تداول روّاد مواقع التواصل الاجتماعي مقطع فيديو يظهر أسلحة موجودة داخل “صالون” أحد المنازل.

علم موقع “قضاء جبيل” تم إلقاء القبض على وليم نون شقيق الشهيد جو نون من قبل رجال يرتدون لباساً مدنيّاً بعد الاعتداء عليه بالضرب أمام منزل الرئيس نجيب ميقاتي.
ولا معلومات إضافية عنه، يرجى التبليغ في حال تم العثور عليه خاصة وأنه مهدد من قبل أحزاب أخرى سابقاً بحب تصرحاته في مقابلات تلفزيونية .

الاعتداء على ويلبم نون شقبق الشهيد جو نون بالضرب أمام منزل ميقاتي pic.twitter.com/CVr05wJ5uX

— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) August 15, 2021

توقيف وليم نون شقيق جو نون الذي توفّي في انفجار المرفأ بعد الاعتداء عليه بالضرب أمام منزل ميقاتي pic.twitter.com/82Qw9Te5d3

— Jbeil District _ قضاء جبيل (@JbeilDistrict) August 15, 2021

إشكال كبير على محطة محروقات في منطقة العذرا في فتوح كسروان أدى إلى إطلاق نار، ولا معلومات حتى الساعة عن وقوع إصابات.
وتشير المعلومات بحسب شاهد عيان أن مجموعة شبّان من البلدة المجاورة من الطائفة الشيعية تهجّموا على المحطة لتعبئة البنزين بالقوة

كتبت الإعلامية لارا سليمان نون : ما تزعل يا ابني… إذا شفتني عبواب السفارات…

عم بشحد ورقة تاخدني عدولة فيها كرامات…

ما تزعل يا إبني… ما بقي من العمر غير نتفة ذكريات…

مبارح كان استقلال لبنان… مبارح الشهدا زرعوا هالأرزات…

وقالولنا ما تفلّوا من أرض مباركة… أرض الحب والرسالات…

واليوم صارت الأعجوبة… اجتمعوا الأكترية فوق الطاولات… والحوار تم عحساب الدولارات…

الفقير عم يفقر… والمرتاح عم يطفر… والغني ما بتفرق معو فرق فايدة المصريات…

وربطة الخبز صارت ربطة بلا خبز… وال1500 ليرة حق وزن كيس النيلون بلا الخبزات…

والكهربا مليانة كابلات طائفية… بيوت النواب والوزراء مشعشعة بوقاحة… بإسم حقوق الطايفة اختلفت التسعيرة والعيارات…

والبنزين لشو؟ طالما الإقطاعية والمافيات تملّكت التوزيع والتهريب والتعرفات…

أما السوبرماركت فهي شي كمالي للرفاهية… ما فيك تزورا أكتر من مرة بال3 أشهر… صارت مش إلنا… صارت للذوات…

ويا ويلك إذا مرضت… روح سآل بواب المستشفيات والطوارئ قديش بِكيِت على شباب ماتوا حاملين تذكرة لبنانية مش أكتر… وصاروا وثيقة وفاة…

وإذا كبرت يا إبني دخيل إجريك ما تتركني… حطني بغرفة حدك وزورني… هالوطن ما بيحمل ختيار وضمان شيخوخة… ختيَرِت القيم لما شحدنا الدوا عبواب الصيدليات…

وما تطمح تصير وزير أو نايب… السرقة مش من شيمنا يا ابني… صيت الجاه ثمنو كبير… نحنا ولاد عزة النفس مش ولاد التنازلات…

ما تزعل يا ابني…عم ببكي على وطن ما عاد وطن… على ١٠٤٥٢ صارت تنقاس على وسع المدافن … تحت الترابات…. روح يا ابني وما تتطلّع وراك… انفض غبرة وسخن عن إجريك… وزورني بس تقدر… وعمدفني ادعيلي وقول الله يرحمك يا بيي… الغربة بكرامة أحلى من الموت بوطن باعنا بقروش العملات…

صدر عن قيادة الجيش ـــ مديرية التوجيه البيان الآتي:

إلحاقاً بالبيان السابق المتعلق بانفجار خزان الوقود في بلدة التليل- عكار، بلغت حصيلة الإصابات النهائية في صفوف العسكريين 24 عنصراً موزعين على الشكل التالي: وفاة عنصرين، 11 عنصراً حالتهم حرجة، 4 عناصر مفقودين، إضافة إلى 7 عناصر إصاباتهم طفيفة تمت معالجتهم وغادروا المستشفيات.

غرّد عضو تكتل “لبنان القوي” النائب سيمون أبي رميا عبر تويتر قائلاً:كارثة عكّار:التعازي لعائلات الضحايا الشهداء والطلب العاجل لتحديد المسؤوليات ومعاقبة المجرمين.

‏امّا بعد,ان الاتهامات السياسية جريمة اضافية تُرتكب بحق عكّار ولبنان.

‏كفى مهاترات.

‏الوقت هو وقت تحمّل وتحميل المسؤوليات بعد مسلسل التعاسة والانهيار الذي نشهده.

‏الوقت هو وقت حزن وغضب. كفى!

بعد أن وجدت محطة “توتال” عمشيت حلاًّ لطابور البنزين خاصة بعد رصدها عدداً من الزبائن من خارج سكان المنطقة يقدمون على تعبئة سياراتهم لإفراغها في غالونات بعد عدة أمتار وبيعها في السوق السوداء ، خصصت المحطة بتوجيهات من صاحبها رجل الاعمال يوسف إيلي باسيل عضو مجالس ادارة والمدير التنفيذي في مجموعة شركات عاملة في مجال النفط والطاقة، بطاقات المسبقة الدفع لزبائنها، التي لاقت ترحيباً كبيراً من سكان المنطقة بحيث خففت كثيراً من زحمة الطوابير وسهّلت عليهم تعبئة الوقود بوقت قصير بدل الإنتظار في طوابير لساعات.

لكن هذا الأمر لم يدم طويلاً، فقد عمدت مخابرات الجيش على مداهمة المحطة وإصطحبت مديرها (ش.ن )إلى ثكنة عمشيت، حيث طُلب منه الإتصال بصاحب المحطة يوسف باسيل والضغط عليه لفتح المحطة أمام جميع الزبائن دون تمييز سكان المنطقة عن سواهم، ممّا أثار إستياء الأهالي الذين كانوا يعتبرون هذا الحل خدمة للحفاظ على كرامتهم في ظل غياب الدولة وتقاعسها عن إيجاد حلول ومكافحة المهربين الكبار عبر الحدود.

وفي معلومات لموقع “قضاء جبيل” موثَّقة بتسجيل صوتي، عمد عنصر في الجيش اللبناني الذي داهم المحطة تعبئة مازوت في سياراته ليعود بعد حوالي ١٠ دقائق لتعبئتها مرة أخرى ويقول انه ارسل من قبل الرائد ، وبعد رفض مسؤول المحطة عن تعبئتها، تلاسن مع العنصر الذي اعترف أن الرائد أمره بتفرغة المادة في سيارته الخاصة وإعادة تعبئتها مرة جديدة، مما أثار إستغراب إدارة المحطة وإستنكارها لتصرفات بعض عناصر الجيش المتناقضة

أفادت معلومات خاصة لموقع “قضاء جبيل” عن إشكال كبير وقع في محطة محروقات بين رأس أسطا و كفربعال – عنايا بين مواطنين من علمات وراس اسطا على خلفية تعبئة المحروقات بحشب شهود عيان.

علم موقع ” قضاء جبيل ” انه تم نقل احد المصابين في انفجار عكار الى مستشفى المعونات الجامعي في جبيل وحالته خطرة جدا

غرد النائب زياد الحواط قائلا: عكار منكوبة لبنان ضحية

اليوم عكار

غدا أين ؟؟ كل ما نراه هو

نتيجة تحلل الدولة

نتيجة التهريب المستمر

نتيجة الحدود المستباحة

نتيجة سياسات الاهمال

نتيجة الفلتان الأمني

نتمنى الشفاء للجرحى وتعازينا الحارة لكل أهالي الضحايا”.