نشر “مشروع وطن الإنسان” تغريدة في “تويتر” ورد فيها: “مجلس الوزراء وجد لكي يجتمع. وجد من أجل تسيير مصالح الناس، ولو لم يعطل منذ ثلاثة أشهر، لكان الكثير من الأمور تيسر في حياة المواطنين الذين يعانون الأمرين. على أمل ألا يتم الربط لاحقا بين عمل الحكومة والتعيينات القضائية”.
الكشاف الماروني يوزع ١٥٠ حصة غذائية في جبيل والحروف
مع بداية العام ٢٠٢٢ يستمرّ التعاون الثلاثي بين فوج الصليب المقدس منطقة الحروف في الكشاف الماروني، ومبادرة Yala4lb “youth action 4 lebanese aid”، وشبيبة كاريتاس حروف-جبيل، ويثمر محبة وعطاء في خدمة أبناء المنطقة والقضاء، فبعد مجموعة الأنشطة والمساعدات الكبيرة التي قاموا بها خلال فترة الأعياد، افتتحوا الشهر الأول من السنة بتوزيع ١٥٠ حصة غذائية في جبيل ومنطقة الحروف.
شبكة تسهيل دعارة وبيع وشراء…”الفتاة بـ ٣ ملايين ليرة”!
كتب المحرر القضائي:
مع إرتفاع عدد الشبكات التي تسهّل ترويج المخدرات وتسهيل أعمال الدعارة والإتجار بالأشخاص خصوصاً القاصرات والقاصرين منهم، تمدّدت هذه الشبكات فروعاً في كل المناطق اللبنانية، وبالتالي وما عادت حكراً على بيروت وجبل لبنان فقط
فضمن محافظة البقاع، توافرت معلومات لدى مكتب مكافحة الإتجار بالأشخاص وحماية الآداب العامة في وحدة الشرطة القضائية حول قيام أشخاص يؤلفون شبكة لتسهيل الدعارة، وذلك من خلال إستقطاب فتيات من سوريا ليعملن في هذا المجال
وبعد عمليات رصد وتحرٍ، تم تحديد هويات وعدد أفراد الشبكة التي تبيّن أنها تدير أعمالها من منزل في احدى بلدات البقاع ، فقامت دورية من المكتب المذكور بدهم المنزل وأوقفت أربعة من عناصر الشبكة هم: وائل.ك، صدام.ش، محمد.ه (جميعهم من التابعية السورية)، إضافة الى اللبناني محمد.ح، كما تم توقيف دعاء.ف( سورية) أثناء محاولتها الهرب من المنزل عندما أطبقت الدورية الأمنية عليه
وأمام القائم بالتحقيق لدى مكتب مكافحة الإتجار بالأشخاص، إعترف الأربعة بقيامهم بتسهيل أعمال الدعارة لعدد من الفتيات السوريات كنّ قد هربن قبل مدة من المنزل المذكور بعد تعرّضهن للتعنيف الجسدي واللفظي من الشبان الأربعة عند كل محاولة رفض من إحداهن لمواعدة الزبائن وممارسة الجنس معهم
كما أقرّوا أنهم إستقطبوا الفتيات، ومن بينهن قاصرات، من سوريا بطرق إحتيالية وبذرائع وهمية كمثل تأمين العمل لهن في عدد من المصانع في البقاع، ليعمدوا لاحقاً الى إحتجاز أوراقهن الثبوتية وضربهن وإجبارهن على ممارسة الجنس مع الزبائن مقابل مبالغ مالية تُحدد من قبل المشغّلين وفق “وضع الزبون المادي
كما إعترف أحد أفراد الشبكة المتّهم صدام.ش أنه سبق أن باع إحدى الفتيات وتُدعى أمال (مجهولة باقي الهوية) الى شريكه في الشبكة المتّهم وائل.ك مقابل مبلغ ثلاثة ملايين ليرة لبنانية
وبناءً على إشارة القضاء المختص، تم ختم المنزل بالشمع الأحمر، وسُلّمت الفتاة دعاء الى ذويها، وأُحيل المتّهمون الأربعة أمام قاضي التحقيق في البقاع الذي ظنّ بهم، في متن قراره، بجناية المادتين ٥٢٣ و ٥٢٦ من قانون العقوبات، طالباً محاكمتهم بما أُسند اليهم أمام محكمة الجنايات في البقاع.
ميشال سليمان: “المطلوب واحد”
كتب الرئيس ميشال سليمان : أحد مبارك مهما كانت الاسباب الكامنة وراء اعلان حزب الله وامل مشاركتهما في جلسات الحكومة (لاجل اقرار الموازنة فقط! او دون شروط؟ ) فهو موقف مفيد وواجب”.
وقال: “اكان السبب هو فقدان نصاب الهيئة العامة لمحكمة التمييز ام الحاجة الى اقرار المساعدات الاجتماعية وبدل النقل للموظفين ام غير ذلك فهو موقف جيد. لكن من المؤكد انه ليس جائزة ترضية نتيجة البوادر الايجابية التي ترشح من اتفاق فيينا، ولانقبل ان يكون كذلك”.
أضاف: “كان ينبغي العمل على ان يأتي انعكاس نجاح فيينا استعادة سيادة الدولة وتحييد لبنان واستعادة ايران للاسلحة الصاروخية المنتشرة على الاراضي اللبنانية وتطبيق القرار ١٧٠١ وكافة مندرجاته تمهيداً لاستكمال تطبيق الطائف”.
وختم سليمات قائلا للاسف: “مرتا مهتمة بصراعات النفوذ الداخلية والمطلوب هو واحد “.
الراعي: نحذّر من تعطيل الانتخابات النيابية والرئاسية لأمور مشبوهة
اكد البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي أننا “نتطلّع مع كلّ اللبنانيّين إلى الضرورة الماسّة لإجراء الإنتخابات النيابيّة في أيّار المقبل، لكي تقدّم للوطن نخبا وطنيّةً وأخلاقيّة جديدة، وأحزابًا متجَدّدةً ورائدةً، وقوى تغيّيرٍ إيجابيّة، وشخصيّات صالحة للمجلسِ النيابيّ تمثيلًا وتشريعًا، هكذا يكون المجلسُ النيابيُّ الجديد قادرًا على فرز حكومات وازنة تقدّم نمط حكم جديد وشراكة وطنيّة حديثة”.
وقال الراعي في عظة قداس الأحد في بكركي إننا “نتطلّع من بعدها إلى الإنتخابات الرئاسيّة في تشرين المقبل، لتكون معًا خَشبةَ خلاصٍ للبنان وشعبه من مآسيه المتراكمة والمستمرّة، وليشعر كلُّ مكوّنٍ لبنانيّ أنّه شريك كامل في الوطن والسلطة المركزيّة والمناطقيّة، وذلك في إطار الولاءِ المطلَق للبنان. فالولاء مثل الحياد شرطان أساسيّان لنجاح الشَراكة والمساواة الوطنيّتين”.
وحثُّ جميع القوى السياسيّة، الحزبيّة والمنتفضة، على تغليب مصلحة لبنان العليا، وعلى أن تخوض من مواقعها المتمايزة الانتخابات النيابيّة المقبلة بنيّة التغيير لا الإلغاء، لافتاً الى أنه “لا أحد يستطيع ادّعاء اختصار إرادة المواطنين وتمثيلهم. لكن لا بدّ للانتخابات، بالمقابل، مِن أن تكون مناسبة ديمقراطيّة لمحاسبة كلّ من ورّط البلاد في الفساد الماليّ، والانحراف الوطنيّ، والانهيار الاقتصاديِّ، والتدهورِ الأخلاقيِّ، والانحطاط الحضاريِّ، والجنوحِ القضائي، وتسَبَّب بتعطيل المؤسّسات وبِهجرِة الشباب والعائلات، وبتحطيمِ الدولة”.
وحذّر البطريرك الراعي “من اللجوء إلى تعطيل هذه الإنتخابات النيابيّة والرئاسيّة لأهداف خاصّة مشبوهة، مؤكداً أن “تعطيل الحكومة، والتصعيد السياسيّ والإعلاميّ المتزايِد، والاستفزازُ المتواصِلُ، واختلاقُ المشاكلِ الديبلوماسيّة، وتسخيرُ القضاء للنيلِ كيديًّا من الأخصام، وقلبُ الأولويّات لا تُطمْئنُ لا الشعبَ اللبنانيَّ ولا أشقّاءَ لبنان وأصدقاءَه. ولا يمكن إتخاذها ذريعة لتأجيل الإنتخابات أو إلغائها. فهذا انتهاك واضح للدستور”.
وشدد على أنه “لا أولوية اليوم غير انعقاد مجلس الوزراء، ولا ذريعةَ أمام المعطِّلين، ولا عُذرَ كان أمامَ التخلّف عن دعوتِه، وقد تَقرّرت دعوتُه إلى الانعقادِ في جلسةٍ مشروطةٍ، مع الأسف، ببندَي الموازنةِ والتعافي الاقتصاديّ، فنأمل أن يكونَ ذلك مدخلًا إلى الانعقاد الدائم ومن دون شروط”، مشيراً الى أنه “في النظام الديمقراطيّ، السلطة الإجرائيّة تعمل وفقًا لصلاحيّاتها في الدستور، من دون أيّ ضغط أو شرط مخالف ومفروض عليها”.
العظة:
عندما سمع تلميذا يوحنّا المعمدان أنّ يسوع المارّ من هناك هو “حمل الله”، تبعاه. وإذ رآهما قال لهما: “ماذا تريدان؟” وكان جوابهما: “يا معلّم، أين تقيم؟” فقال: “تعاليا وانظرا” (يو1: 39). إنّه اللقاء الشخصيّ مع يسوع الذي يكشف ويبدّل، كما جرى لإندراوس ولسمعان بطرس، ومن بعدهما لفيليبّس ونتنائيل، كما سنرى. كم أن كلّ إنسان يأتي إلى العالم بحاجة إلى مثل هذا اللقاء الوجداني بالمسيح، لكي يكتشفه، ولكي يتيح للربّ يسوع إمكانيّة إظهار هويّته ودوره في تصميم الله الخلاصي! في هذه الليتورجيا الإلهيّة، نلتمس نعمة هذا اللقاء.
يسعدني أن أرحّب بكم جميعًا واحيي نقيب الصيادلة الجديد الدكتور جو سلوم، ورئيس غرفة التجارة والصناعة الاوسترالية-اللبنانية القنصل فادي الذوقي، وقنصل لبنان الجديد في سفارتنا في المانيا شربل نصّار.
وارحب بعائلة المرحوم الشيخ جوزيف رومانوس الخوري، من بلدة حدشيت العزيزة. وقد ودّعناه منذ حوالي الشهر مع إبنه وشقيقه وشقيقاته وعائلاتهم. وبعائلة المرحوم أنطوان بطرس عسّاف الراعي من بلدة الغابات العزيزة الذي ودّعناه منذ ثلاثة أشهر، مع زوجته وابنيه وابنتيه وشقيقه وشقيقته وسائر انسبائه. وإذ نجدّد التعازي الحارّة للعائلتين، نصلّي في هذه الذبيحة المقدّسة لراحة نفسي المرحومين جوزيف وأنطوان، ولعزاء أسرتيهما.
سمع تلميذا يوحنّا شهادته عن يسوع، فآمنا وتبعاه. “الإيمان من السماع” (روما 10: 17)، يقول بولس الرسول. هكذا تنطلق مسيرة الإيمان، التي تؤدّي إلى اللقاء الشخصيّ الوجدانيّ مع يسوع. تبعاه ليبحثا عنه، فإذا به هو يبحث عنهما وعن رفاقهما.
إندراوس، أحد التلميذين، اكتشف وشهد لأخيه سمعان: “لقد وجدنا المسيح!” ولـمّا أتى سمعان مع أخيه ليرى يسوع، فاجأه بقوله: “أنت سمعان بن يونا، وستُدعى الصخرة أي بطرس” (يو 1: 41-42). ومن بعدهما اكتشف فيلبّس فشهد لنتنائيل: “إنّ الذي كتب عنه موسى والأنبياء، قد وجدناه. وهو يسوع ابن يوسف الذي من الناصرة” (يو 1: 45). ونتنائيل، بعد التشكيك بشهادة فيلبس ذهب معه ليرى يسوع، فاكتشف أنّ يسوع هو “ابن الله” (يو 1: 49). هؤلاء جميعًا وجدوا، بفضل هذا اللقاء الشخصيّ بيسوع، مكانهم ودورهم في تصميم الله الخلاصيّ، إذ أصبحوا من عداد الرسل الإثني عشر، أعمدة الكنيسة.
نحن نتساءل عن المسيح، فإذا به هو يسائلنا: “ماذا تريدان؟” نبحث عنه فيجدنا هو ويقول: “إتبعني”. إنّنا نجد فيه ذواتنا: “أنت سمعان بن يونا. ستدعى الصخرة”. بعد قيامته، لن نسأله: “أين تقيم؟” فهو حيّ وحاضر أبدًا في كنيسته: حاضر في الإفخارستيّا، خبزًا حيًّا نازلًا من السماء، خبز كلامه وخبز جسده ودمه لحياة المؤمنين والعالم (يو 6: 50)؛ حاضر بشخص الكاهن خادم الكلمة، الناطق والفاعل باسمه وبشخصه؛ حاضر في الأسرار، فعندما الكاهن يعمّد، المسيح نفسه هو الذي يعمّد ويمنح نعمة الخلاص؛ حاضر في الجماعة المصلّية كما وعد: “إذا اجتمع إثنان أو ثلاثة باسمي، أكون هناك بينهم” (دستور الليتورجيا، 7)؛ حاضر في الجائع والعطشان والمريض والغريب والعريان والسجين (راجع متى 25: 35-36).
دعوة يسوع “تعال وانظر” موجّهة بنوع خاص إلى الشباب لأنّ عمرهم عمر البحث عن الذات والمستقبل، عمر القرارات البطوليّة؛ فالشباب “حرّاس الصباح” و “مستكشفو المستقبل”. نصلّي من أجلهم لكي يثقوا بالمسيح وبذواتهم، ويصمدوا بوجه مصاعب الحياة. فالكلمة الأخيرة هي للمسيح، سيّد العالم.
هذه الدعوة موجّهة إلى كلّ مسؤول في الكنيسة والمجتمع والدولة، لكي يكتشف سرّ المسيح الذّي علّمنا معنى السلطة، وهي بذل الذات والتفانيّ في سبيل الخير العامّ، الذي منه خير الجميع وخير كلّ شخص.
من هذا المنطلق نتطلّع مع كلّ اللبنانيّين إلى الضرورة الـماسّة لإجراء الإنتخابات النيابيّة في أيّار المقبل، لكي تقدّم للوطن نخبا وطنيّةً وأخلاقيّةً جديدةً، وأحزابًا متجَدِّدةً ورائدةً، وقِوى تغيّيرٍ إيجابيّةً، وشخصيّاتٍ صالحةً للمجلسِ النيابيِّ تمثيلًا وتشريعًا. هكذا يكون المجلسُ النيابيُّ الجديد قادرًا على فرز حكومات وازنة تقدّم نمط حكم جديد وشراكة وطنيّة حديثة. ونتطلّع من بعدها إلى الإنتخابات الرئاسيّة في تشرين المقبل، لتكونَ معًا خَشبةَ خلاصٍ للبنان وشعبه من مآسيه المتراكمة والمستمرّة، وليشعر كلُّ مكوّنٍ لبنانيّ أنّه شريك كامل في الوطن والسلطة المركزيّة والمناطقيّة، وذلك في إطار الولاءِ المطلَق للبنان. فالولاء مثل الحياد شرطان أساسيّان لنجاح الشَراكة والمساواة الوطنيّتين.
.لذا، نحثُّ جميع القوى السياسيّة، الحزبيّة والمنتفضة، على تغليب مصلحة لبنان العليا، وعلى أن تخوض من مواقعها المتمايزة الانتخابات النيابيّة المقبلة بنيّة التغيير لا الإلغاء. لا أحد يستطيع ادّعاء اختصار إرادة المواطنين وتمثيلهم. لكن لا بدّ للانتخابات، بالمقابل، مِن أن تكونَ مناسبةً ديمقراطيّةً لمحاسبة كلّ من ورّط البلاد في الفساد الماليّ، والانحراف الوطنيّ، والانهيار الاقتصاديِّ، والتدهورِ الأخلاقيِّ، والانحطاطِ الحضاريِّ، والجنوحِ القضائي، وتسَبَّب بتعطيلِ المؤسّساتِ وبِهجرِة الشبابِ والعائلات، وبتحطيمِ الدولة.
فحذار من اللجوء إلى تعطيل هذه الإنتخابات النيابيّة والرئاسيّة لأهداف خاصّة مشبوهة. فتعطيل الحكومةِ، والتصعيدُ السياسيُّ والإعلاميُّ المتزايِد، والاستفزازُ المتواصِلُ، واختلاقُ المشاكلِ الديبلوماسيّة، وتسخيرُ القضاء للنيلِ كيديًّا من الأخصام، وقلبُ الأولويّات لا تُطمْئنُ لا الشعبَ اللبنانيَّ ولا أشقّاءَ لبنان وأصدقاءَه. ولا يمكن إتخاذها ذريعة لتأجيل الإنتخابات أو إلغائها. فهذا انتهاك واضح للدستور.
لا أولويةَ اليوم غيرُ انعقادِ مجلس الوزراء، ولا ذريعةَ أمام المعطِّلين، ولا عُذرَ كان أمامَ التخلّف عن دعوتِه. أما وقد تَقرّرت دعوتُه إلى الانعقادِ في جلسةٍ مشروطةٍ، مع الأسف، ببندَي الموازنةِ والتعافي الاقتصاديّ، فنأمل أن يكونَ ذلك مدخلًا إلى الانعقاد الدائم ومن دون شروط. ففي النظام الديمقراطيّ، السلطة الإجرائيّة تعمل وفقًا لصلاحيّاتها في الدستور، من دون أيّ ضغط أو شرط مخالف ومفروض عليها.
ايها الاخوة والاخوات الاحباء؛
إنجيل الشهادات يدعونا لنعرف ونختبر سرّ المسيح، ونشهد له؛ ويدعو المسؤولين السياسيّين فوق ذلك لمعرفة جمال هويّة لبنان ورسالته في بيئته المشرقيّة، والشهادة له برفع شأنه وإعادة إصلاحه، تمجيدًا لله، الواحد والثالوث، الآب والإبن والروح القدس، الآن وإلى الأبد.
فيديو “فاضح” لمغنية شبه عارية

نشرت المغنية السورية أنجي خوري مقطع فيديو فاضح عبر انستغرام، ظهرت فيه وهي شبه عارية، وترقص بطريقة مستفزة جداً.
وارتدت أنجي ثياباً كاشفة أظهرت صدرها وبطنها بشكل واضح، مع هوت شورت باللون نفسه، كشف عن ساقيها بشكل كامل.
وبدت وهي ترقص بطريقة “فاضحة ومقرفة للغاية”، وفق المتابعين، وتمد لسانها بأسلوب مقزز، أغضب الجمهور وعبروا عن إستيائهم من هذه التصرفات.
لمشاهدة الفيديو إضغط هنا
ميقاتي مرحبا بقرار “الثنائي الشيعي”: انعقاد مجلس الوزراء فور تسلّم مشروع قانون الموازنة
صدر عن المكتب الاعلامي لرئيس مجلس الوزراء نجيب ميقاتي البيان الاتي:
يرحّب دولة رئيس مجلس الوزراء بالبيان الصادر عن حركة أمل وحزب الله بشأن العودة الى المشاركة في جلسات مجلس الوزراء، ما يتلاقى مع الدعوات المتكررة التي اطلقها دولته لمشاركة الجميع في تحمل المسؤولية الوطنية خصوصا في هذا الظرف الدقيق الذي يمر به الوطن،وبما يحفظ الميثاقية الوطنية التي يشدد عليها دولته.
إن دولة الرئيس ، وكما سبق وأعلن ، سيدعو مجلس الوزراء الى الانعقاد فور تسلّم مشروع قانون الموازنة من وزارة المال، ويثمن الجهود التي بذلها ويبذلها جميع الوزراء لتنفيذ ما ورد في البيان الوزاري ووضع خطة التعافي التي ستنطلق عملية التفاوض مع صندوق النقد الدولي بشأنها.
وقد اجرى دولته اتصالا بفخامة رئيس الجمهورية ميشال عون وتشاور معه في الوضع .
جثة أمام هذا المستشفى
قام مجهولون اليوم السبت برمي جثة شاب في العقد الثالث من العمر أمام مستشفى “دار الحكمة” في بعلبك، ثم لاذوا بالفرار.
وفي المعلومات أنّ “من قاموا برمي الجثّة كانوا يستقلون سيارة من نوع “لاند كروزر” من دون لوحات”.





