20.2 C
Byblos
Monday, December 22, 2025
بلوق الصفحة 704

أفضل القرى السياحية في العالم…بلدة لبنانية تفوز بـ”لقبٍ عالمي”:من هي؟

فازت بلدة دوما اللبنانية – قضاء البترون، بلقب إحدى أفضل القرى السياحية في العالم لعام 2023.

وأشارت وزارة السياحة في بيانٍ لها إلى أنها “كانت رشحت دوما إلى جانب 260 بلدة ترشحت من حول العالم”، لافتة إلى أنه “تمت تسمية القرى الفائزة خلال الجمعية العامة لمنظمة السياحة العالمية التي انعقدت في سمرقند في أوزبكستان”.

وختمت الوزارة: “إنجاز جديد في السجل السياحي للبنان، بلدة دوما التي تملك تاريخاً عريقاً وتراثاً ثقافيا ومعمارياً مميزاً، على خارطة السياحة العالمية”.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Ayla By Ayloul (@ayla.byblos)

ملكة جمال لبنانية تتعرض للضرب من قبل زوجها.. والجيران يتدخلون لإنقاذها

سمع سكان مبنى تقطن فيه ملكة جمال سابقة وزوجها، صراخ وبكاء، تبين أنه صادر من الحسناء التي كان شريك حياتها يلقنها درساً بالألعاب القتالية، ولم تعرف ما هي أسباب الشجار، الذي دام لأكثر من ساعة، وفجأة غادر الزوج مسرعاً المنزل.

وحين اتصل أحد جيران الجميلة بالقوى الأمنية، قالوا له إن الشكوى يجب أن تأتي من أصحاب العلاقة، في حال وجود عنف أسري.

في اليوم التالي عاد الزوج إلى المنزل، ويبدو أنه قام بمصالحة الملكة، بعد العراك الذي نشب بينهما، والغريب أنها شوهدت تخرج معه عند ساعات المساء، وهي بكامل أناقتها، وكأن جولة الملاكمة لم تكن قبل ليلة.

المعلومات تقول إن الملكة هادئة جداً، أما زوجها فهو عنيف وغير مسؤول عن تصرفاته.

 

View this post on Instagram

 

A post shared by Ayla By Ayloul (@ayla.byblos)

“اللي استحوا ماتوا”.. خلاف بين إعلاميّة ومديرة قسم الأخبار يشعل مواقع التواصل الاجتماعي!

 

نشرت الإعلامية نيكول الحجل عبر منصّة X تغريدة تتعلّق بالحرب في غزّة جاء فيها: “ليس هناك ما يغفر للإسرائيليّين ما فعلوه ويفعلونه بغزّة.
‏ولكن،
‏لقد خاضت «حماس» حرباً بدأتها بقتل المدنيّين وخطفهم، وفي حربها زجّت مدنيّي غزّة دون أن توفّر لهم أيّاً من شروط حرب لا يخطىء إلاّ الأبله في افتراض قسوتها الاستئنائيّة. فهي لم تبنِ ملاجىء وتحصينات، وهذا رغم أنّها السلطة الوحيدة هناك منذ 2007، ورغم الحروب الكثيرة التي خيضت قبلاً بينها وبين إسرائيل، بل رغم إعلاناتها المتواصلة عن أنّها ستحرّر الأقصى.
‏ولم يكن هناك أيّ إعداد اقتصاديّ تفرضه مواجهة بلغت في جذريّة قطعها مع الدول المانحة ما بلغته «طوفان الأقصى». ونعرف أنّ الاتّحاد الأوروبيّ الجهةُ الأساسيّة المانحة لغزّة، كما أنّ أكثر من ثلاثة أرباع العائلات الغزّيّة يتلقّون معونات غذائيّة ونقديّة من المنظّمات الدوليّة.”
لترد عليها مديرة الأخبار والبرامج السياسية في قناة “الجديد” مريم البسام  كاتبةً: “هيك اراء ليه ما بتبثيها مباشرة من الكنيست او من القناة الرابعة او ١٤ فيه كتير ارقام.
‏لكن ، حتى الاعلام العبري عندو شوية نقد لبطش اسرئيل بالشعب الفلسطيني،يا عمي كيف الكن قلب ما تشوفوا بعين الحق.
‏من ٧٥ سنة والفلسطيني المسلم والمسيحي تحت التعذيب.
‏من صلبوا كل نبي .. صلبوا الليلة شعبي”
ممّا دفع الحجل للرد بحزم عليها: “حازم صاغية كتب في مقاله الذي نشرته في تغريدتي السابقة: “لا يخطىء الا الأبله في افتراض قسوة اسرائيل الاستثنائية”
‏انا سأستخدم مقولته بتصرّف: “وحده الأبله يعتبر كل تقييم موضوعي لقساوة إسرائيل واجرامها عمالة”
‏ليتكِ تتعظين مما تعرضتِ له سابقاً من تخوين من قبل الجمهور الذي تحاولين استرضاءه.
‏اللي استحوا ماتوا.”
الأمر الذي أثار إمتعاض البسّام فردّت:”اذا بيديرك حازم صاغية انا ما الي مشغّل.
‏مشغلِي ضميري ووطني، ومش انا الي باخد مواعظ منك ،وما بتحكي معي بلغة ” البلهاء”
‏سبق وخُونت قبلك من جمهور الممانعة وسوّيت كرامتي مع اولادي بالارض،انما عندما يتعلق الامر بوطني وعدّوي فالامر محسوم.
‏اخرجوا من هذا الغل
‏قرفتونا بحجة انكم صحافة”

طوباوي جديد من لبنان

انعقد المؤتمر اللاهوتي الخاص بالدارسة وبالتصويت لتثبيت اعجوبة المكرّم البطريرك اسطفان الدويهي الاهدني في سبيل تطويبه.

وقد تم  تثبيت اعجوبة الشفاعة وتمّت الموافقة على اعلان البطريرك الدويهي طوباويًا على مذابح الكنيسة المارونية، بانتظار قداسة البابا فرنسيس إعلان مرسوم التطويب وعيد المكرم الإهدني وتاريخ الإحتفال بالتطويب.

خاص-بالصور:ميشال كليمنصو فرح رئيساً بالتزكية لنادي الشبيبة العاملة بلاط…العتيّق: باقٍ على العهد والوعد

جددت الجمعية العمومية لنادي الشبيبة العاملة في بلاط قضاء جبيل الثقة برئيس النادي الحالي ميشال كليمنصو فرح لولاية ثانية على التوالي بالتزكية وبإجماع بحضور رئيس بلدية بلاط قرطبون ومستيتا عبدو بطرس العتيّق .

وجّه فرح في كلمته الشكر للحضور على ثقتهم ودعمهم واعداً بتحقيق المزيد من الإنتصارات بالتعاون بين اعضاء اللجنة الإدارية والجمعية العمومية وأهالي البلدة وعلى رأسهم رئيس البلدية عبدو العتيق الداعم الأول للنادي والرياضة ولشباب البلدة .

بدوره أشار العتيّق في حديث خاص لموقع “قضاء جبيل ” الى انه من دون رياضة لا حياة و وعد رئيس النادي ابناء البلدة بأنه باقٍ على العهد والوعد

وأكد العتيّق “ان الزمن الجميل لبلاط عاد” بالفوز ببطولة لبنان للدرجة الثانية وانتقال الفريق الى مصاف الدرجة الأولى وهو من بين الأندية القوية التي تتنافس على لقب البطولة للعام ٢٠٢٣ – ٢٠٢٤ آملاً إحراز النادي لقب بطل لبنان، ووعد بعدد من المشاريع السياحية والإنمائية المستقبلية وان يأتي العام المقبل ويكون للنادي ملعباً مقفلاً لممارسة النشاطات الرياضية في فصل الشتاء ،وملعباً للكرة الطائرة الشاطئية .

وشدد العتيّق على اهمية التكاتف والتضامن والصمود لاجتياز المرحلة الصعبة التي تمر على وطننا وان تبقى شعلة الامل مضاءة”، مؤكدا “ان لبنان لن يموت”.

وختم قائلاً : “مهما بلغت الصعاب واشتدت الازمات انا ملتزم بما وعدت به والى جانب أبناء بلدتي في جميع الظروف .

ما هي الآلية الّتي من الممكن اتّباعها في النشر لحماية الحسابات؟

كتبت الزميلة جويل حبيب في موقع الLBCI

كثر الحديث في الآونة الأخيرة عن إمكانية التّلاعب على الخوارزميات الّتي تقف حاجبةً للمحتوى المتضامن مع القضيّة الفلسطينيّة وما يجري مؤخراً من أحداث فظيعة في غزّة نتيجة الحرب الفلسطينيّة-الإسرائيليّة، بينما تسمح بانتشار المحتوى الداعم للعدو الإسرائيلي على نطاق واسع.

ومن هنا وجب السّؤال: هل فعلاً يمكن التّحايل على الخوارزميات والمضي قدماً في النشر؟

وفي مقابلة مع المتخصّص في مواقع التّواصل الاجتماعي د. حسن يونس تحدّث لموقع الـLBCI، موضحاً “أنّنا في مرحلة الثّورة الصناعية الرابعة أي ثورة مواقع التواصل والهواتف الذكية والحوسبة السّحابية، حيث دخل على الخوارزميات ما يسمّى بالداتا الكبيرة الّتي تعمل على تغذية الآلة لكي يتكوّن ما هو معروف بالـLearning Machine. وبالتّالي أصبحت قدرات الخوارزميات أكبر في عمليّة رصد بعض أنماط التّصرف الّتي يقوم بها رواد وسائل التّواصل الاجتماعي.”

وتابع بالقول إنّ “ذلك لا يعني أنّه لا يوجد بعض الطرق للتّحايل على هذه الخوارزميات الّتي تختلف من منصة إلى أخرى، ومن شأنها التّقليل من خطر الرصد، وقد تتمثّل باستخدام الهاشتاغ بشكل خفيّ أو هاشتاغ لا يدل على الصورة المستعملة أو على النّص المكتوب، كذلك استخدام صور لا علاقة لها بالمضمون، وأخيراً الكتابة بطريقة متقطّعة أي زيادة فواصل أو نقاط وحتّى حروف إضافية للكلمة.”

وأضاف: “لكن هذه الحيل يمكن ممارستها فقط في حسابات الأشخاص والحسابات الصّغيرة، بينما يصعب على المحطات الإخبارية الموجودة بقوّة على المنصات الرّقمية أنّ تطبّقها كونها تمارس الدّقة في نشر المعلومات وبالتّالي لا تستطيع اللّجوء إلى مثل هذه الأساليب“.

وأوضح أنّ “الكتابة بطريقة متقطّعة قد تؤدي أيضاً إلى تغذية الخوارزميات وبالتّالي رصد هذه الكلمات الجديدة والفشل بالتّحايل عليها. وذلك لأنّ تركيبة الخوارزميات تسمح بتعليمها كل ما هو جديد وبالتّالي عندما تتلقّى الأمر برصد هذه المفردات الجديدة ستقوم بذلك”، مشدّداً على أنّ “أي صورة أو مقطع فيديو نقدّمه للخوارزميات تستطيع رصده ولديها القدرة على التحقّق منه ومن ثمّ إعطاء إنذار وبالتّالي إزالته.”

ما هي الآلية الّتي من الممكن اتّباعها في النشر لحماية الحسابات؟

 وأشار د. يونس إلى “أنّ كل منصّة إلكترونية تختلف في خوارزمياتها عن الأخرى، فخوارزميات منصّة “اكس” مثلاً تختلف عن خوارزميات “ميتا”، وأكبر دليل على ذلك مرونة منصّة “أكس” في التّعامل مع المنشورات الداعمة للقضيّة الفلسطينيّة رغم مطالبات الاتحاد الأوروبي إيلون ماسك في التشدّد أكثر في إدارة صانعي المحتوى على منصّته، كما لم يتمّ حظر أي هاشتاغ يتعلّق بغزّة. بينما تمّ حظر أي محتوى يتضمّن كلمة “طوفان الأقصى” مثلاً على المنصات الّتي تملكها شركة “ميتا” وذلك بهدف تحفيز بقيّة الهاشتاغ المتعلّقة بالعدو الإسرائيلي. وبالتّالي، فإنّ التواجد على هذه المنصّات سيكون مختلفا تماماً، والمحتوى الذي يتمّ نشره على “اكس” لا يمكن نشره على منصتي فايسبوك وانستغرام“.

أمّا في ما يتعلّق في عمليّة حماية الحسابات وخاصّة الكبيرة منها، فشدّد د. يونس على “أهميّة معرفة السّياسات الواضحة لكل منصّة”، لافتاً إلى أنّ “المستخدم على المنصّة الالكترونية هو بمثابة مستأجر أيّ أنّه لا يملك هذه المنصّة، وبالتّالي يجب أن يتعامل معها بحذر وأنّ يتبع المحاذير بطريقة ذكيّة، قد تتمثّل بعدم استخدام بعض الهاشتاغز، وعدم استعمال تعابير فيها معاداة للسّاميّة.”

وفي حال إغلاق الحساب، يمكن للفرد اللّجوء لما يسمّى بالـCostumer Support  أو دعم الزبائن خاصّة إذا كان الحسابVerified حيث يمكن الاستئناف واسترداد الحساب. موضحاً أنّه في أغلب الأحيان لا تقفل الحسابات مباشرةً إلا بعد أكثر من إنذار يتلقاه المستخدم“.

وختم د. يونس بالقول: “يجب على المستخدمين معرفة أن الخطر كبير، لأنّه من الممكن اعتبار ما نشر بنظر “ميتا” فيه معاداة للسّاميّة ويتعارض مع القوانين الصّارمة في الاتّحاد الأوروبي.

 

بالفيديو-تحدٍ غير عادي…”مواطن يسبح في السيول التي غمرت الشوارع بسبب الأمطار الغزيرة”

مواطن يسبح في المياه على الطريق  والشوارع تغرق بالمياه على إثر الشتاء الغزير الذي هط

بالفيديو: معرض الكتاب في الفورم يغرق بالمياه

اخترقت الأمطار الطوفانية معرض الكتاب في “الفورم دو بيروت”، ما أدّى إلى تضرّر المعرض والكتب المتواجدة فيه.

وسارع المتواجدون لإزاحة الكتب من المكان حيث كان تدفق المياه هائلاً

القلق من الحرب يتزايد… فهل علينا أن نخزّن المواد الغذائيّة؟

تتسارع الأحداث والتطوّرات عقب عمليّة “طوفان الأقصى”، وسط خشية من دخول لبنان بشكلٍ مباشر في الحرب. إلا أنّ هذا القلق لم يبلغ حدّ الهلع، فمجمل اللبنانيّين لم يعمدوا بعد إلى التهافت على المحال والسوبر ماركات لتخزين المواد الغذائية.   

هذا السلوك الذي اعتدنا عليه أمام أي أزمة تلوح في أفق البلد، تَظَهّر في عدد من المناطق التي تشهد نزوحًا لأهالي الجنوب باتجاهها. ويشرح رئيس نقابة مستوردي المواد الغذائية هاني بحصلي أنّ السوبر ماركت في هذه المناطق سجّلت ارتفاعًا في نسبة شراء مواد غذائية مقارنة مع مناطق أخرى لا تزال النسبة على حالها، في حين انخفضت النسبة في بلدات جنوبية.

ويُطمئن بحصلي، في حديث لموقع mtv، أنّ “المواد الغذائية متوفّرة في الأسواق والكمّيات تكفي لمدة 3 أشهر، ولذلك لا داعي للتهافت على التخزين”، ملمّحًا إلى صعوبة في استيراد المواد إذا ما فُقدت من الأسواق. ويلفت إلى أنّه لا يمكن إصدار توجيه للمواطنين بعدم تخزين المواد الغذائية لكن على الجميع أن يدرك أنّ هذا السلوك سيؤدي إلى تداعيات سلبية. ويُضيف: “التهافت على تخزين المواد بكميات كبيرة سيحرم عدداً من الناس من الحصول على حاجياتهم، كذلك سيؤدي إلى ارتفاع أسعار السلع”.

لم يرفع المستوردون الأسعار، وفق ما يؤكّد البحصلي، إضافة إلى أنّ الأسواق لم تشهد أصلًا ارتفاعًا في الأسعار.

لم يُخف بحصلي تخوّفه من خطورة الوضع وممّا قد تؤول إليه الأوضاع الأمنية وانعكاسها حتمًا على الأمن الغذائي. وسبق أن نبّهت لجنة الأمن الغذائي في الهيئات الاقتصادية إلى عاملين أساسيين في حال تدهورت الأوضاع الأمنيّة في البلد من شأنهما تعطيل دورة الإنتاج وضرب سلاسل التوريد، وهما عدم القدرة على تأمين المحروقات اللازمة للإنتاج وقطع الطرقات، ما سيؤدي إلى منع وصول المواد الغذائية وغير الغذائية إلى المناطق كافة، فضلًا عن عدم قدرة العمال على الوصول إلى أماكن عملهم في الوحدات الإنتاجية.

حتى الساعة الجميع يُطمئن، لكن متى دخل لبنان رسميًّا الحرب فلا أحد يستطيع حينها طمأنة الناس على مصيرهم. وحتى تبيان الصورة، الأمل معلّق على من بيدهم القرار بألّا يجرّوا البلد إلى آتون الحرب.

error: Content is protected !!