غرّد رئيس المجلس التنفيذي ل”مشروع وطن الإنسان” النائب نعمة افرام كاتباً:” ما حدث في ختام دوري كرة القدم في جونية مرفوض. قد تكون القرارات التحكيميّة ساهمت في تأجيج الوضع، وغياب الروح الرياضيّة مع التوترات المعروفة”.
أضاف:” الصديق النائب نبيل بدر رئيس نادي الأنصار في اتصالي معه أشار إلى ذلك واعتبر ما حصل مؤسف، وتعهّد بإصلاح الخراب وإعادة ضبط الامور وتهدئة الأجواء”.
قال عضو تكتل الجمهورية القوية النائب زياد الحواط عبر “لبنان الحر”: تمّ الادعاء عليّ ضمن ممارستي العمل كنائب وأنا ضد الحصانة لتغطية الفساد لكنني تحدثتُ بكلام الناس وبالمضمون لست مرتكب أي خطأ إنما بالشكل فالعتب ليس على القاضية غادة عون بل على السياسيين الذين يغطون أمثالها والفريق السياسي الذي سحب قانون استقلالية السلطة القضائية ليبقى القضاء تحت رحمته، وتابع: المعركة اليوم ليست ضد الحواط إنما ضد كل مَن يريد التعبير عن رأيه.
وأضاف: الانهيار لا يتوقف قبل التصحيح السياسي والعودة إلى الحضن العربي والدولي، والخطوط العريضة للاتفاق الإيراني ـ السعودي هي عدم تدخل طهران في سياسات البلدان وكفّ مشاريع والجناح المسلح للميلشيات الإيرانية .
• قدّمت الجائزة لجنة تحكيم دولية تضمّ 63 سيدة إعلامية متخصّصة في مجال السيارات
• تتنافسأكس-تريل للحصول على جائزة أفضل سيارة للسيدات في العالم لعام 2023
• تصميم جريء وحديث وتقنيات متطوّرة
• السيارة الرياضية متعددة الاستخدامات الكهربائية الوحيدة في فئتها التي تضمّ سبعة مقاعد
• المركبة مجهّزة بمجموعة نقل الحركة e-POWER ونظام الدفع الرباعيe-4ORCE
باريس، فرنسا،22فبراير 2023– منحت لجنة تحكيم جوائز “أفضل سيارة للسيدات في العالم لعام 2023” (WWCOTY) التي تقام بنسختها الثالثة عشرة نيسان أكس–تريل لقب أفضل سيارة رياضية متعددة الاستخدامات كبيرة الحجم لعام 2023.
وأشادت لجنةWWCOTY ، الجائزة الدولية الوحيدة المكوّنة حصريًا من سيدات إعلاميات وصحافيات متخصّصات في مجالالسيارات، بسيارةأكس-تريل الجديدة بفضل رحابتها وأداء قيادتها السلس ومجموعة نقل الحركة الكهربائية e-POWERالمزوّدة بها.
وفي حديثه عن الجائزة ، قال ماكوتو أوشيدا، الرئيس التنفيذي لشركة نيسان:“يسعدنا منح لجنة تحكيم جوائز“أفضل سيارة للسيدات في العالم“ نيسان إكس تريل لقب أفضل سيارة رياضية متعددة الاستخدامات كبيرة الحجم. فهذه السيارة العائلية تتمتّع بتراث غنيّ ممتدّ لأكثر من 20 عامًا، وحافظت على مزاياها وطابعهاعلى مرّ العقود حيث لا تزال تمتاز بتصميميعكس المتانة، وبمحرّكدفع رباعي متطوّر وفعّال، وبمستوياتمرونة وعملية لافتة،وتجتمعهذه العناصر كلها معًا لتجعل منها مركبة مناسبةللمغامرات العائلية. لقد أخذنا آراءعملائنا من السيداتبعين الاعتبار طوال مرحلة التصميم والتطوير، ونفخرباختيار لجنة التحكيم المؤلّفة من صحافيّاتبارزات في مجال السيارات من حول العالم سيارةأكس-تريل المتميّزة لهذه الجائزة.”
وتمّ تصميم أكس-تريل الجديدة بالارتكاز على منصة التحالفCMF-C وتتميّز بتصميم متين وتقنيات متطورة توفر تجربة قيادة كهربائية سلسة بفضل تقنية e-POWERونظام الدفع الرباعي ثنائي المحركe-4ORCE. وتتوفّر أكس-تريل الجديدة بخمسة أو سبعة مقاعد تجعل منها سيارة مثالية للرحلات العائلية الطويلة أو النزهات مع الأصدقاء. وتتفرّد من هذه الناحية بصفتها السيارةالرياضية متعددة الاستخدامات الكهربائية الوحيدة في فئتها التي تضمّ سبعة مقاعد.
ويُعتبر e-POWER نظام قيادة مبتكرٍ من نيسان؛ يوفر تجربة قيادة كهربائية من دون الحاجة إلى إعادة الشحن. ويتألّف نظام e-POWER الجديد في أكس-تريل من بطارية عالية الطاقةومجموعة نقل حركة مدمجة مع محرّك وقود بنسب ضغط متغيّرة ومولّد طاقة وعاكس ومحرّك كهربائي أمامي بقوة 150 كيلوواط. وتساهم مجموعة نقل الحركة الفريدة هذه في استمدادالعجلات طاقتها من المحرّك الكهربائي فقط، مما يوفّر استجابة فوريةللسيارة.
وتعدّ أكس-تريل من أكثر سيارات نيسان نجاحًا على مستوى العالم حيث تشمل مبيعاتها ما يزيد عن مائة سوق وتواصل ترسيخ مكانتها منذ أكثر من 20 عامًا كسيارة عائلية مناسبة للمغامرات. ويمتاز الجيل الرابع من أكس-تريل بحفاظه على السِمات الفريدة التي ميّزت الأجيال الثلاثة السابقة من الطراز.
وبعد حصولها على جائزة أفضل سيارة رياضية متعددة الاستخدامات كبيرة الحجم، تأهّلت أكس-تريل للمنافسة على أعلى جائزة تمنحهاWWCOTY، وهي أفضل سيارة لعام 2023، والتي سيتم الإعلان عنها في 8 مارس.
حول نيسان أفريقيا والشرق الأوسط والهند وأوروبا وأوقيانوسيا
تسعى نيسان إلى أن تصبح شركة مستدامة تبني أسس عالم أكثر أمانًا وشمولاً وحفاظًا على البيئة.
وتشكّل الاستدامة محور خطة طموحات نيسان 2030، رؤية الشركة طويلة المدى. وتهدف هذه الإستراتيجية التي تلبّي الاحتياجات البيئية والاجتماعية الملحّة واحتياجات العملاء، إلى طرح طرازات كهربائية وابتكارات تكنولوجية في الأسواق الرئيسية حول العالم وتمكين قطاع التنقّل. كما تدعم خطة طموحات 2030 هدف نيسان المتمثّل بتحقيق الحياد الكربوني في كافة منتجاتها وعملياتها بحلول عام 2050. ويُتوقّع أن تساهم نيسان أفريقيا والشرق الأوسط والهند وأوروبا وأوقيانوسيا من خلال مركزها EV36Zeroفي تسريع التحوّل نحو مستقبل كهربائي.
لمزيد من المعلومات حول منتجاتنا وخدماتنا والتزامنا بالتنقل المستدام، يرجى زيارة nissan-global.com. ويمكن أيضًا متابعتنا علىFacebookوInstagram.
بعد فقدان الاتصال بالشابة أورسولا أبو رجيلي، مساء أمس، بين أنطلياس وغزير، أفادت معلومات “النهار” أنّ أبو رجيلي عادت إلى منزلها بعد تركها وتعرضها للسرقة.
وبالأمس، تداول ناشطون منشوراً عبر “فايسبوك” تحدّثوا فيه عن تعرّضها لحادث سير في المحلّة، وكان من المفترض أن يقلها رجل إلى كاراج في غزير لجلب قطعة غيار، ومنذ تلك اللحظة، بات هاتفها خارج التغطية نهائياً .
وأبلغت عائلة الشابة قوى الأمن باختفائها وقتذاك، وبدأت عملية البحث عنها، وفتح تحقيق بالحادث.
ما بعد العاشر من آذار لم يعد كما قبله، تحليلاً وتأويلاً لمجريات التطورات الإقليمية وانعكاساتها على ساحات المنطقة.
وبخلاف تأكيدات أصحاب الشأن أنفسهم عن أن الاتفاق “لا يعني حلّ الخلافات العالقة” حسبما شدد وزير الخارجية السعودي فيصل بن فرحان أمس، أطلقت ماكينة الممانعة العنان للمخيّلة الرئاسية ضمن سياق ممنهج من الضخ الإعلامي الهادف إلى إقناع اللبنانيين بأنّ اتفاقية بكين شرّعت أبواب قصر بعبدا أمام مرشح الثنائي الشيعي سليمان فرنجية ليدخله على “السجادة الإيرانية” بالاتفاق مع السعودية، غير أنّ المعطيات الديبلوماسية المتقاطعة سرعان ما بدّدت هذه الأوهام، مؤكدةً أنّ فرنجية على عكس ما يتم ترويجه سيكون أول “ضحايا” الاتفاق الإيراني مع السعودية.
وأوضح مصدر ديبلوماسي معني بالملف اللبناني لـ”نداء الوطن” أنّ هناك قاعدة لا يمكن تجاهلها في سياسات الدول وهي أنّ “مصالحها الاستراتيجية تتجاوز تمنيات القوى التي تدور في فلكها”، كاشفاً أنّ “أولويات طهران في الاتفاق مع الرياض تعلو على أولويات أجندتها اللبنانية، فهي كانت تسعى منذ مدة إلى استعادة العلاقات الديبلوماسية بين البلدين لفك الحصار عنها، لكنّ السعودية لم تكن تتجاوب مع الرغبة الإيرانية المُلحّة حتى حانت لحظة الاتفاق على استئناف هذه العلاقات في الصين، بعد جولات من المحادثات المكوكية في سلطنة عُمان والعراق”.
أما الأولويات السعودية فهي “تتمحور بشكل أساس حول ترتيب الأوضاع في اليمن”، وفق تعبير الديبلوماسي نفسه، مشيراً في ما يتصل بالملف اللبناني إلى أنّ “القيادة السعودية معنيّة بلبنان لكنها سبق أن حددت موقفها بوضوح إزاء خارطة الطريق الإنقاذية الواجب على اللبنانيين أنفسهم أن يسلكوها لانتشال بلدهم من أزمته، تماماً كما كانت قد حسمت موقفها حيال مسألة ترشيح فرنجية قبل الاتفاق مع إيران، وهو موقف حازم تبلّغه كل من البطريرك الماروني بشارة الراعي والعديد من القيادات السياسية اللبنانية لا سيما منهم رئيس “الحزب التقدمي الاشتراكي” وليد جنبلاط وغيره من الشخصيات، لناحية رفض وصول فرنجية إلى سدة الرئاسة الأولى لكونه أحد أركان محور الممانعة الذي أوصل لبنان إلى ما وصل إليه، سواءً على مستوى انهيار أوضاعه الداخلية أو على مستوى تدهور علاقاته العربية والخارجية”.
وفي المقابل، تُصرّ قيادات الثامن من آذار في مجالسها على الترويج لإمكانية تبّدل الموقف السعودي حيال الاستحقاق الرئاسي بعد إبرام الاتفاق مع طهران، وتستند أوساط 8 آذار في الاستدلال على صحة هذا التقدير إلى “توقيت” إعلان رئيس مجلس النواب نبيه بري وبعده الأمين العام لـ”حزب الله” السيد حسن نصرالله عن دعم الثنائي الشيعي لترشيح رئيس “تيار المردة”، معتبرةً أنّ وراء تحديد هذا التوقيت “معطيات أساسية تفيد بتبدّل المشهد الإقليمي لصالح انتخاب فرنجية”.
ورأت الأوساط نفسها أنّه لولا أنّ بري يمتلك “كلمة سرّ ما”، لما كان استعجل فرنجية في اللقاء الخماسي الذي عُقد في عين التينة وضمّ إلى بري وفرنجية، كلاً من علي حسن خليل وحسين الخليل ويوسف فنيانوس، المجاهرة بترشيحه، كاشفةً أنّ رئيس المجلس سأل فرنجية خلال اللقاء عن رأيه في مبادرة الثنائي الشيعي إلى إعلان دعم ترشيحه وتبنيه فأجاب بالموافقة، وهكذا كان.
غير أنّ مصادر سياسية أخرى، وضعت خطوة بري هذه في خانة “الدهاء والحنكة”، موضحةً أنّ “هذه الخطوة لم تنبع بالضرورة من قناعة بأنّ اللحظة الإقليمية مؤاتية لإبرام تسوية تفضي إلى انتخاب فرنجية، إنما قد تكون مستندة إلى قناعة مضادة تستند إلى التيقّن من استحالة إيصاله إلى قصر بعبدا وبالتالي كان لا بدّ للثنائي الشيعي من الإعلان عن تأييده ليكون ذلك بمثابة “براءة ذمة” تجاهه تمهيداً للشروع في تسوية رئاسية تحتّم التراجع عن دعم ترشيحه لصالح مرشح توافقي يحظى بتأييد لبناني وغطاء عربي ودولي لا مناص منه لإحداث الخرق المنشود في جدار الأزمة اللبنانية”.
كشفت مصادر مصرفيّة لـ”لبنان24″ أنّ بعض المصارف قد تُبادر إلى فتح البوابات الحديدية الموجودة على صرّافاتها الآلية لأوقات متأخرة يومياً، وذلك كي يتسنى للمُواطنين الإستفادة من السحوبات النقدية بالدولار والليرة اللبنانية بشكل سلس وتحديداً خلال فترة الإضراب الذي سيبدأ اعتباراً من يوم الثلاثاء المُقبل
وإزاء ذلك، فإنّ عملية توفير السيولة عبر سحوبات الدولار ستبقى قائمة ومستمرّة من قبل المصارف أثناء الإضراب، وبالتالي لن تتوقف سواء للحسابات الخارجيّة (External Accounts) أو لحسابات الرواتب.
وعملت مصارف عديدة طيلة الفترة الماضية على إطفاء صرافاتٍ آلية تابعة لها في مناطق مختلفة خلال فترات المساء، وبالتالي حصرَت عمليات السّحب النقدي بالصّرافات الآلية الموجودة ضمن الفروع البعيدة نسبياً عن مناطق قد تشهدُ توترات وتحديداً ضمن المُدن الكبرى
بعيد فوز حملة وزارة السياحة لصيف ٢٠٢٢ “أهلا بهالطلّة” بجائزة بورصة برلين للسياحة ITB كأفضل حملة ترويجية عربية، أصدر وزير السياحة المهندس وليد نصّار بيانا توجه فيه بالشكر الى كل وسائل الإعلام اللبنانية وخص بالذكر المؤسسة اللبنانية للارسال التي لعبت دورا اساسيا بالترويج للحملة كما غالبية وسائل الاعلام المحلية والعربية والغربية على دعمها، منوها في هذا الاطار بالدور الاساسي الذي لعبه الإتحاد العربي للإعلام السياحي.
وشدد نصار على أن هذا النجاح الذي يرفع اليوم اسم لبنان عالميا ما كان ليتحقق لولا تكاتف وجهود الكثيرين، وفي مقدمتهم شركة TBWAوالقيمين عليها و LiveLoveLebanon وMEA اضافة الى رؤساء المصالح والدوائر والموظفين في وزارة السياحة، كما شركات الإعلان في لبنان وكل من ساهم في وضع لوحة إعلانية أو شارك بالحملة ودعمها مادياً ومعنوياً،وقال: بفضلكم جميعاً اسم لبنان يعود من باب السياحة إلى العالمية.
وأضاف: “هذا الفوز الكبير لا يزيدنا إلاّ إصراراً وعزيمة على المضي بالاهداف التي وضعناها في سلم الاولويات وبما خططنا له منذ استلامنا وزارة السياحة، والعمل على الرغم من الظروف الصعبة، على كل ما من شأنه إبراز لبنان بأجمل صوره، وإعلاء اسمه في المحافل الدولية والعربية وتسليط الضوء عليه كمقصد للسياح من مختلف الدول، وللمنتشرين اللبنانيين الذين يشكلون شريانا حيويا لوطنهم الام عبر بلاد الانتشار نظرا لجهودهم بمساعدة عوائلهم ما يخدم الإقتصاد الوطني ويساعد وطنهم على الصمود والبقاء.
وختم نصار متوجهاً بالشكر إلى النقابات السياحية وكل من ساهم بإنجاح الحملة، داعياً الجميع إلى التعاون لإنجاح “المؤتمر السياحي اللبناني العربي” والذي سيقام في لبنان، وتعمل الوزارة على التحضير له بالشراكة مع القطاع الخاص وبالتنسيق مع المنظمة العربية للسياحة في جامعة الدول العربية، والذي من المتوقع أن يفتح آفاقاً واسعة للسياحة اللبنانية، كما لعودة الأشقاء العرب إلى بلدهم الثاني لبنان.
بانتظار خروقات للملف الرئاسي لا يبدو انها مقبلة قبل عيد الفطر، تواصل الازمات المالية والمعيشية مسارها المتفجر. اذ رجحت مصادر مطلعة لـ»الديار» ان «يواصل سعر الصرف تحليقه ويتجاوز عتبة الـ١٠٠ الف هذا الاسبوع، بالتزامن مع اضراب المصارف الذي ينطلق مجددا يوم غد الثلاثاء». وفيما تحدثت المصادر عن «مساع حثيثة تبذل للتصدي للاضراب، يقودها بشكل اساسي رئيس الحكومة المكلف نجيب ميقاتي»، استبعدت «ان تتراجع البنوك عن قرارها».
واضافت: «بأحسن الاحوال قد تنـهي المصــارف الاضــراب الاسبوع المقبل، لكن سعر الصرف سيكون قد تجاوز ال١٠٠ـ الف، ولن يعود من الممكن اعادة عقارب الساعة الى الوراء».
وتقول مصادر مصرفية لـ»الديار» ان «الحلول الترقيعية لم تعد تجدي نفعا، وهي اذا كانت ستؤدي لتعليق الاضراب مرة او ٢، فهي لا شك لن تؤدي لرفعه بشكل نهائي»، مشددة «على وجوب اقرار قانون الكابيتول كونترول بأسرع وقت ممكن، بالاضافة الى قوانين اخرى، والاهم خطة التعافي المنتظرة لنضع بذلك قطار الحل على السكة الصحيحة. ولكن طالما الشغور الرئاسي مستمر ما يعطل العمل الحكومي والتشريعي، فالازمة باقية وتتمدد».
وتداول ناشطون منشور على فايسبوك يتحدثون فيه عن أنها تعرضت لحادث سير بين انطلياس وغزير. وكان من المفترض أن يقلها رجلٌ إلى كاراج في غزير لجلب قطعة غيار. ومنذ تلك اللحظة، بات هاتفها خارج التغطية نهائياً .
وطلبوا المساعدة للبحث عن سيارة تويوتا rav4 فضية اللون ( بداخلها رجلٌ وإمرأةٌ).
ومن يعرف عنها معلومات الاتصال على الرقم 70592735.
وأبلغت عائلة الشابة قوى الأمن باختفائها، وبدأت عملية البحث عنها، وفتح تحقيق متصل في السياق.