ارتفع اليوم سعر البنزين 95 أوكتان 7000 ليرة والبنزين 98 أوكتان 8000 والديزل أويل 3000 ليرة، فيما انخفض سعر الغاز 3000 ليرة.
وأصبحت الأسعار كالاتي:
البنزين 95 أوكتان 369000 ليرة
البنزين 98 اوكتان 379000 ليرة
المازوت 334000 ليرة
الغاز 273000.
ارتفع اليوم سعر البنزين 95 أوكتان 7000 ليرة والبنزين 98 أوكتان 8000 والديزل أويل 3000 ليرة، فيما انخفض سعر الغاز 3000 ليرة.
وأصبحت الأسعار كالاتي:
البنزين 95 أوكتان 369000 ليرة
البنزين 98 اوكتان 379000 ليرة
المازوت 334000 ليرة
الغاز 273000.
صدر عن مكتب الشيخ نديم الجميّل البيان التالي :
أنا مستمرّ بالمعركة الإنتخابية في وجه النفوذ الإيراني وأتوجّه لكل الرفاق أولاً والمناصرين والأصدقاء بالقول:
أنا إلى جانبكم،
غيرَتُكُم على لبنان وعليّ غالية”.

استقبل وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي مساء اليوم في مكتبه في الوزارة، وفدا من وزارة الخزانة الأميركية ضم النائب الأول لمساعد وزير الخزانة والمسؤول عن مكافحة تمويل الإرهاب والجرائم المالية بول أهرين، ونائبه اريك ماير، في حضور السفيرة الاميركية في لبنان دوروثي شيا.
وجرى البحث في ملف مكافحة الجريمة بكافة أنواعها وتمويل الارهاب، بالاضافة الى مكافحة المخدرات وضبط عمليات التهريب.
كما تطرقت المحادثات الى التحضيرات الجارية استعدادا لاجراء الانتخابات النيابية في أيار المقبل.
عَلم “ليبانون ديبايت”، أنّ “النائب المُستقيل نديم الجميل أبلغ قيادة حزب الكتائب اللبنانية، نيّته عدم الترشح للإنتخابات النيابية المقبلة، وذلك لأسبابٍ شخصية”.
وتُشير المعلومات إلى أنّ “الباب لا يزال مفتوحًا للمشاورات بينه وبين القيادة”.
أكد رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع ان “الهجوم الطاحن من البعض على كل الأحزاب وعلى مفهوم العمل الحزبي والذي ادى الى محاولة لتقسيم المجتمع بين مؤيد للاحزاب او معارض لها، هو بعيد كل البعد عن الواقع ويعد اكبر عملية تزوير في تاريخ المجتمعات وفي تاريخ لبنان”.
واذ لفت الى ان “دور الاحزاب بالمطلق ضرورة قصوى في المجتمعات”، آسف جعجع اننا “رأينا في السنتين الاخيرتين هجوما على مفهوم العمل الحزبي، ما هو خطير جدا، بسبب خنفشارية البعض وسوء نية البعض الآخر بحجة ان لبنان وصل الى هذا الوضع بسبب الأحزاب، لكن تناسى هؤلاء انه كما مسؤولية ما وصلنا اليه تتحمله بعض الاحزاب كذلك بعض الشخصيات المستقلة”.
جعجع تحدث في خلال حفل تكريم نظمته مصلحة المعالجين الفيزيائيين في “القوات اللبنانية” للنقيب السابق طانيوس عبود، في معراب، بحضور النائب انطوان حبشي، الأمين المساعد لشؤون المصالح نبيل ابو جودة، مديري قسم العلاج الفيزيائي في جامعة الحكمة فادي مندلق والجامعة الانطونية ايلي عاقوري، المدير السابق لقسم العلاج الفيزيائي في جامعة القديس يوسف شاكر ابو عبدالله، اعضاء مجلس نقابة المعالجين الفيزيائيين في لبنان بشارة غلام وكارلو سعد وفادي حنا، رئيس جمعية خريجي العلاج الفيزيائي في جامعة القديس يوسف جويل بستاني، رئيس مصلحة المعالجين الفيزيائيين في “القوات” روي الراعي، اعضاء المصلحة ومعالجين فيزيائيين.
ورأى جعجع ان “التشويش والتجارة في موضوع الأحزاب ومفهوم العمل الحزبي بسبب وجود خنفشاريين ووصوليين ومتنطحين وفوضويين يظهرون في الازمات، ونراهم اليوم في كل المناطق من بيروت الى بشري، يسوّقون لفكرة ان كل الاحزاب “ما بتسوا”، متجاهلين انه “على الأقل يوجد حزب واحد لا ينتمي الى المجموعة التي “ما بتسوا” وهو حزب “القوات اللبنانية”.
اضاف: “الكلام بهذا الاسلوب ينمّ اما عن جهل مطلق ام عن سوء نية، وهذا على الأغلب، ويعود ذلك لانهم اما من الطامحين او المتنطحين. فواحدة من مشاكلنا في المجتمع هي التنطح بهدف الرغبة لتحمل مسؤولية، لا مقومات لديهم اصلا لاستلامها، لم ينجحوا بالوصول اليها على خلفية تواجد احزاب كبيرة، فاستغلوا الوضع الذي يمر به لبنان والتي تتحمل نتيجته بعض الاحزاب لتحميل المسؤولية الى كل الاحزاب عن سابق تصور وتصميم، محاولين بذلك ازاحة الاحزاب وايجاد مكان لهم على الساحة السياسية”.
وتابع: “الى جانب الطامحين والمتنطحين، هناك ايضا من يرغب بمهاجمة طرف او حزب معين ولكن خوفا من اتهامه بانه مع الطرف الآخر يلجأ الى مهاجمة الجميع، ناهيك ان هناك فئة تسعى للشعبوية وبالتالي هذا المنطق يؤذي الشعب اللبناني اكثر من المنظومة الحاكمة في البلد”.
واذ اسف ان “الحملة التي شنت على الأحزاب تحت راية “كلن يعني كلن”، ضربت مبدأ اساسيا في المجتمع وهو العمل الحزبي، شدد جعجع على انه “ما من مجتمع ينجح بالنهوض من دون الأحزاب، فالعمل السياسي في كل المجتمعات المتحضرة قائم عليها وذلك امر طبيعي باعتبار ان الاحزاب هي مدارس وجامعات السياسة. فالسياسة مسار تحتاج الى تدريب اكبر بكثير من المهن الاخرى، ولا يقوم بهذا التدريب الا الاحزاب التي تحتاجها المجتمعات لخوض غمار السياسة فهي تضم مناصرين ومؤيدين ومحازبين، من مختلف شرائح المجتمع ومن كل المناطق، تطلع على مشاكلهم وهمومهم كما على حاجات مناطقهم فتقوم فرق عمل فيها بدراسات حول هذه المشاكل بهدف ايجاد حلول لها ووضع تصور لكيفية معالجتها، وهكذا يُحضر الفرد للشأن العام. الامر الذي ينطبق على حزب “القوات اللبنانية” المتواجد في كل المناطق ويعيش مشاكل شرائحها كافة ويتابع همومها”.
وبمناسبة تكريم عبود، اعتبر جعجع انه “كان نقيبا في مرحلة صعبة، وتوقع مساعدة اكبر من وزراء ونواب “القوات” ولكن “العين بصيرة واليد قصيرة” والعمل داخل الحكومة صعب جدا خصوصا اذا كانوا اقلية فيها”، مشيرا الى ان “ملف الكهرباء خير دليل على ذلك، فـ”القوات اللبنانية” منذ عام 2016 حاولت استدراك ما حصل في هذا الملف لكنها لم تفلح رغم كل الدراسات التي عمل عليها نوابها ووزرائها”.
وأردف: “نخوض الانتخابات النيابية كي ننجح بتحقيق امور اكبر واكثر في السنوات المقبلة. اذ ان النتيجة التي وصل اليها اللبنانيون اليوم سببها خيارهم في الإنتخابات عام 2018، بمنح الثنائي الشيعي والمقربين منه اكثر من 40 نائبا والتيار الوطني الحر 27 نائبا اي اكثرية المجلس النيابي”.
وختم جعجع منوها بمصلحة المعالجين الفيزيائيين في “القوات”، معتبرا انها “من المصالح المثالية من ناحية تداول السلطات، فمنذ تأسيسها اتبع اعضاؤها هذا الموضوع وبات تقليدا متّبعا حتى اليوم”.
والقى حبشي كلمة حدد مفهوم العمل النقابي والعمل السياسي الذي اعتبر انه مبني على تحقيق مشروع له أهداف ويخضع للمشارب الثقافية والفكريّة التي ينتمي إليها صاحبه، وفي صلبه، قيمة الإنسان وكرامته؛ مهما كان لونه أو طبقته الإجتماعيّة أو دينه أو انتماؤه. وأضاف: “اما العمل النقابي فهدفه تحسين وحماية اشخاص ينتمون الى مهنة محددة هدفهم حماية معايير هذه المهنة اجتمعوا في جسم هو النقابة، التي بدورها تهدف الى حماية وتطوير الانسان الذي ينتمي إلى مهنة واضحة المعالم. وبالتالي غاية العملين السياسي والنقابي خدمة الإنسان ولابد ان يتلاقيا”.
وتابع: “مسرح الصراع هو الإنسان الفرد أو الإنسان النقابي ويتحمل نتيجة هذا الصراع الحزب والنقابة. كل شخص منكم لديه وجهة نظر سياسية وينتمي للنقابة بالوقت نفسه. وبالمعنى الفعلي بات لكل شخص هويتان اجتماعيتان، وإذا حدث صراع بين المشروعين يصبح هذا الشخص مسرح الصراع. وإذا أخطأ هذا الفرد بالتصرف فإنه يؤذي الحزب كما النقابة”. واعتبر حبشي ان “هذه المعضلة كانت موضوع نقاش طويل داخل حزب “القوات اللبنانية” خلال العديد من المؤتمرات النقابية، وتوصلت فيها الى ان الحل يكمن في المقاربة الآتية: الصراع السياسي مسموح، لأنه في الوطن ومرتبط بمشارب ثقافية، اما العمل النقابي فلا يخضع لهذه الاخيرة ومهما كانت مشارب الفرد الثقافية او انتماءاته يجب الا يؤثر ذلك على الرؤية النقابية، لان عملها ينطلق من مسألة تقنية تتم معالجتها بالعقل والمنطق”.
وأكد حبشي ان “أقسى الامنيات في بلد ديمقراطي ان يخضع المشروع السياسي لنقاش وحوار عبر المؤسسات الدستوريّة الضامنة للديمقراطية، وما يعبر فعليا عن هذا المشروع هو الانتخابات، لأن الثورة الأكبر في العالم هي تلك التي تحدث في صناديق الاقتراع”، مشيرا الى انه “لا يمكننا اليوم اعتبار لبنان بلدا ديمقراطيّا لان المعيار الديمقراطي يقاس في غياب الترهيب بالعنف والترغيب بالفساد، لذلك تعد الديمقراطيّة في بلدنا منقوصة”.
وذكّر ان “العمل النقابي في لبنان كان أساسيا قبل الحرب، وتشرذم كثيرًا خلالها، ففي بدايتها، تأثر العمل النقابي بتاريخيّة نشأته، وانحرف صوب الدفاع عن مشروع سياسي، وبعد الطائف ومع سلطتي الاحتلال والوصاية، وغياب العمل ديمقراطي بالمعنى الفعلي تمّ إنبات نقابات، مما هبّ ودبّ، لإيجاد تمثيل نقابي صوريّ لخلق اتحادات وتجمعات تتحكم بها السلطة السياسية”.
ورأى ان “واحدة من أهم مشاكلنا في الدفاع الفعلي عن مصالح النقابات والعمّال تكمن بأن عددا كبيرا منها مرهون للسلطة السياسية، بدل أن تُسخر النقابة العمل السياسي لتحسين وضع الإنسان”.
وختم بالإشارة الى ان “المطلوب اليوم من النقابي، أيا كان إنتماؤه السياسي، خلق مساحات مشتركة مع الآخر جوهرها المصلحة النقابية وبعيدًا من أي تصنيف لان التصنيف وسوء إدارة الدولة أوديا إلى الإنهيارات التي نعيشها اليوم”.
واستهل حفل التكريم بكلمة ترحيب للمعالجة الفيزيائية والاعلامية ريتا بيا أنطون وكانت كلمات لرئيس مصلحة المعالجين الفيزيائيين روي الراعي استعرض فيها مراحل المصلحة منذ العام 2005، وعضو مجلس النقابة فادي حنا الذي عرض انجازات المصلحة.
من جهته، أعرب النقيب الأسبق الدكتور طانيوس عبود في كلمةٍ ألقاها بمناسبة تكريمه من قِبل مصلحة المعالجين الفيزيائيين في حزب القوات اللبنانية عن شكره وامتنانه لرئيس الحزب الدكتور سمير جعجع معتبراً إياه ملهم مسيرته وقراراته السابقة والحاضرة والمستقبلية، كما شكر كل من النائب الدكتور أنطوان حبشي، رفاقه في الحزب، وزميلاته وزملائه المعالجين الفيزيائيين على وقوفهم إلى جانبه ومساندتهم لتحقيق كل بند من بنود المشروع الذي مُنح الثقة على أساسه، كما قام بسرد إنجازات عهده بدءاً من تطوير النقابة إدارياً وبنيوياً، تحديث الأنظمة والقوانين، تحديث مناهج الكولوكيوم، إطلاق المشاريع والدراسات، خلق موقع إلكتروني وصولاً إلى المؤتمرات الدولية واعتماد الـ E-VOTE في الانتخابات النقابية وغيرها من الأمور. كما تحدث عن الخلفية الثقافية التي عمِل على أساسها: ثقافة الديموقراطية، ثقافة العمل والاستقامة، ثقافة الإيمان بالعلم، ثقافة بناء الدولة، ثقافة قبول الآخر أي ثقافة القوات اللبنانية.
واستهل حفل التكريم بكلمة ترحيب للمعالجة الفيزيائية والاعلامية ريتا بيا أنطون وكانت كلمات لرئيس مصلحة المعالجين الفيزيائيين روي الراعي استعرض فيها مراحل المصلحة منذ العام 2005، وعضو مجلس النقابة فادي حنا الذي عرض انجازات المصلحة.
وفي نهاية الحفل، منح جعجع عبود درعا تكريميا تقديرا لأدائه في النقابة، وشكر الأخير رئيس “القوات” والمصلحة وزملاءه والحضور على هذا التكريم، مؤكدا الاستمرار في العمل معهم لما فيه مصلحة هذه المهنة.
استمع قضاة فرنسيون الإثنين في بيروت إلى شاهد في إطار تحقيق تجريه نيابة نانتير يطال الرئيس السابق لتحالف رينو نيسان كارلوس غصن، المقيم في لبنان وفق ما أفاد مصدر قضائي مطلع وكالة فرانس برس.
وكشف مصدر قضائي لبناني لفرانس برس أن القضاة الفرنسيين “استمعوا خلال جلسة عقدت في القاعة العامة لمحكمة التمييز في قصر العدل الى أحد الشهود، بحضور ومواكبة المحامي العام التمييزي القاضي عماد قبلان والمحامية العامة القاضية ميرنا كلّاس”.
ومن المقرر أن يستمع الوفد الذي وصل الى بيروت ليل الأحد ويغادرها الخميس، الى شاهد آخر الثلاثاء.
وطرح الوفد الفرنسي وفق المصدر، “أسئلة مرتبطة بالاستجواب الذي خضع له غصن في بيروت صيف العام الماضي، ويتعلّق بتحويلات مالية أجراها الأخير أثناء رئاسته مجلس إدارة” تحالف نيسان-رينو.
ويعمل القضاة الفرنسيون، وفق المصدر ذاته، على “جمع معلومات لمعرفة ما إذا كانت تحويلات غصن تنطوي على اختلاس أموال من حسابات الشركة وعمليات فساد”.
نقيب مستوردي المواد الغذائية هاني بحصلي يوضح لـ “المركزية” أن “كلّ الزيت النباتي في السوق المحلية مستورد، وحتّى الصناعة المحلية تعتمد على استيراد الخام من الخارج. بالتالي، تشمل الأزمة المستورَد والمصنَّع محلّياً من الزيت”، لافتاً إلى أن “لبنان يستهلك تقريباً 100 ألف طن من الزيت سنوياً من أصناف عدّة: دوار الشمس، الذرة، الصويا والكانولا. 85 إلى 90% منها من النوع الأوّل تقربياً، وأكثر من 80% من كميات زيت دوار الشمس تصل من أوكرانيا وروسيا سواء كان خاما للتكرير المحلّي أو مصنّعا في الخارج. لذا، المشكلة كبيرة في السياق، فالحركة من أوكرانيا معطّلة راهناً ولا نعرف ما يمكن أن تؤول إليه الأوضاع. بعض الشحنات الحاضرة للشحن توقفت وبعضها لا علم لنا إن كان خرج من المصانع أو موجودا في المرافئ أو على البواخر… وبعض الشحنات قد تكون معطّلة بسبب عدم تسديد ثمنها إذ لا يوجد من يتسلّم الأموال ويرسل المستندات للمستوردين، ما يعني أن كلّ البضائع التي لم تصل بعد إلى مرفأ بيروت في خطر، لا لأنها معرّضة للتلف، بل كون وضعها الراهن لا يزال مجهولاً”.
ويشير بحصلي إلى أن “لا يمكن إحصاء كميات الزيت الموجودة في لبنان أو التي من المفترض أن تصل، لأن عدد المستوردين بالمئات وما من مرجعية محدّدة لاستيراد المادة. لكن، الخلل في التوريد قائم من ناحية العرض ويتخطّى أوكرانيا وروسيا كون الأزمة عالمية، إذ على غرار النفط، تخربطت اسعار الزيوت وارتفعت عالمياً، بالتالي الاتّجاه إلى مصدر آخر مثل تركيا أو مصر سيواجه على الأغلب باحتمالين: قول البلد المورّد أن لا بضائع كافية لديه، أو إعلام التاجر بان الأسعار ارتفعت تبعاً لحركة العرض والطلب”، مضيفاً “توجد أسواق بديلة لأوكرانيا وروسيا إلا أن وضع الطلبيات والاستيراد يستغرق حوالي أربعة أشهر للوصول إلى لبنان. ونحن على مشارف رمضان، فطلبيات البضائع التي تصل اليوم وضعت منذ أشهر وليس من السهل الاستيراد في ظلّ أزمة كالتي نعيشها”.
صحيح أن المشكلة الأساسية في القمح وبعده الزيت، “إلا أن أسعار الحبوب (عدس، ذرة، حمص، جوز، لوز…) على اختلافها ارتفعت أيضاً كون أوكرانياً تعدّ مخزناً لهذه السلع والمصدّر الأساسي لها”، يقول بحصلي، متابعاً “الاختلال في توريد البترول والقمح والزيوت يعني مباشرةً أن المشكلة العالمية كبيرة وتنعكس على كلّ السلع والحاجيات الأخرى”.
أما بالنسبة إلى اتّهام التجار باحتمال احتكار السلع ورفع الأسعار، فيعلّق النقيب لافتاً إلى “أننا في أزمة ولا يمكن ان نتوقّع العيش في ظروف طبيعية.
حاول احد عناصر “تجمع متقاعدي قوى الأمن الداخلي”، في مدينة صور، إحراق نفسه امام أحد المصارف في محلة جل البحر – صور، احتجاجا على السياسة التي يتعمدها المصرف المذكور وعدم تسهيله قبض راتبه الشهري مقفلين الأبواب في وجهه. فقام بسكب مادة البنزين على نفسه ولكن عناصر الجيش وقوى الأمن الداخلي وزملاءه حالوا بينه وبين اشعال النار وسحبوا منه “الولاعة”.
تناقل ناشطون عبر مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو لوالد الطالبة اللبنانية في أوكرانيا غادة العسراوي، أثناء مشاركته في اعتصامٍ بمحيط وزارة الخارجية في بيروت، للمطالبة بإجلاء الطلاب اللبنانيين من أوكرانيا وسط الحرب الدائرة هناك.
وبحسب الفيديو، فقد كشف والد العسراوي أن ابنته تنام في محطة “الميترو”، مظهراً صورة عبر هاتفه النقال توّثق هذا الأمر، وقال بصوت حزين: “أصدقاء ابنتي باتوا من المفقودين وظلت هي مع بعض الأشخاص. نحنُ بانتظار الصليب الأحمر الدولي لإجلائهم ونطالب الدولة اللبنانية بتأمين مخرج آمن لابنتي والطلاب اللبنانيين هناك”.
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) February 28, 2022
علم موقع “قضاء جبيل” أن النائب المستقيل نعمة افرام سيعلن ترشّحه للإنتخابات النيابية المقبلة يوم الخميس ٣/٣/٢٠٢٢، عند الساعة الواحدة ظهراً في مركز “مشروع وطن الإنسان” في ضبيّة.