قام رئيس مجلس الإدارة المدير العام لمؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان المهندس جان جبران بجولة تفقدية على منشآت مؤسسة المياه في الأشرفية شملت المكتب الرئيسي للمؤسسة وخزانات المياه ومحطات الضخ ومحطة الرفع للصرف الصحي، حيث تم إصلاح الأضرار التي نجمت عن إنفجار مرفأ بيروت في الرابع من آب بتمويل من الصليب الأحمر الدولي. ورافقه في الجولة ممثلون عن المنظمة الدولية والإتحاد الأوروبي.

وقد شكر المهندس جبران الجهات المانحة لما قدمته من عون في هذه الظروف الصعبة لمؤسسة المياه، مؤكدًا أن المؤسسة التي تقدم الخدمات لمليونين وخمسمئة ألف مواطن ومقيم في لبنان تعمل جاهدة لعدم تأثر هذه الخدمات بالظروف البالغة الصعوبة التي يعيشها المواطنون حيث تراجعت نسبة الجباية إلى حد كبير، ما ينعكس سلبًا على استمرارية المؤسسة وقدرتها على تصحيح الأعطال. وأمل المدير العام لمؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان تنفيذ المزيد من المشاريع المستقبلية مع الجهات المانحة لما فيه مصلحة الناس ولبنان.

صدر عن المديرية العامة للأمن العام ما يلي:

“عاد المدير العام للأمن العام اللواء عباس إبراهيم الى بيروت اليوم الجمعة بعد زيارة رسمية قام بها الى العاصمة الأميركية التقى خلالها عدداً من المسؤولين الأمنيين، فضلاً عن مشاركته في حفلٍ كرمته فيه “جمعية جيمس فولي” للحرية في واشنطن، والتي تعنى بقضايا تحرير الرهائن. وسيستأنف اللواء إبراهيم أعماله بعد استكمال فترة الحجر الصحي”.

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة، البلاغ الآتي:

نشر أحد المواقع الإلكترونية، خبراً بعنوان: “وحش بشري يُعذّب ابنه في عين الرّمانة”، يتضمّن تعرّض طفل سوري يُدعى: م. س. (10 سنوات) -يعمل في محل لبيع الخضار- للتعنيف من قِبل والده، وذلك من خلال حرقه في وجهه ويده، بواسطة سكّين مُحمّى على النار.

على الفور، ونتيجةً للتحريات والاستقصاءات التي قامت بها مفرزة الضاحية الجنوبية القضائية في وحدة الشرطة القضائية، تمكّنت من تحديد هوية الوالد ومكان تواجده، وتوقيفه بتاريخ 22-10-2020 في محلّة طريق صيدا القديمة، ويدعى:

ي. س. (مواليد عام 1975، سوري)

باستماع إفادة الطفل -بحضور مندوبة الأحداث – أفاد بأن والده قام بتعنيفه بسبب تأخّره في العودة إلى المنزل.

بالتحقيق مع الوالد، اعترف بما نُسِب إليه.

تمّ توقيف الوالد، وأودع القضاء المختص، بناءً على إشارته”.

دعا النائب جان طالوزيان في حديث إلى إذاعة “صوت كل لبنان”، الى “الإسراع في تشكيل الحكومة”، معتبرا أنها “الفرصة الأخيرة للاستفادة من المبادرة الفرنسية والنهوض بالبلد، شرط أن يأتي التشكيل بمواصفات مغايرة للسابق بعيدا عن المحاصصة والمكاسب الخاصة”.

وأشار إلى أن “الجميع من دون استثناء يتحمل مسؤولية ما وصلنا اليه”، معتبرا أن “الثورة كان يجب أن تنطلق من مجلس النواب من خلال قيامه بدوره التشريعي الإصلاحي”.

سرق مجهولون ليلا، كابل هاتف بين البترون وبسبينا باتجاه بلدة اده بطول 140 مترا ويغذي 100 منزل. وتعمل فرق “أوجيرو” في هذه الأثناء، على مد كابل آخر لتأمين الاتصالات للمشتركين بالسرعة الممكنة وتأمين “الانترنت” للطلاب.

تحدّث الخبير المالي والاقتصادي أنطوان فرح لجريدة “الأنباء” الالكترونية عن أجواء الإرتياح الذي عكسه التكليف على سعر صرف الدولار الذي انخفض الى ما دون السبعة آلاف ليرة.

وبالنسبة للتأليف، قال فرح: “علينا أن لا نتفاءل أكثر بانخفاض الدولار لأن الوضع الاقتصادي لا يسمح بالتفاؤل اكثر من ذلك”،  معتبراً انه “إذا تأزمت الأمور سنكون أمام مشهد آخر قد يتجاوز معه الدولار كل التوقعات”.

تتفاقم أزمة فقدان الطوابع الأميرية، ما تسبّب بتجميد إنجاز المعاملات التي تتطلب الحصول على طوابع.

ويعاني أصحاب المعاملات والمختارون والمؤسسات من صعوبة الحصول على الطوابع من أيّ فئة كانت، بعدما فُقِدت من السوق. ويعمد كثيرون إلى شراء طابع العشرة آلاف ليرة للصقه على معاملة تحتاج إلى طابع بقيمة ألف ليرة فقط، بدافع الضرورة.

وتتجدّد الأزمة مهدّدة بوقف المعاملات الرسمية، بعدما كانت قد أعلنت وزارة المال في نهاية آب الفائت أنها ضخّت في السوق نحو 8 ملايين طابع من فئة الـ “1000 ليرة”.

يُشار إلى أن كلفة الطوابع كانت متدنية حيث بلغت 12.89 ليرة للطابع الواحد، إلا أنه بموجب المناقصة الأخيرة ارتفعت الكلفة إلى 49.95 ليرة بسبب تعديل المواصفات الفنية من طابع على ورق مصمّغ، إلى ورق لاصق ذاتياً، وهو ما سيكبّد الخزينة نحو 15 ملياراً إضافية وخسارة محتمَلة في احتياطات مصرف لبنان.

فرضت وزارة الخزانة الأميركية الخميس عقوبات على عضوي المجلس المركزي لحزب الله الشيخان نبيل قاووق وحسن بغدادي.

وقالت الوزارة في بيانها إنّ فرض هذه العقوبات يتزامن “مع اقتراب الذكرى السابعة والثلاثين لهجوم حزب الله” على مشاة البحرية الأميركية في بيروت في 23 تشرين الأول 1983.

علمت صحيفة “الجمهورية” انّ الرئيس المكلف سعد الحريري عَبّر لرئيس الجمهورية عن نيته التعاون في المرحلة المقبلة، لأنّ ذلك سيكون واجباً على الحكومة من اجل تجاوز الازمة الصعبة والتأسيس لمرحلة الإنقاذ المطلوبة وفق المبادرة الفرنسية والأجواء الدولية الداعمة. وأبلغ الحريري الى عون انّ لديه تصوراً للحكومة المقبلة، وهي ستكون من 20 وزيراً من الاختصاصيين غير الحزبيين توحي بالثقة لدى الداخل والخارج من اجل استعادة الدورة الاقتصادية حركتها الطبيعية.

رجح مصدر قريب من تكتل لبنان القوي لصحيفة “اللواء”، مشاركة رئيس تكتل “لبنان القوي” النائب جبران باسيل مع وفد من التكتل في الاستشارات غير الملزمة اليوم في مجلس النواب.