15.1 C
Byblos
Friday, December 19, 2025
بلوق الصفحة 566

خاص-بالصور:لقاء مؤثر بين ابنة الشهيد باسكال سليمان ووالدتها وجدتها لدى وصولها من اميركا لتكون الى جانب العائلة في وداع والدها

وصلت منذ بعض الوقت ميشيلا البنت الكبرى للشهيد منسق قضاء جبيل في حزب القوات اللبنانية باسكال سليمان الى صالون كنيسة مار جرجس في جبيل قادمة من الولايات المتحدة الأمريكية لتقف الى جانب والدتها والعائلة في وداع الوالد الى مثواه الأخير

وكان اللقاء مؤثر جداً بينها ووالدتها وجدتها حيث تلوا الصلاة لراحة نفس باسكال

بالفيديو: جديد قضية باسكال سليمان… ماذا حصل في أدما؟

في جديد المعطيات حول قضية خطف وقتل منسق حزب القوات اللبنانية في جبيل باسكال سليمان، علم موقع mtv أن السيارة المسروقة التي استُخدمت في العملية كان قد استعملها الخاطفون، صباح اليوم نفسه، في محاولة سرقة سيارة في منطقة أدما، الأمر الذي أظهرته كاميرات المراقبة وتم تأكيده في التحقيقات مع الموقوفين، كما من قِبل أصحاب السيارة التي حاولوا سرقتها.

“القوات”: نستنكر تعرّض مقرّ “القومي” في جديتا لهجوم مسلح

0

أشارت منسقية منطقة زحلة في حزب القوات اللبنانية في بيان الى ان “حزب القوات اللبنانية يستنكر ما تعرّض له مقرّ الحزب السوري القومي الاجتماعي في بلدة جديتا من هجوم مسلح، ومحاولة إلصاق هذا العمل بحزب القوات اللبنانية من خلال تعليق علم حزب القوات على باب المركز.

إنّ مواجهة الفتنة المتنقلة بين المناطق اللبنانية أصبح واجباً علينا جميعًا.

ليس من أسلوبنا في العمل السياسي اعتماد لغة السلاح، لا بل نحن اليوم من أشدّ المعارضين لهذه اللغة، ومن ضحاياها، وآخر ضحية هو الشهيد باسكال سليمان.

نجدّد حرصنا على العيش المشترك في جديتا كما كل قرى قضاء زحلة، ونطالب القوى الامنية بمعالجة الموضوع وتوقيف الفاعلين وتسليمهم الى القضاء المختص وإنزال أشد العقوبات بهم.

جريمة جبيل تثير مخاوف سكانها وتدفعهم للتفكير بـ«الأمن الذاتي»

لم تستقر جريمة خطف وقتل منسق حزب «القوات اللبنانية» في جبيل (شمال لبنان) باسكال سليمان، على إطارها الجنائي، إذ اتخذت طابعاً سياسياً عبر إضاءة «القوات» على «عوامل جوهرية» أدت إلى الجريمة، ويتمثل بعضها «بوجود (حزب الله) بالشكل الموجود فيه» في إشارة إلى سلاحه، و«الحدود السائبة التي حولها الحزب إلى خطّ استراتيجي بين طهران وبيروت»، وسط توتر دفع البطريرك الماروني بشارة الراعي إلى «التروّي وضبط النفس».

وخطف مجهولون القيادي في «القوات» باسكال سليمان مساء الأحد، وأعلن الجيش اللبناني مساء الاثنين، أن خاطفيه قتلوه أثناء محاولتهم سرقة سيارته في منطقة جبيل، وأنهم نقلوا جثته إلى سوريا. وعُثر على الجثة في الأراضي السورية، وتبين أن الضالعين ينتمون إلى عصابة نفذت الكثير من عمليات سرقة لسيارات فخمة في لبنان. وتسلم الجيش اللبناني الجثة من السلطات السورية، ونقلها «الصليب الأحمر» إلى لبنان، حيث نُقلت إلى المستشفى العسكري المركزي للكشف عليها استكمالاً للتحقيقات، على أن تسلَّم إلى ذويه بعد ذلك.

توقيف 9 سوريين

وقالت مصادر قضائية مواكبة للتحقيقات لـ«الشرق الأوسط» إن مديرية المخابرات التي تسلمت الجثة تستكمل تحقيقاتها وجمع الأدلة الجنائية، مشيرة إلى أن القضاء «أعطى تعليمات للأطباء خلال تفقد الجثة وإعداد التقارير الطبية الشرعية، من بينها إجراء صور شعاعية وتصوير (سكانر) لمعرفة ما إذا كانت هناك كسور أو إطلاق رصاص وغير ذلك»، كذلك طلب «تحديد سبب الوفاة وتاريخه».

ونفت المصادر أن تكون هناك لجنة من الأطباء في «القوات» ستشارك في التحقيقات الطبية بالمستشفى العسكري، قائلة إن ذلك «يتعارض بالقانون مع عملنا كأجهزة رسمية»، وأضافت: «عندما ننتهي من عملنا كدولة، وتتسلم عائلته الجثة، عندها تتخذ العائلة القرار الذي تريده لجهة كشف أطباء من القوات على الجثة أم خلاف ذلك».

وبلغ عدد الموقوفين في القضية 9 سوريين، من بينهم اثنان يعتقد أنهما ضالعان مباشرة في عملية الخطف، فيما بينت التحقيقات أن هناك اثنين آخرين ضالعين مباشرة ايضاً وتلاحقهما الأجهزة الأمنية اللبنانية. ونفت المصادر القضائية أن يكون هناك أي لبناني بين الموقوفين.

وزير الداخلية

بالتزامن، نقلت «وكالة الصحافة الفرنسية» عن مصدر عسكري قوله إن السلطات السورية سلّمت أجهزة الاستخبارات اللبنانية ثلاثة من المشتبه بهم في قتل باسكال سليمان. وأشار المصدر القضائي إلى أن الموقوفين «اعترفوا بأنهم ضربوه بأعقاب المسدسات على رأسه ووجهه حتى يتوقف عن مقاومتهم، ومن ثمّ وضعوه في صندوق سيارته (…) ودخلوا إلى سوريا». وأضاف: «عندما وصلوا إلى الأراضي السورية، تبين لهم أنه فارق الحياة».

وقال وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي بعد ترؤسه مجلس الأمن المركزي أنّ جريمة قتل باسكال سليمان «ارتكبها سوريون»، موضحاً أنّ «التحقيقات بوشرت منذ اللحظات الأولى وكل الأجهزة الأمنية والعسكرية تنسّق مع بعضها»، مشيراً إلى أنّ «السيارة المُستخدمة في العمليّة سُرقت من الرابية قبل أيّام». وشدد على أنّ «البلد لا يحتمل مشكلات أكثر مما هو يواجهها، ولا يحتمل فتناً»، داعياً إلى «التعقل والاتكال على الأجهزة الأمنية والقضاء»، وموضحاً: «إننا لن نقبل إلّا بكشف خيوط الجريمة كاملة وإصدار القرار العادل بحق المرتكبين».

إسقاطات سياسية

ولم تبقَ الجريمة التي أثارت ضجة في لبنان، عند إطارها الجنائي بمعزل عن الإسقاطات السياسية، وأكدت الدائرة الإعلاميّة في حزب «القوات اللبنانية» أنّ «التحقيق في جريمة قتل الشهيد باسكال سليمان يجب أن يكون واضحاً وشفافاً وعلنيّاً وصريحاً ودقيقاً بوقائعه وحيثيّاته، وحتى صدور نتائج هذا التحقيق نعد أنّ باسكال سليمان تعرّض لعملية اغتيال سياسيّة».

وتحدث «القوات» عن عوامل جوهرية وأساسية أدت إلى عملية الاغتيال، يتمثل أولها بوجود «حزب الله» «بالشكل الموجود فيه بحجة ما يسمى مقاومة أو حجج أخرى، وهذا الوجود غير الشرعي للحزب أدى إلى تعطيل دور الدولة وفعالية هذا الدور، الأمر الذي أفسح في المجال أمام عصابات السلاح والفلتان المسلّح». وأضاف: «المشكلة الأساس إذن تكمن في جزيرة (حزب الله) المولِّدة للفوضى، وما لم يعالَج وضع هذه الجزيرة، فعبثاً السعي إلى ضبط جزر الفلتان. فهذه العصابات موجودة ولكنها تتغذى من عامل تغييب الدولة».

أما العامل الثاني بحسب «القوات»، فيتمثّل «في الحدود السائبة التي حولها (حزب الله) إلى خطّ استراتيجي بين طهران وبيروت تحت عنوان وحدة الساحات فألغى الحدود، وما لم تُقفل المعابر غير الشرعية وتُضبط المعابر الشرعية فستبقى هذه الحدود معبراً للجريمة السياسيّة والجنائيّة وتهريب المخدرات والممنوعات، وبالتالي مَن يُبقي الحدود سائبة و(فلتانة) هو المسؤول عن الجرائم التي ترتكب إما بشكل مباشر أو بشكل غير مباشر».

أما العامل الثالث فيتمثّل حسب «القوات» في «خصي» إدارات الدولة القضائية والأمنية والعسكرية وغيرها «من خلال منعها من العمل في مناطق معينة، أو في قضايا معينة، أو في أي أمر يتعلق بأي شخص ينتمي إلى محور الممانعة».

وأكدت أنّها «تنتظر انتهاء التحقيق وبأسرع وقت لتبني على الشيء مقتضاه، ولكنها في الوقت نفسه تدعو اللبنانيين إلى مواصلة النضال سعياً إلى إنهاء مسبِّبات الاغتيال والجرائم على أنواعها، الأمر الذي يستحيل تحقيقه إلا من خلال العبور إلى الدولة الفعلية التي تبسط فيها وحدها سيادتها على كل أراضيها، والتي لها وحدها حصرية السلاح، وليس محرَّماً عليها لا الدخول إلى أي منطقة تريد، ولا التحقيق في أيّ أمر تريده».

الراعي

في غضون ذلك، دعا البطريرك الماروني بشارة الراعي إلى ضبط النفس، والتقى قائد الجيش العماد جوزيف عون، كما التقى عضوي تكتل «الجمهورية القوية» النائبين زياد حواط وملحم رياشي لمتابعة قضيّة سليمان. وقال الراعي في بيان: «في هذا الظرف الدقيق والمتوتر سياسياً وأمنياً واجتماعياً ندعو إلى التروي وضبط النفس، طالبين من القضاء والقوى الأمنية القيام بالواجب اللازم وإنزال أشد العقوبات بالمجرمين، ونطلب من وسائل الإعلام مشكورة عدم إطلاق تفسيرات مغلوطة وتأجيج نار الفتنة».

ودان عضو «اللقاء الديمقراطي» النائب مروان حمادة، الجريمة، آملاً أن «تكشف ملابسات هذه الجريمة بالكامل وجلاء الحقيقة»، ومشدداً على أنه «لم يعد جائزاً أن تكون هناك أي قطبة مخفية أو علامات استفهام، بل أن تظهر الحقيقة كاملة». وتمنى أن «تكون الدولة وحدها دون سواها، من يحفظ الأمن والاستقرار وتعزيز دورها وحضورها، لأن تجارب الماضي علمتنا الكثير منذ منتصف السبعينات إلى اليوم، فلا مجال إلا بسلاح شرعي واحد، ودولة مركزية ومؤسسات وإدارات تابعة لها، ليكون لنا بلد يحلم به الأبناء والأحفاد، فهذه الجرائم التي تتوالى فصولها تعيدنا إلى حقبة الماضي، وبالتالي لا أحد يريد الحرب».

باسكال يتمتع بحكمة سليمان ..الشهادة الحقيقية والوسام على صدر الوطنية

ووجدتُ التعابير إلى رفعة الأوصاف تتسامق،ورأيتُ الأضداد في وداع الشهيد تتعانق،وراحت الأقلام على صفحات المجد تتسابق، وإذا بقلمي يسيل دمعاً لا مداداً، وإذا بعواطفي تكتسي معانيها حداداً، وإذا بدروبي ترتدي أجواءها حداداً. وأما انتظار العودة ففي ٱتون الخيبة احترق،والمغدور في بركان الأذيّة غرق،والفرح باللقاء وسط غصّات الفراق اختنق.

وكان الخبر المفجع وكان الغياب الموجع، وسيطرت مشاعر الألم وإنقطعت حبال الأمل …واستشهد باسكال الذي كان وديعاً كما الحمل.

وكنا قد التقيناه ، نحن الذين نعتنق القيم الإنسانيّة، ونعشق الواحبات الإجتماعيّة، حيث كنا نشارك في مأتم في “الخاربه”المجاورة،هو يتقبّل مع أهل الفقيد التعازي ونحن نقدمّها، وغادر مجلس العزاء قبلنا بدقائق،وغادرْنا بعده وربما كنا لنغادر معه!! وكما بين الموت والحياة لحظة فبين القدر والغدر جريمة…!!!

وكلّ ذلك جرى، حيث “نامت نواطير مصر عن ثعالبها” في غياهب الأوضاع المتسيّبة وفي أحضان الدولة المغيّبة،لا بل في خضمّ الفراغ في الرئاسة، وفي زمن العقم في السياسة ،حيث الشعب يعيش في تعاسة،وبينما البلد يتعرّض لإنتكاسة إثر إنتكاسة ،والبعض الى الحرب تشدّهم الحماسة.

وهنالك على تلك الدرب التي تتلألأ بالجمال وسط الطبيعة الرائعة، وحيث يقصد الناس ذلك النبع كي يرتوون من مياهه الصافية،وبين الخاربة وحاقل امتزجت مياه “نبع حاقل” النقية بدماء ،”باسكال “الذكية، واستحالت لذاذة عسل ميفوق مرارة،وذلك العسل الذي يجنى من رحيق أزاهيرها، ذاق طعم الشهادة في أرض تعبق بأريج الشهادة وعبيرها..

وهوى الطود على الطود، وسكن الحزن والأسى كل من رافق الراحل أو عرفه، من عائلته الى بلدته فالجوار، وهذا فضلا عن رفاق دراسته، وزملائه في العمل،ورفاقه في الحزب من رئيس ومحازبين، ونوّاب وموظفين، وكل هؤلاء أجمعوا على نبل ذلك الإنسان وطيب مزاياه وراحوا بثقة العارف يشهدون، والأخصام قبل الحلفاء على ذلك يؤكدّون، فباسكال سليمان ومن خلال مسيرته الغنيّة والقصيرة، تمتّع بحكمة سليمان، وامتلا بإنسانية الإنسان، هو الذي تربّى ونشأ في حمى سيدة إيليج لا غرابة ان عبق بالإيمان، ومن صخور ميفوق أخذ الصلابة والعنفوان، واتخذ من الشهامة والكرامة لحياته العنوان، وسعى مع أهله وأترابه ورفاقه من أمثاله الى الحفاظ على سيادة وحرّية واستقلال لبنان. فسار على طرقات الكفاح، وتميّز باعتماد نهج السماح، وتعملق بإعتناق مبدأ الإنفتاح، واشتهر بحسن تدبير الأمور، وعمل مع الصادقين على مدّ الجسور، و لم يستسلم للأحقاد أو يعمل على نبش القبور، فغدا من الذين كما يكبرون بأحزابهم تكبر بهم أحزابهم.

وان لم نكن من المنتمين الى حزبه، لكن وكإبن عائلة عريقة من “جبيلن”ا وأصيلة في جبلنا، نتشابه في الأخلاقيّة والوطنيّة في التربية والٱدميّة، نعم من مدرسة أولئك الذين لا يستقوون برفع أصابعهم، وتعود لهذا الوطن وفقط مراجعهم، وينشدون السلام في مواضعهم، ووجع الناس من مواجعهم،ويذرفون الصدق من مدامعهم، ومن تلك”الجبال الشمّ،أوكار النسور”منابعهم.

فأمام هول المصاب وألم الغياب، نقول لأولئك المجرمين، الذين لا دين لهم ولا وطن لهم ولا عائلة لهم ولا ربّ لهم….بأنه ومهما تعدّدت الروايات وإختلفت البيانات، وقد تتبدّل وفقاً للمصالح أوالغايات، أو تبعاً لخدمة بعض السياسات،فالويل الويل لكم يا أبناء الأفاعي… فنحن نتكّل على صحوة الضمير وبالرب نستعين ونحن نعيش الشكّ على طريق اليقين،وان لم تتمكّن الدولة من المحاسبة فالحساب عند رب الحساب.

وبينما يرتقي باسكال سليمان الى سموّ الشهادة الحقيقيّة، نفاخر به وساماً على صدر الوطنية.

الى عائلته وأهل بلدته وبلاد جبيله والى حزب القوات اللبنانية والى سعادة النائب زياد الحواط والأقارب والأصدقاء لا بل الى كل اللبنانيّين الصادقين. نتقدّم وبإسم جميع الوطنيّين الشرفاء بأسمى ٱيات العزاء

سائلين له الراحة في السماء ولهم من بعده طول البقاء.

خاص-بالصور:حادث سير على أوتوستراد جبيل تسبب بوفاة شخصين

أفاد مراسل موقع”قضاء جبيل” عن وقوع حادث سير منذ بعض الوقت على المسلك الشرقي لاوتوستراد جبيل في محلة حالات حيث ارتطمت سيارة من نوع تويوتا Yaris تقودها الفتاة ب .هـ وهي في العقد الثاني من العمر ، بالحاجز الحديدي لاحدى محلات بيع قطع السيارات في المحلة مما ادى الى وفاتها ووفاة احد الاشخاص مجهول الهوية لم يعرف اذا كان معها في السيارة او واقفا على الطريق العام

وقد عملت عناصر الدفاع المدني على سحب جثة الفتاة من السيارة مستعملين العدة الهيدرولية وقد تم نقل الجثتين الى مستشفى سيدة مارتين في جبيل

بالفيديو-لحظة تسليم جثمان الشهيد باسكال سليمان من المستشفى الحكومي في حمص

مقطع فيديو يظهر لحظة تسلم الصليب الأحمر اللبناني جثمان الشهيد باسكال سليمان من مستشفى باسل الأسد الحكومي في حمص وإنطلقت سيارة الصليب الأحمر اللبناني في هذه الأثناء الى الداخل اللبناني بمؤازرة الهلال الاحمر السوري و الجيش اللبناني

جريمة جديدة تهز لبنان!

عُثر على المواطن محمّد ابراهيم سرور (57 عاماً) اليوم مقتولاً في بيت مري.
وبحسب المعلومات، فُقد سرور منذ نهار الأربعاء بعد عودته من محل للصّرافة في بيت مري وسحبه حوالة ماليّة، حيث حصلت عمليّة الخطف والسّرقة والقتل.

خاص-مولوي غدا في جبيل

علم موقع قضاء جبيل ان وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي سيزور بعد ظهر غد صالون كنيسة مار جرجس في جبيل لتقديم واجب العزاء بالشهيد باسكال سليمان

error: Content is protected !!