14.9 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 83

خاص-بالفيديو: هذه المرة في جبيل …حوادث الطيران الشراعي لا تنتهي!

أصيب الشاب (ج-ص) بعد سقوطه على صخور الشاطىء في جبيل أثناء ممارسته رياضة الطيران الشراعي Paragliding حيث عملت عناصر الصليب الأحمر على نقله الى المستشفى سيدة ماريتيم .

جورج العلم: أحبّ أن أؤدي ديو مع ملحم زين…وهذا ما قاله عن جورج وسوف!

0

يلفتنا الفنّان جورج العلم مؤخرا على مواقع التواصل الاجتماعي بفيديوهاته التي تتصدّر. جورج الذي يصدح بالاصالة والفرح؛ هو من الأصوات الجبلية التي تحمل بصمة خاصّة في عالم الفن، إذ استطاع أن يكوّن لنفسه هوية موسيقية تميّزه عن غيره، وأن يترك أثراً أينما حلّ بصوته الدافئ وحضوره القريب من القلب.

بين الطرب والشعبي والأغنية الجبلية، رسم لنفسه خطّاً واضحاً يسعى من خلاله إلى تطوير موهبته والارتقاء بفنّه.

في هذا الحوار، يكشف لنا جورج عن أبرز محطّات مسيرته وبصماته الفنيّة.

– بدايةً، أخبرنا أكثر عن بداية مسيرتك الفنيّة…

كانت بدايتي الفنية محصورة مع العائلة والاصدقاء في المناسبات الخاصّة كالأعياد.. وهناك اكتشفت أنّ لديّ موهبة صوتية مميّزة. ومع مرور الوقت، سعيت لتطوير نفسي أكثر، فالتحقت بمدرسة موسيقيّة وتعلّمت أسس الموسيقى، كما عملت على تنمية صوتي من خلال تدريبات الـ”Vocalise”.

– يُقال إن لكلّ فنان لوناً غنائياً يميّزه، فما هو اللون الغنائي الأقرب إلى قلبك والذي تعتبره بصمتك الخاصّة؟

أملك القدرة على أداء مختلف الألوان الغنائية، من الطرب إلى القدود الحلبيّة وصولاً إلى الشعبي..لكنّ أميل أكثر نحو اللون الشعبي المرتّب، إذ أجد نفسي فيه أكثر وأعتبره الأقرب إلى هويّتي الفنيّة.

– أنت معروف بقدرتك على إدخال الفرح إلى قلوب الناس خلال حفلاتك، فما السرّ في هذه الطاقة الإيجابيّة التي تنقلها إلى الجمهور؟

أحرص في حفلاتي دائماً على نشر الفرح بين الناس.

يحمل صوتي دفئاً وحناناً، وفيه بحة جميلة، وأحاول أن أوصل الأغنية بإحساس عالٍ كي تلامس قلوب الجمهور وتجعلهم يعيشون اللحظة بصدق أكبر.

– لو أتيح لك أن تختار فناناً لتقديم “ديو” معه، من سيكون ولماذا؟

أحبّ أن أقدّم “ديو” مع الفنّان ملحم زين، لأنّ صوته جبلي أصيل ويشبه إلى حدّ كبير طبيعة صوتي. كما أنّ أغنياته تحمل رونقاً خاصّاً وتُقدَّم بشكل راقي.

– من بين الفنانين الحاليين والمعاصرين، من الأصوات التي تعجبك وتستمع إليها في يومياتك، ومن هو الفنان الذي يلهمك أكثر؟

أستمع إلى العديد من الفنانين مثل حسام جنيد ووفيق حبيب، لأنّهما قريبان من لوني الغنائي ويشتركان معي في الأسلوب الشعبي والجبلي الممزوج بالعتابا والدبكة. لكن برأيي، النجاح الحقيقي لا يكون بتقليد الآخرين، بل بصناعة شخصية فنيّة خاصّة. لذلك، أحرص على أن تكون لي هوية مستقلة تميّزني، وأتمنّى أن يُقلّدني الناس لا أن أقلّد أحداً.

أركّز كثيراً على الأغاني الطربية، وأحبّ كثيرا أغاني سلطان الطرب جورج وسوف، فهي تمنح صوتي قوّة إضافيّة وتمكّنني من أداء مختلف الألوان الغنائية.

وفي النهاية، سأستمرّ في تطوير نفسي وتعزيز قدراتي، وأسعى بخطوات ثابتة إلى تحقيق أهدافي الفنّية وأطوّر نفسي أكثر فأكثر.

عطل تقني يوقف محتسبية جبيل عن قبض المستحقات منذ أكثر من شهر

يشكو عدد كبير من المواطنين من توقّف محتسبية جبيل عن قبض المستحقات المالية المتوجبة عليهم، بسبب عطل تقني طرأ على نظام المعلومات (“السيستيم”) منذ أكثر من شهر، من دون أن يتم إصلاحه حتى الساعة.

وناشد المواطنون وزارة المالية والجهات المعنية الإسراع في إيجاد حل جذري لهذه المشكلة التي تعوق معاملاتهم اليومية، خصوصاً أن عددا منهم مغتربون يستعدون للسفر ويحتاجون إلى إنجاز معاملاتهم المالية قبل مغادرتهم لبنان.

طريق لبنان مسدود بين موت بطيء وأفق مفتوح على العواصف

لم تكنِ الزّيارةُ الأميركيّةُ إلى بيروتَ تفصيلًا عابرًا في دفترِ المواعيدِ الدبلوماسيّة، بل أشبهَ بجرسِ إنذارٍ دوّى في لحظةٍ حرجةٍ من تاريخِ وطننا المنكوب. فهي لا تُشبهُ ما سبقها، لا في الشّكلِ ولا في المضمونِ، ولا حتّى في تركيبةِ الوفدِ الذي ضمَّ خمسَ شخصياتٍ وازنةٍ من إدارةِ الرئيس ترامب والكونغرس، في دلالةٍ واضحةٍ على أنّ واشنطن رفعت منسوبَ اهتمامها بالملفّ اللبنانيّ، وأدخلتهُ إلى صلبِ أولويّاتِ أجندتها في المنطقة.

ما ميّزَ هذه الجولةَ، في الشكل، أنّ الأميركيينَ اعتمدوا خطابًا صريحًا ومباشرًا، وأحيانًا فجًّا، بعيدًا عن التوريةِ والمواربةِ والرسائلِ المبطّنةِ والمشفّرة. أمّا في المضمون، فقد أعادوا الكرةَ إلى الملعبِ اللبنانيّ من دون أيِّ التباس، على الرغم من القراراتِ المفصليّةِ وغيرِ المسبوقةِ التي اتّخذتها الحكومة. فلا ضماناتَ بانسحاباتٍ إسرائيليّة، ولا بوقفِ الاعتداءات، قبل حسمِ معادلةٍ واحدةٍ عنوانُها نزعُ سلاحِ “حزبِ الله”.

بهذا المعنى، بدا المشهدُ أقربَ إلى صيغةٍ مغلقةٍ، لا تحتملُ التأويلَ. إمّا استجابةٌ كاملةٌ لمطلبِ واشنطن، وإمّا انسدادٌ كاملٌ في كلِّ مسارٍ آخر. إنّه عرضٌ بلا بدائلَ، وخطابٌ بلا هوامشَ، يضعُ لبنانَ أمام خيارٍ واحدٍ لا يقبلُ التعدّدَ في القراءاتِ ولا مساحةً للمناورةِ.

أمّا المفارقةُ الأبرزُ في الزيارةِ، فتكمنُ في ما حملته من عناوينَ مبتكرةٍ لم تعرفها الدبلوماسيّةُ اللبنانيةُ في علاقتها التاريخيّة مع الدولة العُظمى. فمن مقترحِ إقامةِ منطقةٍ اقتصاديةٍ حدوديةٍ كبديلٍ عن المنطقةِ الأمنيةِ العازلة، تُستدرَجُ إليها الاستثماراتُ الخليجيّة وتُفتحُ من خلالها أبوابُ العملِ أمامَ الجنوبيّين، إلى طرحِ معاهدةٍ دفاعيةٍ مع واشنطن تُسوَّقُ كضمانةٍ لحمايةِ التنوّعِ الدينيّ في لبنان، تجلّى الأمرُ وكأنّه انتقالٌ إلى لغةِ الإغراءِ.

لكنّ هذه الوعودَ، مهما بلغت جاذبيّتُها، لم تنجح في حجبِ التبايناتِ التي طغت على اللقاءاتِ في بعبدا، كما في السرايا وعين التينة، بين ما تطالبُ به بيروت وما تُصرّ عليه واشنطن.

وقَبْلَ اختتامِ الوفدِ الأميركيّ زيارته، كانت الصورةُ الراهنةُ للمواقف قد تبلورت. فقد نسَفَ “حزبُ الله” مبدأَ “خطوةٍ مقابلَ خطوةٍ”، وأعلن جهارًا أنّه لن يتخلّى عن سلاحِه، فيما تُصِرُّ إسرائيلُ على أنّها لن تُقدِمَ على أيِّ إجراءٍ تنفيذيّ قبل تجريدِ الحزبِ من سلاحِه. وفي قلب هذا التناقض، تتمسّك الحكومةُ اللبنانيّةُ بقرارها حصرَ السلاحِ بالشرعيّةِ، وعدم العودةِ إلى حالةِ المساكنةِ مع سلاحِ “حزبِ الله”، فلو خالفت ذلك، ستفقدُ مبرّراتِ وجودِها، وكلَّ أملٍ في بناءِ دولة، وما حظيت به حتّى الآن من ثقةٍ ودعم على المستويين الداخليّ والخارجيّ.

هكذا، جرى تثبيتُ حلقةٍ مفرغةٍ قديمةٍ ـ جديدة، تُعيدُ لبنانَ مرّةً أخرى ساحةً لتعقيداتٍ هائلة، وعنوانًا لأزمةٍ مفتوحةٍ على كلِّ الاحتمالات.

وها نحن أمام مأزقٍ ثلاثيِّ الأطرافِ، لا يُفتَحُ إلاّ على مآلاتٍ أشدَّ خطورةً، ومحكومٌ بالتعسُّرِ لا بالانفراجِ. ولن تكونَ الجلسةُ المرتقبةُ لمجلسِ الوزراءِ مطلعَ أيلولَ، المخصّصةُ لمناقشةِ خطةِ الجيشِ حول حصريةِ السلاحِ، سوى محطةٍ إضافيةٍ في مسارٍ متعثرٍ، يعكسُ عمقَ الانقسامِ الداخليِّ والتبايناتِ مع الضغوطِ الخارجيةِ.

هَذا النفقُ المظلمُ يفتحُ البابَ أمام أبعادٍ متأزّمةٍ محتملةٍ، قد تسلك أحدَ شكليْنِ: إمّا تصعيدٌ إسرائيليّ مستبعد عبر رفعِ مستوى الضغوطِ العسكريةِ، وتكثيفِ الغاراتِ، وربّما استهدافِ المستوى السياسيِّ في “حزبِ الله”، أو تصعيدٌ متوقَّع من جانبِ الحزبِ، موجّهٌ نحو الحكومة، بعد أن أُغلقَ أمامَه بابُ الحربِ غيرِ المتكافئةِ مع إسرائيل، وقد باشرَ فيه بشكلٍ سافرٍ.

وفي حالِ حصولِ التفاقمِ الداخليِّ، فقد يتحرّكُ بينَ حدّيْنِ: إمّا إحداثُ فوضى داخليّةٍ، أو الانزلاقُ نحو صداماتٍ – هل تبقى سياسيّة – في وجهِ الحكومةِ التي صنّفها الحزبُ “حكومةً معاديةً”، “متخوِّفًا” مِمّن هم على رأسِ السلطةِ التنفيذيّةِ من “جرِّ لبنانَ إلى حربٍ أهليّةٍ” و” زجّ الجيش الوطنيّ للوقوف بوجهِ أهلِه وشعبِه…”رغمَ مشاركتِه فيها.

الثابتُ وربّما الأرجح، وخارجَ أيّ توتيرٍ محتملٍ، هو إبقاءُ الستاتيكو القائمِ في هذه المرحلةِ، بحيث يبقى قرارُ الحكومةِ بشأنِ حصريةِ السلاحِ معلّقَ التنفيذِ، لكنه في الوقتِ نفسه يكرّسُ فكَّ ارتباطِ الدولةِ عن الحزبِ ونزعَ الغطاءِ الشرعيِّ عنه.

في هذا الإطار، تبدو إسرائيلُ أكثرَ ارتياحًا من أيِّ وقتٍ مضى. والأهمُّ بالنسبةِ إليها، أنّ السلاحَ تحوّلَ من مشكلةٍ إسرائيليّةٍ إلى مشكلةٍ لبنانيةٍ داخليةٍ تهدّدُ مسيرةَ الدولةِ ومستقبلَها. لذلك، لا تبدو تل أبيبَ في واردِ الانخراطِ في حربٍ واسعةٍ مع الحزبِ، خصوصًا في ظلِّ انشغالها في “حربِ غزة”، وما دامت ترى خصمَها غارقًا في أزماته.

ويبقى السؤالُ: إلى أينَ؟ جمودٌ طويلٌ قد يرهقُ الدولةَ، تصعيدٌ محتملٌ قد يفتحُ بابَ الانفجارِ، أو صفقةٌ مؤجّلةٌ تنتظرُ مائدةَ المفاوضاتِ الكبرى بين واشنطنَ وطهران، حيث يصبحُ سلاحُ الحزبِ ورقةً في سلّةِ النوويِّ والنفوذِ.

في هذا الانتظارِ المعلَّقِ، يتأرجحُ لبنانُ بينَ موتٍ بطيءٍ وانفجارٍ محتملٍ، كأنَّه يسيرُ على جمرٍ حارِقٍ، لا يملكُ ترفَ الرجوعِ، فهل يكونُ التقدُّمُ خيارهُ المقبلَ؟ مشهدٌ يختصرُه عنوانٌ واحدٌ: طريقٌ مسدودٌ… بأفقٍ مفتوحٍ على العواصفِ.

بالصورة-أمن الدولة يوقف شخصًا يبتز فتيات على “تيكتوك”

صدر عن المديرية العامة لأمن الدولة – قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامة، البيان الآتي:

متابعةً لجهودها في مكافحة جرائم الابتزاز والتهديد، وبعد عمليات رصد ومتابعة دقيقة، أوقفت مديرية بعلبك–الهرمل الإقليمية في أمن الدولة – قسم الاستعلام والتحقيق، اللبناني (ح.د.) الملقب بـ”المقنّع” بتاريخ ٢٦/٨/٢٠٢٥، في محلة النقطة الرابعة – بعلبك، بجرم ابتزاز فتيات ونساء والتشهير بهن عبر تطبيق “تيكتوك” مقابل مبالغ مالية، وعُثر في هواتفه على صور ومقاطع فيديو تعود للضحايا.

وخلال التحقيق، إعترف الموقوف بما نسب إليه، وأُجري المقتضى القانوني بحقه بناءً لإشارة القضاء المختص.

بالصورة-ختم عيادة طبيّة في كسروان بالشمع الأحمر

صدر عن المديرية العامة لأمن الدولة – قسم الإعلام والتوجيه والعلاقات العامة، البيان الآتي:
حرصًا منها على حماية الأمن الصحي وسلامة المواطنين، وبنتيجة الرصد والمتابعة الحثيثة، داهمت مديرية جبل لبنان الإقليمية – مكتب كسروان بتاريخ ٢٠٢٥/٨/٢١، وبمؤازرة مفتشين من وزارة الصحة العامة، عيادة غير شرعية في بلدة عشقوت، يديرها الطبيب (ي.ن.)، وضبطت كميات كبيرة من الأدوية المهرّبة وغير المسجّلة لدى الوزارة، إضافةً إلى أدوية منتهية الصلاحية وتجهيزات طبية غير مرخّصة.
جرى ختم العيادة بالشمع الأحمر، وأُجري المقتضى القانوني بحقه بناءً لإشارة القضاء المختص.

Image

مجلس الأمن يصوّت اليوم على مشروع التمديد للـ”يونيفيل” لمرة أخيرة

يصوّت مجلس الأمن الدولي اليوم على مشروع قرار يمدّد لمرة أخيرة عمل قوة حفظ السلام الأممية في جنوب لبنان (اليونيفيل) حتى نهاية العام المقبل تمهيدا لانسحابها، من دون أن يتّضح حتى الآن موقف الولايات المتّحدة.

وأعلنت الرئاسة البنمية لمجلس الأمن الدولي أنّ جلسة التصويت ستعقد الخميس بعدما أرجئت مرارا.

بعد فاجعة الروشة… بيان للدفاع المدني

صدر عن دائرة الإعلام والعلاقات العامة في المديرية العامة للدفاع المدني البيان الآتي: “انتشلت عناصر من وحدة الإنقاذ البحري ومن مركز رأس بيروت في الدفاع المدني، قرابة الرابعة من بعد ظهر اليوم، جثة رجل مجهول الهوية مقابل شاطئ الروشة. وحضر الطبيب الشرعي والأجهزة الأمنية المختصة لإجراء المقتضى القانوني”.

قتيل في حادث سير

أدى حادث سير على وقع على طريق صريفا – الطويري إلى وفاة مسعف في “جمعية الرسالة للإسعاف الصحي”، الشاب (ع. ع. د.)، من بلدة صريفا.

قرار بخفض عدد عناصر حماية النواب… لهذه الأسباب!

أفادت معلومات mtv بأن قيادة أمن الدولة اتخذت تدابير بخفض عدد عناصر حماية النواب من 4 إلى 3 وذلك بسبب النقص في العديد وكثرة المهمات الموكلة إليها.

error: Content is protected !!