نشرت عبر صفحتها على فايسبوك زوجة شهيد الإطفاء إيلي خزامي الذي قضى بعد شهر واحد من عرسه في إنفجار مرفأ بيروت الذي هزّ لبنان في الرابع من آب ٢٠٢٠

وكتبت متحسّرةً: ” متل اليوم كان الورد معبّا الدار والفرحة مش سايعتني، كل شوي راقب عقرب الساعة ناطرة ٣ الشهر، ناطرة النهار اللي إلي سنين ناطرتو، ناطرة روح عالكنيسة وقول نعم من كل قلبي وبأعلى صوتي. صلّيت الله ما يحرمني فرحتي ويكملا معنا وصير أنا وياك تحت سقف واحد، صليت إكبر معك و نختير سوا. وإجا الليل وما قدرت نام، ما قدرت أنطر وأصبر حتى يشق الضو وقول النعم الأبدية.

وهلق سهرانة متل هيداك النهار و عم بسأل حالي كيف بعد نهار حيصيرو سنة؟ وين راحو صلاواتي؟ وين راح حلم عمري والأهم وينو شريك حياتي ونور عيوني ونبض قلبي. ما بعرف إذا بقول سنة حلوة بالسما يا عمري أو قول شهر سوا كان حلو من هالسنة أو قول خلص الحكي و انكسر خاطري و انجرح قلبي… اللي بعرف و أكيدة إني فيني قولو… بحبك لآخر نفس من عمري يا عريس قلبي #ايلي_خزامي “

اصدر أهالي شهداء فوج الإطفاء في مجزرة مرفأ بيروت بيان جاء فيه : نحن أهالي شهداء فوج الإطفاء في مجزرة مرفأ بيروت،

وتبعا لتقدم المحقق العدلي طارق بيطار بطلبات عدة لرفع الحصانة عن محامين ونواب ورؤساء اجهزة امنية حاليين وسابقين في قضية مجزرة المرفأ، نطالبكافة السلطات المعنية أن تستجيب لهذه الطلبات من دون أي تلكؤ أو تباطؤ تمكينا للقاضي بيطار من انجاز مهمته في جلاء الحقيقة وتحقيق العدالة. ان اي تلكؤ او اخلال من اي جهة أتت وتحت اي ذريعة كانت نعتبره عرقلة للتحقيق ومسعى لتضليل العدالة وخيانة لأرواح الضحايا سنواجهه موحدين بكل ماأوتينا من قوة.

العدالة والحقيقة من اجل كل الذين رحلوا ونحمل دمهم امانة في اعناقنا…  العدالة والحقيقة من اجل وطن لا خلاص له الا بها.

قدّم السيد ميشال غانم صاحب محلات غانم للدهانات، ٣٠٠ لمبة لإنارة بلدة المزاريب وعرستا، رغم الأوضاع السيئة التي يمر بها لبنان.

وشكرت بلدية المزاريب وعرستا غانم على مساهمته في إضاءة البلدة واهتمامه في مصلحتها.

‎أوضحت المديرية العامة لرئاسة مجلس الوزراء في بيان أن “بعض وسائل الإعلام تداولت خبراً عن دفع الحكومة اللبنانية مبلغ ٥٠٠ ألف يورو من حصة لبنان في تمويل #المحكمة الدولية الخاصة بلبنان. والواقع أن هذا المبلغ عبارة عن هبة ستخصص لهذا الهدف، وذلك بعد أن كان دولة الرئيس الدكتور حسان دياب قد أبلغ الأمين العام للامم المتحدة ورئاسة المحكمة الدولية مراراً منذ بداية العام الحالي ٢٠٢١ عدم قدرة لبنان على تسديد مساهمته في تمويل المحكمة الخاصة. كما أن تسديد هذه الهبة للمحكمة ترافق مع الطلب من المحكمة وضع جدول زمني وخطة تفصيلية لاختتام مهامها”.

تنتج مزرعة “فارم هيل” لصاحبها رجل الأعمال عبدو أبي خليل ‎في بلدته لحفد أطيب وأجود أنواع الأجبان، بموصفات ومعايير عالمية.

‎وتتميز منتجاتها بالحفاظ على الطعم التقليدي القديم الذي اشتهرت به المناطق الريفية سابقاً خاصةً وأنها تستخدم حليب بقر طبيعي ١٠٠% من الأرياف المجاورة.

‎إضافةً إلى الجودة العالية، تشكل مزرعة “فارم هيل” نموذجاً يحتظى به، فهي تعمل على إنماء لحفد وخلق فرص عمل جديدة لأبنائها خاصة في الأوضاع الإقتصادية الصعبة.

وبذلك تكون “فارم هيل“‎بارقة أمل لإنعاش المنطقة كما أن منتوجاتها اصبحت بالأسواق وتستحق بجدارة أن تكون فخر الصناعة اللبنانية

أعلن وزير الصحة في حكومة تصريف الأعمال حمد حسن عبر تويتر عن سجيل تسعة إصابات وافدة من متحور دلتا خلال الفترة الأخيرة: أثيوبيا، الرياض، الإمارات، بغداد؛ وما زالت جهود الوزارة منكبّة لتخفيض الإصابات واحتوائها؛ نناشد الجميع مشاركتنا المسؤولية للحفاظ على ما أنجزنا؛ لبنان ما بقى يحمل؛ اللقاح والإجراءات الوقائية واجب على الجميع

رغم الظروف والصعاب التي مرّ و يمر بها لبنان، إلا أن طموحها وإصرارها على النجاح والتقدم  كان خيارها بدلًا  من الاستسلام والخضوع.

وقد علم مُوقعنا أن الزميلة  د. “علا القنطار” قد حددت موعد مناقشة أطروحتها في جامعة ال bisencon في الخريف المقبل في العاصمة الفرنسية “باريس”.

والحق يُقال ليس غريبًا على إنسانة بثقافتها هذا النجاح، لإنها لطالما كانت في الطليعة بِ مختلف المجالات التي خاضتها في قطاع التربية والإعلام والشأن العام.

ويذكر أن د. علا القنطار حاليًا اُستاذة جامعيّة ورئيسة جمعية التطوير والتحديث التربوي ومنسقة للغة الفرنسية لعدّة مدارس بالإضافة إلى كونها ناشطة في الشأن العام ومدافعة شرسة عن حقوق المرأة.

عجائب مار شربل لا تحصى ولا تعدّ وتتخطّى كل الحدود الجغرافية والإختلافات الطائفية.

والعجيبة هذه المرّة في جزيرة LaRéunion التابعة لفرنسا والواقعة في المحيط الهادئ شرق مدغشقر، ويبلغ عدد سكانها 800 ألف نسمة. ومن المعروف أن سكان هذه الجزيرة من الملحدين حتّى أن سنة ٢٠١٨ ، قرّر المسؤولون بيع كنيسة فيها بسبب ارتفاع الضرائب وتحويلها إلى فندق، فإشتراها آنذاك جيلبير المجبر من أصل لبناني وحوّلها إلى كنيسة للقديس شربل، حيث شحن من لبنان تمثالاً للقديس لوضعه داخل الكنيسة.

وما إن وصل التمثال حتُى رفض المسؤولون وضعه لأنهم لا يعرفون مار شربل وخوفاً من قداس المسيحيين الذين أطلقوا عليه اسم “قداس أسود”.

افتتحت الكنيسة دون وجود تمثال القديس شربل فيها وتم وضعه في كنيسة أخرى لكن سرعان ما طلب المسؤولون نفسهم نقله إلى مكانه الصحيح داخل كنيسته.

وأهم ما في هذه العجيبة أنها ردّت عدداً كبيراً من السكان إلى إيمانهم وباتوا يحتفلون بالقداديس كل ٢٢ من الشهر، وكل يوم أحد بالإضافة إلى أول يوم من كل شهر.

أشاد الدكتور جيلبير المجبر بخطوة المحقق العدلي في قضية تفجير مرفأ بيروت القاضي بيطار ، بالإدعاء على عدد من النواب والوزراء الحاليين والسابقين وعدد من القادة الأمنيين.

وقال الدكتور المجبر في بيان: “على أعتاب الذكرى السنوية الأولى لهذا التفجير المشؤوم ، كانت خطوة القاضي بيطار جريئة ومهمة ، لكن هكذا قرار يحتاج تنفيذه لقوة كبيرة وعدم الرضوخ والخوف مهما حاول المذنبون من تحريك نفوذهم وحاشيتهم لضرب العدالة”.

وتابع الدكتور المجبر: “تفجير مرفأ بيروت وصمة عار ستبقى تلاحق الزمرة السياسية الحاكمة إلى نهاية الدنيا ، أرواح من استشهدوا ستبقى تلاحق كل حقير ومجرم ومشارك ومرتكب ، فهؤلاء دمروا بيروت واليوم مستمرون في الإنتقاص من كرامة الشعب عبر إذلالهم للحصول على البنزين والدواء وغيرها ، وإذلالهم الأكبر عبر عجز الناس عن شراء قوت يومها نتيجة الغلاء الفاحش وعيشهم تحت رحمة انقطاع الكهرباء الدائم”.

وختم الدكتور المجبر بالسؤال: “متى يستفيق الشعب وينتفض لذاته وكرامته ووطنه؟”