14.8 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 507

كواليس زيارة وفد “تيك توك” إلى لبنان… وهل يُحظَر التّطبيق؟

لم تنتهِ فصول فضيحة عصابة الـ”تيك توك” في لبنان. فما زال عدد كبير من اللّبنانيّين يرفعون الصّوت، مطالبين بحظر التّطبيق، لحماية أطفالهم من الخطر الذي يُحيط بهم. وتحرّكت السّلطات على أصعدة عدّة، للاطّلاع على السّبل المناسبة لدرء الخطر عن أطفالنا، وفي هذا السّياق، زار وفدٌ من تطبيق “تيك توك” بيروت، حيث عقد اجتماعاتٍ عدّة.

يكشف وزير الإعلام في حكومة تصريف الأعمال زياد مكاري أنّ “وفد “تيك توك” زار بيروت بدعوة من الوزارة، وعقد اجتماعات عدّة، بينها مع وزير الاتّصالات في حكومة تصريف الأعمال جوني القرم، المعنيّ بالملفّ، ومع ضبّاط من قوى الأمن الدّاخليّ، كما عقد اجتماعاً مع لجنة التّكنولوجيا والمعلومات في مجلس النّوّاب برئاسة النّائب طوني فرنجيّة”.

ويُشير، في حديث لموقع mtv، إلى أنّ “النّقاشات تمحورت حول موضوع حماية الأطفال”، لافتاً إلى أنّه “لا يُمكن حظر “تيك توك”، لذا كان الأنسب الاجتماع مع الوفد الذي أبدى نيّته في التّعاون، والذي رفض ما حصل من استدراج أطفال واغتصابهم، وتبييض الأموال، وترويج المخدّرات”.

ويؤكّد مكاري أنّ “خط علاقة جديداً بين “تيك توك” و”قوى الأمن” قد فُتِحَ”.

“وفد “تيك توك” أطلع المجتمعين على تطبيقات عدّة آمنة للأطفال وتؤمّن مراقبة الأهل لهم، بالإضافة إلى تدريبات للمدارس والإعلاميّين”، وفق ما يقول مكاري.

علامَ اتّفق المجتمعون؟ يوضح مكاري أنّه “اتُفِقَ على أن يرسل الوفد كتاباً يتضمّن مختلف المعلومات حول المجالات التي بإمكانهم أن يتعاونوا بها مع الدّولة اللّبنانيّة ومع القطاعات الخاصّة من هيئات وngo لحماية الأطفال”.

ويُتابع: “وزارة الإعلام ستُرسل كتبًا الى وزارة التّربية والشّؤون الاجتماعيّة ووزارة الاتّصالات على أن نعقد اجتماعاً مجدداً”.

ويختم مكاري، قائلاً: “الحلّ الوحيد أن نراقب وننتبه ونعالج الموضوع لحماية المواطنين”.

من جهته، يُشير وزير الاتّصالات في حكومة تصريف الأعمال جوني القرم إلى أنّ “الموضوع أوسع من حماية الأطفال فقط رغم أهمّيّته”، موضحاً أنّ اللّقاء مع وفد تطبيق “تيك توك” كان أوّليّاً.

ويقول، في حديث لموقع mtv: “لدى الأجهزة الأمنيّة لائحة طلبات لمكافحة الجريمة إن كان في موضوع اغتصاب الأطفال أو تبييض الأموال، لذا، اتّفقنا مع الوفد على ضرورة التّواصل المباشر للأجهزة مع فريق العمل المختصّ في “تيك توك” لحلّ المواضيع التّقنيّة”، مؤكّداً أنّ أعضاء الوفد أبدوا استعداداً وتعاوناً في المجالات كافّة.

ويُضيف: “أردنا تطبيق إجراءات استباقيّة لمنع الجريمة، وناقشنا هذا الموضوع ولدى “تيك توك” برامج لها علاقة بالتّوعية إن كان لتلامذة المدارس أو التّوعية التّقنيّة لدى الأهل”.

ويشدّد القرم على “متابعة الموضوع مع وزارة الإعلام”، مُضيفاً: “سنوزّع المعلومات الى الإدارات والوزارات المعنيّة”، لافتاً إلى “الاتّفاق على التّحضير لاجتماع ثانٍ موسّع وتقنيّ، حيث سنبدي ملاحظات محدّدة وطلبات، بعد اطّلاعنا على البرامج”.

ويكشف أنّ “الوفد أبدى استعداداً لتمويل تنفيذ بعض المشاريع، كما استنكر ما تعرّض له عدد من القصَّر في ما يتعلّق بقضيّة العصابة، وشدّد الوفد على أهميّة التّعاون لتجنّب ما حصل مجدّداً”.

ماذا عن حظر التّطبيق؟ يشرح القرم أنّ “هذا القرار ليس لدى وزارة الاتّصالات، فهي سلطة تنفيذيّة، وتُنفّذ الأوامر القضائيّة التي تتابع الموضوع مع الوزارة، والقرار يعود لها”.

إذاً، تطبيق “تيك توك” لن يُحظَر في لبنان، ويبدو أنّ الحلّ المتوافر لحماية الأطفال، يكمن بالتّوعية، ومراقبة الأهل لهم، إلى جانب الخطوات التي ستتّخذها الدّولة لحمايتهم، منعاً لأن يكونوا فريسة المجرمين على التّطبيق.

عبدو العتيق في مئوية الجامعة اللبنانية الأميركية في لبنان : فرح إضافي بالمشاركة بتخرّج جيل جديد وانضمامه إلى المسيرة العملية

 

كتب رئيس بلدية بلاط قرطبون ومستيتا عبدو بطرس العتيق: بفخر واعتزاز شاركنا في احتفال المئوية للجامعة اللبنانية الأميركية في لبنان، التي نحتضن حرمها الجامعي في بلاط ضمن نطاقنا البلدي. هو صرح الأكاديمي يحتل مركز الصدارة بين أهم الجامعات الأميركية في لبنان والعالم العربي بفعل التزامه بالشرعة العالمية لحقوق الانسان وجميع الاتفاقيات والمعاهدات الملحقة بها، وإيمانه بمبادئ المواطنة وحق الناس بالمشاركة في تنمية مجتمعاتها وتطوير المفاهيم الاجتماعية بما يخدم مصلحة الفرد والجماعة، وبمبادئ الديمقراطية وحكم القانون، تحت مظلة العدالة الاجتماعية والتنمية البشرية المستدامة.

وتابع : شاركنا أيضاً في حفل تخرّج جيلٍ جديد من أبنائنا في بلاط وقرطبون ومستيتا للإنطلاق إلى الحياة العملية محمّلين بالكفاءات العالية والإدراك التام للحاجة الوطنية إلى جيلٍ شاب يساهم في عملية النهوض التي ننتظرها على أحرّ من الجمر.

وختم قائلا: أحرّ التهاني وأطيب التمنيات للخريجين الأحباء بصورة عامة ولأبنائنا في بلاط وقرطبون ومستيتا بصورة خاصة، والتهنئة الكبرى لأهاليهم الذين وفروا لهم مقومات التحصيل الجامعي متخطين الصعوبات المالية مهما بلغت للوصول إلى هذه اللحظة، فألف مبروك ولتكن طريق مستقبل خريجينا الجدد معبّدة بالنجاح والتفوق.

هؤلاء غشّوكم: إدّعوا أنهم أطباء تجميل!

صدر عن المكتب الإعلامي في وزارة الصحة العامة البيان الآتي:

“بعد الكشف الميداني من قبل مديرية العناية الطبية في وزارة الصحة العامة على مركز تجميل في منطقة مار مخايل العائد للمدعو ع.ي، تبيّن أنه منتحل صفة طبيب والمركز غير مرخّص. وبناءً على ذلك، تمّت إحالة الشخص المعني على النيابة العامة وإغلاق المركز.

كما كشف فريق المديرية على عيادة طب الأسنان للدكتورة ز.خ. في منطقة فردان، وتبيّن أنها تقوم بأعمال تجميلية مخالفة للقوانين، رغم تعهدها سابقًا بعدم القيام بذلك. وبالتالي، صدر قرار بإغلاق العيادة.

وفي عيادة الدكتورة س.ب في العاقبية – قضاء صيدا، أظهر الكشف أنها تمارس أعمالًا طبية من دون ترخيص من وزارة الصحة العامة، ما أدى إلى إصدار قرار بإغلاق العيادة.

أخيرًا، تبين بعد الكشف على مركز ج.ي. للتجميل في الصرفند، أنه يقوم بأعمال طبية من دون وجود طبيب مختص ومن دون ترخيص قانوني، مما استدعى اتخاذ قرار بإغلاق المركز”.

“ناوِلْني”… من هنا يبدأ الاعتداء على الأطفال

الدكاكين تجتاح الطرقات وتنتشر على الأوتوسترادات، ورغم أنّ وجودها “نعمة” لتلبية حاجاتنا إلا أنّ بعضها “يُشرّع” عمل الأطفال واستغلالهم. فتُنادي من سيارتك للطّفل الجالس أمام الدكان “ناولني”، ليركض مسرعاً ويُلبّي طلبك…

هكذا تبدو لنا الصّورة من بعيد، ولكنّ الخطر قد يكون كبيراً على الطّفل خصوصاً في بعض الحالات وغالباً في ساعات الفجر والليل، كما تقول ميرا. وتُضيف: “يُصادف مروري لشراء قهوة صباحاً أو بعض الحاجات ليلاً أثناء عودتي إلى المنزل، فأسمع زبائن تطلب خدماتٍ خاصّة من طفل لا يتجاوز عمره 13 سنة، كركوب السيارة والقيام بأعمال منافية للحشمة مقابل المال على سبيل المثال… وفي حالةٍ أخرى، أخبرني أحد الأولاد الذين يعملون في دكان آخر أنّ زبوناً عرض عليه نوعاً من المخدّرات مجاناً كخطوة أولى ليعود ويطلب منه خدمات متنوّعة لإيفاء “دَينه”.
هذه عيّنة بسيطة جدًّا لِما يتعرّض له الأولاد خلال عملهم، إذ تُشير الخبيرة في مجال حماية الطّفل والأستاذة الجامعيّة في اختصاص العمل الاجتماعي حياة حمّود، إلى أنّ “العمالة السلبيّة للأطفال تُعرّضهم للاستغلال من خلال تكليفهم بأعمالٍ وأعباء لا تتناسب مع قدراتهم الجسديّة والنفسيّة وتترك آثاراً صحية مُدمّرة”، موضحةً في حديث لموقع mtv أنّ “هذه العمالة تكون سلبيّة عندما تحرم الأطفال من فرصة التعليم ولا يكون الهدف منها تنمية مهاراتهم وقدراتهم وتعرّضهم لكلّ أنواع الاستغلال”.

وتُضيف حمّود: “الأزمات المتلاحقة التي نعيشها أثّرت طبعاً على الواقع المعيشي، ممّا أدّى إلى ارتفاع نسبة البطالة والتسرّب المدرسي، حيث بات الأولاد يجلبون لقمة العيش إلى المنزل بدل الأهل في بعض الحالات”.
هذا ما يُسمّى بـ”أساليب التكيّف السلبيّة”، وفق حمّود، موضحةً أنّ “الأهل في هذه الحالة قد يدفعون طفلهم إلى العمل حتّى لو كان لا يتناسب مع وضعه الصحي أو النفسي، من أجل تأمين الحاجات الأوليّة”.
للأسف المخاطر كثيرة خصوصاً في غياب الوعي لدى الأهل، وفي ظلّ الوضع الهشّ، وثقافة بعض المجتمعات التي تقول إنّ الطفل يجب أن يعتمد على نفسه بغض النظر عن المخاطر التي قد يتعرّض لها. وتُتابع حمّود قائلةً: “قد يتعرّض الأطفال في أماكن العمل للاستغلال الجنسي بشكلٍ كبير، من دون أن يكون لديهم الوعي الكامل للتبليغ والتفسير، خصوصاً إذا شعروا بمخاوف من الأهل والمجتمع في حال أفصحوا عمّا يحصل معهم”.

على مَن تقع المسؤوليّة الكبرى؟ وكيف يجب مواجهة هذه الظاهرة “القديمة الجديدة” للحدّ منها؟ تُجيب حمّود: “الحامي الأول هو الدولة من خلال القوانين التي تضعها، والقانون اللبناني يلحظ هذا الأمر بالنسبة لقانون العمل، لكن للأسف لا رقابة”، مُشدّدةً على وجوب تعزيز الرقابة على تطبيق قوانين العمل”.

وتُتابع: “قانون الأحداث 422/2002 يلحظ في المادة 25 منه أنّ الطفل الموجود في بيئة تهدّد صحته وسلامته أو تُعرّضه للاستغلال يجب أن تتمّ حمايته بموجب هذا القانون، لكن هذا يحتاج إلى تبليغ أو إعلام، والتبليغ من مسؤولية القضاء والإعلام من مسؤولية وزارة الشؤون الاجتماعيّة والجمعيات التي تعمل في مجال حماية الطّفل”، لافتةً إلى أنّ “التدخل يجب ألا يكون فرديًّا، بل مجتمعيّ من خلال تنظيم جلسات توعية على المخاطر، وهذا يحصل على مستوى الأهل والأطفال والمجتمع عموماً من خلال حلقات التوعية عن عمالة الأطفال وسيّئاتها وتأثيراتها على نمو الأطفال”.
وتستكمل حمّود شرحها: “وزارة الداخلية لها دور كبير بالنسبة للبلديات التي عليها أن تُتابع هذا الموضوع، ووزارة الشؤون الاجتماعيّة يجب بدورها أن تُتابع الأطفال العاملين في الشوارع وتأمين التوعية لهم، بالإضافة إلى وزارة العدل”، مضيفةً: “في الوقت الحالي، هناك شلل على مستوى التدخل القضائي بالنظر لعدد الملفات والمندوبين الاجتماعيين الذين يعملون لمُتابعة هذه الحالات، وكلّ هذا يؤخّر التدخّل الفردي لحماية الأطفال المعرّضين للخطر في مجال العمل”.

أخيراً، انتبهوا لأطفالكم واحرصوا على توعيتهم، وبلِّغوا في حال مُصادفة أيّ وضعٍ مشكوك به.

سرقة كبيرة داخل مدرسة كسروانية كبيرة!

اقدم مجهولون بواسطة الكسر والخلع على الدخول إلى حرم مدرسة مار يوسف في عينطورة كسروان، وعمدوا إلى قطع كابلات مولدات الكهرباء وسرقتها”.

وحضرت إلى المكان القوى الأمنية والأدلة الجنائية، وعملت على رفع البصمات وفتحت تحقيقاً بالحادث”.

هل اكتشف الإسرائيليون مكان نصرالله؟

0

منذ أيام، نقلت صحيفة “معاريف” الإسرائيلية عن رئيس الموساد السابق يوسي كوهين قوله إن “إسرائيل تعرف مكان وجود الأمين العام لحزب الله السيد حسن نصرالله، وتستطيع اغتياله في أي لحظة عندما تريد ذلك”. فما معنى هذا الكلام؟ وإذا صحّ، ما الذي يمنع إسرائيل من اغتياله؟

نسأل العميد المتقاعد خالد حمادة عن رأيه بهذا التصريح، فيجيب: هو كلامٌ استخباراتي، قد يصحّ وقد يكون خاطئا، وهذا التهديد يبقى من دون قيمة ولا يتعدّى كونه استعراضَ عضلات، فكلّ شخصية تُغتال يتمّ تعيين بديلٍ عنها في اليوم التالي لأن الأشخاص لا تهدّدُ المشروع، والإسرائيليون لا يكفّون عن استهداف الشخصيات، الواحدة تلو الأخرى، فمنذ أيام قتلوا قائدا في الحرس الثوري الإيراني في حلب وقبله في دمشق، وقبلهما قادة آخرين من قائد قوات فيلق القدس التابعة للحرس الثوري الإيراني قاسم سليماني إلى العالم النووي الإيراني الشهير”.

ورغم أن طبولَ الحرب تُقرع على الجبهات، والتصعيد بات يحكمُ اليوميات العسكرية للمعارك، إلا أن حمادة يستبعد أن تندلع في القريب العاجل، ويتوقع في حديث لموقع mtv الالكتروني أن لا نكون امام حرب شاملة قبل انتهاء معركة غزة أو التوصل إلى تسوية فيها وقبل أن تنتهي الانتخابات الاميركية، باعتبار ان “الحرب تحتاج إلى قرار أميركي ليس متوفرا حتى الساعة”، وفق قوله.

ويعتبر حمادة أن الكلام الإسرائيلي التصعيديّ في ظل الصراع القائم أمرٌ طبيعيّ، غير أن الولايات المتحدة هي التي توزّع الأدوار بين إيران وإسرائيل، وهي تدرس نتائج الحرب قبل أن تبدأ، كما حصل في حرب تموز عام 2006، وهذا الامر لم يحن وقتهُ بعد.

بالنسبة لحمادة، الحرب أمرٌ لا بدّ منه، وهي واقعة لا محالة، ولكن ليس في المدى القريب، ويوضح أن الظروف الأساسية لنشوب حرب كبرى ليست متوفرة حتى الساعة لا على مستوى القرار الاميركي، ولا ضمن المجال الانتخابي الذي يشكّل عائقا أمامها.

بعيدة كانت أم قريبة، يبدو انه محكومٌ علينا بالحروب، التي وعلى بشاعتها، إلا أن أقبح ركائزها أنها تُشنّ باسم الآخرين على أرضنا… ولا أحد يضرسُ سوانا.

خبر صادم:فنان مشهور يعتزل الفنّ …اليكم الأسباب بالتفاصيل

أعلن الفنان حسام جنيد عبر حسابه على “فيسبوك” اعتزاله الفن بسبب الظروف القاسية التي يمر بها حالياً، مؤكداً أن هذا العام سيكون الأخير له في مجال الغناء.

وأشار جنيد إلى أنه سيستمر في الغناء لنهاية العام الجاري بسبب التزامه بعدة عقود مع متعهدين لحفلات وأعراس وسفر، بالإضافة إلى التزاماته بتقديم مجموعة أغاني مع ملحنين وشعراء، حيث سيطرح كل أسبوع أغنية على “يوتيوب” حتى نهاية العام.

ولم يخفِ جنيد عن جمهوره الأسباب وراء قرار الاعتزال، قائلاً: “في رجل أعمال سوري كبير والو نفوذ بكل العالم عم يرعب المتعهدين وصاحبين المصلحة أنو مايشغلوني ولا يتعاطو معي.. ليش لانو هوي بيخوف.. وحاولت ابعتلو اخبار لأعرف ليش من كل الجهات وما اتجاوب شو السبب أنا ما بعرف على كل حال اليوم زمن السلطة والمصاري”.

وتابع: “لانو متعهدين الحفلات بلبنان والي معتبرين حالنا واحد كمان شانين حرب كبيرة على حسام جنيد لحتى يبيضو وجه”.

كما ذكر جنيد أيضاً أنه ليس قادراً على التماشي مع طلب البعض بغناء أغاني هابطة واستخدام مفردات نابية، حيث قال: “لحتى تعمل جو لازم تسب وترقص وتغني أغاني مو ظابطة ابدااا حاولت بس ماقدرت صوتي وفني أكبر منون بكتير بقا رح اترك بكرامتي أحسن”.

واختتم منشوره بالقول: “أنا بحترم كل الفنانين ولا بيعمري أذيت حدا.. وأنتو رح تكتشفوا الأصوات السنة الجاية.. لأنو مابقا حدا غبي”.

رسالة مدوّية الى ناشطي التيار الوطني الحر…إذا بدكن يبقى التيار

كتب الاعلامي جاد أبو جودة: رسالة من القلب الى ناشطي التيار الوطني الحر.

وين ما نروح، في جزء من الناس والوسط الاعلامي بينظرلنا كإعلام حزبي، وكتار منا ما بيقدرو يلاقو شغل تاني بسبب الصبغة الحزبية.

بس بذات الوقت، في كتار من جمهورنا الحزبي، بيستسهلوا كب الحرام على مواقع التواصل، ايام بسبب غلطة عادية ممكن نعملها، وبتصير بكل المؤسسات الاعلامية، متل غلطة ضمة او كسرة او مشكل تقني معين… وايام بسبب عدم قدرتن على التمييز بين عملنا الاعلامي والعمل الحزبي المباشر.

من يومين مثلا، في ناس ما عجبن انو نقلنا قداس اهدن وكلمة فرنجية، وقبلو في ناس اخد على خاطرن لأن حطينا سمير جعجع بالاخبار وغيرو وغيراتو… كل يوم قصة وكل يوم كلام دون المستوى من البعض القليل.

يا جماعة يا اصدقاء يا رفاق:

بأقل الامكانات المادية، وبشبه عجيبة، حافظنا على هالمنبر ليكون صاحب قضية، غير حيادي، لكن موضوعي بنفس الوقت.

وموضوع الالتزام السياسي، معي انا شخصيا بالتحديد ما فيكن تزايدو فيه.

من يومين شفت ناس كاتبين انو محطتنا منحطّة وما بتنقل اخبار التيار.

وقبلو شفت انو محطتنا مع الحزب ضد التيار وقبل قبلو انو المحطة كلها قوات… وهكذا دواليك.

وكل يوم حدا بيسألني مين عاطيكن ايعاز على هالشغلة او هيديك…

يا حبايب قلبي، بكل ضمير حي بقلكن، من بعد تجربة اكتر من 17 سنة، انو اكتر مؤسسة اعلامية فيها حرية بلبنان هيي نحنا.

والمؤسسة شبه الوحيدة يلي ايعازها منها وفيها هيي نحنا…

اما بالنسبة للحزبيين فبقول: منكن حزبيين قدي ولا حريصين على التيار قدي.

ويلي عندو شك يسأل الرموز الكبار واصحاب القرار بالتيار.

وبذكّركن انو التيار الوطني الحر اكبر من حزب.

التيار مشروع وطن وكلمة حزب كتير ضيقة عليه.

هيدا الكلام مش الي. هيدا للعماد ميشال عون، يللي هوي ورئيس التيار جبران باسيل بيرفضو التعتيم على حدا حتى ولو كان من اقسى الخصوم… خاصة انو بطلنا عايشين بالستينات والسبعينات والتمانينات، انما بال2024… بعصر الاعلام المفتوح والسوشيال ميديا، يللي بتسمح للكل انو يسمعو ويشوفو ويتابعو مين ما كان وشو ما كان.

يا جماعة يا اصدقاء يا رفاق:

التيار مش فولار اورانج وكاس وعلامة جوست بعشا.

والتيار مش اغاني هابطة ورقص وفقش وطقش.

والتيار مش كلام بلا طعمة وتعليقات شمال يمين عالفايسبوك وتويتر.

هودي حلوين ومطلوبين ايام، بس بشعين ومضرّين اذا بطّل في غيرن كل الايام.

وساعتها بتكون هيدي اسوأ صورة عم يعطوها البعض القلال للتيار…

بالنسبة الي:

التيار شهيد بالجيش اللبناني خسر حياتو دفاعا عن لبنان وصار تحت التراب.

التيار طالب جامعي ضحى بسنين من عمرو كرمال الحرية والسيادة والاستقلال.

التيار عمل تشريعي جدي بمجلس النواب ومشاريع حقيقية بالوزارات، تماما متل ما اشتغل تكتل التغيير والاصلاح برئاسة الجنرال وتكتل لبنان القوي ورئيس التيار جبران باسيل بوزارات الاتصالات والطاقة والخارجية…

التيار انتماء وطني لكل لبنان ووحدة وطنية مع تقديس التنوع وحرص شديد جدا على الشراكة والمناصفة والميثاق الوطني.

التيار فكر منفتح ودولة مدنية علمانية وقانون موحد للأحوال الشخصية.

التيار نقاش علمي ومنطقي بالفيدرالية وغيرها، مش تأييد او رفض عن تعصب او جهل.

التيار تقبّل للآخر و تفاهمات وطنية مع تنافس سياسي مشروع وقوي لكن تحت سقف الاخلاق.

التيار ناشطين بيعطو المثال لغيرن بالآدمية والذكا والالتزام، مش مجموعة شتامين ضد غيرن وبحق بعضن على وسائل التواصل كل النهار والليل وآخر شي بيحردو وبيصورو بطاقات مخزقة او بيكتبو بيانات استقالة وبيوزعوها قبل ما يرجعو يغيرو رأين بعد فترة.

هيك فهمت العونية من اول ما شفت العماد ميشال عون عالتلفزيون وكان عمري 9 سنين بأول عرض عسكري للجيش اللبناني بعيد استقلال 1988 اول ما صار رئيس حكومة.

وهيك فهمت التيار من 1998، تاريخ اول نشاط شاركت فيه بالجامعة ضد الاحتلال، وكانو القوات والكتائب وغيرن عم يحرضو الناس للمقاطعة نكاية بالتيار مع انو الهدف كان محق ومشترك.

وهيك فهمت التيار من 20 سنة بصوت الغد وصوت المدى والOTV…

تيبقى التيار، خليكن على مستوى ميشال عون…

هيدي هيي الخلاصة… وهيدا هوي العنوان.

خاص-باسيل في منزل الخازن…اليكم التفاصيل

أفاد مراسل موقع “قضاء جبيل” عن لقاء بين “التكتل الوطني المستقل” ورئيس التيار الوطني الحر النائب جبران باسيل، في دارة النائب فريد هيكل الخازن في جونيه، مساء اليوم الثلثاء عند الساعة الثامنة مساءً

بعد تعرّضه للاعتداء الجنسي والابتزاز… قاصر ينتحر!

أعلنت المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة، أنه “بعد حملة التّوقيفات التي نفّذها مكتب مكافحة جرائم المعلوماتية وحماية الملكيّة الفكريّة في وحدة الشّرطة القضائية، بحقّ كل من ثبُت تورّطه بقضيّة اعتداءات جنسيّة على قاصرين، توافرت معطيات لدى والد القاصر (ع. ر.) الذي انتحر بتاريخ 1-5-2024، حول حادثة انتحار ابنه”.

وأضافت المديرية في بلاغ: “من خلال المتابعة والتّحقيقات التي قام بها المكتب المذكور، تبيّن أن القاصر كان قد تعرّض للاغتصاب من قبل ع. ك. (من مواليد عام 1979، لبناني) ملقّب بـ “APPO” يملك محلّاً للألبسة في برج حمّود، وكان الضّحيّة قد تلقّى ثلاث رسائل صوتيّة عبر تطبيق “WhatsApp” تضمّنت تهديدات أرسلها رفيقه القاصر (ع. ر.) لبناني بواسطة جهاز خلوي عائد لقاصر ثالث يُدعى (م. ج.). وأن (ع. ر.) الأخير هو من استدرج رفيقه (ع. ر.) الضّحيّة إلى محلّ الألبسة، وذلك بعد أن تعرّض سابقاً، بدوره، للاغتصاب والابتزاز من قبل شخص يدعى (ب. ن.) ملقّب بـ “STEVEN”، وأيضاً من قبل “APPO”، وأن من استدرجه لذلك هما القاصران (م. ح.) سوري الجنسية و (م. أ.) تركي الجنسية، اللّذان يعملان في محلّ الألبسة العائد لـ “APPO”. كذلك تبيّن أن الضّحيّة (ع. ر.) كان قدّ تعرّض للابتزاز مِن قِبل الملقّب بـSTEVEN”.

وأكدت أنه “تمّ توقيف كل من ورد اسمه أعلاه، باستثناء (ب. ن.) الملقّب بـ “STEVEN”، الموجود خارج البلاد، والذي عُمِّم بلاغ بحث وتحرٍّ بحقّه. وأودع الموقوفون القضاء المختص، بناءً على إشارته”.

error: Content is protected !!