توفّي الممثل بطرس فرح الذي عُرف خصوصاً بأدواره في مسرحيّات الفنان زياد الرحباني

توفّي الممثل بطرس فرح الذي عُرف خصوصاً بأدواره في مسرحيّات الفنان زياد الرحباني

وولد عيتاني في بيروت سنة 1941. عمل في الحقل الوطني والقومي منذ مطلع حياته. فشارك في تأسيس نادي رأس بيروت الثقافي والاجتماعي سنة 1963، والنادي الثقافي العربي، ومجلس أمناء المركز الثقافي الإسلامي.
انتخب نائباً عن بيروت في دورة سنة 1996، على لائحة الرئيس الشهيد رفيق الحريري. وكان عضواً في لجنتي الإدارة والعدل، والشؤون الخارجية
أفادت مراسلة موقع “قضاء جبيل” عن وقوع حادث سير مروّع بين عدّة سيارة رباعيّة الدفع وڤان مليئ بالرّكاب على أوتوستراد نهر الكلب بإتجاه بيروت مما سبب بزحمة سير خانقة.
وقد طوّقت عناصر أمنية المكان وعملت آليات عديدة للصليب الأحمر على معالجة الجرحى ونقل المصابين دون معرفة حالة الإصابات. وقد تم تسجيل ٣ قتلى
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) October 29, 2023
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) October 29, 2023
دعت السفارة الكويتية في لبنان، اليوم الأحد، رعاياها الموجودون في لبنان إلى العودة الطوعية إلى البلاد وذلك في تحديث نشرته وزارة الخارجية الكويتية على موقعها الرسمي.
وورد في التحديث: “استنادا إلى بيان وزارة الخارجية الصادر بتاريخ 17 تشرين الأول 2023 والذي يحث كافة المواطنين الكويتيين الراغبين في زيارة الجمهورية اللبنانية إلى تأجيل السفر خلال هذه الفترة، والذي يهيب كذلك بالمواطنين المتواجدين حالياً في لبنان إلى العودة الطوعية إذا لم يكن هناك حاجة ملحة لتواجدهم، في ظل الأوضاع التي تمر بها المنطقة في الوقت الراهن”.
وتابعت: “تدعو سفارة دولة الكويت لدى الجمهورية اللبنانية كافة المواطنين المتواجدين حالياً في لبنان للتواصل معها وتسجيل بياناتهم على هاتف السفارة رقم: (0096171171441)”.
عُثِر على الممثل ماثيو بيري، الذي
اشتهر بدور شاندلر بينغ في مسلسل “Friends” الكوميدي التلفزيوني الأميركي الشهير في التسعينيات، ميتاً عن 54 عاماً في منزله في لوس أنجليس.
وذكرت شبكة “إن.بي.سي” الإخبارية نقلاً عن ممثّل لم تذكر اسمه لبيري، ومصدر بإنفاذ القانون، أنّه عُثِر على الممثل ميتاً بسبب الغرق على ما يبدو في منزله في حيّ باسيفك بالاسيدس.

أطلّت ملكة جمال لبنان لعام ٢٠٠٠ ساندرا رزق برفقة حبيبها روي بو مارون بصورة على إنستغرام لاقت تفاعل الجمهور، وهي على علاقة به منذ حوالي السنتين.
إشارة إلى أن بو مارون كان زوج الإعلاميّة نبيلة عوّاد حيث دخلا القفص الذهبي عام ٢٠١٨ وإنفصلا قبل مرور أقل من سنة على زواجهما.

كشفت جمعية الأرض لبنان في منشور على حسابها عبر فايسبوك، أنه “يجري أعمال شق طريق في بلدة أفقا قضاء جبيل”. وأشارت إلى أنه “في سبيل إنشاء هذا المشروع تقام مجزرة بحق أشجار اللزاب النادرة والمحميّة في لبنان”. وسألت: “هل يوجد رخص قانونية تسمح بقيام هذا المشروع؟ وهل تمّ إعداد دراسة تقييم الأثر البيئي المستوجبة قانوناً لمشاريع شق الطرقات خاصة في منطقة حساسة بيئياً قبل البدء بالتنفيذ؟”. ووضعت الجمعية ما يحصل برسم وزيرَي البيئة ناصر ياسين والزراعة عباس الحاج حسن. |
لم يترك التوتر الامني والجولات العنفية الجنوبية قطاعا الا واصابه في الصميم، وهو حال قطاع تأجير السيارات السياحية، حيث يذكر نائب رئيس نقابة مكاتب تأجير السيارات السياحية جيرار زوين عن الغاء حجوزات خلال شهر تشرين الاول، امتدت الى موسم الاعياد ونهاية السنة الحالية.
ويؤكد زوين لـ”المركزية” ان نسبة الغاء الحجوزات تفاوتت بين ٣٥ و٤٠ في المئة، عازيا السبب الى التوترات الامنية وطلب الدول الاجنبية من رعاياها الموجودين في لبنان المغادرة فورا، كما بالنسبة الى المؤسسات الدولية التي يعمل موظفوها في لبنان وقد انسحب البعض منهم بناء على طلب سفاراتهم وكانوا يستعملون السيارات السياحية من مكاتب السيارات المؤجرة ,اضافة الى القرار الذي اتخذته شركة طيران الشرق الاوسط بخفض عدد رحلاتها والتي تؤثر على حركتنا.
ويوضح زوين ان الخاسر الاكبر في حال نشوب الحرب سيكون القطاع السياحي ومنه قطاع تأجير السيارات السياحية الذي وصلت نسبة تشغيله في فصل الصيف الى ٩٥في المئة وتراجع اليوم الى ما دون العشرة في المئة، معتبرا ان القطاع السياحي انعش الاقتصاد الوطني، وهو قادر في حال اتيح له المجال ان يؤمن دخلا قوميا لا بأس به وانتقال السياح والمغتربين بأفضل وسائل النقل .
وامل زوين ان تعود الامور الى وضعها الطبيعي، لان لبنان لم يعد يحتمل اي انتكاسة تعيده الى الوراء.
أفادت “الوكالة الوطنية للاعلام” ان شخصا أصيب في ساقه بطلق ناري، أمام احدى المدارس في المنية، جراء تلاسن تطور إلى إطلاق نار، ونقل المصاب إلى مستشفى النيني في طرابلس لتلقي العلاج، وحضرت القوى الأمنية الى المكان على الفور وباشرت التحقيق بالحادثة، والعمل جار على تعقب مطلق النار تمهيدا لتوقيفه .
أصيب صبي يبلغ من العمر 17 عامًا بسكتة دماغية حادة وعاش ليروي الحكاية بفضل كلبه البطل.
وفي التفاصيل، استيقظت أماندا وداينز تانر، اللذان يعيشان في سبرينغ بولاية تكساس، على كلبهما بوردر كولي البالغ من العمر عامًا واحدًا في حوالي الساعة 5 صباحًا يوم 26 آب. في البداية تجاهلا الجرو، المسمى أكسل، واعتقدا أنه يريد فقط السماح له بالذهاب الى الخارج وفق ما نقل موقع نيويورك بوست.
وقالت أماندا، 44 عاماً: “لقد كان يرهبني أكثر من المعتاد ليدفعني إلى التحرك”.
واصل الكلب محاولته إيقاظ الزوجين، فنهض داينز من السرير للسماح له بالخروج. لكن بدلًا من الخروج، مشى أكسل مباشرة إلى باب غرفة النوم الأخرى ورفض التحرك.
فتح داينز الباب ووجد ابن زوجته، غابرييل سيلفا، يعاني من سكتة دماغية: كان يتلعثم في كلماته ولا يستطيع تحريك الجانب الأيمن من جسده.
“لقد كان أكسل دائمًا حدسيًا للغاية”، قال سيلفا: “يمكنه معرفة متى يكون هناك خطأ ما – مثل ما إذا كنا نشعر بالإحباط أو التوتر – ويبذل قصارى جهده لإصلاح المشكلة… في ذلك الصباح، لا بد أنه شعر أنني بحاجة إلى المساعدة، لذا أيقظ شخصًا يمكنه المساعدة.”
وتم نقل سيلفا إلى غرفة الطوارئ، ثم تم تحويله إلى أحد المراكز الطبية لتلقي الرعاية المتخصصة من الدكتور صبيح أفندي، جراح الأعصاب واختصاصي السكتة الدماغية بالمستشفى.
وقالت والدته المصدومة إن سيلفا في “سنته الأخيرة من المدرسة… أنا مصدومة، ماذا حدث للتو؟… لم نكن نفكر في الذهاب إلى غرفة غابرييل وإيقاظه. إنه مراهق. كان صباح يوم السبت. ذهبنا إلى الفراش في وقت متأخر”، وأضافت أماندا: “لا نفكر في الذهاب إلى غرفته أيام السبت حتى الظهر”.
وبحلول الوقت الذي رأى فيه الطبيب سيلفا، كان قد فقد كل قدرته على الكلام وكانت يده اليمنى ضعيفة للغاية. خضع الطالب في المدرسة الثانوية لتصوير الأوعية الدماغية، واكتشف الطبيب أنه مصاب بتسلخ الشريان، وهي حالة طارئة تحدث عندما يتشكل تمزق في بطانة الشريان.
وأُعطي سيلفا مخففات الدم لاستعادة تدفق الدم إلى دماغه في أسرع وقت ممكن.
وقال الأطباء إنه إذا حصل على رعاية طبية في وقت متأخر عما حصل عليه، لكان “غير قادر على أداء وظائفه في الحياة”.
وقال أفندي إن أكسل أحدث فارقا “هائلا” في إنقاذ سيلفا من الوصول إلى تلك النقطة.
وأضاف الطبيب: “يتم فقدان ملايين الخلايا العصبية في كل دقيقة تمر خلال السكتة الدماغية، مما يؤثر في النهاية على الكلام والحركة ويمكن أن يؤدي حتى إلى الوفاة، لو لم يقم كلب العائلة بتنبيه والدي غابرييل، ولو لم يحدد والدا غابرييل أعراضه على أنها أعراض سكتة دماغية، لكان من الممكن أن يتأخر وقت العلاج بشدة مما يؤدي إلى نتيجة مختلفة كثيرًا بالنسبة لغابرييل”.
وتابع: “بدلاً من ذلك، غابرييل يمشي ويتحدث ويتطلع إلى إنهاء سنته الأخيرة في المدرسة الثانوية”.
وأمضى سيلفا أسبوعًا في المستشفى قبل نقله إلى مركز إعادة التأهيل التذكاري TIRR، حيث خضع للعلاج الطبيعي والمهني وعلاج النطق. وهو الآن في طور التعافي في العلاج بالعيادات الخارجية – ولديه آمال كبيرة في العودة إلى المدرسة وممارسة كرة القدم في غضون أسابيع.