17.8 C
Byblos
Sunday, December 21, 2025
بلوق الصفحة 2264

الخوري طوني الخوري  : “كَم من مارونيٍّ بقيَ بين الموارنة”

لَم يكُن همّ مارون تأسيس كنيسةٍ على اسمه، ولم يخطُر على باله هذا الأمر البتّة. فهذا القديس، ومعنى اسمه “السيّد الصغير”، الذي عاش حياته ناسكاً ورِعاً تقيّاً على جبل قورش في العراء ابتداءً من سنة 398، أمضى حياته مُنشغِلاً بتشَيّد بيته السماوي، قَلِقاً على مُستقبلِه الذي لا يزول، ساعياً إليه بكلِّ جوارِحه.

وأتباعُ مارون هُم اشخاصٌ جذبتهم الفضيلة القادرة وحدها على أن تُخاطب الطبيعة الأصليّة للإنسان المفطور على الخير، لأنّها تستهوي قلبه وتُثيرُ فيه عاطفة الحنين إلى الله. من هذا الإنجذاب بالذَات وُلد هذا الشعب الذي أُطلق عليه إسم “​الموارنة​”، والذي أصبحَ فيما بعد كياناً مُميّزاً في ​الكنيسة الكاثوليكية​ الجامعة.

وعلى مدى تاريخهم المُشَرِّف، عانى الموارنة من الظّلم أشدّه، ومن الإضطهاد أقساه، ومن العُنف أبغضُه، ومن الحروب أبشعها. وفي كلِّ هذا لَم يضعفوا، ولم يخضعوا، ولم يتخاذلوا، ولَم يتوانوا عن تسيير حركة التاريخ في هذه البقعة من الأرض التي زُرعَوا فيها زرعاً جيّداً.

ولكن الحال أن صورة موارنة الزّمن الحاضر، لم تعد نفسها الصّورة التي عرفها التّاريخ وعرَّف بها عنهم! ولا أخطىء إن صوّرتُ واقع الحال، وأحزنت الموارنة بهذا المقال على أمل أن يؤول بهم حزنهم إلى التّوبة. ولا أُخطىء إن قُلت بأنَّ أبناء مارون لم يعودوا على وحدةٍ في المسار تُغذّيها وحدة القلب والرّوح والفكر والعقيدة. فهذا الجسم المسيحيّ السّريانيّ المشرقيّ المقدّس، أصبح جسداً منقسماً على ذاتَه وعلى هويته: فمَن الموارنة مَن تفرنسَ بال ” الإغّ”، وتأنجَلز بال” آر”، لُغَةً وثقافَةً وطريقة حياة، وكَفَر بلغة السّريان البائدة، وبلغة الضّاد التي لا ترقى بنظره إلى مستوى الرُّقيّ. وفي العقيدة، من الموارنة مَن تأنجلَ على الطريقة البروتستانتيّة، فَكَفر بمارون وبسلالة مارون؛ بشربل ورفقا وبقدّيسي الموارنة، واستفاض مديحاً بمارتن لوثر وبِجان كالفين. ومن الموارنة مَن تَمَسلَكَ بالبوذية والهندوسية، واعتنق نهجهما في التأمّل وتفريغ الذّات من الكبوات والهفوات. ومنهم من أصبح شاهِداً ليهوه، مُضلِّلاً الآخرين وهو نفسه مُضَلَّل. ومن الموارنة مَن ألحَد، ومنهم مَن فسد وأفسد، ومنهم مَن … ومن الموارنة مَن تَمَاسَن، نسبَةً إلى الماسونيّة وأخواتها. ومن الموارنة مَن تَلبرَل، نسبةً إلى الليبراليّة، ومنهم مَن تدهرَن وتفلسف بفلسفات العصر المُعادية لله والغريبة عن إيمانٍ وقيَم الآباء والأجداد.

وفي السّياسة، مِن الموارنة مَن تَسَعود، ومنهم مَن تأيرن، ومنهم مَن تأمركَ، ومنهم مَن تروَسَن وتَسوَرَن، ومنهم مَن تأورَب. سياسيّوا الموارنة لا يتّفقون، وأتباعهم لا يتّفقون؛يتحازبون، يتباغضون، يتحاقدون، يتقاتلون، يتناطحون، يتصارعون، يتحاربون. وفي السّياسة أيضاً، يستميت الموارنة من أجل معبودييهم الذين تسلّطوا عليهم وهجّروهم وأفقروهم، وعندما تضيق بهم الحال يكيلون المسبة تلو المسبة، لبطريركهم وأساقفتهم وكهنتهم ورهبانهم وراهباتهم.

العديد من عائلات الموارنة إلى تفكّك. نسبة الطّلاق عند الموارنة إلى ارتفاع. نساء الموارنة يُعقِّمن بطونهم بالعقاقير، وإن وَلدنَ فحدّهنَّ ذكراً وأُنثى يُسلمانهما إلى أيدٍ غريبة لتُربيّانهما، وإن لَم يُردنَ مواليدهنَّ أجهضنهم بالإتفاق مع أزواجهنّ أو بتحريضهم. جيل الشّباب عند الموارنة مُنسَجم مع الزّواج المدني والمُساكنة الحُرّة وزواج المثليين والإجهاض​ والقتل الرّحيم، ومع الطّروحات الليبراليّة التي تُسوقّها الجمعيات اللاحكوميّة التي ينتمون إليها، والتي تتبع أجندات عالميّة مُثيرة للرّيبة.

ولَم تَعُد حياة الموارنة تُشبِههم، ولا مائدتهم تُشبههم، ولا لغتهم تُشبههم، ولا تقاليدهم تُشبههم، ولا ليتورجيّتهم تُشبههم، ولا احتفالاتهم الدّينيّة والدنيويّة تُشبههم. كلّه أصبح مستورداً يُحاكي ثقافة العصر ولغة العصر وموضة العصر وصرعات وصيحات العصر، ولَو على حِساب التاريخ والجغرافيا والهوية والكيان.

وفي المُحصّلة، إن جَمعنا هذا البعض إلى بعضه، يُصبح البعضُ أكثريّة، ويُصبحُ أنّ أكثريّة الموارنة توقّفوا منذ زمنٍ بعيد عن أن يكونوا أبناءً أوفياء لمارون القدّيس، ولتاريخهم المقدّس ولكنيستهم المقدّسة. ويُصبِح أن الموارنة بحاجةٍ إلى البحث عن هويتهم الأصليّة، وعن الموارنة الأقحاح بين الموارنة. ويُصبِح أيضاً أن التّوبة قد أضحت حاجة مُلِحّة لهذا الشّعب؛ فالتوبة وحدها قادرةٌ على تصويب المسار ومنع الإنحدار، واستشراف المُستقبل على أُساس الماضي المُشرِق والمُشرّف، فيكون الموارنة كما آبائهم وأجدادهم، صانعي مجد الموارنة في الزّمن الحاضر، ومجد لبنان…والسّلام.

عبدو العتيّق نعياً جان عبيد : خسرناك مدماكا” في الصرح الوطني.

نعى رئيس بلدية بلاط ومستيتا وقرطبون عبدو بطرس العتيّق النائب الراحل جان عبيد قائلاً : برحيل معالي الوزير والنائب جان عبيد، نفتقد قامة وطنية كبرى، ظلت لأكثر من نصف قرن حاضرة في الحياة السياسية اللبنانية خارج النزاعات، وعنوانا” للتوافق والوحدة الوطنية.

نجلك الصديق سليمان خسرك والدا” حبيبا”، ونحن خسرناك مدماكا” في الصرح الوطني.

تعازينا الحارة للعأئلة الكريمة ولمعالي الدكتور جهاد أزعور، ونضرع الى الله ان يجعلك في جنته السماوية بين الأبرار.

لارا سليمان نون : أي حرب هذه… نموت فيها بالمئات يومياً…

كتبت الإعلامية لارا سليمان نون : أي حرب هذه… نموت فيها بالمئات يومياً… دون حداد عام… مجرد أرقام بالجملة… لا اسماء لا ابجدية…

اي حرب هذه حولت منازلنا إلى ملاجىء… وارتدى فيها القناص ثياب الأحبة… والقناص ضحية…

أي حرب هذه… نموت فيها دون قرع أجراس… دون قرابين قداس… دون وداع ووصية…

أي حرب هذه… غابت عنها خطوط التماس… والقنابل والصواريخ والمدفعية…

أي حرب هذه… أي ابادة جماعية… أي سدوم وعمورة… أي عقاب للبشرية؟

الممثل اسعد رشدان ناعيا ً الراحل جان عبيد : تبخّر الحلم.

نعى الممثل اللبناني اسعد رشدان ابن بلدة عمشيت النائب الراحل جان عبيد عبر صفحته على الفايسبوك قائلاً : تبخّر الحلم.

جان عبيد، لم يعد لك في ذمّتي الا الزيارة.

سوف تحصل، فوعدي دين، لاني لست رئيس تيار ولا رئيس مجالس ولا حتى رئيس بلاد، وحصولها لم يعد بعيداً…

جان عبيد، بكيتك دمعاً ودماً.

بكيت على نفسي، على حلم أولادي بوطن يشبه ولو حذاء الدول المتقدمة.

حتى هذا الحلم تبخر اليوم، فقد

رحل جان عبيد …

“جان عبيد… أنت تمثّلني”.

عمشيت في ٢٠١٨/٥/٧

منذ حوالى السنة، وعلى إثْر لقاءٍ صباحيّ عبر الشاشة الفضيّة بعنوان “برج اليوم ومعنى إسم أسعد”، تكلّمت في الفن والمجتمع والسياسة، من خلال رؤيتي الواضحة والثابتة، فكان اللقاء جيداً أقلّه بالنسبة اليّ، لِتمتُّعِ محاوِرتي بالثقافة والمنطق والخبرة المميّزة واللباقة الأخّاذة.

مرّت عدّة ساعات على هذا اللقاء؛ وعند المغيب، كنت في الطريق الى بلدة شيخان الجبيلية، في زيارةِ أقاربَ أعزّاء، رنّ هاتفي فأجبت، وإذ بصوت لطيف يسأل إن كان بالإمكان التحدّث الى الأستاذ أسعد رشدان، فكان جوابي البديهي: أسعد يتكلّم، من معي؟ قالت:

مكتب الأستاذ جان عبيد. لحظة من فضلك. الأستاذ عبيد يريد التحدّثَ اليك…

لا أُنكر أنني شكّكت بجدّية هذا الاتصال وخِلت أن أحدهم يحاول تمرير مزحة، فحضّرت نفسي لها بدافع الحذر الذي كان يرافقني دائماً، تحاشياً لمطبّات السخرية العفوية البريئة والجارحة في آن. عندها نظرتُ الى الهاتف لأعاين الرقمَ المتّصل لعلّي أعرف صاحبه؛ رقم هاتفٍ خلويّ مميز ينتهي بخمسة أرقام متماثلة.

وما إن مرّت برهة، حتى انساب صوت هادئ، يحمل ثقة واضحة، مفعمة بالرصانة والتواضع والاحترام، وبعضٍ من الإعجاب، هنأني على المقابلة التي شاهدها كاملة. فأجبت شاكراً بالحذر ذاته، حذري من أن لا يكون المتكلّم هو الشخص نفسه الذي ادّعتهُ الآنسة المتّصلة. وأعترفُ أن هذا الإحساس رافقني على مدى المكالمة.

تبادلنا الكلام، بين اطراء وإثناء على نظرتي للأمور وعلى تحليلي للأسباب ورؤيتي المستقبلية للحلول المرجوّة، انطلاقاً من تجربتي الاغترابية المتواضعة، وبين شكري لمبادرته المشرّفة الفريدة والمفاجئة. دامت المكالمة لحوالى العشرين دقيقة انتهت بدعوته لي لزيارة مكتبه في سن الفيل واعداً إياه بتلبيتها عندما تسمح ظروفه وظروف عملي.

وصلت الى حيث أقصد والدهشة كانت ما زالت تتملّكني مع بعض الشك، كوني لم أعتد خلال حياتي، وما توقعت يوماً، أن أفاجَأ بهكذا اتصال مباشر راقٍ من سياسي لبناني، كان نائبا ووزيراً ومرشّحاً دائما لرئاسة الجمهورية اللبنانية دون وجود أيّ معرفة شخصيّة بيننا.

اول ردة فعل لي كانت التأكّد من رقم الهاتف بواسطة التطبيق true caller الذي أظهر من دون لبس اسم المتّصل: جان عبيد.

لقد عايشت هذه الحالة مع عضو الكونغرس الأميركي السيناتور

Sen. Jhon Culberson

ممثِّل منطقتي السكنيّة في مدينة هيوستن – تكساس، والذي ما إن اتصلت بمكتبه بناء على نصيحة صديق، حتى بادرني بعد ساعة او اكثر بقليل بالاتصال بي شخصياً، انا المهاجر اللبناني الأصل طالباً مني مقابلته بعد أخذ موعد من مساعِدته للاستماع الى قضيتي، والتي حلّها لي خلال ثلاثة أيام بعدما كانت متماطلة لاكثر من خمس سنوات بسبب حساسية بعض موظفي الهجرة وتحفّظهم على تسهيل الهجرة للعرب وفي مقدّمهم اللبنانيون. وخلال ستّة أشهر من تاريخ المقابلة، كانت الإقامة الدائمة “Green Card” بين يديّ.

لم أقابل الأستاذ عبيد حتى الساعة، لكن فرحي بنجاحه اليوم، والذي لم يكن مفاجئاً، يوازي فرحي بحصول الاستحقاق، كما الفرح بنجاح كل أحبائي الناجحين كتائب وقوّات لبنانيّة ومستقلّين وعلى رأسهم الصديقة الحبيبة بولا يعقوبيان، لما يعني نجاحها من أمل ورجاء…

جان عبيد، هنيئا لنا وللبنان بأمثالك.

يكفيك فخرا هذا التواضع والواقعية وهذا الرقيّ في التعاطي الإنساني المسؤول، الذي إن دلّ على شيء، فعلى سموّ العلاقة الوطنية الصرفة بين المسؤول والمواطن، والذي لم نرَ مثيلاً لهذا الرقيّ، الا في المجتمعات الغربية المتقدّمة، والذي ما عرفناه الا عبر أخبار الصحف والمجلات ومواقع التواصل الاجتماعي…

وعلى أمل أن تعمّ هذه الظاهرة الحضاريّة بلدنا فننتقل من مرحلة المحسوبيّات والمصالح الشخصيّة والانتخابيّة الضيّقة، الى مرحلة المواطنة الحقيقيّة الشاملة، رأيت انه يتوجّب عليّ أن أتوجّه بالشكر العلنيّ إلى الأستاذ جان عبيد، خاصة أنني لا أعرفه شخصيّاً كما ذكرت، وأني لست ناخباً في منطقته، كما التوجّه اليه بالتهنئة القلبيّة الحارّة لاستحقاقه هذا الفوز المشرّف.

شكراً سعادة النائب والف مبروك.

نحن من ورائك، ولا نطلب منك الا وطناً يكون على صورتك ومثالك.

بيان من بكركي حول اثنين الرّماد وهذا ما جاء فيه..

أصدرت بطريركية انطاكية وسائر المشرق المارونية  في بكركي بيانًا، أعلنت فيه  أنّ اثنين الرماد سيُقام مع الاخذ بالاعتبار التدابير الاحترازية التي أعلنت عنا وزارتا الصحة والداخلية.

وطلبت من كاهن كل رعية إقامة القداس مع رتبة التبريك بالرماد وذلك باستعمال عيدان القطن لمسح الجبين. بالإضافة إل ضرورة وضع الكمامة من قبل الجميع.

اصابة شاب بكورونا في حصارات

أفاد مراسل موقع ” قضاء جبيل ” عن تسجيل اصابة شاب بفيروس كورونا من بلدة حصارات قضاء جبيل بعد ان جاءت نتيجة فحصه ايجابية

مكتب جبيل في الضمان الاجتماعي : نعتذر عن عدم استقبال دون موعد مسبق

اعلن مكتب جبيل في الضمان الاجتماعي انه  يعتذر  عن استقبال أي مضمون أو مندوب أو صاحب عمل دون موعد مسبق من اجل سلامة الجميع .
كما نتمنى الالتزام بالمواعيد منعا للاكتظاظ ونقل العدوى.

بلدية اهمج تثني على التزام اهالي بالأقفال العام

تمنت بلدية اهمج الشفاء العاجل لجميع المصابين والصحة للجميع، واثنت  على الالتزام الي أبدوه الأهالي خلال مدة الاقفال العام المنقضية، وطلبت “المثابرة على اتباع التدابير الوقائية خلال فترة فتح البلد تدريجيًا التي بدأت اليوم سيّما في ظلّ ارتفاع كلّ من عدد الإصابات الإيجابية نسبة لعدد الفحوصات المجراة يوميًا وعدد الوفيات بسبب هذا الفيروس”.

وذكّرت البلدية في بيان بأن لجنة الطوارئ الصحية على استعداد تام لتقديم المساعدة ضمن الإمكانيات التوافرة لديها، وعند الضرورة يرجى الاتصال برئيس البلدية السيد نزيه أبي سمعان على التالي 03204030 أو برئيس اللجنة الصحية السيد عادل أبي يونس على الرقم التالي 03506411.

كارلا حداد تغني”Adagio” بثلاث لغات في قطعة فنية رائعة!

0

نشرت المغنية كارلا حداد Cover Song جديدة بصوتها لأغنية “Adagio” باللغات الثلاث الإيطالية والإنكليزية والعربية.

وأظهرت كارلا أداء رائعاً في هذه الأغنية التي هي تسجيل وماسترينغ جميل توفيق، حيث استطاعت أن تقدّم مزيجاً للأغنية باللغات الثلاث فأبرزت موهبتها وثقافتها وأداءها المتقن والمميز.

كما صورت الأغنية بعدسة المخرج جورج مرعي حيث لاقت اعجاب المتابعين عبر وسائل التواصل الإجتماعي وحصدت عدداً كبيراً من المشاهدات.

يمكنكم متابعة أغنيات كارلا حداد عبر صفحتها على الفيسبوك “Carla Haddad-Singer” وعلى قناتها الخاصة عبر يوتيوب “Carla Haddad Singer”.

ألف مبروك لـ كارلا حداد على عملها الجديد مع كل تمنياتنا لها بالنجاح والتألق الدائم.

بالصور:كيف ردت ليلى عبد اللطيف على منتقديها بعد وفاة جان عبيد؟

بعد الإنتقادات الساخرة الكثيرة التي تعرضت لها بسبب وفاة النائب والوزير السابق ​جان عبيد​، عن عمر 81 عاماً، كونها كانت توقعت إنتخابه رئيساً للجمهورية وهو الأمر الذي لم يتحقق، ردت ​ليلى عبد اللطيف​، ونشرت عبر حسابها على “انستغرام” صورة كتبت فيها: “لو اصبت 99 مرة وأخطأت مرة واحدة لعاتبوك بالواحدة وتركوا الـ 99 هؤلاء هم البشر”.

وبعدها نشرت صورة لعبيد نعته فيها، قائلة: “رحم الله جان عبيد الإنسان والوزير وأسكنه قصور جنانه .. وإذا كان الموت علينا حق ،، فمن الحق عند الموت ان نخرس ونصمت ونترك حزن الفراق يأخذنا الى الجواب الكبير .. عندما يريدك الخالق الى جواره تترك كل المواقع وتسقط برحيلك كل التوقعات .. هذه هي ارادة الله ومن كان منكم فوق مشيئة الله .. فليتكلم اليوم او فاليصمت امام حرمة الموت

 

error: Content is protected !!