سجل سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الثلاثاء ما بين 24700 ليرة للمبيع و24800 ليرة للشراء لكل دولار واحد.
الحواط مستنكراً الإعتداء على مطار أبو ظبي
غرد النائب زياد الحواط قائلا: “الاعتداء على مطار أبو ظبي المدني عمل إرهابي مدان بكل الاعراف والمواثيق الدولية.
إن هذا الاعتداء رسالة إيرانية تستهدف أمن دول الخليج ومنظومة الأمن القومي العربي من الامارات إلى بيروت”.
إلى متى يا سادة وساسة الكنائس… إلى متى الإنقسام؟
يحلّ شهر كانون الثاني، موعد الإحتفال بأسبوع الصّلاة من أجل وحدة الكنائس، فيتنادى المفترقون في كلّ أسابيع السنة، كعادتهم، إلى الإجتماع والصّلاة علَّهم يتوفّقون هذه المرّة بفتح ثغرةٍ ما، ولو صغيرة، في جدار الإنقسام السّميك، الذي لَم يفلحوا إلى الآن في اختراقه!.
يلتقي مَن في أيديهم سُلطان الحلّ والرّبط(متى16: 19)، ليُكرّروا ما سبق وقاموا به في السّنة التي مرّت، وفي تلك التي من قَبلها، ومن قَبلها، ومن قَبلها، وعلى مدى أكثر من مئة عام من اليوم! يلتقون في مشهديّة “مزوزقة” مُطرّزة، مُشكشكة! يلتقون من دون ودّ! ولا عجب في ذلك، فبعض أبناء البيت الواحد يفعلون ذلك أيضاً! يُصلّون جَهورَةً من دون حرارة، ويفترقون من دون ثِمار، أو، لِنَقُل، مع ثمار خجولة نسبةً إلى حجم الصّلاة المتراكم على مدى أكثر من قرن!.
لست أدري ما الذي يشعر به هؤلاء المجتمعون حقيقةً، عندما تُتلى على مسامعهم، أو عندما يقرأون، أو عندما يُصلّون معاً صلاة يسوع التي تدعوهم إلى أن يكونوا واحِداً كما هو والآب واحد(يو17: 11)، التي رفعها إلى الله أبيه قبل قليلٍ من ذهابه إلى الصّليب والموت، والتي لو أطاعوها لما أصبحت الكنيسة كنائس! ولست أدري ما الذي يشعر به هؤلاء “المتألّهون” عندما يقفون أمام المنابر، ويدعون الناس إلى حُسن العبادة والتفاهم والإتفاق والإلفة والمحبة، وهُم أنفسهم متخاصمون، متباعدون، متباغضون! هل يشعر سادة الكنائس، قِبلة أنظار المؤمنين، بأنهم مُخطئون إلى وصيّة المسيح! هل يشعرون بأنهم متملّقون، يقولون شيئاً ويفعلون عكسه! أم تراهم يكتفون بإلقاء المَلامة على الآخرين… أولئك… أولئك! هل يعي ساسة الكنائس حقيقةً بأن روح الإنقسام يُناقض روح الله، الذي هو روح الوحدة! أعتقد ذلك! هُم الذين علّمونا ذلك! ولكن إن كان الجميع مُقتنعون بضرورة الوحدة، فلِما لم تتحقّق إلى الآن! ما هو المانع، ومَن هو المُمانع؟ نستحلفكم بالربّ قولوا لنا، وللرّعية التي يحقّ لها أن تعرف، وللشّعب الذي يتطلّع إليكم أنتم المؤتمنون على إنجيل المحبّة! لقد تعبنا من الإنقسام الذي أضعف، ولا يزال، شهادتنا لملكوت الله في العالم! فإن كنّا نشترك في الخُبز الواحد والكأس الواحدة، فلِمَ لا نشترك في المائدة الإفخارستيّة الواحدة! وإن كان إلهنا إلهٌ واحد، وربّنا ربٌّ واحد(1قور8: 6) ورُوحنا روحٌ واحد، ورجاؤنا واحد(اف4: 4)، وإنجيلنا واحد، وإيمانُنا واحد، ومعموديتنا واحدة(أف4: 5)، وكنيستنا واحدة(قانون الإيمان النيقاوي 325)، وحياتنا الأبدية واحدة، فما هو هذا المانع الذي يمنع التئَام جرح “الإنشقاق الكبير”، ومَن هو الذي يمنع؟ وعلى عاتق مَن تقع المسؤولية؟.
لطالما كتبتُ مبدياً رأيي في موضوع وحدة الكنائس الذي هو بالنسبة لي، سهلٌ وبسيطٌ بقدر ما هو صعبٌ ومعقّد: هو سهلٌ وبسيط إن تماهت الكنائس مع تاريخ الخلاص، تاريخ الله معنا، وسارت بمعيّة رأسها، الذي يقودها إلى الوحدة! وهو صعبٌ ومُعقّد إن تمسكت الكنائس بالموروثات التاريخية الملوّثة بالحقد، “وبالحصريّ والخاصّ”، وبالماضي السيّء الذي أنهك كاهلها بالبغضاء، وترك تجاعيد بشعة حفرت عميقاً في وجهها الجميل المُزيّن بالأصل، بالنّعمة! وآن الأوان لهذا التاريخ الموبوء لأن يمضي إلى غير رجعة، مُفسِحاً في المجال أمام تدخلات الرّوح لكي يُعيد صياغة ما خرّبته يد الإنسان، وجوعه إلى مجد الدنيا وثرواتها وامتيازاتها؛ روح الوَحدة، والوئام، والإلتئام، والمحبّة!.
للأسف الشديد، مرَّ دهرٌ على انشقاق الكنيسة، ونصف دهر على الانشقاق عن الكنيسة، وأكثر من قرنٍ على أسبوع الصلاة من أجل لُحمة هذا الانشقاق، والأمور لا زلت على حالها من المراوحة، لا بل من المُماطلة، لا بل من العناد، لا بل من المداهنة، لا بل من المحاذرة! وما قبل الصّلاة لا زال كما بعدها! وما بعد الصّلاة، لا زال كما قبلها؛ الانقسام هو هو! والقطيعة هي هي! والتملّق هو هو! والعناد هو هو! والتمترس وراء الموروثات التاريخيّة، هو هو! والتمسّك بالحصري والخاص، هو هو! وجسد المسيح، بقي كما هو؛ منقسمٌ، مجروح، ومتألّم!.
يا سادة، وساسة الكنائس، لقد صلّيتم كفايةً، وآن أوان للأفعال! فليذهب كلّ واحد منكم باتّجاه أخيه ليتلاقى معه على طريق المحبة؛ فتصير الرعيّة واحدة لراعٍ واحد، وإلاّ فليس من داعٍ لصلواتكم، لأنّ الله لا يُغيّر ما في قومٍ ما لَم يُغيّروا ما في “قلوبهم”!.
عاجل-انخفاض في اسعار المحروقات كافةً…اليكم التفاصيل
انخفض اليوم سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 6800 و98 أوكتان 7400 ليرة والديزل أويل 30200 ليرة والغاز 28600 ليرة، وأصبحت الأسعار كالآتي:
بنزين 95 أوكتان: 362400 ليرة.
بنزين 98 أوكتان: 374400 ليرة.
مازوت: 332600 ليرة.
غاز: 291000 ليرة.
لمزيد من التفاصيل اضغط هنا
انضم الى قناة “Jbeil District” على يوتيوب الان، اضغط هنا
المطران عون يترأس قداس عيد مار أنطونيوس في كنيسة مار أنطونيوس مستيتا
بمناسبة عيد مار أنطونيوس الكبير، احتفل راعي الأبرشية المطران ميشال عون السامي الاحترام بالذبيحة الإلهية في كنيسة مار أنطونيوس الكبير مستيتا، حيث عاونه كاهن الرعية الخوري جان فرانسوا، والخوري شربل عساكر والشماس جوزيف الجميل، بحضور المؤمنين وابناء الرعية.
في عظته سلّط صاحب السيادة الضّوء على تحدٍّ جديد اليوم، وهو أن نصدّق أن كلام الرب يسوع هو كلام حياة، وأنّ كلام الإنجيل هو من يرسم للإنسان طريق السعادة الحقيقيّة. مار أنطونيوس هو مثال لنا إذ قد باع كل حصّته من ميراث أبيه ليتبع الرب يسوع وذلك بعد أن سمع كلامه في الإنجيل.
إن الحياة الأبدية هي السعادة التي يختبرها الإنسان في حياته باختياره الرب كنزًا وهدفًا. إنّ خيار مار أنطونيوس بالنّسك والترهّب يمكننا أن نعيشه نحن اليوم في حياتنا بطرقٍ شتّى. وذلك عندما نؤمن بيسوع نبعًا للحياة وإعلانه سيدًا حقًّا على حياتنا، والشهادة له في يومياتنا. إنّ تبعيّة المسيح تكمن في علاقة شخصيّة معه واختباره في حياتنا. فهو يعطينا أن نفهم الحياة، ويمنحنا سلّمًا للأولويّات يكون الرب يسوع أوّله، إذ يدبّر حياتنا بحسب مشيئته.
على مثال القديس أنطونيوس، نجدّد اليوم اختيارنا ليسوع سيّدًا على حياتنا، مؤمنين أنّ كلامه هو مصدر الحياة ومعناها.
المحامي فراس ابي يونس: “التغيير آت بفضل وعي الشعب”
أعلن المرشح عن المقعد الماروني في قضاء جبيل المحامي فراس ابي يونس في حوار مع “مجلة الروابط”. أنه ابن بيت سياسي عابر للطوائف ووالده رفيق ترشح عن دائرة كسروان جبيل دورة عام ٢٠٠٠
وأضاف، “انا ابن روح وصفوف ثورة ١٧ تشرين الرافضة لآليات العمل السياسي التقليدي القائم على المحاصصة والمقاسمة والزبائنية التي اوصلت البلاد الى ما نحن فيه من دمار شامل وغياب الدور العربي والدولي بالكامل .
وتابع، “على ال ٦٠ % الذين لم ينتخبوا في الانتخابات الماضية تحمل مسؤولياتهم في الانتخابات المقبلة والاقتراع بكثافة ضد المنظومات السياسية والحزبية التي احتكرت واستكبرت وسرقة ونهبت وأفسدت الادارة والبلاد ، وعليهم اختيار افضل المرشحين في كل المناطق اللبنانية دون مراعاة أحد”
وأردف، “على اهل الثورة والمعارضة توحيد صفوفهم والتضحية في ما بينهم للفوز بأكبر عدد من النواب لتحقيق المشروع الانقاذي والاصلاحي”
“أزمة البلاد اليوم هي أزمة وطنية بامتياز في الانتماء والاقتصاد والمالية العامة وهي نتيجة هندسات طبقة سياسية حزبية طائفية تتقاتل على السلطة والمنافع وتتفق على الحصص والتقاسم في الداخل كما في الإرتهانات الخارجية .”
وختم،” التغيير لا بد آت بفضل وعي الشعب وإرادة الشعب وصوت الشعب.”
الدكتور المجبر يدين التعرُّض لأمن الدول العربية .. ممنوع إستباحة الفوضى وتوتير الأجواء
دان الدكتور جيلبير المجبر ما تعرضت له إمارة ابو ظبي في دولة الإمارات العربية المتحدة من اعتداء طال اليوم صهاريج محروقات لديها.
واعتبر الدكتور المجبر أن ذلك سيجرّ حتمًا الفوضى ويزعزع الأمن العربي عامة والخليجية خاصة.
وأضاف الدكتور المجبر في بيان: “على الطرف المعتدي أن يتبَّه جيدًا من لعبة استجرار الفوضى والعنف ، فهي لن ترحمه هو قبل غيره ، ويمكنها أن تساهم في المزيد من الشرذمة غير المطلوبة ، لا بل يجب محاربتها”.
وختم الدكتور المجبر بالدعوة لتغليب صوت العقل والمنطق وعدم استباحة الأمن العربي والخليجي ، ففي ذلك دمار لكل الدول العربية وتأسيس للفوضى التي لم ولن تنتهي.
الخازن يستذكر الراحل رشَيد الخازن: “على العهد باقون”
إستذكر النائب فريد الخازن عمّه النائب الراحل رشَيد، فكتب عبر تويتر: “تمرّ الايام وذكراك ماثلة بالاذهان وصورتك محفورة بالقلوب والضمائر ومواقفك الشجاعة تلهمنا.
رشَيْد الخازن.. العمّ والنائب والزعيم والشهم الذي كان النموذج الأرقى لمواصفات رجل القرار الحر والجريء. كنت رمزا للعطاء وملاذا لكلّ مظلوم.
رحمك الله يا كبيرا من كسروان، إننا على العهد باقون.”
افرام: ذنب أجيال المدرسة الرسميّة أنّ أبسط الحقوق ليست أولويّة
غرّد رئيس المجلس التنفيذي ل ” مشروع وطن الانسان” النائب المستقيل نعمة افرام على حسابه على تويتر كاتباً: ” لماذا المدارس الرسميّة لم تفتح أبوابها بعد؟ يؤلمني كثيراً أن يكون هذا الفرع هو الحلقة الأضعف في القطاع التربوي الذي يعاني، دون الوصول إلى حلول تنقذ أجيالاً تشكّل أكثريّة، ذنبها الوحيد أنّها في بلد أبسط الحقوق فيه ليست أولويّة”.
افرام ختم “من يسعى إلى الحلول يجدها”.







