انخفضت أسعار بطاقات التشريج ألفا وتاتش وأصبحت على الشكل التالي:
– بطاقة تشريج الـ3.79$ بلغ سعرها 365.874 ليرة لبنانية، أما سعر بطاقة الـ 4.50$ فبلغت 434.367 ليرة.
– بطاقة تشريج 7.58$ بلغت 730.881 ليرة، أما بطاقة تشريج 15.15$ أصبحت تبلغ الآن 1.459.161 ليرة، أما بطاقة 22.73$ بلغ سعرها الآن مليونين و189 ألف و175 ليرة.
– بطاقة 77.28$ بلغ سعرها اليوم 7 مليون و438 ألف و 860 ليرة.
شنغهاي ( 05أبريل 2023) – تعتزم نيسان طرح سيارة Max-Out الاختبارية المكشوفة الكهربائية كليًا لأول مرة في الصين ضمن فعاليات معرض شنغهاي للسيارات لعام 2023 والذي يقام في 18 أبريل 2023. كما ستكشف الشركة إلى جانب Max-Out عن مجموعة طرازات جديدة ومستقبلية ستتخطّى توقّعات العملاء، بما في ذلك سيارتان اختباريتان جديدتين سيتمّ الكشف عنهما للمرة الأولى عالميّاً ضمن المعرض، وقد تمّ تصميمهما لتلبية مختلف احتياجات التنقّل في السوق الصينيّ.
شركة رسامني يونس للسيارات ش.م.ل – ريمكو متشوقة لتكون جزءًا من الرؤية الحديثة لمستقبل نيسان الكهربائي.
وستقدّم نيسان إلى جانب Max-Out سيارة اختبارية كهربائية جديدة مصمّمة للعملاء في الصين ومصنّعة فيها، وستوفّر كلتاهما تجربة قيادة ممتعة وواثقة تناسب مختلف أنماط الحياة وتدعم خطط نيسان العالمية.
وتمّ الكشف عن Max-Out لأول مرة عام 2021 كسيارة اختبارية رقمية تعكس مستقبل خطة طموحات نيسان 2030، رؤية الشركة طويلة المدى التي تهدف إلى تلبية احتياجات العملاء البيئية والمجتمعية بطريقة مستدامة. وستقدّمها الشركة حاليًا كطراز واقعيّ لتوفّر من خلاله للعملاء تجربة قيادة جديدة تمتاز بمستويات ثبات وراحة فائقة.
كما ستعرض نيسان سيارات كهربائية مزوّدة بمحركات كهربائية كليًا وبتكنولوجيا e-POWER، بحيث تعكس النهج الذي تعتمده الشركة وتهدف من خلاله إلى إحداث نقلة نوعية في كيفية عمل السيارات وقيادتها واندماجها بالمجتمع.
تقام النسخة العشرين من معرض شنغهاي الدولي للسيارات من 18 إلى 27 أبريل في المركز الوطني للمعارض والمؤتمرات، وقد خُصّص يوما 18 و19 أبريل من الفعالية لوسائل الأعلام. وستركّز نيسان في اليوم الأول على عرض المركبات الكهربائية، وستلقي في اليوم الثاني الضوء على السيارات الرياضية متعددة الاستخدامات وتكشف عن سيارتها الاختبارية الثالثة.
يمكن الاطلاع على خطة طموحات نيسان 2030 طويلة المدى عبر هذا الرابط.
لمزيد من المعلومات حول منتجاتنا وخدماتنا والتزامنا بالتنقل المستدام، يرجى زيارة www.rymco.comويمكن أيضاً متابعتنا على Facebook، وInstagram، LinkedIn
للاستفسار:1599أو 01373333
Email: rymcocontact@gmail.com
يلفت موقع “قضاء جبيل” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.
تظهر استطلاعات ميدانية بشأن التكلفة الشهرية للمعيشة في لبنان ارتفاعات مذهلة؛ إذ بلغت مع الاحتساب الأخير لتكاليف الخدمات العامة، كالكهرباء والاتصالات، ما يتراوح بين 40 مليوناً و70 مليون ليرة، بالحد الأدنى للأسرة المكونة من 4 أفراد، بينما لا يتعدى متوسط المداخيل الواقعية والمدعومة بالزيادات أو المنح الطارئة والمساعدات 25 مليون ليرة شهرياً للعاملين في القطاعين العام والخاص، مع العلم أن نحو 20 إلى 30 في المائة من إجمالي العاملين يتقاضون رواتبهم جزئياً أو كلياً بالدولار الأميركي؛ ما يمنحهم قوة توازن متكافئة مع تفاقم التكاليف المعيشية.
وتؤكد هذه الفجوات صدقية التقارير الدولية بأن 80 في المائة من سكان لبنان يعيشون تحت خط الفقر، و70 في المائة من الأشخاص يواجهون صعوبات في التأقلم مع النفقات المتزايدة.
وتضع هذه الأرقام لبنان في المرتبة الأولى لمؤشر التضخم؛ إذ سجل أعلى نسبة تضخم في أسعار السلة الغذائية حول العالم بالقياس السنوي المقارن حتى نهاية الشهر الأول من العام الحالي، محققاً رقم 139 في المائة نسبةَ تغير سنوية في مؤشر تضخم أسعار الغذاء، ومتفوقاً بذلك على زيمبابوي التي سجلت نسبة 138 في المائة، لتتبعهما الأرجنتين بنسبة 103 في المائة، وإيران بنسبة 73 في المائة.
وإلى جانب «تسجيل» لبنان المرتبة قبل الأخيرة في مؤشر التضخم العالمي، تشير التقارير المالية الدولية إلى أن الليرة اللبنانية تتصدر قائمة أسوأ العملات من حيث الأداء السلبي حول العالم.
لبنان «يسجل» أعلى نسبة للتضخم… وعملته «الأسوأ عالمياً»
في ذكرى ١٣ نيسان، غرّد النائب نعمة افرام عبر “تويتر”: “نقف اليوم أمام ذكرى ١٣ نيسان لنقول ألم يكفِ لبنان بعد حروباً قتالية واقتصادية واجتماعية وسياسية؟ ألم يحن الوقت لنتعلّم من دروس التاريخ؟… لا انتصارات في حروب تدمّر الأوطان والإنسان
قال وزير الداخلية في حكومة تصريف الأعمال بسام مولوي عبر الـmtv “لم أشارك في جلسة اللجان النيابية لأنه سبق وقلت ما عندي في الجلسة السابقة وفي المؤتمر الصحافي ولا معنى لأي اجتماع مع المحافظين أو أي موظف آخر قبل تأمين التمويل للانتخابات البلدية”.
وأضاف: “طلبت الإعتمادات منذ شهر كانون الماضي و”ما صار شي” وكان سبق لميقاتي أن وافق على تمويل الإنتخابات من الـSDR في الفترة الأخيرة ولكن”.
وتابع قائلا: ” إذا أجّلوا الإنتخابات لآخر الصيف أو لسنة أو لم يؤجلوا حتى فنكرر نحن جاهزون ووحده التمويل يزيل كل العقبات وإن تعذّر التشريع ليتحمل من أوصل البلاد إلى طريق مسدود المسؤولية”.
يلفت موقع “قضاء جبيل” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.
أعلن مصرف لبنان في بيان، ان “حجم التداول على منصة Sayrafa بلغ لهذا اليوم، 85 مليون دولار أميركي بمعدل 86700 ليرة لبنانية للدولار الواحد، وفقا لأسعار صرف العمليات التي نفذت من قبل المصارف ومؤسسات الصرافة على المنصة.
وعلى المصارف ومؤسسات الصرافة الاستمرار في تسجيل كل عمليات البيع والشراء على منصة
Sayrafa، وفقا للتعاميم الصادرة في هذا الخصوص”.
موقع “قضاء جبيل” انه غير مسؤول عن النص ومضمونه، وهو لا يعبّر الّا عن وجهة نظر كاتبه أو مصدره.
اعتبر رئيس المجلس التنفيذيّ ل “مشروع وطن الانسان” النائب نعمة افرام ان “الرابطة المارونيّة هي ترجمة للرؤية المارونية للبنان الواحد على قاعدة الخير للجميع حفاظاً على رسالة هذا البلد”. وأكّد “أن لبنان سريع التعافي شرط الإتيان برئيس يحدث صدمة إيجابيّة عبر مخاطبة ٣ قطاعات: الطاقات الشبابيّة لعدم الهجرة، الانتشار لإقناعه بأن لبنان لا يزال قابلاً للحياة، ورأس المال الخارجيّ لاستقطابه في الاستثمارات”.
كلام افرام جاء خلال لقاء مع رئيس الرابطة المارونيّة السفير خليل كرم وعدد من أعضاء المجلس التنفيذيّ ولجان الرابطة، حيث كان حوار في الملفّ الرئاسي، مع مقاربة لخطر النزوح السوري الذي أصبح أشبه بسلاح الدمار الشامل وسبل المعالجة، بالاضافة إلى اهميّة الصناعة اللبنانيّة كركن أساسي في خلاص لبنان، وغيرها من قضايا الساعة.
افرام الذي شدّد على ضرورة الالتقاء حول المساحات المشتركة، لفت إلى أن مشروع بناء الدولة يتطلّب إيجاد الاطار الجامع بين المكونات الاربع ، مشدداً على أن الصناعة اللبنانيّة يمكن أن تكون الحلّ لاستقرار الاقتصاد اللبناني وديمومته إذ أنه القطاع الأكثر مقاومة للصدمات.
السفير كرم تطرّق من جهته إلى دور “الرابطة في الملف الرئاسي داخليّاً وخارجيّاً وما تقوم به من مساع للاسراع في انتخاب رئيس بعد أن اضعنا الفرصة الذهبية عقب انتهاء ولاية الرئيس عون، والموضوع يفرض معالجة احترافيّة”، متمنيّاً أن تصبّ التسويات الجديدة في المنطقة في مصلحة بلدنا.