أصدرت وزارة العمل اليوم البيان التالي:

تذكر وزارة العمل ببيانها الذي اصدرته الاسبوع، الفائت انه وبهدف حماية اليد العاملة اللبنانية والحفاظ على ديمومة العمل داخل الشركات والمؤسسات خصوصا في هذه الظروف الاستثنائية والصعبة، تؤكد على ما يلي:

1- الطلب من المؤسسات والشركات كافة العاملة على الأراضي اللبنانية،التزام تطبيق احكام النصوص القانونية المتعلقة بالمهن المحصورة باللبنانيين سندا الى القوانين المرعية الاجراء.

2-التقيد بنسب العمالة الأجنبية الصادرة عن وزارة العمل.

3 – تعلن الوزارة عن إطلاق حملة تفتيش واسعة النطاق بدءا من 15 تموز الحالي على الأراضي اللبنانية كافة، للتأكد من الالتزام بما سبق وأدلت به أعلاه لناحية المخالفات واتخاذ الإجراءات القانونية التي قد تصل الى إقفال المؤسسة المخالفة.

بعد الوقفة التضامنية مع الناشط بيار حشاش أمام سراي البترون، تمّ التعرّض للناشطين شربل قاعي وروي كيروز في البترون من قبل من اسماه قاعي “ابو عضل”.

أعلن مصرف لبنان أنه سيقوم بتأمين المبالغ اللازمة بالعملات الأجنبية تلبية لحاجات مستوردي ومصنّعي المواد الغذائية الأساسية والمواد الأولية التي تدخل في الصناعات الغذائية (أي بما يعرف بـ”سلّة الإحتياجات الأساسية”)، على أساس سعر صرف ثابت 3900 ل.ل. للدولار، على أن يتم تقديم الطلبات للمصارف وتسديد قيمتها نقدا بالليرة اللبنانية إلى المصرف الذي سيسلمها بدوره إلى مصرف لبنان ويقوم هذا الأخير بتحويل قيمتها بالدولار إلى حساب المصرف المعني لدى المصرف المراسل المعتمد لديه.

‎ شكا مواطنون عبر موقع قضاء جبيل من أن مجهولا أقدم منذ أسبوع على تركيب بوابة حديدية في وسط الطريق العام بين اللقلوق والعاقورة وهي طريق حيوية تستفيد منها العقارات المجاورة كافة خصوصا لناحية ريّ المزروعات.
وبنتيجتها تقدم مدعون يملكون عقارات عدة في اللقلوق وأخرى في العاقورة وهما متلاصقتان عقارياً بشكوى لدى قائمقامية جبيل.
بعدها علم ان رئيس بلدية اللقلوق قد سمح لكل من السيدين شربل نصر وعيد نصر بتركيب هذه البوابة.
ولدى مراجعة بلدية اللقلوق، وأصحاب العلاقة، طلب المدعون منهم إزالة البوابة وإعادة الحال الى ما كانت عليه غير انهم تمنعوا عن ذلك متذرعين بحجج وهي لا تمت الى المنطق بصلة بحسب المدعين. وقد أصدرت البلدية قرارا سمح بتركيب البوابة خدمة لمصالح شخصية.
وطلب المدعون من القائمقامية اتخاذ القرار بإلزام بلدية اللقلوق إزالة التعدي المحدد بموجب الوقائع المثبتة بالوثائق وإزالة البوابة وإعادة حال الطريق الى ما كانت عليه لكي يتمكن المدعون من الانتفاع منها.
وأفيد بأن ضغوطا سياسية مارس بهدف تمييع الملف وتكبيد المزارعين مشقات وتكاليف اضافية للوصول الى عقاراتهم.

للإطلاع على الشكوى

أعلنت هيئة “أوجيرو” أن خدماتها في بعض المناطق قد تشهد اضطراباً أو انقطاعاً في حال توقف أصحاب المولدات الخاصة عن تزويد بعض محوّلات وغرف الاتصالات بالطاقة، وذلك بسبب زيادة ساعات التقنين ونفاد مادة المازوت.

اعتبر الدكتور جيلبير المجبر انه كفانا عهراً إلى هذا الحد ، فالوضع اليوم لم يسبق أن عايشه هذا الشعب منذ استقلال لبنان ، فمشاهد الجوع والقتل والاغتصاب والسرقات تخطت كل الخطوط.

وتابع الدكتور المجبر في بيان: فلترحل كل المنظومة السياسية الحاكمة ، التي جلبت الويلات و الخراب ، ودمرت اقتصاد البلد ، وعبث فسادًا في الأرض ، وجعلت الشعب يشتهي كسرة الخبز ولا يجدها.

وأضاف: الطبقة الحاكمة بأفعالها ستجلب الحرب الداخلية من جديد إلى البلد ، وبالتالي سنوات إضافية من التدمير والقتل وروائح الدم ، وبعدها تأتينا وصاية جديدة تأخذ معها لبنان نحوها تماماً كما هو اليوم.

وختم الدكتور المجبر : لبنان بان فعل ماضٍ وانتهى.

صدر عن السفارة اللبنانية في قبرص بيان أكدت فيه أنّها تقوم بالاتصالات اللازمة لتخفيف القيود على القادمين من لبنان وإعادة تصنيف لبنان في B Category.

وجاء ذلك بعدما أعلنت السفارة القبرصية في بيان أنّه “وبعد القرار الذي صدر عن السلطات المختصة في جمهورية قبرص بشأن تصنيف البلدان بحسب معاييرها الوبائية، ومع الأخذ في الاعتبار أيضًا القرار ذات الصلة الصادر عن المجلس الأوروبي، فإن مجموعة من البلدان، بما في ذلك لبنان، تم نقلها من الفئة B إلى الفئة C”، وسيدخل التصنيف الجديد حيز التنفيذ اعتبارًا من 6 تموز. هذا الأمر يعني أنه سيتم السماح فقط للمواطنين القبارصة وحاملي تصاريح الإقامة بدخول قبرص”.

أفادت الـMTV بأنه تم إطفاء مكيّفات التبريد في أجزاء من مستشفى رفيق الحريري وتأجيل بعض العمليات بسبب انقطاع الكهرباء.

في إطار المتابعة المستمرة التي تقوم بها شعبة المعلومات في قوى الأمن الداخلي لمكافحة عمليات ترويج المخدرات على مختلف الأراضي اللبنانية، ونتيجة الاستقصاءات والتحريات المكثّفة التي أجرتها القطعات المختصة في هذه الشعبة، توصّلت الى تحديد هوية أحد المروّجين الذي ينشط في قضاء المتن، ويدعى: ع. ص. (مواليد عام ١٩٨٦، لبناني) وهو مطلوب للقضاء بجرم ترويج وتعاطي مخدرات.

بعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكّنت إحدى دوريات الشّعبة من توقيفه بالجرم المشهود في بلدة بيت مري، أثناء ترويجه للمخدرات على متن دراجة آلية.

بتفتيشه والدراجة، ضُبط بحوزته حقيبة تحتوي على /٢٢،٢/ غ. كوكايين و/١٤،٨/ غ. باز الكوكايين، موضّبة في مظاريف، ومعدّة للترويج. إضافةً إلى ضبط هاتفَين خلويَين ومبلغ مالي.

بالتحقيق معه، اعترف بترويج المخدرات إلى عددٍ كبيرٍ من الزبائن في مناطق: بيت مري، المنصورية، المكلّس، حرج تابت، والحايك.

أجري المقتضى القانوني بحقه، وأودع مع المضبوطات المرجع المختص، بناءً على إشارة القضاء.