صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ التالي: “في إطار المتابعة التي تقوم بها قطعات قوى الأمن الداخلي للحد من عمليات السرقة في مختلف المناطق اللبنانية، وبعد أن كثرت في الآونة الأخيرة عمليات سرقة بطاريات ومضخات مياه في العديد من مناطق محافظة جبل لبنان من قبل مجهول، كثفت شعبة المعلومات دورياتها في المناطق التي تكثر فيها العمليات المذكورة للعمل على رصد السارق وتوقيفه.

على أثر ذلك، باشرت القطعات المختصة في الشعبة إجراءاتها الميدانية والاستعلامية لكشف هوية الفاعل وتوقيفه. وبنتيجة الاستقصاءات والتحريات التي قامت بها، توصلت إلى تحديد هويته وهو المدعو: خ. ع. (من مواليد عام ۱۹۷۳، لبناني)

بتاريخ 10- 05- 2024 وبعد عملية رصد ومراقبة دقيقة، تمكنت إحدى دوريات الشعبة من توقيفه في محلة طريق الجديدة على متن دراجة آلية – تم ضبطها- وبتفتيشه والدراجة، تم ضبط مسدس حربي وأدوات سرقة.

بالتحقيق معه، اعترف بما نسب إليه لجهة قيامه بتنفيذ العديد من عمليات سرقة البطاريات ومضخات المياه من مناطق محافظة جبل لبنان منها: انطلياس، الزلقا، وزوق مصبح.

لذلك، وبناء على إشارة القضاء، تعمم المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي صورته، وتطلب من الذين وقعوا ضحية أعماله وتعرفوا إليه، الحضور إلى مركز مفرزة جونيه القضائية في وحدة الشرطة القضائية، الكائن في سراي جونية، أو الاتصال على الرقم: 650014-09 تمهيدا لاتخاذ الإجراءات القانونية اللازمة”.

أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” عن سقوط جريح من التابعية السورية كان على متن دراجته النارية، نتيجة حادث تصادم بين باص لنقل الركاب وسيارتين على المسلك الغربي لأوتوستراد العقيبة – كسروان، وعلى الفور حضرت الى المكان عناصر مركز العقيبة في الدفاع المدني ونقلت الجريح الى مستشفى “سيدة ماريتيم” في جبيل، وتسبب الحادث بزحمة سير على الاوتوستراد.

صدر عن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي – شعبة العلاقات العامة البلاغ الآتي:

“بتاريخ 9-5-2024، توافرت معلومات لدى فصيلة عدلون في وحدة الدّرك الإقليمي، حول إقدام المدعو (أ. ع. من مواليد عام 1971، لبناني) بالاعتداء جنسيّاً على فتاة قاصر ومن ذوي الاحتياجات الخاصّة من الناحية العقلية من مواليد 2007 لبنانية، لديها بطاقة من وزارة الشؤون الاجتماعية.

على الفور، وبعد مراجعة القضاء المختص، داهمت دوريّة من الفصيلة المذكورة منزل المشتبه به، لكنها لم تعثّر عليه، كونه توارى عن الأنظار.

بالتاريخ ذاته مساءً، ونتيجة للمتابعة من قبل الفصيلة المذكورة، تمكّنت عناصرها من استدراج المشتبه به وتوقيفه.

بناءً على إشارة القضاء المختص، أحيل محضر التّحقيق والموقوف إلى مكتب حماية الآداب ومكافحة الإتجار بالأشخاص للتّوسّع بالتّحقيق. وبعد استماع الضحية بحضور مندوبة الأحداث، جرى توقيف المعتدي، وأحيل إلى القضاء المختص”.

علم موقع ” قضاء جبيل ” ان ادارة ثانوية راهبات الوردية جبيل أعلنت عن توقف الدروس غدا حداداً على وفاة الشاب انطوني معيكي احد طلابها الذي قضى غرقا على شاطىء جبيل اثناء ممارسته رياضة السباحة

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Jbeil District _ قضاء جبيل (@jbeil.district)

أعلنت رئيسة لجنة مهرجانات بيت الدين نورا جنبلاط، تعليق المهرجانات التي كانت مقررة لهذا العام وذلك بسبب ما يمرّ به جنوب لبنان وأهله بأوقاتٍ عصيبة وقاسية، وما تعيش فلسطين من حالة إبادة جماعية متواصلة على مرأى العالم وصمته.

‏وأضافت في بيان: “تدرك لجنة مهرجانات بيت الدين أن جمهورها سيكون متفهمًا لقرار تعليق المهرجان، وإيمانًا منها بضرورة الاستمرار في مواصلة الدور الثقافي، تم حصر النشاطات بمعارض للفنون تقام في باحات القصر خلال فصل الصيف”.

وختمت: “نأمل أن يستعيد الجنوب اللبناني الهدوء والاستقرار، وأن تتوقف الحرب في غزة وتعود فلسطين، ونتطلع إلى أن تتحسن الظروف العامة لمواصلة الدور الفني والثقافي الذي لعبته المهرجانات بشكل متواصل منذ العام 1984 إيماناً منها بدور لبنان ورسالته”.

إنتشر عبر مواقع التواصل الإجتماعي مقطع فيديو يفيد انه تم توقيف الرائد في قوى الامن الداخلي الذي اهان رتيب من الجيش اللبناني وقد استعاد الرتيب دراجته وسوف تتخذ التدابير اللازمة .

إشارة الى ان هذا الخبر يبقى في خانة الأخبار المتداولة الى ان يصد أي بيان رسمي.

من جهة ثانية أكدت مصادر ان  لا صحة لكل الأخبار عن قيام الجيش بتوقيف ضابط في قوى الأمن رداً على حجز دراجة لجندي في الجيش اللبناني وقالت ان هذا الفيديو الذي انتشر قديم يعود للعام ٢٠١٦

View this post on Instagram

A post shared by Jbeil District _ قضاء جبيل (@jbeil.district)

View this post on Instagram

A post shared by Jbeil District _ قضاء جبيل (@jbeil.district)

أفادت مصادر خاصة بموقع”قضاء جبيل ” ان الجيش اللبناني يعثر على جثة الغريق انطوني معيكي في البحر مقابل المدفون وإستلمها عناصر الدفاع المدني قبالة ثكنة مغاوير الجيش في عمشيت .

وتم نقل الجثة الى مستشفى سيدة مارتين علماً ان متحللة بحسب ما أفادتنا المعلومات .

أفادت مصادر خاصة بموقع”قضاء جبيل “عن وجود جثة في البحر مقابل ثكنة مغاويير البحر في عمشيت وتوجهت عناصر الدفاع المدني لمعرفة ما اذا كانت عائدة للشاب المغقود من آل معيكي معيكي الذي كان غرق الاحد الماضي على شاطىء جبيل اثناء ممارسته ورفاقه رياضة السباحة

أشار النائب نعمة افرام في جلسة مناقشة المجلس النيابيّ لملف النزوح السوريّ والهبة الأوروبيّة إلى “نفس جديد إيجابيّ في هذه الجلسة، لأنّ الجميع، من كلّ أطياف لبنان، متوحّد في تشخيص الخطر الوجوديّ، الكيانيّ، الديموغرافيّ، الاقتصاديّ، الأمنيّ، والبيئيّ، الذي يُشكّله النزوح السوريّ في لبنان، وهذا أمر يمكن أن يبنى عليه”.

افرام عرض أفكاراً على التوصيات المنتظرة من هذا المجلس، لخّصها بالتالي:

“أولاً: المسح والتوثيق للوجود السوريّ في لبنان ليس مسؤولية UNHCR مع أنّه يجب أن نستحصل على المعلومات منها، لكن ذلك هو مسؤوليتنا. “عيب علينا نشحد المعلومات عن الناس اللي قاعدين عنا بلبنان”.

أضاف:”هذه مسؤوليتنا نحن كبلد وكدولة أن نقوم بكلّ ما هو مستطاع لإصدار بطاقة بيومتريّة لكل ّسوري في لبنان، وهو أمر متعلّق مباشرة بموضوع الفوضى ومكافحة الجريمة في لبنان.

ولذلك أدعو لنهار مسح شامل شبيه بالانتخابات النيابيّة في كلّ محافظة، بالاستعانة بالأساتذة والأمن العام لإصدار بطاقات بيومتريّة للسوريين في لبنان”.

ثانياً: في موضوع العبء الإقتصاديّ – الماليّ: كلّ نازح يكلّفنا حوالى ألف دولار سنوياّ ًكمصاريف مباشرة، في معالجة النفايات والمياه المبتذلة والبنى التحتيّة ناهيكم عن الكلفة الاستهلاكيّة، ويجب أن نقتطع من المجتمع الدوليّ، الذي يدفع للعائلات السوريّة من خلال النظام المصرفيّ اللبنانيّ، مبالغ خاصة لإدارة الوجود السوريّ في لبنان.

ثالثاً: في موضوع ضبط الحدود، لبنان يحتاج خمسة إلى عشرة أضعاف العديد الموجود اليوم لضبطها، وهنا نستعمل التمويل الذي سنحصل عليه من المجتمع الدوليّ في موضوع الوجود السوريّ لتأمين حماية الحدود اللبنانيّة وضبطها وإدارتها بكلّ ما للكلمة من معنى وتطبيق القوانين كما يجب، خصوصاً في خروج السوريين من لبنان وعودتهم بطرق غير شرعيّة”.

افرام ختم مداخلته بتوصية وجهها إلى رئيس الحكومة قائلاً: “العرض الذي أُعطِيَ للبنانيين من الاتحاد الأوروبيّ بالهجرة الموسميّة، هل من الممكن تجييره للسوريين”؟