13.8 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 744

اجتماع في مكتب النائب السابق نعمة طعمة للتحضير لزيارة البطريرك الماروني

عقد ظهر اليوم اجتماع في مكتب النائب السابق نعمة طعمة لاعضاء لجنة التحضير لزيارة البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي بطرس الراعي المرتقبة يوم الجمعة المقبل الى الجبل ،وضم الاجتماع الى طعمة ، راعي ابرشية صيدا وبيت الدين للموارنة المطران مارون عمار ، النائب مروان حمادة ، المونسونيور مارون كيوان ، رئيس المركز الكاثوليكي للاعلام الاب عبدو بو كسم ، وفي حضور مستشار طعمة المختار انطوان انطونيوس ، وقد تم خلال الاجتماع وضع اللمسات الاخيرة للزيارة وبرنامجها .

حوار افتراضيّ على ضفّتَي نهر أيلول اللبنانيّ

0

مرحبا! سأكلّمكَ بدون لفٍّ ودوران. حاوِرْني لأنّكَ مضطرٌّ إلى الحوار. العالم كلّه مغلقٌ في وجهكَ. حلفاؤكَ يزِنون الأمور بالقيراط، ولا يفشخون فشخةً إلى الأمام، إلّا لسبب. عمليًّا، أنتَ ضعيف، محشور، ووحيد. الدنيا مع الواقف. وأنتَ متهيّبٌ الوضع. ثمّ أنا كثيرٌ في الداخل، وعلاقاتي مع الأمم محكومة بالتوازنات والمصالح. الخارج بزنس مان، سمسار، وعبّاد مال. ثمّ إنّي قويّ، ومسلّح. أستطيع في كلّ لحظة أنْ أهدّد بحرب، أنْ أشنّ حربًا، وأنْ أنام على ورقتي طويلًا. نَفَسي طويلٌ طويل. أنتَ نَفَسُكَ قصير…

مرحبا يا ريّس، يا أستاذ، يا حاكمًا بأمركَ، يا حاملًا سلاحًا. سأسمّيكَ الأسماءَ كلّها، وما تشتهي. لا أرفض حوارًا معكَ، فأنتَ شريكي ومواطني، ولا أريد أنْ أصل معكَ إلى المهوار، إلى طرف الهاوية، إلى الفراق. لكنّي إذا حاورتُكَ، بشروطكَ، فكأنّي أُقنِع نفسي بقبول اغتصابكَ لي. أنتَ مستقوٍ. ألم تتّعظ من أنّ أوقات الشدّة تزيدني رسوخًا وصلابةً، فلا يدجّنني جوعٌ، ولا حصارٌ، ولا تُرهبني حدودٌ (سوريّةٌ) مفتوحةٌ على التهريب والنزوح والإرهاب والاحتلال، ولا حدودٌ (صهيونيّةٌ) بحروبٍ عبثيّة، ولا يخوّفني عددٌ، ولا سلاحٌ، ولا يثبّط عزيمتي وضعٌ غير مؤاتٍ، إقليميٌّ ودوليّ. لا تتوهّمنّ أنّ بحبوحتكَ من غسل الأموال والكبتاغون، ومراهنتكَ على الغاز في البحر، والـ”توتال”، وماكرون، وإيران، وغزلكَ اللدود مع العدوّ، حول الخطّ 23 وسواه، تحت الطاولة، فوقها، ستجرّني بالقوّة العارية (أو بالفازلين) إلى طاولةٍ للحوار. “ما تحلم”. قد أكون وحدي، وضعيفًا، لكنّكَ ستخيب إذا راهنتَ على ابتزازي في مسألة الجوهر والحرّيّة. رابع المستحيلات، ولو موتًا على بوّابة جبل (جبال) الصوّان.

قدماكَ على رملٍ متحرّك، وأنتَ تهذي. حين وحيث لا مفرّ، لا مفرّ. البحر مسكّرٌ في وجهكَ، ظَهرُكَ مكشوف. لا أحد معكَ. حلفاؤكَ ليسوا حلفاءكَ، أكانوا هؤلاء الذين في الداخل أم أولئك الذين في الخارج. لن تستطيع أنْ تُحدِث خرقًا، أو أنْ تغيّر حرفًا واحدًا في “المكتوب”. سيمضي زمنٌ عتيدٌ قبل أنْ تنقلب أحوال الأمم. خلال ذلك، أهلُكَ يبيعون الأراضي، يتركون البيوت، ويهاجرون. نُخَبُكَ تبحث عن سماء، عن سقف، عن باب رزق، عن العيش، عن الحرّيّة. لحِّقْ حالكَ. تعالَ نتحاور على أساس هذه المعطيات الآنفة. أعرف أنّكَ لستَ متهوّرًا، ولن تنتحر. أليست هي الطريقة المناسبة لإكمال مشورانا معًا و… لانتخاب رئيس، وتأليف حكومة، وتعيين حاكم، وقائد جيش، وإلى آخره؟

ولا بالمنام. هذا اغتصاب وليس حوارًا. إملاء الشروط، نعرفه، ينتج تسويةً قهريّةً بين غالبٍ ومغلوب، بين طرفَين غير متساويين. والنتيجة أنهارٌ تلو أنهارٍ من الدم. جُرِّبتْ هذه الطريقة سابقًا، هاك ما انتهت إليه…

طوِّلْ بالك، يا زلمة. مش ها القدّ. لودريان في الطريق. وسواه أيضًا. السعوديّة وإيران بألف خير، كما بتَّ تعلم. ثمّة نوّابٌ وأطرافٌ يغيّرون رأيهم وموقفهم. صدِّقْني. حوارنا تحت قبّة مجلس النوّاب هو المخرج، ويطرّي الأمور، ويجعل المستحيل ممكنًا. الأستاذ أستاذ، والأرانب تتوالد بكثرة…

حوارنا الافتراضيّ هذا، لن يخطو خطوةً قبل أنْ تضرّجه الألغام. الحوار الذي تريده، لن يشهد النور وفق تصوّراتكَ الجائرة. وهذا الكلام، كلامنا، الذي يُقال حول ضفّتَي هذا النهر، ألا ترى أن النهر يجرفه إلى العدم، وإنْ في شهر أيلول. لقد قلنا ما قلناه. الله يوفّقكَ، ويوفّق “دولته”… في دولتكَ. بخاطرك.

“خلّوه بالبراد ما في محلّات”.. لا قبور في هذه المدينة

 

لا قبور لموتى طرابلس إلّا لمن استطاع إليها سبيلاً

كيف افتتح دولار السوق السوداء اليوم

سجّل سعرُ صرف الدولار في السوق السوداء، صباح اليوم الثلاثاء، ما بين 89400 و89700 ليرة لبنانية للدولار الواحد

إنخفاض طفيف بأسعار البنزين والمازوت… ماذا عن الغاز؟

إنخفض سعر صفيحة البنزين 95 أوكتان 7000 ليرة لبنانية و98 أوكتان 8000 ليرة لبنانية، والمازوت 7000 ليرة لبنانية، فيما ارتفع سعر الغاز 6000 ليرة لبنانية.

وأصبحت الأسعار على الشكل التالي:

-البنزين 95 أوكتان: 1809.000 ل.ل.

-البنزين 98 أوكتان: 1846.000 ل.ل.

-المازوت: 1666.000 ل.ل.

-الغاز: 914.000 ل.ل.

 

بالفيديو – شاهدوا الحادث المروّع الذي خطف حياة نجل زين الأتات

تُوفي الشاب علي إبن خبير الاعشاب زين الأتات مساء اليوم، في مستشفى كليمنصو الطبي في بيروت

وكان علي البالغ من العمر 31 عاماً أُدخل قبل 5 أيّام إلى غرفة العناية الفائقة في مستشفى كليمنصو، بعد تعرضه لحادث مروع في منطقة فردان، حيث انقلبت به دراجة “بغي” كان يقودها، واصطدم رأسه بحافة الرصيف.

كارثة كبيرة .. وفاة نجل خبير الأعشاب زين الأتات وهو خطيب سابق لممثلة معروفة بحادث سير مروّع

توفي الشاب علي إبن خبير الاعشاب اللبناني زين الأتات مساء اليوم في مستشفى كليمنصو الطبي في بيروت متأثرا بالاصابة التي لحقت به منذ ايام.

وكان علي الاتات ( 31 عاما ) أدخل منذ 5 ايام إلى غرفة العناية الفائقة في مستشفى كليمنصو الطبي بيروت، بعد تعرضه لحادث مروع في منطقة فردان، حيث انقلبت به دراجة “بغي” كان يقودها، واصطدم رأسه بحافة الرصيف.

يذكر أن علي كان خطيب الممثلة اللبنانية زنين مطر سابقاً

علي سبق ان تعرض في السنوات الماضية للخطف، وأفرج عنه مقابل فدية مالية، وهو عرف بأخلاقه الطيبة، وهو مقرب من شخصيات لامعة تحت الأضواء.

بالتفاصيل – سرقة أُخرى للمواطنين وإستسلام للسوق السوداء!


“دولرة الضرائب”… هذا المصطلح دخل خلسة إلى عالم الاقتصاد “اللبناني فقط”، متنكّراً بالطابع الإنقاذي، فيما هو، كغيره من القرارات والسياسات التي سبق واتُخذت، يتّجه في طريق مجهولة، كارثية وغير مدروسة على الإطلاق.
ففي معجم مسؤولي هذا البلد، يهدف هذا المصطلح إلى الانتهاء من العجز المالي، عبر توقّف مصرف لبنان عن إدانة الدولة، فتتحسّن السياسة النقديّة والماليّة… وفي الواقع، لا يضرّ هذا القرار سوى المواطن، في ظلّ غياب شبكة حماية اجتماعيّة ومعيشيّة وصحيّة وتعليميّة وغيرها، وتُحمّله تكاليف باهظة الثمن مقابل أبسط الخدمات – إن وُجدت – على رأسها الكهرباء والماء.
وتشرح البروفيسورة نيكول بلّوز بايكر، أستاذة جامعية وباحثة في السياسات الاقتصادية، التعريف الحقيقي لهذا الخيار، معتبرة أن هناك توجّهاً لسرقة المواطن مرة أخرى بعد الانتهاء من سرقة ودائعه.
وأضافت لـ”النهار” أن هذه الخطة التي تضع المواطن أمام خيارين فقط، إما إقراض الدولة من الودائع، وإمّا دولرة الضرائب، ولن تنجح في ظل تدنّي المداخيل والرواتب التي لا يتقاضاها المواطن بأكملها بالدولار، ممّا سيؤدّي إلى ازدياد الطلب على الدولار وتدهور الليرة وخفض النمو، فتتحكّم السوق السوداء مجدّداً بالنّاس، ويُستكمل مسلسل الانهيار.
ورأت بايكر أن الحلّ لا يأتي من خلال رفع الإيرادات بل من خلال خفض النفقات، ولا يأتي من خلال دولرة الضرائب بل من خلال إعادة هيكلتها وهيكلة المؤسّسات، ووقف الهدر، ووقف التهرّب الضريبيّ، وتسكير المعابر غير الشرعية… وكلّ ذلك لن يحصل مع وجود الطبقة السياسيّة نفسها المتحكّمة بالبلد، والتي أوصلته إلى ما هو عليه اليوم.
ولفتت إلى أنه لا يُمكن للبنان أن يعتمد الدولار من دون أن يكون اقتصاده كاقتصاد الولايات المتحدة، ولا يُمكن أن “نخترع” حلولاً بالنقد مع تعذّر وجود الدولارات؛ وهذا يعني فقط الاستسلام للسوق السوداء. يصطلح الاقتصاد حين يصطلح النقد، وليس العكس.
ماذا عن دولرة الكهرباء؟
تشير الخبيرة القانونية في شؤون الطاقة كريستينا أبي حيدر إلى أن دولرة الضرائب تدلّ على هروب الدولة من تصحيح الوضع؛ فبدل الاتّجاه نحو تنفيذ الإصلاحات، يتمّ تحميل المواطن العبء الأكبر. وما يحصل في ملف الكهرباء سبق وشهدناه في ملف دولرة أسعار السلع الغذائية عبر إقناع المواطن بأنها الخطوة المثالية. ولكن – على العكس – لم يتغيّر شيء في الواقع، وبقيت الأسعار غير مستقرّة.
هذا الأمر نفسه بالنسبة إلى الكيلو واط الذي سنسعرّه بالدولار لإزاحة العبء الذي من المفترض أن يتحمّله مصرف لبنان، وتحميله للمواطن، فيما سعر هذا الكيلو واط لن يتغيّر، ومشكلة الكهرباء لن تنتهي.
وسبق أن نصّت خطة طوارئ على رفع سعر الكيلو واط من 14 سنتاً إلى 27 سنتاً مقابل زيادة القدرة الإنتاجيّة، تضيف أبي حيدر لـ”النهار”، ولكن لم نشهد أيّ عمل إصلاحيّ، ولم تتمّ إزالة التعدّيات ولا إلزام المواطنين والمؤسّسات بالدّفع بشكل عادل، ولم يُحوّلوا المعامل إلى الغاز التي هي أقلّ تكلفة، بل اكتفوا بتحميل المواطن الغلاء المعيشيّ، ثمّ وصلنا إلى باب مغلق بحلولٍ “ترقيعية”، مع عدم قدرة مصرف لبنان على تحويل العملة اللبنانية إلى الدولار.
إذن، النتيجة واحدة: هلاك المواطن وزيادة معدّل الفقر. أمّا مقولة حاكم مصرف لبنان السابق رياض سلامة الشهيرة “الليرة اللبنانية بخير”، فلم يبقَ منها لا الخير ولا حتى الوجود.
وتعلّق الزميلة الكاتبة الصحافية والاقتصادية سابين عويس، مؤكدة أنّ خطوة الدولرة ستضرب سيادة العملة الوطنية، و”كأنّنا نعترف بزوالها”، وبالتالي ضرب العمّال، خصوصاً في القطاع العام، الذين يتقاضون جزءاً من رواتبهم بالليرة، والذين لن يستطيعوا دفع الرسوم المتوجّبة عليهم.
وترى أنّه كان لا بدّ من الأخذ بعين الاعتبار كيفية حماية الدخل المحدود، وفرض الضرائب والرسوم على قطاعات محدّدة كالجمارك والمطار وغيرها. ولكن هذا لا يلغي ضرورة البدء بالإصلاحات التي طلبها صندوق النقد الدولي لإعادة الثقة بالعملة وبالقطاع المصرفيّ.
في النهاية، لا خيار أمام هذا المواطن سوى انتظار الحلقة الأخيرة من مسلسل انهيار لبنان على يد المسؤولين عن اتخاذ القرارات المصيريّة، فيما السؤال الذي يكتنفه الغموض أن “ماذا تخبّئ لنا الأيام المقبلة؟”.

بالفيديو- طاه سابق في “ماكدونالدز” يكشف سراً: لا تطلبوا هذه الوجبة!

أطلّ طاه سابق في مطعم “ماكدونالدز” يدعى مايك هاراتش عبر تطبيق “تيك توك” لمشاركة أسرار عن عمله في هذا المكان.
وكشف مؤخراً أن على عشاق المطعم الأميركي الشهير، طلب شطيرة “ماك دابل”، عوضاً عن “بيغ ماك”، وذلك لأنها ستوفر عليهم 2 دولار، في كل مرة، وهي تحمل نفس الكمية ونفس المذاق.
وشدد الطاهي السابق على أن “بيغ ماك” هي خدعة كبيرة، وأن ارتفاع سعرها متعلق بشهرتها في المطعم.
ويحمل كل من بيغ ماك وماك دابل، قطعتي لحم داخل الشطيرة، مع اختلاف نوع الصلصة الإضافية.
error: Content is protected !!