أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام”، أن المواطن “أ.م” وُجد مقتولاً أمام مزرعته في بلدة زيتا قضاء صيدا.
ونُقلَت جثته إلى مستشفى الراعي، حيث باشرت الأجهزة الأمنية والجنائية تحقيقاتها.
أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام”، أن المواطن “أ.م” وُجد مقتولاً أمام مزرعته في بلدة زيتا قضاء صيدا.
ونُقلَت جثته إلى مستشفى الراعي، حيث باشرت الأجهزة الأمنية والجنائية تحقيقاتها.
أكد وزير الداخلية بسام المولوي، أن بلاده “ليست للبيع”، وأنها ترفض الإغراءات المالية لتوطين النازحين السوريين.
وفي حديث لصحيفة “الشرق الأوسط” خلال زيارته إلى باريس، وضع المولوي بدايةً، ملف الوجود السوري الشائك جداً في إطاره العام؛ إذ إنه “مرتبط بالسياسة الدولية وبالمواقف الغربية الأميركية والأوروبية، ومرتبط كذلك بالوضع الداخلي في سوريا”؛ ولذا فإن الحل المتكامل لهذا الملف “مرتبط بالحل المتكامل للأزمة السورية، سواء داخل سوريا أو بعلاقاتها مع الولايات المتحدة ومجمل الدول الغربية”.
بيد أنه يسارع للقول: “إننا في لبنان لا نستطيع أن ننتظر هذا الحل المتكامل للبدء بتنفيذ الإجراءات التي هي مفروضة علينا، وفق القانون”.
ويؤكد مولوي أن رسالته لمن يلتقيهم من المسؤولين الدوليين أن لبنان “ليس بلداً للبيع، ولا يمكن إغراؤه بمساعدات هدفها إبقاء السوريين أو توطينهم في لبنان”.
نظمّت جامعة القديس يوسف في بيروت مؤتمراً بعنوان” شارل ديغول ولبنان: دروس عن شغف العلاقة”، بالتعاون مع المعهد العالي للأعمال ومؤسّسة شارل ديغول الفرنسيّة ومنظّمة حماية إرث شارل ديغول في لبنان، بمشاركة وحضور رئيس الجامعة الأب البروفسور سليم الدكاش، سفير فرنسا في لبنان هيرفي ماغرو، وحشد من الوزراء والرسميين والسياسيين والأكاديميين والمؤرّخين والكتّاب والباحثين وشخصيّات حقوقيّة وإعلاميّة وثقافيّة، حاضر خلاله النائب نعمة افرام عن شارل ديغول والاقتصاد والخلاصات للبنان.
في عرضه بالفرنسيّة، اعتبر النائب نعمة افرام “إنّ أبرز ما يمكن أن نتعلّمه من الجنرال شارل ديغول، هو مبدأ استخلاص العبر والدروس من الأزمات والهزائم كما فعل في بداية عهده كرئيس للجمهوريّة، بعد هزيمة الأربعين يوماً لدولة قويّة، لا بل امبراطوريّة عظمى كفرنسا، بعد الحرب العالميّة الثانية. فقد استنتج بطريقة مباشرة أنّ تأسيس الدولة بعيداً عن كافة التجاذبات السياسيّة هو الأهمّ، خصوصاً بعد هزائم الأمم”.
تابع افرام:” كدرس أوّل، لدينا كلبنانيين الكثير لنتعلّمه من ديغول بعد الانهيار الكبير، خصوصاً كيفيّة تنظيم مؤسّساتنا بعيداً عن التدخّلات السياسيّة، وجعل تأسيس الدولة المشروع الأساسيّ والموحّد للأمّة. وهذا بالتحديد ما فشلنا به كلبنانيين، بحيث استخدمنا تأسيس الدولة، التي بدأت مع الجنرال فؤاد شهاب، لتكون غنائم حرب لكلّ فريق سياسي وهذا ما سمّاه الرئيس شهاب بالـFromagistes أي “آكلي الجبنة”. من هذا الدرس المهمّ، أسّس ديغول “هيئة الإدارة الوطنيّة” L’ENA بهدف جعل الجدارة مبدأً أساسيّاً، وعلى هذا المبدأ يجب أن نعمل أيضاً كلبنانيين. إنّ السبب الأكبر للإنهيار الاقتصاديّ اللبنانيّ ليس الاقتصاد مباشرة، بل التدخّل السياسيّ في مؤسّسات الدولة وفي الإدارة، الأمر الذي أوصلنا في النهاية إلى انتاجيّة سلبيّة وتراكم الخسارات إلى هذا الحجم وبالتالي إلى الانهيار” .
“أمّا الدرس الثاني الذي يجب أن نتعلّمه من الرئيس ديغول – أضاف افرام – فهو أهمية الحماية الاجتماعيّة كشبكة أمان، وكعقد إجتماعيّ بين المواطن والدولة. الدولة ليس كمؤسّسة سياسيّة بل كمؤسّسة منتجة للقيمة المضافة. هذا العقد الاجتماعيّ في صلب الحماية الاجتماعيّة هو الأهمّ اليوم لبناء “دولة المواطن والدولة” وليس “دولة المواطن والأفرقاء الطائفيين والسياسيين”، وهذا الأمر أساسيّ لبناء الدولة اللبنانيّة ومن بعدها الوطن”.
وتطرّق افرام إلى” الدرس الثالث من الجنرال ديغول للبنان كدولة واقعة في عجز اقتصاديّ، والمتمثّل في رفض الموازنات المبنيّة على العجز. هذا الأمر أتاح لفرنسا يومها العمل على توفير أموال لتسديد ديونها للولايات المتّحدة بعد الحرب العالميّة الثانيّة. إن الطريقة التي أدار بها الجنرال ديغول الأزمة في فرنسا، التي تشكّل حجر الزاوية لأوروبا، بعد الحرب العالميّة الثانية، هي مهمّة جدّاً، وتشكّل أمثولة حياة بالنسبة لي، خصوصاً لجهة كيفيّة اتخاذ الدروس الضروريّة من الهزائم وتحويلها إلى فرصّ”.
وقال افرام:”إلى جانب رفض الموازنات المبنيّة على العجز، عمل ديغول على تفعيل الصناعة كمرتكز أساسيّ للإقتصاد الذي يجب أن يشكّل النسبة الأعلى من الناتج القوميّ. فالصناعة هي القطاع الأكثر مناعة ومقاومة للصدمات الأمنيّة والاقتصاديّة والسياسيّة. وقد أدرك ديغول أهميّة القطاع الصناعيّ في خلق النسيج الإجتماعي في العلاقة التي تربط أصحاب العمل بالعمّال كعائلة إنتاجيّة خصوصاً في القطاع الاقتصاديّ، الذي بحسب ديغول يتمتّع بالحسّ الاجتماعيّ وهذا المبدأ نابع من ثقافة ديغول الكاثوليكيّة الاجتماعيّة”.
“أمّا الدرس الأخير الذي نتعلّمه من الجنرال ديغول – أكمل افرام – فهو إيلائه أهمية كبرى للأمور اللوجيستيّة، من هنا ركّز على وضع استراتيجيّة الطاقة، التي لم تكن تفصيلاً صغيراً بالنسبة إليه، بل ركيزة أساسية بُنيت عليها فرنسا اليوم. فمشروع فرنسا للطاقة النوويّة في الوقت الحالي، يُعتبر حجر الزاوية في الاستراتيجّية الاقتصاديّة، وفي تحوّل الطاقة نحو الاقتصاد. فهل تعلمون كم استطاعت فرنسا تجنّب مشكلات وأزمات اقتصاديّة وسياسيّة، في الخمسين سنة الماضية، لأنّها كانت تتمتّع بالاستقلاليّة في تأمين موارد الطاقة بفضل مشروعها للطاقة النوويّة، كمشروع دولة وحتى كمشروع أمن قوميّ؟ أضف إلى ذلك استراتيجيّة الردع النوويّ التي خلقت من خلالها نوعاً من الاستقرار الأمنيّ تخطّت به عقدة الخسارة في الحرب العالمية الثانيّة”.
وختم:” هذه الدروس التي أعطانا إياها الرئيس شارل ديغول مهمّة جدّاً إلينا كلبنانيين، إذ للأسف ما زلنا إلى اليوم لا نقبل أن نكتب أو نستخلص الدروس من الانهيار الكبير الذي حصل في الخمس سنوات الأخيرة، ولا حتى أن نتعلّم من عبر التاريخ. يجب علينا كلبنانيين غارقين في ترتّبات الانهيار، أن نتحلّى بالتواضع لنتعلّم من الهزيمة ومن الأزمات، واستخلاص الدروس كما فعل الجنرال ديغول”.
أكدت مصادر تربوية عبر لإحدى المواقع أن نسبة النجاح في الامتحانات الرسمية هذا العام ستكون غير مسبوقة بسبب التسهيلات الكبيرة التي ستقدمه الوزارة للطلاب لاسيما الجنوبيين، مشيرة الى أن وزارة التربية ستبرر هذا التساهل بالتطورات جنوبا وانسحابه على طلاب آخرين.
يصادف عيد الأب اليوم 21 حزيران، ونشر العديد من النجوم رسائلهم في هذا اليوم.
وشاركت إليسا جمهورها تغريدة تستذكر فيها والدها مع أغنية “زكريا” التي أهدتها له قبل سنوات.
وكتبت اليسا في التغريدة: “انشالله من المطرح الحلو يللي انت فيه تكون فخور فيي وعارف انو كل شي بعملو، انت عم تكون مباركه وايدك فيه”.
وأضافت في رسالة الى الآباء: “الله يحفظ كل الآباء يللي عم بيحاربو كل يوم كرمال ولادهم وعيلهم”.
أفادت “الوكالة الوطنية للإعلام” بأن قوات العدو الاسرائيلي استهدفت تلة العزية باتجاه دير ميماس، مرة جديدة بـ 4 قذائف.
ونجت فرق الدفاع المدني بأعجوبة، إذ كانت موجودة في المكان ذاته، وتعمل على إخماد الحرائق التي اندلعت منذ ساعتين نتيجة القصف الفوسفوري المعادي.
كتبت الإعلامية لارا سليمان نون : لأول مرة بحس انو صار لازم اكتب عن الأعجوبة يلّي من خلالها رجع ابني الرابع “مارك” عالحياة… بالشكل الطبيعي…
أعجوبة صارت على ايدين أكبر وأهم طبيب بالدني… مار شربل!
٣ حزيران ٢٠١٣… طل عالدني ابني مارك بالنعمة والصحة الكاملة… وبعد شهر تبيّن انو في شي غير اعتيادي بالقلب… بالصورة الشعاعية بيّن شي اسمو CIA بمعنى انو بدل ما يكونوا ال Les deux chambres تبع القلب مسكرين… طلع في Communication بيناتن… يعني مفتوحين…
وشريان الروايا مسكّر… وهالشي بيعلّي ضغط الدم وبيوصل لمعدل معيّن بيصير لازملو تدخل جراحي…
وفعلا كل شهر كان الموضوع عم يتفاقم والحالة عم تتدهور… والهَم والخوف عم يكبر…
وخلال هالفترة كمان عمل اكياس ب عينو… اكياس عَمل وبطبيعة الحال بدن عملية…
ومتل العادة لما تتراكم أوجاع الأرض… بتتركّز عيوننا عالسما… ودغري على عنايا طلعنا عند طبيب السما. هونيك لبّستو ثوب مار شربل لمدة شهر… وشاركنا بمسيرة نهاد الشامي ٢٢ الشهر…
وبعد شهر عالقَد… صار موعد الصورة… حمل الطبيب ابني مارك وقالّي احملي ابنك وروحي… ابنك ما باه شي… سكّرت ال CIA وفتح شريان الروايا واختفت الاكياس من عيونو…
اتطلّعت بزوجي والدمعة بعيوني… “شكلو عملها مار شربل”…
عم بحكي هالشهادة على لسان أب “طبيب أطفال” وإم “ممرضة diplômée”… عم بحكي هالحكاية بلسان الطب… يلّي بتسقط فيه كل بروتوكولات الأرض لما بيتدخل طبيب السما…
اليوم… بكل بيت في حكاية… في وجع… في مرض… في يلّي بينحكا… ويلّي ما بينحكا…
ومن قلبي بقلكن… لما تتسكر كل ابواب الدني… فوتوا عالبيت ونبشوا على حبة الخردل… هالحبة يلي من خلالها بتزيحوا جبال…
وبعمرو ما حدا يقول “عم بخسر كل شي”… الافلاس عدو الايمان… المؤمن عندو كل شي…
اليوم عم بحتفل بعيد ابني مارك… عم بحتفل بهدية السما… بأعجوبتي الصغيرة…
وهيدي حكايتي حكيتا وعند مار شربل خبّيتا… “والويل لي إن لم أشهد”…
(شهادة الدكتور زياد الهاشم وزوجته الممرضة القانونية ميرنا الحشاش الهاشم)
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي – شعبة العلاقات العامّة البلاغ التّالي: “بتاريخ 16-6-2024، أُدخِلَت إلى مستشفى في البقاع طفلة وتدعى: ن. ح. عمرها /6/ سنوات جثة هامدة، جرّاء تعرّضها لضربة على رأسها”.
وأضاف، “على الفور، باشرت مفرزة استقصاء البقاع في وحدة الدرك الإقليمي استقصاءاتها وتحريّاتها المكثّفة، ونتيجة المتابعة الحثيثة، توصلت إلى أن والد الضحية -الذي توارى عن الأنظار بعد علمه بوفاة ابنته-، هو من قام بضربها. كذلك تبيّن إقدامه على ضرب وتعنيف ولداه البالغين من العمر /4و5/ سنوات، وإن آثار التعذيب ظاهرة عليهما بشكل واضح”.
وأشار البلاغ الى، ان “بناء عليه، وبعد عملية رصد ومراقبة، تمكّنت هذه المفرزة وبأقل من /24/ ساعة من تحديد مكان تواجده وألقت القبض عليه في سهل بلدة طاريا، ويدعى: م. ح. (من مواليد عام 1999، سوري)، بالتحقيق معه، اعترف بما نُسِبَ إليه”.
وختم “أودع القطعة المعنية لإجراء المقتضى القانوني بحقه، بناءً على إشارة القضاء المختص”.
صدر جدول جديد بأسعار المحروقات اليوم الجمعة، وجاءت الأسعار على الشكل الآتي:
– بنزين 95 أوكتان: 1585.000 (000)
– بنزين 98 أوكتان: 1625.000 (000)
– المازوت: 1440.000 (+12000)
– الغاز: 821.000 (000)