14 C
Byblos
Thursday, December 18, 2025
بلوق الصفحة 2086

لا ازمة في المحروقات …وهذه السياسة التي يتّبعها المركزي .

استمرت أزمة المحروقات تراوح مكانها رغم التأكيدات بأن لا أزمة. وتبين انّ المشكلة تكمن في فتح الاعتمادات من قبل مصرف لبنان، حيث ترسو البواخر المحمّلة بالبنزين والمازوت قبالة الشاطئ بانتظار الاعتمادات. ووفق المعلومات، انّ التأخير متعمّد وهو بمثابة سياسة يتّبعها المركزي وسيستمر بها، وهي تهدف الى استمرار الشح لأن ذلك يؤدّي حتماً الى خفض الاستهلاك، وبالتالي الى خفض قيمة الدعم وتوفير بعض الدولارات. وبالتالي، على المواطن ان يعتاد على هذا النمط الجديد الذي قد يستمر حتى إشعار آخر.

هل تتشكل حكومة بين شريكين في التأليف أصبحا لدودين في السياسة؟

فيما عبّرت مصادر ديبوماسية اوروبية لـ»الجمهورية» عن قلق بالغ من تدهور الوضع في لبنان، في ظل ما سمّته «تصميم الرئيسين ميشال عون وسعد الحريري على مواجهة بعضهما البعض، ورفضهما للتعاون والتفاهم بينهما»، قالت المصادر: لسنا متفائلين بإمكان تشكيل حكومة». واضافت في اشارة الى عون والحريري من دون ان تسمّيهما، «الواضح ان هناك من يريد ان تزيد المصاعب على اللبنانيين، وهذا امر مستهجن».

على ان مصادر سياسية وسطية ترى ان الملف الحكومي قد نسف بالكامل، وهذا يعني ادخال البلد في شلل كامل، وفي حال اختناق خطير تحت وطأة الازمات المتفاعلة.

وقالت المصادر لـ»الجمهورية»: يجب ان نعترف ان عون والحريري وصلا الى النقطة التي ثبت فيها ان ليس لديهما اي افق للحل والتفاهم. كلاهما يتحدثان بلغة الالغاء، فعون حسم موقفه من الرئيس المكلف واعتبره عاجزاً عن تشكيل الحكومة ويريد أن يأتي بغيره. صحيح انه لا يقول ذلك بشكل مباشر إنما هو يقوله بالممارسة والاداء، ورسالته الى مجلس النواب لا تحمل سوى هذا المضمون. في المقابل وبدل ان يرد بطريقة مدروسة على رسالة عون، ويظهر مظلوميته، أظهر شراسته وعكسَ ايضا انه لا يريد رئيس الجمهورية. اي انه كان في امكانه ان يطرح ما طرحه بنبرة هادئة لكان حقق ما يريده. فكيف يمكن ان تتشكل حكومة بين شريكين في التأليف أصبحا لدودين في السياسة؟

واضافت المصادر: “ما يجب ان يعلمه الجميع، وقبلهم رئيس الجمهورية والرئيس المكلف، هو ان البلد وبكل صراحة ليس ملكاً لهما لكي يبقياه معلقاً بينهما على حبل مشاعرهما الشخصية والكيميا التي بات مؤكدا للجميع بأنها مفقودة بالكامل ولن تركب بينهما على الاطلاق”.

هل ينجح سعاة الخير بجمع الحريري وباسيل ؟

أشارت مصادر سياسية الى “عمق الخلاف الشخصي بين الرئيس سعد الحريري والنائب جبران باسيل بات لدرجة يصعب على سعاة الخير جمعهما بلقاءٍ واحد، وهو ما اضطر الرئيس بري الى أن يسمي الأمور بأسمائها يوم أمس”، فالرجل بحسب المصادر “كان يسعى لجمع الحريري وباسيل، لكنه لم يوفق في هذا المسعى، وجاء سفر الحريري المفاجئ الى دولة الإمارات والرفض القاطع من باسيل لفكرة اللقاء إحتجاجاً على عدم إلقاء التحية عليه من قبل الحريري اثناء دخوله الى الجلسة، فتوقف كل شيء”.

المصادر توقفت في حديث لجريدة “الأنباء” الالكترونية عند “هذه الشكليات التي عطلت مسألة تأليف الحكومة المفترض ان تتشكل منذ ٨ أشهر”، مستبعدةً “حدوث أي خرق إيجابي في الأسابيع وربما الشهور المقبلة”.

هل يستقيل تكتل “لبنان القوي” من مجلس النواب؟

مع تَجاوُزِ عملية «ليّ الأذرع» في ملف تشكيل الحكومة كل السقوف، لم يتبدّد «الغبار» الذي يلفّ «ما سيكون» في «جولةِ الإياب» من «المعركةِ الأعنف» التي انفجرتْ على تخوم مناقشة رسالةِ رئيس الجمهورية ميشال عون في البرلمان الأسبوع الماضي، بحسب “الراي” الكويتية.

وفيما وصلتْ «الرسائلُ» التي أطْلقها رئيس الحكومة المكلف سعد الحريري في مجلس النواب بـ «البريد السريع» إلى سفاراتٍ تمثّل دولاً معنيّة بالواقع اللبناني ويَبْرز تَسابُق داخلي على «تبرئة الذمة» أمامها تجاه الأفق المسدود الذي يحْكم الملف الحكومي – وفق ما كانت عبّرت عنه بدايةً رسالة عون إلى نظيره الفرنسي إيمانويل ماكرون مع انطلاق العدّ التنازلي لعقوبات أوروبية (وإن من غالبية دول الاتحاد انفرادياً) – فإنّ المناخات التي سادت أمس حيال ما رافَقَ «مُنازَلة الرسالة الرئاسية» تشي بأن رئيس الجمهورية وفريقه في صدد ما يشبه «إعادة تنظيم الصفوف» لشنّ هجوم مُعاكِس، رغم «ضيق الخيارات» الممكنة ولا سيما من النوع الذي «يقْلب الطاولة» والذي قد لا يكون متاحاً في هذه المرحلة أقلّه كي لا يأتي بمثابة «عملية التوقيت الخاطئ».

ففي حين استوقف أوساطاً متابعة تَلاقي قراءتين جرى تَداوُلهما عند اعتبار ما جرى في البرلمان بمثابة «إنزال» سياسي خلف «خطوط» تطميناتٍ أشيع أن عون ورئيس «التيار الوطني الحر» جبران باسيل كانا تلقياها حيال سقف كلمة الحريري قبل إطلاقه مواقفه «المتفجرة»، ولو اتخذت إحدى هاتين القراءتين عنوان «المكمن السياسي» الذي نُصب لرئيس الجمهورية (من الرئيس نبيه بري) والثانية «الخديعة التي تَعرّض لها مع باسيل»، فإن مصادر مطلعة بدت مشكّكة في إمكان ترجمة أو نجاح أي من «الردّيْن» اللذين تم التلويح بهما لمقارعة زعيم «تيار المستقبل» في مرحلة ما بعد «تثبيت تكليفه» ولإعادة التوازن ولو السلبي إلى «المصارعة» المستعرة والمستمرة بالشروط والشروط المضادة ذات الصلة بالتأليف.

وفي هذا الإطار، ترى المصادر أن الاستقالة الجَماعية للنواب في تكتل باسيل رداً على ما يعتبره هذا الفريق استمراراً بالتعطيل «المتعمّد» لا تبدو خياراً «حقيقياً» أقلّه في هذه المرحلة التي لا يُظْهِر فيها عون «والتيار الحر» حماسةً لأي انتخاباتٍ ولو فرعية لم يتم الإفراج عنها بعد، فكيف بالحري لانتخابات مبكرة قد يُفتح «باب ريحها» بحال جرى لعب هذه الورقة التي يُنتظر أن تتلقّفها قوى (ولا سيما المسيحية) متحفزة أصلاً لمطلب «العودة إلى الشعب الآن وليس غداً».

هل نصل قريباً إلى صفر وفيّات بكورونا؟

تتراجع أعداد الإصابات والوفيات بفيروس كورونا في لبنان يوماً بعد آخر، بموازاة توسّع شريحة المُلقَّحين وانتهاء مرحلة الإقفال في البلد.

يُعيد رئيس اللجنة الوطنية للقاح كورونا الدكتور عبد الرحمن البزري، في حديث لموقع mtv، سبب تراجع أعداد الإصابات والوفيات بالفيروس إلى أنّ “الشريحة الملقَّحة في لبنان ناهزت الـ10% من المواطنين اللبنانيين، بينما انخفضت نسبة الإصابة إلى 10%، ما يعني أنّنا أصبحنا أمام نوع من المناعة المجتمعيّة”.

وإذ يُنبّه من أنّ “هذه المناعة التي تكوّنت في الأيّام الأخيرة تدعونا إلى المزيد من الوقاية”، يُشدّد على أنّه “كلما تعزّزت المناعة المجتمعيّة أصبح اللبنانيون أكثر أماناً على الدول التي يسافرون اليها، وعندها يغدو تنقّل اللبنانيين بين الدول أكثر سهولة”.

وبشّر البزري اللبنانيين بـ”قُرب بلوغ المرحلة الثانية بعدما بلغنا المرحلة الثالثة بنجاح”، مُفيداً بأنّ “الأرقام تُبيّن تسجيل أقلّ من 4 وفيات من أصل 100 ألف مُصاب، كما أنّنا عدنا الى إجراء 2500 فحص يومياً لكل 100 ألف مواطن، ما يعني أننا قادرون على الوصول إلى 3 آلاف فحص”.

وركّز على أنّ “ذلك لا يدعو للإطمئنان فقط بل إلى المزيد من الإجراءات الوقائيّة من قبل اللبنانيين، لنتمكّن من الوصول إلى صفر وفيّات بكورونا في المرحلة القادمة”.

من يستفيد من البطاقة التمويلية؟

حصل تطور بارز في الملف المعيشي الاجتماعي تمثل في توقيع  وزير المال في حكومة تصريف الأعمال امس مشروع قانون معجلا معدا من رئاسة الحكومة ويرمي إلى إقرار البطاقة التمويلية وفتح إعتماد إضافي استثنائي لتمويلها، علما ان مشروع القانون يحتاج بعد الى تواقيع  وزراء الاقتصاد والتجارة والشؤون الاجتماعية ورئيس الجمهورية بالاضافة الى توقيع رئيس الحكومة على ان تتم إحالته على مجلس النواب لإقراره .

وأشارت معلومات “النهار” ان القيمة الاجمالية التي يلحظها الاعتماد المطلوب لتغطية تمويل البطاقة تصل الى 1.2 مليار دولار على ان يتم إدراج هذا الاعتماد كإعتماد إضافي ضمن مشروع موازنة العام 2021 . كما تشير المعلومات الى ان مشروع القانون الخاص بالبطاقة التمويلية، يلحظ إستفادة 750 الف عائلة لبنانية من هذه البطاقة ويتم تحديد هذه العائلات من وزارة الشؤون الاجتماعية ضمن ألية ومعايير محددة. أما القيمة التي سيتم إضافتها في هذه البطاقة فتصل الى 137 دولارا شهريا لكل عائلة والاهم ان هذه الاموال سيتم دفعها بالدولار الاميركي مباشرة، وليس بالليرة اللبنانية، ويدور النقاش حاليا حول المصادر المحتملة لتمويل هذه البطاقة، فيما البوصلة تتجه مرة جديدة لما تبقى من إحتياطات أجنبية لدى مصرف لبنان .

أسرار الصحف ليوم الثلاثاء 25 أيار 2021

0

الجمهورية

رأت أوساط مسؤول كبير أنّه يتعرض لحملة إستهداف سياسية ممنهجة وبالتالي يتوقع يومياً «خبرية» جديدة.

سئل مرجع إقتصادي لماذا التهويل بالإنهيار الوشيك بينما الناس تأقلمت مع الوضع فقال: نحن في قلب الإنهيار لكن لا نعرف متى سيشتعل فتيل الشرارة التي ستفاقم الوضع أكثر.

تبيّن أن تقريراً أعدّه أحد الوزراء يتضمن حقائق صادمة حول تفاصيل تتعلق بوسائل حصول التهريب عبر الحدود البرية.

نداء الوطن

تُرصد حركة مثيرة للشك بين رئاسة التفتيش المركزي ووزارة الطاقة ومستشاريها موضوعها ملفات في “الطاقة” تحوم حولها الشبهات ومليئة بالمخالفات.

تبيّن أنه قد صدر عن وزير الداخلية والبلديات كتابان متناقضان يحملان الرقم 7190 حول الترخيص لتظاهرة الحزب القومي أحدهما يمنع النشاط والثاني يسمح بإقامته.

يتحضّر أحد النواب لتقديم اقتراح قانون لتعديل قانون الانتخابات النيابية لجهة إلغاء المقاعد الستة المخصصة للمغتربين.

اللواء

شكّلت منصة سلامة صدمة مع مضي ارتفاع سعر صرف الدولار، وارتفاع الأسعار لسلع لا تستورد بالعملات الصعبة أيضاً!

ساهمت تدخلات مرجع بتبريد الجبهة بين مسؤول وقطب سياسي، من دون المساهمة في إرساء قواعد تهدئة طويلة.

لوحظ أن أجندة لقاءات دولة كبرى مع شخصيات لبنانية، توقفت أو أُرجئت أو أُلغيت نهائياً!

 

“كل مين إيدو إلو؟”…بيان ناري من رئيس بلدية المجدل سمير عساكر بعد حادثة سطو.

بعد حادثة السّطو المسلّح الذي تعرّض له في وضح النّهار منزل في جبيل، صدر عن رئيس بلديّة المجدل سمير عساكر بيان إستنكار توجّه من خلاله مباشرة إلى القوى الأمنيّة وحمّلها مسؤولية أمن المنطقة والكشف بأسرع وقت عن المرتكبين تفادياً لتكرار أحداث مشابهة خاصّة في ظل الإنفلات الأمني والأوضاع المتأزّمة في البلاد، وأضاف قائلاً ” ما المطلوب منّا اليوم؟ هل المطلوب العودة إلى الأمن الذاتي وحماية أهلنا وعائلاتنا وممتلاكتنا؟ وأن ننجر إلى وضع يصبح فيه “كل مين إيدو إلو؟”

وشدّد بعدها على ان رهانه يبقى على قيام الدولة بواجباتها وحماية الممتلكات  الخاصة والعامة من الإنتهاكات. وختم قائلاُ ” مش كل مرّة بتسلم الجرّة.

خاص-صراع على تزفيت طرقات جبيل فمن يزفّتها؟

تبقى طرقات لبنان مُهملة وخطرة على مدّة سنوات طويلة إلى أن تأتي الإنتخابات وتكثر معها المنافسة على تزفيتها وإصلاحها على شكل ترقيع إذا صحّ التعبير! هذه العادة لطالما اعتمدها نوّاب الأُمّة لجذب أصوات المقترعين في الإنتخابات لاحقاً. وهذا ما يدور اليوم في جبيل.

فبعدما إلتقى النّائب زياد الحوّاط وزير الاشغال العامة ورئيس مجلس الإنماء والإعمار وبحث معهما في موضوع تأهيل طرقات بعض البلدات الجبيلية وأوتوستراد جبيل، وبعد تقديم مؤسسة حليم الحواط الإجتماعيّة، كتاب خاص لوزير الأشغال العامة والنقل في حكومة تصريف الأعمال د. ميشال النجار حول هذا الموضوع للموافقة على  تزفيت وتأهيل اوتوستراد جبيل بالإتجاهين ، نرى اليوم النّائب سيمون أبي رميا يلتحق بالنائب حواط ويحصل على الموافقة من الوزارة لتزفيت المسلك الغربي.

وقد تلقّى موقع “قضاء جبيل” عدّة أسئلة من المواطنين بخصوص هذا الشّأن، متسائلين عن حقيقة ما يجري، خصوصاً أنّنا ننقل الأخبار بدقّة عالية وسرعة مُتقنة، كما مواكبتنا لجميع نشاطات القضاء دون تمييز وبكل موضوعيّة.

ومن هنا نرفع تساؤلات المواطنين نفسها إلى المعنّيين، ونسأل بدورنا: من سيربح المنافسة على تزفيت الطريق الجبيليّة؟

خوري :الضمان سيتوقف…وعدد من المرضى توفوا بسبب النقص في الدواء.

بعد إعلان مصرف لبنان عن أن الفاتورة الطبية حتى 20 أيار الجاري تتخطى كامل مبالغ العام 2020، كَذّبت مستشارة رئيس الحكومة للشؤون الصحية بترا خوري ما أعلنه المصرف، وقالت :”هذه ليست الحقيقة، فالحقيقة هي أن الفواتير التي يتحدث عنها مصرف لبنان تتضمّن مستحقات متراكمة من العام 2020 بقيمة 500 مليون دولار، والفواتير المقدمة اليوم من الوكلاء هي بقيمة 500 مليون دولار، وبالتالي فواتير ال 2021 ليست بقيمة نحو مليار دولار كما يقول مصرف لبنان بل إن نصف هذا المبلغ هو فواتير من العام 2020.”

وعن افلاس مؤسسة الضمان الاجتماعي، اكدت خوري في خلال برنامج “المشهد اللبناني” الذي سيعرض مساء اليوم عبر قناة “الحرة” مع الاعلامية ليال الاختيار ان كل الجهات الضامنة مفلسة من التعاونية الى الضمان الى ميزانية الجيش، مشيرة الى ان كل هذه المؤسسات تحتاج الى تمويل وان المستشفيات الخاصة توقفت عن إدخال مرضى التعاونية وقوى الأمن والجيش، مؤكدة انه إذا بقي الواقع على ما هو عليه، فكل الجهات الضامنة ستتوقف.

وعمّا اذا كان هناك ادوية مهرّبة في السوق، فاعتبرت خوري انه عندما تنقطع الأدوية يظهر التهريب والتزوير.

وعن خطورة هجرة الطاقم الطبي والتمريضي من لبنان، شبّهت خوري المشهد اللبناني بالمشهد الهندي وقالت: “في الهند هاجر الأطباء بظل غياب استراتيجيات لتحسين القطاع الطبي، نرى المشهد الهندي ونقوم بـfast forward الى الأمام فنجد أنّ المشهد اللبناني يشبه الهندي”.

وعن واقع اللقاح ضد كورونا والمناعة المجتمعية، اوضحت خوري أن 97 % من وفيات كورونا في لبنان هم من الفئة العمرية فوق الخمسين عاماً، لذلك تركّز اللقاح في المرحلة الأولى على من هم فوق سن الخمسين، لافتة إلى أنه تم حتى اليوم تلقيح نحو 70% ممن هم فوق سن الستين وفي غضون أسبوعين قد ترتفع هذه النسبة الى 80% واكثر وان 8 % من مجمل الشعب اللبناني تلقوا اللقاح حتى اليوم.

أما نسبة من اصبحت لديهم مناعة مجتمعية من جراء إصابتهم بكورونا، فقدرت خوري أن تكون بحدود ال 35% الى 40%.

في سياق متصل، اكد المدير الطبي لمستشفى رزق الدكتور جورج غانم ومديرة قسم الطوارئ في مستشفى الجامعة الأميركية أن عددًا من المرضى في لبنان قد ماتوا في الأشهر الاخيرة بسبب نقص الدواء ونقص الأوكسيجين، كما اكد غانم وجود أدوية مهرّبة وغير مستوفية للشروط في الأسواق اللبنانية أدوية سورية وايرانية وتركية وغيرها، كاشفا أن مستشفى جامعيا في لبنان أصدر تعميما يعلن فيه التوقف عن إجراء فحوصات في المختبر، وهذا يعني أنه لن يعود بإمكان المرضى من خارج المستشفى إجراء فحوصات.

error: Content is protected !!