غرد وليد جنبلاط عبر تويتر معلقاً بسخرية حول دخول الصهاريج الإيرانية إلى الأراصي اللبنانية عبر المعابر دون حسيب أو رقيب، فكتب ” لم نعد نعلم من اين تأتي قوافل المازوت والبنزين والنفط .كترو المحبين الى درجة قد نصبح فيها بلد مصدر للنفط دون ترسيم حدود ودون تنقيب لا شمالا ولا جنوبا ولا بحرا ولا برا “
المجلس الدستوري قرر قبول المراجعة بإبطال مواد من قانون الشراء العام
وزير الداخلية : أضع الإنتخابات نصب عيني وفي سلّم أولوياتي
صدر عن وزير الداخلية والبلديات القاضي بسام مولوي التالي:
في اليوم العالمي للديمقراطية، وانطلاقا من قناعتي الراسخة بأن الانتخابات هي المدخل الاساس لتداول السلطة تعزيزا للديمقراطية في لبنان، أتعهد أمام اللبنانيين واللبنانيات أن أعمل بكل ما أوتيت من قوة وعزم على انجاز الاستحقاق الانتخابي بشفافية ونزاهة.
أضع هذا الأمر نصب عيني وفي سلم أولوياتي.
الرئيس عون يلتقي سليم صفير
الرئيس عون التقى رئيس جمعية المصارف سليم صفير وعرض معه الواقع المصرفي في البلاد ودور المصارف في عودة التعافي الى الإقتصاد الوطني
الرئيس عون يؤكّد مرة أخرى أنه سيسلّم البلد أفضل مما هو عليه
أعاد رئيس الجمهورية ميشال عون التمسّك بمقولة “سأسلّم البلد أفضل ممّا استلمته”، بعد أن قال نفس التصريح منذ سنوات.
وأثار الكلام الذي صدر عن عون ردود فعلٍ كثيرة على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة أن وضع البلد تدهور في عهده أكثر من السابق
هذه أولويّة وزير الداخليّة… والانتخابات في موعدها
اعتبر وزير الداخليّة بسام المولوي خلال التسليم والتسلم أنّ “تثبيت الاستقرار الأمني وتعزيز الأمن الاجتماعي بالتعاون والتنسيق مع الأجهزة الأمنية سيكون الأولوية”.
وقال المولوي: “سنعمل على استيعاب الحراك الشعبي وخلق جو من التنسيق بين أجهزة الوزارة والحراك وصون حرية التعبير مع الحرص والتأكيد على عدم التعدي على الأملاك العامة والخاصة من خلال تطبيق القوانين كما سنعمل على استكمال التحضيرات لإجراء الانتخابات النيابية والبلدية والاختيارية في مواعيدها القانونية”.
ودعا العاملين في الوزارة الى “العمل قلباً واحداً لتخطي المحنة التي تمر بها البلاد”.
وأشار وزير الداخليّّة السابق محمد فهمي إلى أنّ “الوطن يستحقّ التضحية وهذا ما أتمنّى أن أنقله للأجيال القادمة”.
افرام: لميقاتي الفرصة لإعادة لبنان إلى محيطه العربي.. وتحالفنا الانتخابي ثوري إصلاحي
رأى الرئيس التنفيذي لـ”مشروع وطن الإنسان” النائب المستقيل نعمة افرام أن “للرئيس نجيب ميقاتي واجب وفرصة وإمكانية لإعادة إحياء العلاقات اللبنانية العربية وإعادة لبنان الى محيطه العربي”.
ودعا الى “حماية البطاقة التموينية من أي تسييس”، معتبراً “ان الأولوية هي في دعم القطاعين التربوي والاستشفائي”.
وكشف أنه سيكون لتحالفه الانتخابي المقبل “وجه ثوري اصلاحي عميق ليس فيه أي غبار على تاريخه” . وأكد ضرورة حل قضية سلاح “حزب الله” مع معالجة الملف المالي، معتبراً أن الحل يجب أن يكون شاملاً انطلاقًا من الدولة الحديثة وصولاً الى الامن القومي.
وقال افرام في تصريح: “من المبكر الحكم على هذه الحكومة ولكن ليس لدي أي انطباع سلبي وانا احترم الرئيس نجيب ميقاتي وأعتبره صديقًا قديمًا لذلك أفضل الانتظار حتى أرى كيفية مقاربته للأمور في هذه الظروف الصعبة التي يمر بها لبنان، وعما إذا كانوا سيتمكنون من ترتيب الاولويات وفق أهميتها”.
أضاف: “همنا ألا تستمر الهرطقات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية في لبنان وهذا يترجم عملياً في كيفية صرف الدعم المالي الذي سيصلنا ووفق أي أولويات، وهل ستكون الاولويات شعبوية أو بنيوية؟”.
وسأل: “هل الاولويات ستكون بنيوية على الرغم من قلة شعبويتها؟ لأنها هي التي ستنقذ لبنان، أو أننا سنفكر في الانتخابات المقبلة، وكيفية الحصول على أعلى نسبة من الاصوات فقط من دون التفكير في مستقبل أجيالنا؟”
عن الاولويات، قال افرام:” الأولويات هي بالنسبة إليّ وفق الترتيب الاتي:
أولاً: القطاع التربوي: يجب دعم القطاع التربوي ومساعدته لإعادة فتح أبوابه أمام التلامذة والطلاب ولاسيما بعد إقفاله لسنتين متتاليتين.
والدعم يجب أن يكون بالأقساط وتأمين المحروقات والكهرباء، وهذا الموضوع حيوي ولاسيما أن العام الدراسي قد بدأ وهو أهم من المأكل والمشرب وله تأثير كبير على حاضر ومستقبل لبنان، لان عائلاتنا تهاجر من لبنان لأنها ترفض خسارة مستقبلهم. وإذا استمرت مدارسنا وجامعاتنا مقفلة للسنة الثالثة على التوالي فإن مستقبل أولادنا قد ضاع والى الأبد.
ثانياً: القطاع الاستشفائي والطبي: يجب دعم المستشفيات خصوصًا والطبابة عمومًا، ويجب استحداث صندوق في أسرع وقت للتركيز على كيفية دعم المرضى، من جهة، ليتمكنوا من تلقي العلاج والمستشفيات من جهة أخرى، لتتمكن من الاستمرار في تقديم خدماتها الطبية.
ثالثًا: البطاقة التموينية: من غير المسموح أن يقول الشعب لم تسمحوا لنا أن نصوت صح لأنكم أثرتم على صحة الانتخاب عبر تجويعنا او رهن أصواتنا مقابل الحصول على البطاقات التموينية.
ومن الممكن أن نتخلص من هذه الذريعة عبر حماية Impact Platform التابعة للتفتيش المركزي من التسييس، عندها نستطيع التوصل الى أن يكون لدينا بطاقة تموينية شفافة بعيدة كل البعد عن السياسة.
رابعاً: الانتخابات النيابية: يجب التحضير للانتخابات النيابية المقبلة باحترافية وشفافية وتوجيه رسالة عبرها الى المجتمع الدولي والى الناخب اللبناني لكي ينتخب في شكل صحيح لأنه إذا صوت بطريقة خاطئة سيعرض مستقبله ومستقبل أولاده للخطر”.
وطالب افرام الوزراء الجدد بأن يعملوا بضمير حي لإيجاد الحلول للأوضاع المعيشية، لأن المواطن عندما يشعر بالارتياح النفسي يتمكن من سماع صوت ضميره الحقيقي في الانتخابات النيابية، وبعدها كل ما سيجري مستقبلًا سيكون من مسؤولية الشعب.
وإذا لم نحمي البطاقة التموينية من أي تسييس فإن الشعب لن ينسى حتى ولو تعرض لضغوط في الانتخابات، وستبقى الهوة موجودة بينه وبين من انتخبه”.
فسحة أمل للحكومة
وقال افرام: أنا سأعطي الحكومة مهلة شهرين تكون بمثابة “فسحة أمل” قبل أن أحكم عليها، وأملنا أن تجري هذه الحكومة الإصلاحات البنيوية التي تؤهلنا للتفاوض مع صندوق النقد الدولي وتطبيق القوانين الموجودة باحترافية كاملة بدءاً من ملف الكهرباء وصولًا الى كل الملفات الحياتية الباقية. وإذا لم تضع الحكومة كل هذه الملفات على مسارها الصحيح وترسم خطة للتفاوض مع صندوق النقد وبدء تنفيذها، فعلى الدنيا السلام.
اضاف: طريقنا طويل وشاق ولكن إذا بدأنا بالتفاوض مع صندوق النقد الدولي بصورة ايجابية نكون قد سلكنا الطريق الصحيح نحو الانقاذ، وإذا لم نقم بما يلزم سنتجه نحو الفوضى والامن الذاتي واعادة تكوين لبنان بخارطة أخرى وبمقومات مختلفة، وهذا السيناريو الثاني سيكون موجعاً للبنان وأنا لا اراه من دون هدر للدماء، لذلك نحن نريد أن ينجح السيناريو الاول ولكن من دون إعادتنا الى القرون الوسطى أي الى دولة من دون مدارس ولا مستشفيات ولا كهرباء ولا مصارف ولا اقتصاد حر ….
تحالفنا سيكون ثورياً اصلاحياً
وعن “مشروع وطن الانسان” قال افرام:” لقد بدأنا بإقامة الندوات لتظهير الافكار والنقاط عملياً في كل موضوع، وانجزنا كتابة ملفات “الدولة المدنية الحديثة” و”اللامركزية الموسعة”، و”الكهرباء” وسنبدأ بمناقشتهم.
كذلك العمل جارٍ على ملف تنظيم الانتخابات، وبدء اختيار المرشحين الذي سيترشحون باسم “مشروع وطن الانسان” في مختلف المناطق اللبنانية “.
وتوقع أن “تجري الانتخابات في موعدها وفق القانون الحالي”، معتبراً أنه “بمجرد تشكيل الحكومة أصبح الامل أكبر بإجرائها “.
وعن التحالفات الانتخابية المقبلة، لفت افرام الى “ان التحالفات يتم درسها حالياً عبر مشروع “وطن الانسان” مع عدد من المرشحين من مجموعات الثورة والمجتمع المدني وحزب الكتائب. وسيكون للتحالف وجه ثوري اصلاحي عميق ليس فيه اي غبار على تاريخه.
وتوقع حصول الانتخابات الرئاسية في موعدها، وقال:” إذا حصلت الانتخابات النيابية هناك أمل كبير بحصول الانتخابات الرئاسية خصوصاً بعد تشكيل الحكومة.”
العلاقات مع الدول العربية
ورأى افرام “أن إعادة العلاقات بين لبنان والدول العربية هي أساسية في المرحلة المقبلة لإنقاذ لبنان وهذا دور الحكومة، وفي هذا الإطار لدولة الرئيس ميقاتي واجب وفرصة ولديه الامكانات لإعادة إحياء هذه العلاقات، واعتقد أن هذه النقطة ستكون من صلب إهتماماته”.
وأضاف: إذا برهنا ان هناك دولة تحمي حدودها وتفي بوعودها والتزاماتها سنكسب ثقة العالم بنا وستكون فرصتنا أكبر في إعادة إحياء هذه العلاقات وإعادة لبنان الى محيطه العربي.
وعن العلاقات مع سوريا قال: علاقتنا بسوريا هي علاقة جغرافية، والجغرافيا هي قدر، ويجب ان نتعامل مع هذا الواقع، بطريقة علمية، وانطلاقًا من مفهومنا لاستقلال لبنان وسيادته وحياده”، مؤكدًا “ضرورة أن يستعيد لبنان ثقة العالم به واحترامهم وان نتمكن بإدارة أزماتنا بمفردنا وباحترام.
وأكد ردًا على سؤال “أن السلاح الشرعي هو سلاح الجيش اللبناني فقط” معتبرًا أنه “حان الوقت ل”حزب الله ” أن يسلم سلاحه، مشيراً الى “أن قضية السلاح يحب أن تحل مع معالجة الملف المالي”.
وختم “إن الحل يجب أن يكون شاملاً انطلاقًا من الدولة الحديثة وصولاً الى الامن القومي مروراً بسلاح “حزب الله”
جعجع: موقفنا المبدئي من كل الحكومات السابقة هو نفسه ولا حل إلا بإنتخابات نيابية مبكرة
كابتعاده عن المنظومة الحاكمة منذ خروجه من حكومة الرئيس سعد الحريري الاخيرة، بقي حزب القوات اللبنانية بعيدا من الملف الحكومي وتفاصيل تشكيله، منطلقا من قناعة راسخة مزدوجة مفادها ان من اوصل البلاد خلال السنوات الاخيرة الى قعر الهاوية لا يمكن بمقوماته وممارساته ذاتها ان ينقذها، وان لا درب انقاذيا الا من خلال الانتخابات النيابية المبكرة وخلاف ذلك اضغاث احلام.
قناعة يتحدث عنها بحزم ويتمسك بها اكثر من اي يوم مضى رئيس الحزب سمير جعجع فيقول في حديث لـ”المركزية” حول رأيه بالحكومة الميقاتية المولودة امس: “ان النواة الصلبة للمجموعة الحاكمة المكونة من “التيار الوطني الحر” و”حزب الله” مسؤولة عن ايصال لبنان الى الحضيض فكيف لها ان تنتشله عن طريق حكومة هي مسؤولة عن تشكيلها في شكل اساسي؟ بغض النظر عن وجود بعض الشخصيات التي نكنّ لها الاحترام ومع تقديرنا لجهود الرئيس نجيب ميقاتي وعزمه الدائم على تحمل المسؤولية، فإنه على الأرجح لن يكون قادراً على احداث التغيير المطلوب والشروع في المسار الانقاذي بوجود المجموعة الحاكمة إياها. من هنا، لن تكون حكومته افضل من سابقاتها ولا نتوقع منها الا النتائج نفسها، ولهذا السبب، لم يسمِ حزب القوات منذ عامين اي رئيس حكومة ولم يشارك في اي منها، بيد ان ذلك لا يعني اننا سنعارض بالمطلق، بل سنصفق حيث النجاح والانجازات، ونعارض حيث الاخفاق.
خلافا لمعظم قوى المعارضة التي سارعت الى تأكيد امتلاك فريق العهد الثلث المعطّل، لا يرى جعجع ان في الحكومة ثلثاً معطلا لا فوق الطاولة ولا تحتها، ويعتبر ان ابصار الحكومة النور في هذا التوقيت بالذات مردّه الى مجموعة عوامل يتداخل فيها الخارجي بالداخلي وقد تعب جميع المعنيين بالملف وارهقوا بعد 13 شهرا من المماطلة والعرقلة، بمن فيهم رئيس الجمهورية العماد ميشال عون، كما ان هامش اللعبة ضاق الى درجة لم يعد معها اي طرف قادراً على الاستمرار في الدوران في حلقة مفرغة”.
في رأي رئيس “القوات”، ان الاهم من كل ذلك، ومن تشكيل الحكومة بحد ذاتها، وهي ليست الا حبة “بانادول” قد تسكن الالم موضعياً، هو الوقت الضائع قبل الذهاب إلى العلاج الفعلي الذي يستأصل جذور الأزمة من خلال انتخابات نيابية مبكرة تنتج حكومة حقيقية فاعلة، خصوصاً ان ثمة ثمانية اشهر على اللبنانيين ان ينتظروها حتى موعد الانتخابات في ايار، وهو وقت طويل جداً في ظل ازمات قاتلة يقبعون في ظلها. لكن في ما لو اجرينا الانتخابات الان سنوفر الكثير الكثير من المآسي والعذاب والمشقّات التي يتكبدها اللبنانيون يومياً، لان الحكومة الحالية لا يمكن ان تنتج الا ما انتجته سابقاتها لا سيما حكومة الرئيس حسان دياب الذي نأخذ عليه تقاعسه غير المقبول عن مواجهة الازمات وتحمل المسؤوليات الجسام بذريعة “تصريف الاعمال”.
هل سيمنح تكتل “الجمهورية القوية” الثقة للحكومة؟ يجيب جعجع: “موقفنا المبدئي من كل الحكومات السابقة هو نفسه، غير ان التكتل سيجتمع ويناقش البيان الوزاري ويدرس تركيبة الحكومة، علماً ان ليس ما يشجع على الثقة ما دامت المنظومة السيئة ذاتها كان لها اليد الطولة في إنتاج هذه الحكومة، مع تكرار تقديري لبعض الوزراء، لكن ثمة عينة غير مشجعة، فلننتظر البيان الوزاري ونبني في ضوئه على الشيء مقتضاه.
الموت يفجع النائب ابراهيم كنعان
غيب الموت والد النائب ابراهيم كنعان، السّيد يوسف ابراهيم كنعان يحتفل بالصلاة لراحة نفسه يوم الأحد الواقع في 12 أيلول في كنيسة مار سركيس وباخوس في جديدة المتن. تقبل التعازي قبل الدفن وبعد ويوم الإثنين الواقع في 13 أيلول في منزل الفقيد الكائن في قرنة شهوان. للتعازي عبر الهاتف، النائب ابراهيم كنعان: 03/141515

تهنئة من البطريرك الراعي بمناسبة تشكيل الحكومة
البطريرك الكاردينال مار بشارة بطرس الراعي بهنىء باسم الكنيسة وباسمه فخامة رئيس للجهورية العماد ميشال عون، ودولة رئيس مجلس الوزراء السيد نجيب ميقاتي، ومعالي الوزراء المعيّنين.
وختم، “مع التحيات القلبية بنجاح حكومة الانقاذ هذه في مهماتها: اجراء الاصلاحات، والنهوض الاقتصادي والمالي والمعيشي، وقيام “دولة لبنان بجميع مؤسساتها، وخير جميع اللبنانيين
هذا هو موعد تشكيل الحكومة.. فهل يَصدُق الميقاتي؟
اعلن الرئيس المكلف تشكيل الحكومة نجيب ميقاتي لـ” لبنان 24″ قبل قليل انه اجرى اتصالا برئيس الجمهورية ميشال عون وطلب منه موعدا لزيارته وتقديم تشكيلته الحكومية بصيغتها النهائية ، وتم تحديد الموعد وسيقوم بهذه الزيارة ، مؤكدا للبنانيين بان الحكومة ستعلن بعد ظهر اليوم.
وردا على سؤال قال :المهم ثقة الناس وان يتكاتف جميع اللبنانيين في سبيل اعادة الكيان للدولة اللبنانية . الدولة القوية هي لمصلحة الجميع وهذا ما نسعى اليه.
وعن التحديات الي ستواجه الحكومة والتضامن بين اعضائها قال : سبق وقلت انني لا اشكل حكومة بل وضعت فريق عمل في خدمة لبنان .
وردا على سؤال قال : لا ثلث معطلا واضحا او مستترا لأي فريق في الحكومة الجديدة.
ابنة رئيس سابق تستعد للانتخابات النيابية
لا تزال كريمة رئيس سابق تكثف اتصالاتها في كل الاتجاهات قبل أن تقرّر ترشحها للانتخابات النيابية وفي أي منطقة، وفقاً لأسرار “الجمهورية”.

