صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة، جدول جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل الآتي:
بنزين 95 أوكتان: 1945000 ليرة لبنانيّة. (+20000)
بنزين 98 أوكتان: 1992000 ليرة لبنانيّة. (+21000)
المازوت: 1838000 ليرة لبنانيّة. (+11000)
صدر عن وزارة الطاقة والمياه صباح اليوم الجمعة، جدول جديد للمحروقات، وجاءت الأسعار على الشّكل الآتي:
بنزين 95 أوكتان: 1945000 ليرة لبنانيّة. (+20000)
بنزين 98 أوكتان: 1992000 ليرة لبنانيّة. (+21000)
المازوت: 1838000 ليرة لبنانيّة. (+11000)
صدر عن المكتب الإعلامي للنائب ابراهيم كنعان البيان التالي:
بعدما درج موقع “lebanon-post” على بث أخبار كاذبة تتضمن قدحاً وذماً وتشهيراً واساءة، بشخص النائب كنعان ، وبعدما اخذت هذه الاخبار الكاذبة والملفقة والمسيئة شكل حملة ممنهجة ومدبرة ، قرر النائب كنعان ان يتقدم بشكوى جزائية أمام النيابة العامة التمييزية ومن خلالها الى المباحث الجنائية ضد الموقع المذكور وناشره ومن يحرّكه ومن يقف وراءه ويموّله، بهدف نشر اخبار كاذبة لا اساس لها من الصحة، ومن هذه الاخبار الملفقة ” جعجع يستغل كنعان للتصويب على باسيل” و “كنعان يلوح بالخروج من التكتل والتيار” و “باسيل رفض ابراهيم كنعان”. الخ ….
وتأتي هذه الفبركات والحملة الرخيصة الموجّهة من قبل من فقدوا صوابهم على ما يبدو ، بعيد ورود اسم النائب كنعان ضمن لائحة اسماء يحملها سيادة المطران أنطوان أبو نجم، علمًا ان النائب كنعان لم يعلم بوجود اسمه فيها ولم يطّلع عليها، إلاّ بعد نشرها، ليتبيّن أن سيادته يطرحها مع من التقاهم من رؤساء احزاب وشخصيات في سياق البحث عن مخارج للاستحقاق الرئاسي وانهاء الفراغ .
إننا نثق بالقضاء لوضع حد لمثل هذه الأضاليل ومحاسبة مطلقيها ومروجيها ومحرضيها ومموليها والذين باتوا معروفين من قبلنا ، والذين يسعون لضرب صورة النائب كنعان وموقعه في التيار الوطني الحر وتكتل لبنان القوي الذي هو من مؤسسيه وقيادييه ، ولزرع الشقاق بين اعضائه .
افتتح سعر صرف الدولار في السوق السوداء صباح اليوم الجمعة، وسجّل 107000 للمبيع و107500 للشراء.
رأت أوساط نيابية بارزة أن تأمين تأييد 65 نائباً لرئيس تيار المردة سليمان فرنجية ليس مهمةً صعبة، موحيةً بأن هذا الأمر قد تحقق، ولم تعد مسألة توفير الاصوات النيابية اللازمة له تشكل عائقاً، بعدما بات من شبه المؤكد أن نواباً “مترددين”، قد سبق وأبلغوا زملاءً لهم، بأنهم سيقترعون لفرنجية في حالاتٍ محددة، وقد تكون هذه الحالات متوافرة عندما يُصبح انتخابه شبه مكتملٍ في المجلس النيابي، وبالتالي، فإنه من المبكر الإنزلاق إلى أية توقعات حول توزيع الأصوات في مرحلةٍ لاحقة، وتحديداً بعد بلورة الخيارات والخطة “ب” التي ما زالت قيد الكتمان، وتحديداً لدى فريق المعارضة النيابية، علماً أنها تتريث حالياً وترفض الدخول في أي تفاصيل حول مقاربتها لأي تطورات قد تُسجّل على خطّ الاستحقاق الرئاسي، وبشكلٍ خاص بعد إعلان بكركي عن نتائج الحراك الذي يقوم به راعي ابرشية أنطلياس المارونية المطران أنطون بونجم.
بات تشريج الخطوط المسبقة الدفع «يسبب جلطة». واقع فرضته الأسعار الهستيرية التي أصابت باقات الإنترنت التي تجاوزت أصغرها المليون ليرة. لم يستوعب المواطن بعد هذه الأسعار، ما زال تحت تأثير الصدمة، ولكن هل يقاطع أم يخفض الاستهلاك؟
بالطبع لجأ عدد لا بأس به من المواطنين إلى التقشف في استخدام باقات الإنترنت، وقد شكل ارتفاع أسعارها «فوبيا» لهم، يفكرون جدياً بحرق خطوطهم. صحيح أنّه لن يُستغنى عنها بشكل نهائي، غير أنّ ارتفاع عدد الخطوط المحروقة يشي أن عصر الاتصالات ليس بخير. فهل دخلنا عصر التقشف في الاستهلاك؟
تشهد بطاقات الدفع المسبقة ارتفاعات غير مسبوقة، باتت خارج القدرة للعديد من المواطنين، أمر يؤكده أصحاب محال الهواتف الذين تراجعت نسبة مبيعاتهم بشكل لافت، بل ويؤكد عدد منهم أن الناس تلجأ إلى حرق خطها واستبداله بخط إنترنت فقط بباقة صغيرة. يفكر أحمد جليا في حرق خطه، بات عاجزاً عن تشريجه «ما عاد له لزوم» على حد قوله، سيبقى على هاتف واحد فقط في المنزل «لشو الاثنين، مصروف عالفاضي». يبدو أنّ هذه الخطة ستسري على العديد من المستهلكين الذين اتبعوا سياسة حرق الخطوط والإبقاء على واحد فقط، مع الحفاظ على إنترنت الـwifi للتوفير.
لطالما شهدت الاتصالات أزمات، ولطالما عانى المواطن من سوء خدمة الإنترنت، فكان يلجأ إلى رفع سعة الإنترنت لتحسين الخدمة، يومها كانت التسعيرة «رخيصة»، اليوم انقلبت الصورة. عاد العديد منهم إلى سعة الـ1 جيغا والـ500 ميغا بعدما تجاوزت الـ10 جيغا المليون ليرة.
يقول مسلم وهو صاحب محل لبيع الهواتف إن «هذا القطاع مأزوم، تراجعت نسبة بيع الخطوط المسبقة الدفع، حتى تحويل الدولارات تراجع أيضاً، فدولار ألفا أو تاتش تجاوز المئة ألف ليرة في العديد من المحال، وهو أمر يعجز المواطن عن سداده».
مما لا شك فيه أنّ عصر الـALLO انتهى، ولم يعد مجانياً. عدد لا بأس به من الناس يتخلى عن الخدمات المسبقة الدفع، باتت باهظة. استغنوا عن أرقامهم، حرقوها واستعاضوا عنها بخطوط أفريقية على ما يقول حسين صاحب محل هواتف وتشريج في حبوش.
يؤكد علي أن «نسبة البيع تراجعت بشكل لافت»، غير أنه يؤكد أن الناس لن تتخلى عن الإنترنت مهما ارتفع، لأنه «فشة خلقها»، فالناس لا تستغني عن tictok والانستغرام والفايسبوك، فهذه الصفحات متنفسها، مشيراً إلى أن «الناس أدمنت وسائل التواصل، فهي قد تستدين لتشرج خطها، وتنام بلا أكل، غير أنها ترفض الاستغناء عن حياتها الافتراضية».
نحو هاتف الـ07 الأرضي يتجه البعض، منهم من ألغى اشتراكه وبعضهم خفض استهلاكه، لم يعد القطاع بخير، زلزله الدولار، الاستغناء عنه مستحيل، ولكن التقشف سيد المشهد، فالناس تتعلق في الفضاء الافتراضي، تهرب إليه من واقعها المؤلم، تعيش لحظاتها المصطنعة عليه، فهو«فشة خلقها»، بات الملجأ الوحيد لها، بعد خسارتها النزهات والتنقل والعمل وغيرها الكثير…
علم موقع “قضاء جبيل ” من مصادر مطلعة أن أحد الراغبين بالترشح لرئاسة البلدية في عمشيت والذي لم يحالفه الحظ بالنجاح في الإنتخابات السابقة إستعان بشركة إحصاءات لمعرفة حظوظه هذه المرة فزار مندوبيها المنازل لسؤالهم عن مرشحهم المفضّل وسبب الإختيار لتأتي النتائج مخيبة لآماله حيث حصد نسة ١٪ مقابل ٨٤٪ للرئيس الحالي للمجلس البلدي الدكتور أنطوان بربر عيسى .
وسألت المصادر العمشيتية هذا المرشح الراسب الدائم ألم تتعظ بعد؟
حددت وزارة الاقتصاد والتجارة سعر الخبز كالآتي:
– ربطة الخبز المتوسطة 825 غراما بـ 39000 ليرة.
– ربطة الخبز الكبيرة 1033 غراما بـ47000 ليرة.
أرجئت مباراة الحكمة والأنترنيك التي كان من المفترض أن تنطلق بعد قليل في سنتر ديمرجيان، إلى موعد يحدّد لاحقاً بسبب كسر أصاب السلة خلال إحماء لاعب الحكمة الياس سبعلي.
علماً أنّ هذه ليست المرة الأولى التي تتعرض فيها السلّة للضرر.
ضربت فيضانات منطقة الزلزال في تركيا (جنوب شرق البلاد) أدت لوفاة 14 شخصاً
الأمطار الغزيرة تسببت في حدوث فيضانات مفاجئة
إدارة الكوارث التركية أفادت أن أكثر من 100 مليمتر لكل متر مربع من الأمطار سقطت في الأقاليم المتضررة في آخر 24 ساعة
— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) March 16, 2023
أصدرت مديرية النفط في وزارة الطاقة جدول أسعار جديد، جاء على الشكل التالي:
بنزين 95: 1925.000 (+36000)
بنزين 98: 1971.000 (+37000)
المازوت: 1827.000 (+35000)
الغاز: 1297.000 (+25000)