14.7 C
Byblos
Tuesday, December 30, 2025
بلوق الصفحة 2383

الحواط: زمن التعطيل والفساد والهجرة

‏غرد النائب زياد الحواط قائلا: “ثقافة التعطيل تابع…

‏تعطيل انتخاب رئيس للجمهورية لدورات.

‏تعطيل تشكيل حكومات.

‏تعطيل التعيينات القضائية.

‏تعطيل تشكيل الهيئات الناظمة.

‏تعطيل خطة الاصلاح والتغيير .

‏تعطيل المبادرة الفرنسية.

‏تعطيل بحث الاستراتيجية الدفاعية.

‏زمن التعطيل والارتهان والفساد والجهل والجوع والهجرة”.

٣٠ اصابة بكورونا في بلدة اهمج الجبيلية

أعلن رئيس بلدية اهمج نزيه ابي سمعان  بإتصال مع موقع ” قضاء جبيل ” انه تم تسجيل ما يقارب ال ٢٤ حالة ايجابية بفيروس كورونا بين الفحوصات التي اجراها فريق من وزارة الصحة العامة في بلدة اهمج الجبيلية ليرتفع العدد التراكمي في البلدة الى ٣٠

هل يصدر قانون لعفو المواطنين من رسوم الميكانيك؟

أكّد رئيس دائرة التسجيل في وزارة الداخلية وليد درويش على أنّه تمت دراسة مشروع قانون في لجنة الدفاع والداخلية للعفو عن رسوم الميكانيك.

وفي حديثٍ له عبر إذاعة صوت لبنان 100,5 قال:” الذي سبق ودفع عام 2020 سيُعفى من رسوم عام 2021، وستبقى المعاينة الميكانيكية إلزامية لدفع الرسوم حتى توقيف الشركة المشغلة”.

أمّا بالنسبة للإقبال على تسجيل السيارات هذا العام أردف درويش:” الإقبال على تسجيل السيارات لا يزال مقبولاً ما بين السيارات الجديدة والسيارات المستعملة هذا العام”.

حصارات تسجل ١٢ اصابة جديدة بكورونا

علم موقع “قضاء جبيل ” انه بعد اجراء فريق مختص من وزارة الصحة العامة فحوصات PCR للمخالطين في بلدة حصارات قضاء جبيل تم تسجيل ١٢ حالة ايجابية من بين ما يقارب ٧٨ فحصاً .

بعد “رفض” دياب استقبال المحقّق العدلي… هل يتمّ إصدار مذكّرة توقيف؟

0

عن الآلية المتبعة بعد رفض رئيس حكومة تصريف الأعمال حسان دياب استقبال المحقق العدلي الاثنين المقبل في السراي الحكومي للاستماع إلى إفادته، أوضحت المصادر لـ”نداء الوطن” أنه “في حال حالت الحصانات السياسية دون استكمال المحقق العدلي تحقيقاته مع المدعى عليهم، فله أن يقرر إما إصدار مذكرات توقيف بحقهم، أو أن يستكمل ملف التحقيق والادعاءات ليعمد بعدها إلى ختمه وإحالته إلى مجلس النواب طالباً منه تحمل مسؤولياته إزاء القضية، ربطاً بكون الجرم المدعى فيه على رئيس حكومة ووزراء سابقين مقروناً بشبهة الإهمال الوظيفي والتقصير والإخلال بالواجب أثناء أداء مسؤولية عامة، ما يجعل الملاحقة تالياً من صلاحية المجلس الأعلى لمحاكمة الرؤساء والوزراء”، لافتةً الانتباه في هذا السياق إلى أنّ “عدم تعاطي المجلس بجدية مع كتاب المحقق العدلي والمستندات المرفقة، هو ما دفعه إلى تحمل مسؤوليته القضائية وتسطير الادعاءات بموجب صلاحياته، وبالاستناد إلى ما تبيّن له من التحقيقات الاستنطاقية التي أكدت وجود شبهات جدّية تتعلق بمسؤولية المدعى عليهم، لناحية ثبوت عدم قيامهم بالإجراءات الواجبة إثر تلقيهم مراسلات خطية تحذرهم من الخطر الذي نتج عنه انفجار المرفأ”.

هل يؤدي ضغط الشارع الى إبقاء على الدعم في شكله الحالي؟

على صعيد ملف الدعم، ومع استمرار البحث في الاتفاق على خطة واضحة لترشيد الدعم وكسب المزيد من الوقت، بدأت تتضِح أكثر فأكثر المعضلة التي ستواجهها الدولة في مقاربة هذا الملف الحارق. وتبرز تباعاً مواقف عمالية ونقابية تُنذر بمواجهة قاسية مع السلطة التي تحاول أن تحمي ما تبقّى من ودائع، وأن تستمر في الدعم بالحد الأدنى لضمان عدم حصول انفجار اجتماعي قد ينعكس سلباً على الوضع الأمني، في ظل تفشي الفقر والعوز بين شريحة واسعة من المواطنين.

وبحسب “الجمهورية”، تتخوّف مصادر مراقبة من أن يؤدي الضغط في الشارع الى إجبار السلطة الضعيفة على الرضوخ والابقاء على الدعم في شكله الحالي، بسبب عجزها عن اتخاذ قرار واضح لتنفيذ خطة ترشيد مقبولة. ومثل هذا المشهد يُعيد الى الأذهان ما حصل في خلال السعي النقابي الى إقرار سلسلة الرتب والرواتب. يومها، انصاعَت السلطة للضغوط التي مارستها هيئة التنسيق النقابية، وأقرّت السلسلة، وساهمت من حيث تدري أو لا تدري في تسريع الوصول الى الانهيار الذي يعانيه البلد اليوم، ويعانيه مَن سعى للحصول على السلسلة مثل سواه. إنها الفاتورة التي يدفعها المواطن،عندما يتم اتخاذ القرارات الشعبوية.

حاليّاً، الاجتماعات والحوارات متواصلة تحت عنوان “ترشيد الدعم”. لكنّ الرهان على إقرار خطة ليس مضموناً، وستكون الاولوية لممارسة لعبة عَض الاصابع في الايام المقبلة بين السلطة والشارع.

أسرار الصحف المحلية الصادرة يوم الجمعة في 11 كانون الأول 2020

0

النهار

عُقدت لقاءات بعيدة من الأضواء شملت مرجعيات حكومية سابقة وشخصيات سياسية وحزبية، على خلفية مواجهة الوضع الراهن وكيفية التصدي للعهد في حال رُفضت تشكيلة الحريري الوزارية.

تُسجَّل ظاهرة بِطالة في صفوف أعداد كبيرة من مهندسين وصيادلة، ومنهم من لجأ إلى بعض المدارس الخاصة للتعليم ‘على الساعة’ لضمان معيشته في الظروف الراهنة.

دخلت المكاتب التربوية للاحزاب على خط انتخابات رابطة الاساتذة المتفرغين في الجامعة اللبنانية وهناك تحالفات بين بعض الاحزاب بعكس ما حصل من انسحاب تكتيكي لهذه الاحزاب في الانتخابات الطالبية.

لا تزال مصادر وزارية تتخوف من ضغوط اضافية تمارس على شركات الطيران لمقاطعة مطار بيروت الدولي وتؤكد ان الخطة مرشحة للتصاعد.

الجمهورية

قال دبلوماسي بارز تعليقاً على المواجهات القضائية بين القوى السياسية: تضيعون الوقت على كل شيء والمطلوب واحد، إصلاح.

يقول مسؤولون في حزب كبير إنه بدأ الضغط على الجميع من أجل الخروج من الشروط والشروط المضادة في عملية تأليف الحكومة.

يستعد عدد من الدبلوماسيين لمغادرة بيروت في وقت قريب لتمضية عطلة الأعياد مع عائلاتهم معتبرين أن لا شيء جديداً يستدعي بقاءهم في مراكز عملهم.

اللواء

تتحكم السياسة بمسار تحقيقات المحقق العدلي، حسب متابعين، الامر الذي يضع التحقيق كله أمام المأزق…

ما تزال الأولوية لدى رئيس تكتل نيابي تحريك “غرفة الأوضاع” على حساب أي جهد جدّي لولادة حكومة، على النحو الجاري.

استخف حقوقي بارز بالعودة الى نغمة “الحمايات الطائفية والمذهبية” بمواجهة ما يجري لدى القضاء على اختلاف اختصاصاته!

نداء الوطن

طلب التفتيش المركزي من ادارة المناقصات ايداعه تقرير خبراء الاتحاد الاوروبي بشأن مناقصة الفيول، لإحالته الى التفتيش الهندسي، وهو ما اعتبره معنيون “خطوة تأسيسية للتشكيك بسلوك ادارة المناقصات وليّ ذراعها”.

بخلاف الكثير من الطامحين إلى الانضمام للائحة المرشحين الوزاريين، لم تنفع المساعي في إقناع إحدى الشخصيات بقبول تولي منصب وزاري.

تنقل أوساط عليمة أنّ الرئيس نبيه بري يتجه إلى خوض “مواجهة شاملة في كل الساحات والميادين” ضد سياسة العهد العوني التي تسعى لزّجه في قفص الاتهام القضائي

الأنباء

المواقف المعترضة من فريق محدّد بوجه مساعي جارية في ملف أساسي، توحي بأن ثمة من يدفع خلف تلك المواقف الى منع وصول الملف الى نتيجة إيجابية.

سياسي مخضرم شبّه المرحلة الراهنة بأنها بداية الفصل الأخير من حرب 1975.

القاضية غادة عون: إقالتي “آخر همّي”!

0

أوضحت النائبة العامة الإستئنافية في جبل لبنان القاضية غادة عون أنّ الوكيل القانوني لحاكم مصرف لبنان رياض سلامة تقدّم بكتاب معذرة عن عدم حضور الحاكم الى جلسة استجوابه امس بملف الصرّافين والدولار المدعوم، لأسباب أمنية، وقالت لـ”نداء الوطن”: “وِفق القانون، اذا تخلّف المدّعى عليه عن الحضور في المرة الاولى، فعلينا تبليغه مرة ثانية، وقد راعيت الوضع قليلاً نظراً الى طبيعة الشخصية المُستدعاة، ولم نسطّر بلاغ بحث وتحرّ، والحاكم شرح أسباب عدم قدرته على الحضور، ومنطقياً عليّ أن اتفّهم الوضع، وأبلغناه اننا سنحدّد موعداً لاحقاً ليس ببعيد، ومن دون الاعلان عنه، وقد أبدى الحاكم استعداده للمثول أمامي والإدلاء بإفادته”.

وهل ستذهب في هذا الملف الى النهاية؟ أجابت عون: “هناك ملف امامي اشتغله بحسب ضميري وقناعاتي واستناداً الى القانون، وليس عندي اي مبرر بالنسبة لأي ملف لعدم السير به، بل على العكس، سأسير بهذا الملف شأنه شأن سائر الملفات”.

وعن جرأتها بالسير في ملف كهذا ونهايته المتوقّعة بالنسبة اليها، أجابت عون: “استمدّ جرأتي من الله، ولا اتوقع شيئاً لاني لا استبق التحقيق، أعمل على الملف بضمير وبحسب القانون ولا اتعدّى على صلاحيات أحد، فانا اعمل في القضاء الجزائي منذ 39 سنة وأدرك جيداً ما هي صلاحياتي ولا احد يستطيع نزعها مني، فهذا الملفّ عُرض امامي وسأسير فيه حسب ضميري وحسب القانون، و”بعدين منشوف التحقيق لوين بدو يوصلنا”.

ونفت القاضية عون الاتهامات بأن الملفات يجري فتحها استنسابياً وغبّ الطلب وقالت: “لست انا من يختار الملفات او من يفتحها بل اسير في اي ملف جدّي يصلني استناداً الى اخبار وشكاوى، ومثال على ذلك، ملف الدولار المدعوم، حيث وردني ان احد القضاة رفض احد الصرافين اعطاءه اموالاً من الدولار المدعوم من اجل سفر او ما شابه، وبدأت مفرزة الضاحية التحقيق في هذه الشكوى، ومن تحقيق الى تحقيق وصلنا الى قضية الدولار المدعوم”. وأضافت: “إذا كان لدى احد أي مأخذ سياسي أو اثبات فأنا اشجعه على ان يتقدّم به، فالملف الذي يصلني ويكون من صلاحيتي سأفتحه حكماً، واكرر، لست انا من يذهب ويبحث عن الملفات، ومثلاً في الادعاء على موظفين في وزارة المهجرين، فقد وصل هذا الملف الى هيئة القضايا في وزارة العدل التي احالته الى النيابة العامة التمييزية ومنها الينا، نعمل وفق الصلاحيات ونسير بما يصلنا، اما الاتهامات فهي “كب حرام” و”طق حنك”، اما لماذا؟ فلأن هناك اشخاصاً متورطين ويريدون تشويه صورة القاضي في محاولة لنفي المسؤوليات ورمي الاتهامات عنهم”.

ورفضت القاضية عون اتهامات وزير الداخلية في حكومة تصريف الاعمال محمد فهمي بأن ما لا يقل عن 95 في المئة من القضاة هم فاسدون، وسجلت مآخذ لها على هذا الكلام، “اولاً لان هذه نسبة غير صحيحة ابداً، فأكثر من نصف القضاة “اوادم”، لكنها اقرّت “بأن الجرأة تنقص بعضهم بفعل النظام القضائي القائم، والذي يجعل القاضي مُهدّداً بمركزه في كثير من الاحيان اذا لم يُرضِ فلاناً وعلتاناً”.

ولدى سؤالها ممّن تحظى بالحماية، خصوصاً عندما تسير في ملفات كبيرة، تسارع القاضية عون الى الاجابة: “كل اتّكالي هو على ربي فقط و”متل ما الله بيريد” والاعمار في يده، واذا ارادوا إقالتي فليفعلوا “آخر همّي ويصطفلوا”، فانا اعمل بجدّ وبشفافية وأجهد كثيراً في عملي ولن أحزن الا من اجل البلد فقط”. وتؤكد عون رداً على سؤال انها ليست محسوبة على اي طرف سياسي وتقول: “انا اقوم بما يمليه عليّ ضميري، واعرف الرئيس ميشال عون منذ زمن وهو يعرفني، ويدرك انه حتى لو طلب هو مني شيئاً فاذا لم اكن مقتنعة به لا اقدم عليه، ففي حياتي لم افعل امراً لست مقتنعة به، وليثبت اي طرف العكس، ليأتوا بإثبات بأني فعلت شيئاً خلافاً لقناعاتي وضميري، انا لا اتأثر بأحد و”ما فرقانة معي”، أهاب ربي فقط لانه سيحاسبني يوماً ما، فكل الاتهامات في حقي باطلة و”كبّ حرام”، اتهموني مرة باني اترأس جمعيات، فأين هي؟ “حرام” هناك ظلم كبير يلحق بالقاضي لذلك اسأل اين المجتمع المدني؟ وأين الاوادم لا يحمون القضاة؟ ادرك انني آخذ خطوات كبيرة جداً وتتطلب جرأة ويمكن ان يقيلوني من مركزي، لكن”معليش”، أنا أحزن على البلد فقط ولذلك قلت استقلالية السلطة القضائية أمر أساسي جداً”.

وعن التحقيقات في ملف مرفأ بيروت رأت القاضية عون ان الامور بدأت تبشر بالخير، مشيرة الى ان “كثيرين تدمّرت منازلهم وشرّدت آلاف العائلات، وهناك أكثر من شهيد ضمن العائلة الواحدة، فهذا الملف يجب اعطاؤه حقه الى الآخر”.

سعيد: لا حكومة لا مجلس نيابي ولا حضور لرئاسة جمهورية

غرّد النائب السابق فارس سعيد عبر حسابه على تويتر كاتبا: تبدو الدولة مثل “الحمام يللي مقطوعة ميّته” قاض يدّعي على رئيس حكومة حزب يدّعي على شخصيّة سياسية سلطة تدّعي على ضباط سابقين لا حكومة،لا مجلس نيابي، لا حضور لرئاسة جمهورية… سلاح حزب الله عطّل كل شيء ارفعوا وصاية ايران.

error: Content is protected !!