كتب وزير الشباب والرياضة الدكتور جورج كلاس على منصة “أكس”: دُعاءُ وزير …!
صلاةُ الفجر…!
~~~~
١- تَبصَّروا قبلَ أَنْ تَتصَبَّحوا
تَنَوَّروا قبلَ أَنْ تُصَلّوا
تَهلَّلوا قبل َ أَنْ تَتَبَدِّروا
إِنبلِجوا قبلَ أَنْ تَتَشَمَّسوا..!
فشكوى الناس الى اللَّهِ مَهْلَكة
و رَكعَتُهم على خشبة الفقرِ مَقْتلَة
و سَجْدَتُهم على بِساط ِ العَوَزِ بَهْدَلَة..!
صباح الخيرات
رُغْمَ كُلّ الويلات
و جمر النكبات ..!
٢- الشعب يَئِنُ يأساً
لَمْ يبقَ في حَلْقِهِ صوت…
و نحُنُ نَعِنُّ جُبْنَاً
نَختبِئُ من المَوْت…!
الناسُ يشتُموننا
مع كلِّ بَلَعَةِ رِيقٍ…
يقرعون باب السماء
يلوموننا
مع كُلِّ شَهقَةٍ و ذفرةٍ
و يلوموننا مع كلِّ غصَّةٍ و عضَةٍ و شَرْبَةِ ماء..!
٣- كانوا يَدْعونَ لنا
صاروا يَدعونَ عليْنا..!
أهلُنا يلْبِسونَ الرأفةَ
يلومونَ ، لا يحقدون
يَعْتَمِرونَ الرحمةَ
يشفقونَ ، لا يَرْجُمون..
لأنّهم أهلُ طِيبَةٍ وأبناءُ رَجاء..!
٤- نَحْنُ لا نخافُ غَضَبَهم
الهادئ
لأنهم أصحابُ حقّ
و لا نهابُ وَجَعهم
الهادِر
لأنَّهم طَيٍّبون..!
الآن
ما عاد الكلام ينفع؛
هنا ، لا عذاب…
ولا الصُراخُ يُسْمَع؛
هنا ، لا عقاب…
كلُّ هذا لَيْسَ بكبيرِ هَمّ..!
٥- فقط..فقط..فقط..!
تعالوا نخاف و نخاف كثيراً
متى بدأ الناسُ يشكوننا الى الله..!!!”.




يبقى للميلاد بريقه وأمله، فالاستعدادات بدأت باكراً، وكثيرون زينوا بيوتهم منذ الآن وفي جولة سريعة على منتجع “أزوردي” ينبهر المرء من روعة زينة الميلاد التي تخطف الأنفاس وتنشر أجواءًا ميلادية مليئة بالدفئ وسحر هذه الفترة المميّزة من العام التي ينتظرها اللبنانيون والسواح، خاصة من يحب قضاء عيدي الميلاد ورأس السنة في جوّ بارد وطبيعة خلّابة في إحدى أرقى مناطق لبنان.
منتجع “أزوردي” استطاع تثبيت مكانته حيث تم إدراجه على الخارطة السياحة والترويج له محلياً ودولياً ، يتمتع بتصميمه الفريد، وجمال موقعه، بالإضافة إلى تقديم المأكولات اللبنانية الجبلية الشهية التي تُضفي نكهة خاصة على تجربة الطعام.




