18.1 C
Byblos
Friday, December 26, 2025
بلوق الصفحة 1969

الراعي في قداس شهداء المرفأ: كل الحصانات تسقط أمام الضحايا والشهداء

ترأس البطريرك الماروني الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي في مكان الانفجار في مرفأ بيروت، بتنظيم من أبرشية بيروت المارونية وتجمع كنيسة من أجل لبنان، وبمشاركة أهالي ضحايا الانفجار، بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثم عرض جوي نفذه سرب من القوات الجوية فوق منطقة الانفجار، وذلك تحية لشهداء وضحايا الانفجار، تمثلت بتحليق طوافة صعودا نحو السماء تجسيدا لارواح الشهداء. كما حلقت 3 طوافات رسمت بواسطة الدخان الوان العلم اللبناني. ثم تم عبر الشاشة، عرض اضاءة شمعة ورفع الدعاء والصلوات من كنيسة القيامة.

بعدها، تم تلاوة أسماء كل ضحايا الانفجار، ثم الوقوف دقيقة صمت لراحة أنفس ضحايا الانفجار.

وتزامن ذلك مع إطلاق أصوات سيارات الدفاع المدني والصليب الاحمر وسيارات الاسعاف في تمام الساعة 6:07 لحظة وقوع انفجار بيروت.

عظة الراعي:

 وفي عظته، اشار البطريرك الراعي  إلى أن كلمة قداسة البابا فرنسيس صباح اليوم تأتي لتبلسم جراح أهل الضحايا والجرحى والمنكوبين وكل اللبنانيين، وقال: “احتراما لقدسية اليوم ووفاء للضحايا والشهداء ودموع أهاليهم وآلام الجرحى والمنكوبين أدعو وأناشد الاخوة والاخوات المتظاهرين تجنب العنف والعبارات المسيئة والاعتداء على المؤسسات والاملاك العامة والخاصة وعدم التعرض للجيش وللقوى الامنية.

وإذ سأل: “لماذا جئنا إلى هنا؟” أجاب: “جئنا نصلي ونرفع ذبيحة الفداء عن أرواح الشهداء، جئنا نصلي لبيروت عروس المتوسط لمدينة تلاقي الأديان، نقف معًا خاشعين بين الدمار نضيء شعلة الرجاء والمستقبل ونكتب تاريخًا جديدًا للأجيال”.

وأكد البطريرك الراعي أن مطلبنا الحقيقة والعدالة، نحن هنا لنطالب بالحقيقة والعدالة، مشددا على أن الأرض ستبقى تضطرب في هذه البقعة إلى ان نعرف حقيقة ما جرى في مرفأ بيروت.

وأشار الى أن الدولة لا تدين بالحقيقة فقط للأهالي بل لكل لبناني للأجيال اللبنانية للتاريخ والمستقبل والضمير.

واوضح البطريرك الراعي أن العدالة ليست مطلب عائلات منكوبة بل مطلب الشعب اللبناني كله، وأضاف: “نريد ان نعرف من أتى بالمواد المتفجرة من هو صاحبها الأول والأخير؟ من سمح بإنزالها وتخزينها ومن سحب منها كميات وإلى أين أرسلت؟ من عرف خطورتها وتغاضى عنها؟ من طلب منه أن يتغاضى؟ من فجّرها وكيف تفجّرت؟”.

وأكد أن واجب كل  مدعو للادلاء بشهادته ان يمثل امام القضاء من دون ذرائع وانتظار رفع الحصانة، معتبرًا أن كل الحصانات تسقط امام دماء الضحايا والشهداء ولا حصانة ضد العدالة وأردف: “نتلطى وراء الحصانة حين نخاف العدالة ومن يخاف العدالة يدين نفسه بنفسه”.

وتابع: “عيبٌ أن يتهرّب المسؤولون من التحقيق تحت ستار الحصانة أو عريضة من هنا وعريضة من هناك”.

وأطلق الراعي نداء الى المسؤولين لتشكيل حكومة بأسرع وقت، مضيفا: “لا حياة لمن تنادي وكأن لا عاصمة انفجرت ولا شعب يجوع، والعالم على عكس المسؤولين بدأ يصغي للبنانيين وصمّ أذانه عن الدولة التي لا يثق بها”، مضيفًا: “إنّ الدول المشاركة في مؤتمر باريس تريد مساعدة الشعب اللبناني وإنقاذه وهم يعرفون أنّ شعبنا زرع العالم ثقافة وسلاما وساهم في نهضة البشرية وتعزيز العولمة ولا يخفاهم ان مشاكل لبنان ناتجة من صراعات خارجية وهو ضحية لعبة الامم، وتابع: “كم مرّة سلّم لبنان الى اكثر من احتلال ووصاية في اطار الصفقات الاقليمية والدولية، فبقدر ما يجب على الشعب ان يغيّر في سلطته يجب على العالم ان يغيّر في سياسته وادائه تجاه لبنان”.

ورأى أن تجاوب العالم مع لبنان يبدأ بإنقاذه اقتصاديًا وماليًا ثم عقد مؤتمر دولي خاص به يعلن حياده ويضع آلية لتنفيذ القرارات الدولية حتى لو استدعى ذلك اصدار قرارات جديدة، مشيرًا إلى أن المرفأ وحّدنا موجّها دعوة وطنية شاملة الى خلق زمن جديد، زمن التغيير الإيجابي، وأضاف: “التغييرات التي شهدها لبنان من الـ1975 أتت سلبية بغالبيتها ولم تحدث فارقًا في نوعية الزمن والحياة وكل تغيير خارج الاصلاح والحرية ليس بنّاء بل تقهقرا”.

وشدد على أننا مدعوّون الى حسن الاختيار والاقتراع في الانتخابات النيابية المقبلة خصوصًا ان المجلس الجديد سينتخب رئيس الجمهورية المقبل وبعد الفواجع لا مكان للمساومات بل للقرارات الشجاعة الواضحة الشفافة”.

وسأل: “ماذا ينتظر اهل السلطة كي يعالجوا حاجات الناس؟ الى أي قعر ينتظرون ان تصل البلاد حتى تتحرك قلوبهم ويعكفوا على التخفيف من آلام الناس؟ اي تدبير جدي اتخذوا؟ ألا يخجلون من ذواتهم ومن المجتمع الدولي المعني بلبنان اكثر منهم بأشواط وأشواط؟”

وتابع: “ناداهم الضمير فلم يأبهوا وناشدتهم الأجيال فلم يتحرّكوا، شُهّر بهم ولم يرفّ لهم جفن، أحيل بعضهم الى القضاء فلم يمثلوا، سقطوا ولم يدروا ويتصرفون كأنهم منتتصرون. تراجع المجتمع واختلت الدولة وانتكست الديمقراطية واسيء عمدا تطبيق الطائف”.

ورأى أنه مهما تغاضت الجماعة السياسة عن الواقع وحاولت كسب الوقت، لن تستطيع قهر الشعب الى ما لا نهاية.

وأكد أننا عشية تطورات إقليمية ودولية والقضية مسألة وقت، لافتًا إلى أن انقاذ لبنان آت لا محالة، لكن يبقى ان نلاقي العالم من خلال عمل وطني يبرز إرادتنا للحياة معًا لكي يأتي الانقاذ برفقة وحدة الكيان اي الوحدة في الحياد واللامركزية الموسعة والحضارة والسلام.

وأكد أننا لا نريد اقتتالا بعد اليوم ولا حروبًا ولدينا فائض حروب وشهداء مقاومات، فلنتجه نحو الحرية والسلام ونبعد عن كياننا الخرائط التي تحاك لمنطقة الشرق الاوسط.

ووجه نداء من شهدائنا قائلا: “أكان الانفجار نتيجة اهمال او عمل ارهابي هو بكل حال عدوان على وجودنا والضحايا يحثوننا على الصمود لا الرحيل”.

واعتبر ان سلاح الوجود هو أمضى سلاح وبقاؤنا انتصار على المآسي وكل دمار بيروت يعمّر اذا بقيت المعنويات.

وسأل البطريرك الراعي: “ماذا سيبقى من لبنان إن رحلتم؟ انتم القيمة الاساسية المضافة في الشرق فلا تحوّلوا الكارثة هزيمة للانسان ولا تدعوا اليأس يتجذر فيكم”.

وقبيل القداس، إنطلقت مسيرات سيّارة من مختلف المناطق وجابت شوارع بيروت، وصولا الى المرفأ عند تمثال المغترب.

الدكتور المجبر: السلطة قتلت الناس وتُحرمهم حتى من رفع الصوت … نعم لمحاكمة المجرمين

0

دان الدكتور جيلبير المجبر عملية القمع الممنهجة للمتظاهرين في محيط المجلس النيابي ، والتي تعتبر أكبر دليل على إجرام سلطة سياسية قتلت الناس ولا تريد لأهاليهم التعبير عن أوجاعهم وإطلاق صرخات الألم في وجه كل مرتكب ومذنب وحقير شارك في تدمير عاصمة وقتل الآلاف من الناس الأبرياء.

وأضاف الدكتور المجبر في بيان: “هذه السلطة عوضًا عن قتلها للناس واعتقالهم وضربهم متى ما عبّرو عن رأيهم ، تراها وعند كل حدث وخوفًا على نفسها تعمد لبث الأكاذيب والتهويل على الناس”.

وتابع الدكتور المجبر: “فمع الاحترام لقيادة الجيش ، ما أعلنت عنه اليوم من العثور على قنابل وأسلحة في سيارات متظاهرين كانو متجهين نحو بيروت ، ما هي سوى ألاعيب مخابرات باتت لا تنطلي على احد وعلى قيادة الجيش الترفع عن هكذا ولدنات لخدمة السلطة وازلامها”.

وأضاف الدكتور المجبر: “على الغرب كذلك عدم استمرار دعمه لهكذا سلطة ولا حتى إقامة المؤتمرات وعدم تسليم هذه الزمرة الحاكمة ولا فلس واحد ، وعلى فرنسا تحديدًا الا تستمر في مماطلتها دعم المنظومة الحالية والتعويل عليها ولا خداع الناس بعقوبات فارغة لا قيمة عملانية لها ، فالوقت ليس لاستثمار الأزمات بل لإيجاد مخارج ترضي اللبنانيين وتعيد لهم الثقة بوطنهم المنهوب”.

وختم بيان الدكتور المجبر: “لا حل الا بمحاكمة كل المجرمين مهما علا شأنهم وتعليق مشانقهم وسط الساحات ويكون قتلهم رجمًا حتى الموت”.

عون: البرازيل ستقدم المساعدات للبنان وأولها الأرُزّ

غرّد رئيس الجمهورية ميشال عون عبر توتر أن ‏نائب وزير خارجية البرازيل أشار إلى استمرار الالتزام بمساعدة المجتمع اللبناني لتخطي الأزمات والصعوبات التي يواجهها، معلناً أنه في تشرين الأول المقبل سوف تصل إلى مرفأ بيروت الدفعة الأولى من مساعدة عبارة عن 4 آلاف طن من الأرز. كما أعلن عن عزم بلاده تقديم مساعدات مادية لمحاربة كورونا

بالصور – الجيش: توقيف عدداً من الشبان بحوزتهم أسلحة وذخائر.. فما علاقة حركة أمل؟

نشرت صفحة الجيش اللبناني عبر تويتر أن ‏وحداتاه المنتشرة في مختلف المناطق اللبنانية أوقفت عدداً من الشبان المتوجهين للمشاركة في الذكرى الاولى لانفجار مرفأ بيروت وبحوزتهم كميات من الاسلحة والذخائر.
وقد ظهر في إحدى الصور جعبة تحمل شعار حركة أمل ممّا أثار بلبلة وغضب على مواقع التواصل الإجتماعي، لكن ما لبس الجيش أن ألغى المنشور بعد أقل من ربع ساعة ليعيد نشره بعدها دون الصورة التي يظهر فيها شعار حركة أمل

حرمونا نعمل عيلة …زوجة الشهيد ايلي خزامي: استلمت وثيقة الوفاة قبل وثيقة الزواج

 عبرت زوجة الشهيد في فوج الاطفاء ايلي خزامي الذي لم يمر على زواجه بضعة أشهر عن ألمها لفقدان زوجها في انفجار مرفأ بيروت

وأضافت قائلة ، وثيقة الوفاة استلمتا قبل وثيقة الزواج، وصور العرس ما شفتن أنا وايلي، وصلوني بعد الدفن .

وتابعت:ايلي كان يحب العيلة ويحب يعمل عيلة، وكان حلمو يكون عندو صبي ويسمي شربل، بس حرموا من حلمو وحرمونا نعمل عيلة متل ما منحب .

القصر الجمهوري ينكس الاعلام حدادا على ضحايا تفجير المرفأ

تم تنكيس الاعلام في القصر الجمهوري حدادا على أرواح الضحايا الذين سقطوا في تفجير مرفأ بيروت، تنفيذا للمذكرة الرسمية الصادرة عن مجلس الوزراء والتي قضت بإعلان الحداد الوطني واقفال الادارات الرسمية والمؤسسات العامة وتنكيس الاعلام في ذكرى فاجعة انفجار مرفأ بيروت.

عبدو أبي خليل في ذكرى إنفجار المرفأ: بكينا مع الأرامل والأيتام حتّى جفّت المدامع. 

0

‎كتب رجل الأعمال عبدو أبي خليل بذكرى ٤ آب ٢٠٢٠: يومٌ راسخٌ في ذاكرة شعبٍ، يومٌ لا ولن يُنتسى، زرعوا الموت في عاصمتنا، تسلّمنا جثث بنينا وبناتنا أشلاءً وعلى دفعاتٍ. بكينا مع الأرامل والأيتام حتّى جفّت المدامع.

‎بعد مرور سنة على الجريمة الجريمة، ننتظر وننتظر العدالة، ولكن إلى متى؟! … الشّعب جائعٌ نائحٌ ، والمؤسسات على طريق الانهيار، لا بل تلفظ أنفاسها الأخيرة، والسّلطة الحاكمة همّها المحاصصة . لا للمحاسبة الفعليّة، لا لرفع الحصانات، لا للتّدقيق الجنائيّ ، لا لبلسمة جروح الأمّهات والآباء…

‎في النّهاية ستحكمون أنفسكم يا سادة، لأنّكم لن تجدوا شعبًا تحكمونه. فاتّعظوا وخافوا اللّه.

‎والسّلام

د.طارق صادق : لا بد للعدالة أن تنتصر

غرّد مسؤول العلاقات الدولية في التيار الوطني الحر الدكتور طارق صادق عبر تويتر قائلاً: بذكرى ٤ آب تا ما يستشهدو مرتين:

‏وقفو الإتهامات السياسية و التعميم و الأحكام المسبقة و التحريض والكراهية. كلهم عصي بدواليب العدالة.

‏ثقتنا بالقاضي بيطار كبيرة، ثقتنا بمن قال له ما تخلي شي يوقفك كبيرة.اللي بدو العدالة بروح على مجلس النواب بطالب برفع الحصانات.

‏لا بد للعدالة أن تنتصر

جمعية محاربون من اجل السلام تطالب بالحقيقة والعدالة

0

4 آب 2020 أقوى رابع انفجار شهده العالم وأفظع كارثة حصلت لعاصمة لبنان بيروت، والذي يمكن وصفه بالفاجعة الإنسانية، كانت نتيجته مئات الضحايا والجرحى ومئات الاف المشردين

ودمار طال جزء كبير من المدينة.

بعد انقضاء عام على هذه الكارثة لم تتصرف السلطات كما يجب، الجميع تنصل وبرأ نفسه من المسؤولية دون اعتذار ولا أسف لذوي الضحايا وللشعب اللبناني وهذا أضعف الايمان. ونسأل ماذا فعلت هذه السلطة للمنكوبين وعما اذا كان ذلك على المستوى المطلوب منها تجاههم ماديا ومعنويا.

جل ما يريده الشعب تحقيقا يوصلهم الى معرفة العابثين بأرواح الناس ومصير البلاد، ويبقى السؤال كيف تتحقق العدالة وملاحقة المسؤولين عما حصل والمنظومة السياسية تضع يدها على القضاء وتتعامل مع اهم ملف وأكثره حساسية بلا مبالاة وعدم احترام للقانون، بعدما اعطت وعدا بانهاء التحقيق وكشف ملابسات الجريمة خلال خمسة أيام وما زلنا ننتظر، مما يدل على عدم احترام المسؤول لنفسه وللشعب.

لذلك نطالب المنظومة الحاكمة السماح للقضاء دون قيد او شرط ان يكشف عن كل ما يحيط بملابسات التخزين والانفجار من قريب او بعيد، وبكل ما يتصل بالمسؤولين توخيا للحقيقة. ان الرهان على مرور الوقت والنسيان لا يمكن السكوت عنه، لذلك يجب ان تكشف الحقيقة كاملة وسوق المدانين الى العدالة باسم الشعب اللبناني.

واذ نهيب بالجميع عدم استغلال هذه القضية لمآرب خاصة او في الصراعات الدائرة، نطالب الجهات المعنية الاسراع بدفع التعويضات للمستحقين وتسهيل دفع التأمين من خلال الاجراءات المناسبة قانونيا.

سيبقى هذا الانفجار وصمة عار على جبين كل مسؤول، وكما الحروب الاهلية سيترك اثاره السلبية المادية والمعنوية لاجيال قادمة ولسنوات طويلة. واذا كانت هذه الجريمة تختصر معاناة اللبنانيين مع نظام المحاصصة الطائفي ورعايته للفساد والزبائنية، والذي كلفهم انهيار مستوى عيشهم واذلالهم وفقدان الاساسيات لحياتهم ومستقبل شبابهم وعدم احترام الحد الادنى من كرامتهم، عليه لتكن هذه الذكرى محطة للتفكر والعمل من اجل دولة مواطنة مدنية تبلسم الالم وتحمل الأمل بغد أفضل للإنسان في هذا الوطن.

وأخيرا نقول ان تشكيل حكومة قادرة ومستقلة تحوز ثقة اللبنانيين اولا وبشكل عاجل هو المدخل لوقف الانهيار الحاصل ودرء الحرب الاهلية والفوضى والحفاظ على السلم الأهلي المهدد. عليه نطالب المنظومة الإسراع بذلك رحمة بهذا الشعب المقهور وهذا الوطن المعذب.

ماكرون في ذكرى 4 آب: يمكن للبنان ان يستمر في الاعتماد على تضامن فرنسا

غرّد الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون عبر حسابه الخاص عبر “تويتر”: “بعد مرور عام على المأساة يمكن للبنان ان يستمر في الاعتماد على تضامن فرنسا”.

وأرفق التغريدة بفيديو شرح فيه كيفية تحرّك فرنسا بعد الانفجار.

error: Content is protected !!