14.7 C
Byblos
Saturday, December 13, 2025
بلوق الصفحة 12

خاص-حراك انتخابي مبكر: لقاء يجمع فارس سعيد ورجل الأعمال جاد يونان

علم موقع “قضاء جبيل” أنّ لقاءً عُقد في دارة رئيس لقاء سيدة الجبل النائب السابق الدكتور فارس سعيد في قرطبا، جمعه برجل الأعمال المهندس جاد يونان، بحضور عدد من الأصدقاء.

وتخلّل اللقاء بحثٌ في الاستحقاق النيابي المقبل واستعراض المشهد السياسي في قضاء جبيل، إضافة إلى التطرّق إلى واقع الإنماء في جرد جبيل الشمالي والتحديات التي تواجه البلدات في المنطقة.

وأعرب يونان خلال اللقاء عن تقديره للدور الوطني الذي يمثّله سعيد، مشددًا على أهمية التعاون بين الفاعليات الجبيلية لمواكبة الاستحقاقات المقبلة والعمل على دعم المشاريع الإنمائية التي يحتاجها الجرد.

رواتب العاملين في القطاع العام متاحة للسحب إعتبارًا من الخميس

أعلنت وزارة المالية “ان رواتب ومعاشات جميع العاملين في القطاع العام من مدنيين وأسلاك عسكرية ومتقاعدين باتت متاحة للسحب من المصارف الخاصة ابتداء من غد الخميس 27 تشرين الثاني الجاري، بعدما تم تحويلها بالكامل إلى مصرف لبنان”.

بالفبديو: مطعم مهنا، فلافل ابو اندره، فلافل صهيون و Murray، في دائرة الفضيحة !

جولة جديدة على مطاعم في بيروت شفرات حلاقة على الرفوف وصراصير تنقل في المطبخ في دائرة الفضيحة Murray فلافل ابو اندريه و صهيون بحسب تقرير قناة الجديد.

رسائل الاغتيال والعدّ العكسيّ نحو زمن أشدّ سوادًا ودمارًا

لم يكن اغتيال هيثم الطبطبائي، رئيس أركان “حزب الله”، مجرّد حادث أمنيّ في سجّل المواجهة المفتوحة. فالضربة التي شقّت قلب الضاحية الجنوبيّة أعادت فتح جرح لم يلتئم منذ نهاية تموز 2024، يوم سقط فؤاد شكر في عمليّة مشابهة، قلبت المعادلات. تلك الضربة الأولى لم تكن حدثًا عابرًا، بل كانت الشرارة التي نسفت الخطوط الحمر لتدشّن مرحلة اتّسع فيها ميدان التصفيات الجماعيّة، ليطال قادة الحزب وكوادره.

أمّا اليوم، فتبدو عمليّة اغتيال الطبطبائي أخطر بما لا يُقاس. لا تكمن حدّتها في كونها طاولت “الرقم اثنين” في الهرم العسكريّ للحزب بعد طلال حمية، الناجي الوحيد من مجزرة قادة المجلس الجهادي، بل في أنّها جاءت في لحظة إقليميّة تتداخل فيها المسارات وتضطرب فيها التوازنات، وفي توقيت لبنانيّ هشّ يُعد الأدقّ منذ اتّفاق وقف الأعمال العدائيّة في 27 تشرين الثاني 2024.

وإذا كانت تصفية شكر قد افتتحت زمن الانزلاق نحو الحالة الآنيّة، فإنّ اغتيال الطبطبائي يرتقي إلى مرتبة الشرارة التي تتهيّأ لإمكانيّة إشعال الجولة الثانية من الحرب؛ جولة تريدها إسرائيل صاعقة وخاطفة، قصيرة بما يكفي لفرض تنازلات حاسمة، وقاسية بما يكفي لفرض وقائع جديدة بقوّة النار لا بحكم التفاوض.

على مدى عام، بقيت الاغتيالات محصورة في معظمها في الجنوب، في مسرح المواجهة التقليديّ. لكنّ انتقال العمليّة إلى عمق الضاحية الجنوبيّة شكّل خرقًا مضاعفًا، جغرافيًّا وسياسيًّا. فقد بدا أنّ تل أبيب تتصرّف وفق قاعدة قديمة – جديدة، حيث لا خطوط حمر تضبطها، ولا تفاهمات تكبحها، وأنّ الضوء الأخضر الأميركيّ بات ممارسة لا مجرّد إشارة.

أخطر ما في هذا التحوّل أنّه يعكس قناعة إسرائيليّة راسخة بأنّ الدولة اللبنانية فقدت القدرة على الإمساك بملف السلاح، وأنّ الفراغ الناتج عن هذا العجز يفتح أمام إسرائيل هامشًا واسعًا للتحرّك بلا قيود. هكذا تُعزّز إسرائيل سرديّتها: دولة عاجزة، وجيش محدود الصلاحية والقرار، وحزب يواصل توسيع ترسانته وإعادة تشييد منظومته العسكريّة بلا توقّف. وبهذه المقاربة تبرّر تل أبيب عمليّاتها، وبهذا المنطق تمنح نفسها تفويضًا دائمًا.

وتأسيسًا على ما سبق، لم يكن استهداف الطبطبائي جزئيّة ثانويّة. فالرجل هو أحد مهندسي القوّة داخل بنية الحزب، وصاحب أدوار أساسيّة في اليمن وسوريا، وركن محوريّ في إعادة تشكيل القدرات العسكريّة خلال معركة “أولي البأس”. لذلك، كان اغتياله رسالة مكثّفة تتوزّع على ثلاثة اتجاهات.

أوّلًا، إلى حزب الله: العملية تذكير بأنّ إسرائيل ستواصل مطاردة قادته حيثما كانوا ومتى تشاء، وأنّ سقف التحفّظ القائم منذ عام انتهى. إنّها إشارة إلى سقوط شامل لقواعد وقف الأعمال العدائيّة، وإلغاء فكرة المساحات الآمنة التي شكّلت الحدّ الأدنى من ضوابط الاشتباك.

ثانيًا، إلى الدولة اللبنانيّة، ولا سيما إلى الرئيس جوزاف عون الذي حاول أخيرًا تقديم مقاربة لبنانيّة لمسائل سلطة الشرعيّة في الجنوب والتلال المحتلّة والسلاح والتفاوض. خطاب الاستقلال كان محاولة لترتيب أولويّات وطنيّة تسبق التفاوض وتفتح باب الحلّ التدريجيّ. لكن ما استقبلته واشنطن ببرود، عاجلته إسرائيل بالنار. فبعد ثمانٍ وأربعين ساعة فقط على طرح مبادرته، جاء الجواب في قلب الضاحية الجنوبيّة، كمن يقول للبنان صراحة: “لا عروضكم مقبولة، ولا أوان المبادرات مناسب، ولا تفاوض في هذه اللحظة… وما من قوّة ستمنعنا من فرض شروطنا بالإكراه”.

ثالثًا، رسالة إلى الولايات المتّحدة ومسارها الشرق أوسطيّ. فعمليّة الاغتيال لم تأتِ خارج الإيقاع المتسارع على خطّ واشنطن – الرياض – دمشق. نتنياهو، المحاصر داخليًّا، اختار أن يشاكس المسار الأميركيّ الذي بدأ يحرجه ويفقده صدارة السيطرة… من خطّة إنهاء حرب غزّة، إلى اللقاء المدوّي بين الرئيس السوري أحمد الشرع والرئيس دونالد ترامب في البيت الأبيض، مرورًا بتصويت مجلس الأمن لصالح مشروع القرار الأمريكيّ بخصوص غزّة، وصولًا إلى الزيارة التاريخيّة لولي العهد السعوديّ الأمير محمد بن سلمان إلى واشنطن.

هكذا، جاءت ضربة الضاحية عند هذا المنعطف، كفعل اعتراض على مسار لا يرضي إسرائيل بالكامل. إنّها محاولة لإعادة خلط الأوراق، وإبلاغ الجميع بأنّ أي هندسة جديدة للمنطقة لن تمرّ ما لم تُؤخذ المصالح الإسرائيليّة الأوسع في الحسبان، وأنّ تل أبيب ما زالت قادرة على تعطيل أي سيناريو لا يراعي شروطها.

هذه لحظة مفصليّة تُظهر، مرّة جديدة، أنّ لبنان قد يكون خسر فرصة نادرة لاستعادة زمام المبادرة في ملف السلاح. فالدولة لم تنجح، لا في بلورة موقف موحّد، ولا في التقاط اللحظة الإقليميّة التي كانت تسمح – قبل أشهر – بفرض إطار جديد بين السلاح والدولة. ومع تسارع التصعيد، يبدو أنّ نافذة الحل الداخليّ قد أُغلقت أو تكاد، ليحلّ مكانها زمن الفرض الخارجيّ، حيث تُكتب المعادلات على وقع الميدان لا على طاولات الحوار.

أمام هذا الواقع، يجد لبنان نفسه اليوم أمام لحظة فارقة تتقدّم فيها ملامح المواجهة ككرة نار تتدحرج نحو حربٍ ثانية ولو غير مفتوحة، في ظلّ دولة تُسقط تل أبيب وواشنطن مبادراتها قبل أن تكتمل، وسلاح ما زال خارج الإطار الوطنيّ، وإقليم يعيد ترتيب خرائطه بسرعة تكاد تلامس التحوّل التاريخيّ. وبالنتيجة، لم يكن الاغتيال حدثًا هامشيًّا، بل جرس إنذار يدقّ من باطن الضاحية، ينذر، مع أملٍ خافت بأن يسقط هذا الترجيح، وبعد اختتام زيارة الحبر الأعظم لربوعنا اللبنانيّة، بزمن آتٍ أشدّ سوادًا وبلاد تُترك معلّقة فوق خط نار حالك ومدمّر.

بول كنعان ينوّه بزيارة الرئيس القبرصي: ترسيخ لعلاقات تاريخية مع لبنان والموارنة

اعتبر الأمين العام للرابطة المارونية المحامي بول يوسف كنعان أن توقيع اتفاقية الحدود البحرية بين لبنان وقبرص تشكّل محطة هامة تسهم في تعزيز الثقة الاقتصادية والتجارية بلبنان، وأعلم على الصعيد الشخصي محبة الرئيس نيكوس خريستودوليدس للبنان وللموارنة، لاسيما أن العديد من القبارصة يقصدون جامعات لبنان للتعلّم، وتربط بين قبرص ولبنان علاقة تربوية طويلة.

ونوّه كنعان بالعلاقات القبرصية اللبنانية، والقبرصية المارونية، التي تعود الى عقود، وقد احتضنت الجزيرة الأوروبية اللبنانيين في مراحل الحرب، وتبقى ملجأهم في كل الظروف، وقد كنت على الصعيد الشخصي أتعاطى بهذا الموضوع مع السلطات القبرصية والجالية اللبنانية أو النازحين اللبنانيين الى قبرص خلال الحرب، وقد أسهم النائب القبرصي الماروني جون موسى في ترسيخ علاقات وطيدة بين البلدين.

واعتبر كنعان أن ما يقوم به الرئيس جوزاف عون على صعيد معالجة الملفات العالقة على أكثر من صعيد مهمّ وبناء وينعكس ايجاباً على مستقبل لبنان، ويلاقي تطلعات اللبنانيين بمستقبل آمن ومزدهر.

ورأى كنعان أن مسار العلاقات من دولة الى دولة وبين الكنيسة المارونية وقبرص ثابت وراسخ ويتطوّر إن من خلال بكركي أو الأبرشية المارونية هناك، وقد أرسى البطريرك الماروني مار بشارة بطرس الراعي ركائز أساسية له خلال زياراته التي رافقناه فيها الى القرى المارونية في قبرص، في العاصمة نيقوسيا وكورماجيد وغيرها.

خاص-أزمة في بلدية جبيلية: تجاوزات قانونية واستدعاء رسمي إلى سراي جبيل

علم موقع “قضاء جبيل” من مصادر خاصة أنّ قائمقام جبيل نتالي مرعي الخوري استدعت رئيس بلدية مشمش بول نون وأعضاء المجلس البلدي إلى مكتبها في سراي جبيل، وذلك في أعقاب تجاوزهم للأحكام القانونية المرعية الإجراء وعدم امتثالهم للتوجيهات السابقة الصادرة عنها لتصويب المخالفات المرتكبة.

وتشير المعلومات إلى أنّ هذا الاستدعاء جاء بعد توجيه محافظ جبل لبنان محمد مكاوي كتاباً رسمياً إلى قائمقام جبيل، طلب فيه اتخاذ الإجراءات اللازمة بحق المجلس البلدي، في ضوء المخالفات الإدارية والتنظيمية التي سُجّلت وعدم الالتزام بالأطر القانونية المعمول بها.

وخلال الاجتماع، طلبت القائمقام من رئيس البلدية التراجع عن جميع المخالفات التي اتُّخذت قرارات بشأنها وتم تنفيذها خلافاً للأصول، مؤكدة ضرورة العودة إلى تطبيق القوانين واحترام التسلسل الإداري والصلاحيات المحددة ضمن قانون البلديات.

وتكشف المصادر أن الخوري شدّدت على وجوب تصحيح المسار فوراً، محذّرة من اتخاذ إجراءات إضافية في حال استمرار المخالفات أو عدم الالتزام بتطبيق القانون.

ارتفاع في أسعار المحروقات كافة

ارتفع اليوم، سعر صفيحتي البنزين 95 و98 أوكتان ألفي ليرة والمازوت 5 آلاف ليرة والغاز 14 ألف ليرة، وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:

البنزين 95 أوكتان: مليون و460 ألف ليرة

البنزين 98 أوكتان: مليون و500 ألف ليرة

المازوت: مليون و460 ألف ليرة

الغاز: مليون و84 ألف ليرة

خاص-وفاة ابن قضاء جبيل الشاب أنطونيو الحواط في حريق معمل الهواتشيكن

علم موقع “قضاء جبيل” أنّ الشاب إبن بلدة كفون -جبيل أنطونيو موريس الحواط قد فارق الحياة جرّاء الحريق الكبير الذي اندلع داخل معمل “الهواتشيكن” في بلدة أنفه – الكورة.

وبحسب المعلومات الأولية، فإن فرق الإطفاء عملت لساعات على السيطرة على النيران ومحاولة إنقاذ العاملين.

إشارة الى أن الحريق حصد ثلاث وفيات وهم : زياد مطر من عكار وأنطونيو حواط من جبيل ومحمد عاصي من جبل محسن ,وقد تمكن عناصر الدفاع المدني من إنقاذ جميع العمال .

 

ما حقيقة ظهور النور قرب قبر القديسة رفقا في جربتا؟

بعد تداول أنباء عن ظهور نور من قبر القدّيسة رفقا في جربتا، أوضح دير مار يوسف حيث يقع الضريح أن ما يتم تداوله غير دقيق. وأكد الدير أن النور ناجم عن جهاز بروجيكتور مُثبت في المكان، ولا علاقة له بأي ظاهرة استثنائية.

وأشار الدير إلى أن إيمان الناس بالقدّيسة رفقا لا يرتبط بهذه الإضاءة، مشدّدًا على أهمية نقل الواقع كما هو.

ودير مار يوسف في جربتا أحد الأديرة البارزة ويشتهر بكونه يحتضن ضريح القدّيسة رفقا، إحدى القديسات المحبوبات في الكنيسة المارونية.

ويشكّل الدير مركزاً روحياً مهماً للحجاج والمؤمنين الذين يزورونه للصلاة وطلب البركة، كما تنظَّم فيه العديد من الاحتفالات الدينية في أعياد القدّيسة.

error: Content is protected !!