الواحد بين المكوّنات اللبنانيّة، وقاعدةٌلتأسيس دولة تحقّق أماني اللبنانيّين جميعًا وتُبعدهم عن المحاور والصراعات؛ وهي أساسٌ لبناء علاقات الدولة مع الخارج، المدعوّ إلى الإعتراف بخصوصيّة لبنان”.

وأضاف “بعدم إنعقاد مجلس الوزراء، تتعطّل السلطة الإجرائيّة، ومعها تتعطل الحركة الإقتصاديّة بكلّ قطاعاتها، والحركة الماليّة، والحياة المصرفيّة. وبنتيجتها يفتقر الشعب أكثر فأكثر. أهذا ما يقصده معطّلو انعقاد مجلس الوزراء؟”.

وتابع “إنّنا ما زلنا، مع كل اللبنانيين ومع كل ذوي الارادة الصالحة في لبنان والخارج، ننتظر جلاءَ الحقيقةِ في تفجيرِ مرفأِ بيروت،وندعو إلى وقفِ التشكيكِ المتصاعِد بعملِ القضاء. لا يجوزُ أن نَخلِطَ بين القضاة. فإذا كان اتهامُ القاضي الفاسدِ بالفساد طبيعيًا، فلمَ اتهامُ القاضي النزيهِ بالانحراف، والمستقيمِ بالتسيُّس، والشجاعِ بالتهوّر، والمصمِّم بالمنتقِم، والصامتِ بالغموض، والعادلِ بالاستنسابيّ؟ كأن الهدفَ ضربُ عملِ القضاء ككلٍّ وتحويلُ المجتمعِ إلى غابةِ إجرامٍ مُتنقِّلٍ دونما حسيبٍ أو رقيب.

إننا ندعو إلى استمرارِ التحقيقِ القضائيِّ، وأن تَسقُطَ الحَصاناتُ عن الجميع، ولو بشكلٍ محصورٍ وخاصٍّ بجريمةِ المرفأ، ليَتمكّنَ القضاءُ العدليُّ الذي تَقدّمَ كفايةً من أن يَستمعَ إلى الجميعِ من دونِ استثناءٍ، أي إلى كلِّ من يَعتبره المحقِّقُ معنيًّا وشاهدًا ومتّهمًا مهما كان موقِعُه، ومهما علا إذا كان كلُّ مواطنٍ تحت سلطةِ القانونِ، فكم بالحريّ بالمسؤولين الّذين تَولّوا ويتولّون مناصبَ ومواقعَ وحقائبَ وإداراتٍ وأجهزةً في هذه المراحلِ الملتَبِسة؟”.

وختم قائلا: “نصلّي إلى الله لكي يستلهم القيّمون على خدمة عدالة الأرض، أنوار عدالة السماء والإنصاف. ولترتفع من أرضنا كل حين أناشيد المجد والتسبيح للآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد، آمين”.

من هو المرشّح الشيعي الأوفر حظّاً في دائرة جبيل – كسروان؟

شاركنا رأيك …

للتصويت اضغط على هذا الرابط :

بالصور – حافلة للجيش تتعرّض لحادث سير مروّع


اصطدمت حافلة تابعة للجيش بحائطٍ في بلدة المريجات – البقاع، ما أدى إلى جرح عدد من العسكريين بجروح مختلفة، وتم نقلهم إلى مستشفيات المنطقة للمعالجة.

 

هل سترتفع رسوم المعاينة الميكانيكبة وتسجيل السيارات؟

يبادر الكثير من المواطنين حالياً إلى دفع الرسوم الميكانيكية لسيارتهم وذلك قبل نهاية العام تحسباً لأي زيادة عليها.

وتبين أيضاً أن مكاتب “النافعة” تشهد توافداً للمواطنين من أجل إتمام معاملات تسجيل سياراتهم وذلك بعد بروز حديث عن إمكانية رفع رسوم التسجيل خلال الفترة القادمة.

وحالياً، فإن إيرادات الدولة من هذا القطاع ازدادت بشكل كبير خلال الآونة الأخيرة، وذلك بعدما بادر المواطنون لدفع الرسوم المتوجبة عليهم.

بدورها، قالت مصادر في قطاع تسجيل السيارات لـ”لبنان24″ إنّ “الصورة حتى الآن غير واضحة عما إذا كانت هناك زيادة على الرسوم”، وأضافت: “حتى الآن، فإنه لا قرارات رسمية بذلك، وهذا الأمر مرتبط بقرار حكومي برفع سعر الدولار الذي على أساسه يتم تقاضي الرسوم”.

وتابعت: “في ما خصّ المعاينة الميكانيكية، فإن الحديث عن زيادة رسمها لا يرتبط أيضاً بأي قرار، وهو ما زال على حاله حتى الآن

الضمان الإجتماعي دخل مرحلة الخطر المحدق.


غرّد عضو كتلة “اللقاء الديمقراطي” النائب بلال عبدالله عبر “تويتر”: “الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي دخل مرحلة الخطر المحدق وعجزه القريب عن رعاية صحة المنتسبين اليه وتغطية فواتيرهم الاستشفائية والدوائية، في ظل استنزاف صندوق نهاية الخدمة وفقدان قيمة موجوداته، ناهيك عن آلاف المليارات التي هي ديون على الدولة والقطاع الخاص”.

عاجل-إفتتاحية مرتفعة لسعر صرف الدولار في السوق السوداء .


يتم التداول صباح اليوم الأحد في السوق الموازية بتسعيرة للدولار تتراوح ما بين 27200 – 27250 ليرة لبنانية لكل دولار أميركي.

وأقفل سعر الدولار في السوق الموازية، مساء أمس السبت، على تسعيرة تراوح ما بين 27150 و 27200 ليرة لبنانية، بعدما تراوح عصرا ما بين 26975 – 27025 ليرة لبنانية

المعركة محتدمة في كسروان.. فهل يشكل البارود لائحة بوجه افرام؟

أفادت معلومات صحفية أن الوزير السابق زياد بارود يتجه الى تشكيل لائحة “تغييرية” في كسروان لينافس لائحة النائب المستقيل نعمت افرام.

بالوثيقة – خبر سار لموظفي القطاع العام

أعلنت رئاسة مجلس الوزراء اليوم السبت، عن “الصيغة الجديدة لمشروع المرسوم القاضي بأعطاء مبلغ مقطوع في القطاع العام يساوي أساس الراتب أو الأجر، يسدّد على دفعتين متساويبن على ألّا تقل الدفعة الواحدة عن 1،500،000 ل.ل. والا تزيد عن 3،000،000 ل.ل. “.

ويشمل المؤسسات العامة والمستشفيات الحكومية والبلديات واتحاد البلديات وكل من يتقاضى راتباً أو أجراً أو مخصصات من الأموال العمومية.

error: Content is protected !!