View this post on Instagram

 

A post shared by Jbeil District _ قضاء جبيل (@jbeil.district)

سجّل سعر صرف الدولار في السوق الموازية صباح اليوم السبت، ما بين 89600 و89900 ليرة لبنانية للدولار الواحد.

يستغلّ المدعو أحمد محسن الوضع الامني في منطقة الخردلي، ويقوم كل ليلة بسيارة مموّهة، مع مجموعة من العمال السوريين، بقطع الأشجار من ضفاف نهر الليطاني.

ورغم الشكاوى الجزائية ومراجعات المصلحة للجهات الأمنية، استمرّ المدعو احمد محسن في قطع الأشجار.

وتشاهدون في الفيديو المرفق مشاهد من مستودعه، في منطقة زوطر قضاء النبطية.

أصدرت رئاسة مطار بيروت تعميمًا يتضمن إرشادات وتعليمات لإخلاء مبنى المطار في حالة الطوارئ.

وفي السياق، أوضح رئيس مطار بيروت فادي الحسن لـ “الجديد”، أن “التعميم الذي انتشر حول إخلاء المطار في حال الطوارئ هو إجراء روتيني وكل مطار في العالم يملك خطة طوارئ”.

طفلة فلسط_ينية تتوسل والدتها الشه_يدة بأن تقول لها أنها على قيد الحياة”بترجاكي قولي انو انت عايشة يما” 💔 pic.twitter.com/fZDjuXXyuz

— Bila Rakaba (@BilaRakaba) October 27, 2023

أعلن الفنان أحمد السلكاوي، عن إصابة نجم مسلسل “الكبير أوي” الفنان هشام إسماعيل، والذي قام بتجسيد شخصية فزاع طوال المسلسل، بقطع في غضروف الركبة، الأمر الذي استدعى توقيف عرض مسرحية “طيب وأمير” لحين شفائه، وذلك بعد أسبوع من التوقف تضامنًا مع فلسطين.

وكتب أحمد السلكاوي عبر حسابه الخاص بموقع “فيسبوك”: “جمهور مسرحية طيب وأمير العزيز، لن نعرض اليوم الخميس 26 تشرين الأول والجمعة 27؛ نظرًا لإصابة بطل العرض الفنان هشام إسماعيل بقطع في غضروف الركبة، وإن شاء الله نواصل العرض الأسبوع المقبل”.

وطالب السلكاوي بالدعاء للفنان هشام إسماعيل، مضيفًا: “دعواتكم للفنان الكبير هشام إسماعيل بسرعة التماثل للشفاء”، مردفا: “كما يسعدنا نحن أسرة طيب وأمير وجميع أسرة المسرح الكوميدي أن ندعوكم لافتتاح مسرحية (يوم عاصم جدا) على مسرح السلام”.

يُشار إلى أن مسرحية طيب وأمير للكاتب أحمد الملواني، وإخراج محمد جبر، ويشارك فيها إلى جانب هشام إسماعيل مجموعة من الفنانين، منهم: عمرو رمزي، وتامر فرج، وعيد عبد الحليم، ومحمود الهنيدي، وأحمد السلكاوي، ونهى لطفي، ورشا فؤاد، وشيماء عبد القادر، وشريف حسني.

صُدم أهالي بلدة بقرزلا العكارية صباح اليوم بخبر مقتل أحد أبناء البلدة الفتى يوسف خليل شربل 14 عاماً الذي عُثر عليه مصاباً بطلق ناري في رأسه من سلاح حربي داخل معصرة للزيتون في البلدة.

وحضرت الأدلة الجنائية والقوى الأمنية ورفعت البصمات وبوشرت التحقيقات لكشف ملابسات الجريمة التي استنكرها أهالي البلدة.

كما كشف الطبيب الشرعي على الجثة التي تم نقلها إلى مستشفى الدكتور عبدالله الراسي الحكومي في حلبا.

وتمكّنت مفرزة حلبا القضائية من إلقاء القبض على اللبناني (م.ع) . والسوري (م.د.ا ) المشتبه بتورطهما بعملية القتل.

ويتابع التحقيق معهما بإشراف القضاء المختصّ لمعرفة كامل ملابسات الجريمة.

وطالبت عائلة الضحية وأبناء بلدة بقرزلا الجهات الأمنية والقضائية الإسراع بالكشف عن خلفيات ما حصل ومعاقبة المجرمين، شاكرين مفرزة حلبا القضائية على سرعة التحرّك وإلقاء القبض على المشتبه بقيامهم بهذا الفعل الإجرامي.

كتب النائب والوزير  السابق ناظم الخوري عبر منصة X : إجتاز لبنان ألازمات مرتكزاً الى نمو إقتصادي ومالي والى المؤسسات ألامنية وعلى رأسها الجيش.

‏قضيتم على إلاقتصاد وعلى أموال ألشعب،

‏أما اليوم فتخضعون تعيينات الجيش لمحاصصة بعدما كان محظوراً إلانتماء الحزبي لكل موظفي القطاع العام .

‏ هل تريدون القضاء على أمل قيامة لبنان حر سيّد ومستقل

شدّد نقيب الصيادلة جو سلوم على أنّ واقع لبنان الطبّي لا يحتمل دخول حرب، وقال للمعنيين: “أبعدوا شبح الحرب عنا لان لا طاقة لدينا والشعب اللبناني تعب”.

وأكّد سلّوم في حديث إلى “صوت كلّ لبنان” أنّ هناك إيعازًا لكلّ الصيادلة بترشيد بيع الدواء، مشدّدًا على عدم السماح بتكرار سيناريو تخزين الادوية لبيعها في السوق السوداء، مشيرًا إلى أن قسمًا كبيرًا من أدوية السرطان مقطوع.

ومن جهة أخرى، قال سلّوم إن واقع الصيادلة اليوم لا يشبه السابق وشركات الدواء لا تسلمهم الأدوية سوى بالكاش.

وردًّا على سؤال ما إذا كانت خطة وزارة الصحة تعتمد على المساعدات، قال سلوم: “لا دولة تعتمد في خطة قائمة على المساعدات، فالاتكال على هذا النوع من المساعدات هو قفز في المجهول”.

‎بالفيديو -هذا ما حدث صباح اليوم في الضبية.

أوضحت مؤسسة مياه بيروت وجبل لبنان أنه على “اثر انفجار خط الضخ الرئيسي الذي يغذي محطة الاشرفية بقطر ألف ملم في منطقة الضبية، توجهت الفرق المختصة لدى المؤسسة على الفور وكشفت على العطل لانجاز التصليح الذي تمت المباشرة به في أسرع وقت ممكن.”

وأشارت المؤسسة إلى أنها ستفيد “تباعا المشتركين بالتوقيت المتوقع لانتهاء الاشغال والذي يرتبط بتأمين القطع الضرورية”، لافتة إلى أنه “أمر متوقع في خلال ثمان وأربعين ساعة”.