في زمن تتعالى فيه الوعود وتتكرّر الشعارات، جاءت لائحة “قلب حالات” برئاسة نزار عيد باسيل لتقول كلمتها بصدق وجرأة: نحن لا نعد، بل نلتزم، نحن لا نتزيّن بالشعارات، بل نحمل وجع الناس ونحوّله برنامجًا وخطة عمل.

وأكدت مصادر معنية في انتخابات البلدة ان “قلب حالات” ليست لائحة عابرة، بل تحالف متماسك من أبناءها الشرفاء، الذين يعرفون حاجاتها جيدًا لأنهم منها وفيها .

هم لا يبحثون عن وجاهة ولا عن سلطة، بل عن فرصة حقيقية للنهوض بحالات، انطلاقًا من العمل الميداني والتخطيط المدروس.

وأشارت المصادر نفسها الى ان الربح مضمون من خلال ثقة أبناء حالات التي ستترجم في الصناديق، و البرنامج الذي حمله نزار باسيل ورفاقه لا يقوم على العموميات، بل على خطوات عملية تبدأ من الإنارة والحراسة والنفايات، ولا تنتهي بتنظيم الشاطئ وتأهيل الطرقات والصرف الصحي.

وهم منفتحون على كل فكرة بنّاءة، مؤمنون بالشراكة مع الشباب والاختصاصيين، ملتزمون بأن تكون البلدية بيتًا للناس، ومصدر قرار لا غرفة مغلقة.

وأضافت بالقول : “قلب حالات” تعد بالشفافية لا كمجرد عنوان، بل كنهج من اليوم الأول، ستكون كل خطوة مكشوفة، كل مشروع معلن، وكل ليرة مصروفة معروفة. لأن كرامة المواطن تبدأ من احترام عقله، وإشراكه في القرار.

ولفتت المصادر إلى أن في حالات، اليوم، فرصة جديدة، فرصة لبلدية حديثة، شفافة، قريبة من أهلها.

نفت مصادر معنية في الإنتخابات البلدية والاختيارية في بلدة عمشيت، لموقع “قضاء جبيل” المعلومات المتداولة عن وجود “كلمة سر” صدرت عن أحد الأحزاب المسيحية في البلدة، تدعو مناصريها لدعم لائحة “الأمل” التغييرية برئاسة الدكتور جوزيف الخوري.

وأكدت المصادر أن ما تم تداوله يندرج في إطار الأخبار المدسوسة والمضلّلة التي تنشرها بعض الأقلام المعروفة بانتمائها إلى “الصحافة الصفراء”، ولغايات معروفة بهدف إثارة البلبلة وتشويه الحقائق.

وشددت المصادر على أن “٨٠٪ من القاعدة القواتية في عمشيت تلتزم بدعم لائحة “عمشيت للكل” برئاسة الدكتور أنطوان بربر عيسى، التي تضم نخبة من الشباب وتمثل خيارًا إنمائيًا جامعًا، قائمًا على الكفاءة والتجربة، بعيدًا عن المصالح الفئوية الضيقة”.

وطلبت المصادر من وسائل الإعلام توخي الدقة، والرجوع إلى الجهات المعنية قبل نشر أي معلومة لا تمتّ إلى الواقع بصلة، حرصًا على سلامة العملية الانتخابية واحترامًا لإرادة الناخبين في عمشيت.

كما أعربت عن أسفها لأسلوب التضليل الذي يلجأ إليه البعض قبيل الاستحقاق الانتخابي، في محاولة يائسة لتشويش الصورة الحقيقية للتحالفات والخيارات الشعبية.

واكدت المصادر ان القواتيين يلتزمون بموقف القيادة التي تركت الحرية للناخبين للتصويت لمن يرونه خيراً للبلدة والقوات لا تعمل تحت الطاولة بل فوقها وكل الاستحقاقات الماضية اثبتت ذلك.

وأملت أن يشهد يوم الاقتراع مشاركة واسعة من أبناء البلدة، تعبيرًا عن إرادتهم الحرة، وترسيخًا للديموقراطية، واختيار من يرون فيه القدرة على تحقيق التنمية والازدهار لبلدتهم بعيدا عن التحريض والكلام المسيء كما صدر ويصدر عن احد اعضاء لائحة الدكتور خوري

وختمت : قبل الحديث عن النفايات على الطرقات يجب نزعها من عقولهم وقلوبهم

تتجه الأنظار مساء الخميس إلى اللقاء العمشيتي الجامع في احتفال لائحة ” عمشيت للكل ” للانتخابات البلدية التي اسمها مطابقاً للشعار الذي يطلق على رئيسها الدكتور أنطوان عيسى ” طبيب الكل “

مصادر مطلعة على مجريات المعركة الانتخابية في عمشيت تشير إلى ان اهم ما في هذه المعركة هذه المرة إضافة إلى وقوف الاكثرية من ابناء البلدة على اختلاف مشاربهم وانتماءاتهم إلى جانب الدكتور عيسى كما كانوا في السابق ، انها جمعت هذه السنة القواتيين والعونيين بأكثريتهم الساحقة على رأي وموقف واحد ألاّ وهو دعم الدكتور عيسى ولائحته في هذه المعركة الانتخابية .

واستغربت المصادر كيف ان البعض يشيِّع الاخبار بأن اللائحة الثانية هي اللائحة التغيرية في عمشيت وسألت هل التغيير يكون بإستبدال ابن السبعين من العمر بمن تخطى الثمانيين منه ، وهل التغيير يكون بأشخاص خاضوا المعركة الانتخابية لمرات عدة في وجه الدكتور عيسى ولم يحالفهم الحظ ؟ وأضافت المصادر أليس اعضاء لائحة الدكتور عيسى من الشباب والصبايا من ابناء البلدة يطمحون إلى التغيير ، وهل يظن الفريق الآخر انه بنشر الأكاذيب والإشاعات والكلام المسيء بحق العمشيتيين كما جاء على لسان احد اعضاء اللائحة الثانية منذ ايام من شيم ابناء البلدة واهلها ؟

المصادر ذكَّرت بموقف القوات اللبنانية التي تركت حرية التصويت في هذه الانتخابات في عمشيت لمحازبيها ومناصريها بعد ان كانت ترغب بدعم لائحة الدكتور جوزف الخوري ، ومن ثم تراجعت عن رغبتها في ذلك بعد اصرار القواتيين العمشيتيين وبنسبة تفوق الثمانين بالمئة منهم في دعم وتأييد الدكتور عيسى ، كما ذكَّرت بالاجتماع الذي عقده ابن عم الدكتور الخوري النائب السابق وليد الخوري في دارته للمنتسبين إلى التيار الوطني الحر لإقناعهم بالتصويت للائحة التي يرأسها الدكتور جوزف وباءت مساعيه بالفشل في ظل إصرا العونيين للتصويت إلى من كان ولا يزال يقف إلى جانبهم في أحلك الظروف وهذا اكبر دليل على ان القواتيين والعونيين في عمشيت بأكثريتهم الساحقة إلى جانب لائحة ” عمشيت للكل “.

المصادر ختمت بالقول ابناء عمشيت على اختلاف انتماءاتهم السياسية والحزبية والعائلية اوفياء ولا يمكنهم ان يخذلوا من هو بينهم ومعهم ولن يتركوا الدكتور عيسى مهما حاول البعض التهويل عليهم ونشر مقالات مغرضة لا تمت إلى الحقيقة بشيء عبر صحافة صفراء معروفة الخلفية عمشيتياً وسياسياً ونتائج الصناديق في الرابع من أيار ستفرز بين الحق والباطل .

في إطار التحضيرات للاستحقاقات البلدية والاختيارية المقبلة، أعلن فادي سمير الخوري حنا ترشّحه رسمياً إلى المقعد الاختياري في بلدة مشمش – قضاء جبيل، واضعاً خبرته ومحبته لأهالي بلدته في خدمة الشأن العام.

وفي تصريح لموقع “قضاء جبيل”، أكد الخوري أن قراره بالترشّح نابع من قناعته بضرورة تفعيل الدور الاختياري كركيزة أساسية في متابعة شؤون المواطنين اليومية، وتسهيل معاملاتهم الإدارية، لا سيما في هذه المرحلة الدقيقة التي تمر بها البلاد.

وأشار إلى أن مشمش تستحق من يمثلها بكل وفاء وتجرد، بعيداً عن الحسابات الضيقة، لافتاً إلى أنه يتطلّع إلى أداء اختياري يعكس تطلعات الناس، ويعيد الثقة بدور المختار كمساعد حقيقي لكل فرد من أبناء البلدة.

وشكر الخوري العائلات والأصدقاء الذين عبّروا عن دعمهم له، متعهّداً بأن يكون على قدر الثقة، وبأن يعمل بكل ضمير لخدمة الجميع دون تمييز.

وختم قائلاً: أترشح اليوم من قلب مشمش، وباسمها، آملاً أن أكون خادماً أميناً لها، ومعبّراً عن صوتها واحتياجاتها في كل المحافل الرسمية.

علم موقع “قضاء جبيل” أن لائحة “كلّنا للعاقورة” أبصرت النور رسمياً، برئاسة بطرس سابا مهنا، وتضمّ مجموعة من الشخصيات المعروفة والفاعلة في البلدة، وجاءت على الشكل التالي:

أسعد جرجس الهاشم، جورج خليل عماد، جرجس انطوان الهاشم، شادي صلاح الهاشم، رنا بيار روكز، جرجس بادرو نصرالله، نعمة الله جرجس عرب، فادي انطوان صعب، جرجس بولس الكريدي، بولين بشاره عقل، فادي سابا مسعود، سميح يوسف ابو يونس، جرجس شوقي ابو يونس، وسيمون الياس جرمانوس.

وأعرب مهنا عن فخره بقيادة هذه اللائحة التي تمثّل نسيج العاقورة بكل أطيافها، مؤكداً أن الهدف الأساسي هو خدمة البلدة وتطويرها على المستويات كافة، من دون تفرقة أو تمييز.

وأشار إلى أن العمل البلدي يجب أن يُبنى على الشفافية والتعاون بين أبناء البلدة، وعلى أساس الشراكة الحقيقية في صنع القرار الإنمائي، وليس على المصالح الشخصية أو الفئوية.

وشكر مهنا كل من دعم تشكيل هذه اللائحة، وخصّ بالذكر الأهالي الذين أبدوا حماسهم وثقتهم بالمشروع الذي تحمله “كلّنا للعاقورة”، مشيراً إلى أن هذا الدعم هو الدافع الأساسي للاستمرار في مسيرة النهوض بالبلدة.

وتمنى أن تكون الاستحقاقات المقبلة مناسبة للجمع بين أبناء العاقورة، داعياً إلى التنافس الشريف، ووضع مصلحة البلدة فوق كل اعتبار.

وأمل أن تتمكّن اللائحة، في حال نالت ثقة الناخبين، من تنفيذ برنامج إنمائي متكامل يلبي حاجات العاقورة، ويحاكي تطلعات أبنائها المقيمين والمغتربين على حد سواء.

وطلب من الجميع، لا سيما الشباب، أن يكونوا شركاء حقيقيين في هذا المسار، وأن يشاركوا بكثافة في العملية الانتخابية دعماً للديمقراطية والتنمية المحلية

علم موقع”قضاء جبيل” ان حزب القوات اللبنانية سيكون حازماً في الإجراءات الداخلية في عمشيت مع من يخالف تعميمه بمنع اي من المنتسبين من الترشّح، او الدعم العلني، او العمل في الماكينات الانتخابيّة لأي من الطرفين.

وأكدت مصادر مطلعة أنه تم سحب البطاقة من أحد المنتسبين الذي أصرّ على الترشّح، كما أبلغ عدد آخر من المنتسبين بواجب تسليم بطاقاتهم الحزبيّة بسبب عملّهم في المكنة الانتخابيّة لإحدى اللوائح.

وأشارت المصادر إلى أن رئيس الحزب، يعطي جديّة للتعاطي بحزم كبير من هذه المسألة.

 في إطار التحضيرات لانتخابات عام 2025، أُعلن عن تشكيل لائحة انتخابية موحدة تحت شعار “شامات بتجمعنا”، تضم نخبة من أبناء بلدة شامات الذين توحدوا لخدمة المصلحة العامة والعمل البلدي المشترك.

وفي التفاصيل ،يتقدم اللائحة وديع مخايل شديد، مرشحًا لمركز مختار البلدة، مدعومًا بفريق من المرشحين لعضوية الهيئة الاختيارية، وهم:

• رامي عوض فرح – مرشح لعضوية الهيئة الاختيارية
• طانيوس بولس الحوّاط – مرشح لعضوية الهيئة الاختيارية
• روني طانيوس عيسى – مرشح لعضوية الهيئة الاختيارية

وأكد المرشحون أن هدفهم هو تعزيز روح التعاون بين أبناء البلدة، وتنفيذ مشاريع إنمائية وخدماتية تلبي تطلعات الأهالي، بعيدًا عن الاصطفافات السياسية، مع الالتزام بالشفافية والعمل الجماعي.

وتحمل اللائحة رسالة واضحة عنوانها “الوحدة لخدمة شامات”، في مسعى لإعادة النهوض بالبلدة ومواكبة تطلعات أهلها نحو مستقبل أفضل.

زار النائب زياد الحواط، يرافقه مدير مكتبه جبرار جونيور ياغي، مكتب الوكالة الوطنية للإعلام في سراي جبيل، بحضور رئيس بلدية جبيل وسام زعرور، رئيس بلدية بلاط – قرطبون – مستيتا عبدو العتيّق، نائب رئيس اتحاد بلديات قضاء جبيل ورئيس بلدية المنصف خالد صدقة، المرشح لمنصب نائب رئيس بلدية جبيل المهندس زاهر أبي غصن، عضو مجلس إدارة شركة الوردية هولدينغ يوسف إيلي باسيل.

وتم خلال الزيارة التطرق إلى أوضاع القضاء الإعلامية والإنمائية، وأهمية تعزيز دور الإعلام المحلي في نقل هموم المواطنين وتسليط الضوء على المشاريع والأنشطة الإنمائية في المنطقة.

وأكد الحواط دعمه الكامل لمكتب الوكالة الوطنية في جبيل، مثمناً الجهود التي يبذلها اعضاء المكتب في نقل الحقيقة ،وتغطية النشاطات لاسيما الانتخابات البلدية والاختيارية بتجرد وموضوعية ، مشدداً على أهمية التعاون بين المؤسسات الرسمية والبلديات والمجتمع المدني من أجل تحقيق تنمية مستدامة.

في مشهد يعكس وحدة أبناء بلدة عنايا وحرصهم على مستقبلها، أُطلقت لائحة “عنايا للأفضل” برئاسة مارك قزحيا عبود، وضمت نخبة من أبناء البلدة المتحمسين لخدمة بلدتهم والانطلاق بمشاريع تنموية هادفة.

تضم اللائحة:

• مارك قزحيا عبود

• طانيوس شهيد عبود

• جورج طانيوس إبراهيم

• جورج فارس عمنوئيل

• ميكل انطون بو سليمان

• أنطوان مارون عبود

• الياس ميشال عبود

• بيار ريمون إبراهيم

• جهاد يوسف بو يونس

وأكد أعضاء اللائحة أن رؤيتهم تستند إلى العمل الجماعي بعيدًا عن الاصطفافات، مع التركيز على تلبية احتياجات البلدة، وتحقيق تنمية مستدامة تشمل جميع المجالات الاجتماعية والاقتصادية والبيئية.

وشدد رئيس اللائحة مارك عبود على أهمية الشراكة مع أبناء عنايا كافة، داعيًا الجميع إلى الوقوف إلى جانب اللائحة لتحقيق الأهداف الطموحة للبلدة.

لائحة “عنايا للأفضل” تعد بأن تكون صوت جميع العائلات، وتلتزم بمسيرة التطوير بخطى ثابتة نحو مستقبل أفضل لعنايا وأبنائها

كتب رئيس مجلس الإدارة والمدير العام لشركة “امتياز كهرباء جبيل” المهندس إيلي باسيل عبر صفحته على الفاسيبوك رسالة مؤثرة حيا فيها روح التوافق التي رافقت بلدة الفيدار على مدى 25 عاماً، معتبراً أن سياسة العائلات المتضامنة بعيداً عن تدخل الأحزاب أثمرت مجدداً عن انتخابات بلدية ومخترة بالتزكية.

وقال باسيل: “بكل فخر، تفاعل أهل الفيدار طوال ربع قرن مع مساعي التوافق، مقدّمين العديد من التضحيات لضمان تمثيل الجميع في المجالس البلدية واللجان، بعيداً عن التحديات والمعارك الانتخابية.”

وسلط باسيل الضوء على محطتين بارزتين في مسيرة الوفاق:

• في العام 2016، حين جرى انتخاب مجلس بلدي ومختار بالتزكية بفضل تضحيات عائلة صليبا والمختار الراحل سمعان باسيل.
• وفي العام 2025، حيث أنتجت التوافقات لائحة بلدية ومخترة بالتزكية مجدداً، مع تضحية كبيرة من قبل عائلة باسيل، موجهاً لهم الشكر والتقدير.

وشدد باسيل على أن خدمة أهل البلدة هي جوهر مهمة رئيس وأعضاء المجلس البلدي والمختار، مشيراً إلى ضرورة تأمين حماية الأرزاق والبنى التحتية، والمساهمة في المجالات الاجتماعية والصحية والرياضية، إلى جانب تنفيذ المشاريع الإنمائية ضمن خطة مالية زمنية واضحة.

وأضاف: “المناصب البلدية والمخترة ليست للوجاهة أو المصالح الشخصية، بل هي من أجل الخدمة العامة. النجاح الحقيقي يُقاس بالشكر والاحترام مع نهاية مدة الخدمة.”

وفي ختام رسالته، تمنى باسيل التوفيق للمجلس البلدي الجديد الذي يتمثل بعائلات محفوظ، زغيب، صليبا، أبي خليل، بيلان، القوبا، الشبير، والغبري، وللمختار الجديد من آل محفوظ، موجهاً تحية شكر خاصة لعائلة باسيل على تضحيتهم الكبيرة.

وختم بالصلاة قائلاً: “بشفاعة مار زخيا وسيدتنا مريم، ليحمي الرب أهل الفيدار ومجلس بلديتها ومختارها وجميع عائلاتها، بإسم صليب سيدنا يسوع المسيح، آمين.”

يُذكر أن وزارة الداخلية ستعلن رسمياً أسماء الأعضاء المنتخبين في وقت لاحق.

جواباً على البيان الصادر عن المرشح على لائحة الأمل والعمل الدكتور بشير الياس إثر إعلان لائحة نبض ميفوق والقطارة يدعو رئيس بلدية ميفوق-القطارة هادي الحشاش الدكتور بشير الياس إلى مناظرة علنية في بحر الاسبوع المقبل تنقل مباشرة على وسائل الإعلام تتضمن نقاش في كافة المواضيع والبرامج التي تهم ابناء ميفوق والقطارة ومستقبلهم سواءً بين السيد هادي الحشاش والدكتور بشير الياس أو بين أعضاء اللائحتين مجتمعين، يليها الصمت الإنتخابي

 في أجواءٍ من التوافق والمحبة، اختارت بلدة المنصف في قضاء جبيل مجلسها البلدي الجديد بالتزكية، في خطوة عكست الروح الديمقراطية والتعاون الذي لطالما ميّز أبناء هذه البلدة.

وقد ضمّ المجلس الجديد تسعة أعضاء من خيرة أبناء المنصف، أربعة سيدات وخمسة رجال، هم: ماري تريز العلم متري، لارا سلوم منصور، ليال ناظم فتوح، ليال سعادة فرح، بسام ناجي غصن، عمر زاهي نصر، خالد ناهي صدقه، جواد جورج صدقه وماهر كرم كرم.

وفي بيان صادر عن المجلس الجديد، توجه الأعضاء بكلمات الشكر والامتنان إلى أهالي البلدة، معبرين عن فخرهم واعتزازهم بهذه الثقة الغالية، ومؤكدين التزامهم الكامل بالعمل بأمانة وشفافية لما فيه خير القرية وسكانها.

كما شكر المجلس كل من عبّر عن رغبته بالمشاركة الديمقراطية وساهم بتكريس روح التوافق، معتبرين أن الجميع شركاء في صنع القرار والعمل المشترك لتحقيق مستقبل أفضل للمنصف.

وختم البيان بالتأكيد على مواصلة المسيرة العمرانية التي بدأها الأسلاف، متعهدين بالتواصل الدائم مع الأهالي عبر الاجتماعات الدورية ومنصات التواصل الخاصة بالبلدة، لجعل العمل البلدي مساحة جامعة تعزز التقارب بين أبناء المنصف.