افاد احد مخاتير بلدة العاقورة في قضاء جبيل أنه تم سرقة كابلات الكهرباء في البلدة محلة اللقلوق طول ٢ كلم، كما أن شركة bus تعمل على وضع كابل آخر مكانه لإصلاح العطل الناجم عن سرقته
منذ بدء انتشار فيروس كورونا حول العالم، أثار ارتداء الكمامة الجدل بشكل واسع، خاصة بشأن الأطفال، ليس فقط خوفاً من تأثيرها على استنشاقهم ثاني أكسيد الكربون، لكن بسبب الخوف من تأثيرها الضار على تطورهم ونموهم وإدراكهم.
لكن مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية في الولايات المتحدة حسمت الجدل بشأن ذلك، مشيرة إلى أن الكمامة هي السلاح الأقوى لحماية الطلاب في المدارس من فيروس كورونا.
وكشفت الوكالة الأميركية المعنية بتطورات الفيروس والوقاية منه مزيداً من الأدلة على أن الكمامات يمكن أن تساعد في الحفاظ على صحة الأطفال في الفصول الدراسية.
وأوضحت أن تلك الأدلة أظهرت انخفاضاً في حالات الإصابة بفيروس كورونا لدى الأطفال وإغلاق أقل للمدارس في الأماكن التي تتطلب ذلك.
ففي تحليل لـ 520 مقاطعة أميركية، وجد مركز السيطرة على الأمراض أن حالات الأطفال ارتفعت بشكل حاد في الأماكن التي لم تلتزم بالكمامة في المدرسة.
وفي تقرير منفصل نظر إلى أكبر مقاطعتين في ولاية أريزونا، وجدت الوكالة أن احتمال إجبار المدارس التي ليس لديها متطلبات بارتداء الكمامة على الإغلاق يزيد 3.5 مرة عن المدارس الموجودة بها.
وعلى رغم أن استطلاعات الرأي أظهرت أن غالبية الآباء يدعمون ارتداء الكمامة وعلى رغم توصيات أطباء الأطفال ومراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها إلا أن هناك بعض المدارس منقسمة بشدة حول ما إذا كانت ستنفذها أم لا.
يُذكر أن منظمة الصحة العالمية ما زالت تحض الأشخاص الذين تم تلقيحهم بالكامل ضد فيروس كورونا على الاستمرار في وضع الكمامات، خصوصاً بعد تفشي متغير دلتا، والذي يعد أكثر عدوانية وقدرة على الانتشار حتى بين الملقحين.
علمت «الجمهورية»، انّ الدعوة ستوجّه اليوم الى جلسة لمجلس الوزراء تُعقد الرابعة عصر بعد غد الأربعاء في القصر الجمهوري، بجدول أعمال حافل بالبنود المحفوظة منذ عام وشهر في دوائر الامانة العامة لمجلس الوزراء، بالإضافة الى سلسلة اقتراحات تعني تشكيل اللجان الوزارية التي ستتولّى مهمات متخصّصة، ومنها اللجنة التي ستُكلّف التحضير لبدء المفاوضات مع صندوق النقد الدولي برئاسة نائب رئيس الحكومة سعادة الشامي وعضوية وزراء المال والاقتصاد والطاقة والشؤون الاجتماعية وحاكمية مصرف لبنان، وهو امر يحتل اولوية، خصوصاً بعد ان تعهّد ميقاتي في البيان الوزاري وامام الرئيس الفرنسي، بإطلاق هذه المفاوضات، لفتح الطريق الى المجتمع الدولي وكسب ثقته على اكثر من مستوى.
,مع عودة الرئيس نجيب ميقاتي من زيارته المزدوجة لباريس ولندن، تنطلق عجلة الحياة في السرايا الحكومية الكبيرة من اليوم، وسط برنامج حافل لعدد من اللقاءات الديبلوماسية والسياسية والاقتصادية، لمواكبة التطورات ومواجهة الاستحقاقات الداهمة التي فعلت فعلها على الساحة الداخلية.
وفي معلومات «الجمهورية»، انّ ميقاتي سيلتقي اليوم وفد الهيئات الاقتصادية والتجارية، ليناقش معه سلسلة من الأفكار والمبادرات التي تنوي الحكومة القيام بها لمواجهة الصعوبات الاقتصادية والمالية، من ضمن برنامج سيؤدي الى لقاءات مماثلة مع الاتحاد العمالي العام وجمعيتي الصناعيين والمصارف.
وعُلم انّ ميقاتي سيرأس بعد ظهر اليوم اجتماعاً مخصّصاً للبطاقة التمويلية يضمّ اليه وزراء المال والاقتصاد والشؤون الاجتماعية وبعض الموظفين الكبار، للبحث في التعديلات التي أجرتها رئاسة الحكومة على القانون الرقم 230 الذي اقرّه مجلس النواب، والتي وضعتها بإشراف رئيس الحكومة او من ينتدبه للمهمة، بدلاً من الدور الذي كان لوزير الشؤون الاجتماعية. وأنهت التعديلات الدور الذي أُنيط بهيئة التفتيش المركزي لمراقبة آلية العمل والمنصّة الالكترونية الخاصة بها، وعدم الحاجة الى تشكيل خلية لمراقبة عمل البطاقة وتسليمها لوزارة الشؤون الاجتماعية وتكليف شركة خاصة إدارتها.
كشفت “الأخبار” أن المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي عمّمت على المؤهّلين أول والمؤهّلين في الخدمة الفعلية الراغبين في الانتقال على متن باصات قوى الأمن، تقديم طلب إلى شعبة الشؤون الإدارية، على أن يتنازلوا عن حصتهم من قسائم المحروقات المخصصة للرتيب. المديرية بررت قرارها بتقليص النفقات. لكنها لم تقبل بتعديل برامج تخصيص سياسيين وأزلام السلطة بعدد كبير جداً من المرافقين الذين ينتهي بهم الأمر في خدمات التبضّع وتوصيل الأولاد إلى المدارس!
كما ووزعت المديرية نحو 14 ألف جهاز power bank على عناصرها، منها نحو ٤ آلاف شاحن من شركة سامسونغ لعناصر وضباط فرع المعلومات، على أن تُسلّم بموجب لوائح اسمية.
اشار عضو نقابة أصحاب محطات المحروقات جمال مكي الى ان الطوابير لم تختف في كل المناطق بسبب سوء التوزيع اذ لا تزال الطوابير موجودة في الجنوب والضاحية وعكار والبقاع.
واكد مكي في مداخلة عبر “الجديد” أن الطلب في السوق يزيد على الدولار وهذا سيؤدي إلى ارتفاع سعره مقابل الليرة ما يعني ارتفاعاً إضافياً في سعر البنزين فما سيكون مصير اللبناني الفقير؟
وكشف عن وجود 4 اسعار لمادة المازوت في السوق.
بدأ الأمين العام للمجلس الأعلى اللبناني – السوري نصري خوري العمل لترتيب زيارة وفد لبناني إلى دمشق يضم وزراء: الصحة، الصناعة، الأشغال والنقل، الزراعة والشؤون الاجتماعية. وبحسب المعلومات، فإن رئيس الحكومة نجيب ميقاتي وافق على أن تتم الزيارة وفق تكليف رسمي، على أن يناقش الوزراء اللبنانيون مع نظرائهم السوريين في دمشق عدداً من الملفات، من بينها ملف الترانزيت والنقل على المعابر الشرعية وملف النازحين السوريين، إضافة إلى مشاريع زراعية وصناعية مشتركة، بحسب صحيفة “الأخبار”.
ثمّن الرئيس السابق ميشال سليمان دور جهاز أمن الدولة في ذكرى تأسيسه، قائلاً: “في ذكرى تأسيس أمن الدولة نثمن دور قيادتها وضباطها وافرادها ونتمنى تفعيل دورها لتنفيذ المهمات التي عهدت لها وفق قانون انشائها”.
أوضحت ليال الإختيار عبر تويتر أن الخبر المتداول عبر معظم المواقع الاخبارية عن عودة الاحتجاجات الشعبية الى ساحة ايليا في صيدا، هو تجمع حصل خلال قيام الإعلامية ميرنا غروزي بتصوير تقرير خاص لبرنامج المشهد اللبناني في ذكرى ثورة ١٧ تشرين
اكّدت الإعلامية لارا الهاشم أنها “ليست بموقع تبرير ولا مساءلة ومصداقيتها فوق اي اعتبار.”
الهاشم وفي إطلالة تلفزيونية مع الإعلامي ماريو عبّود ضمن برنامج “صوت الناس” الذي يبثّ عبر ال LBCI ومنصة صوت بيروت إنترناشونال، روت ما حصل معها في قصر العدل وقالت: ” كنت موجودة في قصر العدل والتقى بي مسوؤل الوحدة والإرتباط في حزب الله وفيق صفا، وسمع انني سأواكب جلسة رئيس الحكومة السابق حسان دياب.
واضافت الهاشم: “وهو حمّلني رسالة الى المحقق العدلي القاضي طارق بيطار، وطلب منّي أن اوصلها ولو كانت سرّية لما كانت لتقال الى صحافي وهو لو لم يرد للرسالة ان تصل لما حمّلني ايّاها.”
وتابعت الهاشم: “اوصلت الرسالة الى بيطار، الذي حمّلني بدوره رسالة الى صفا وعند الساعة 5:25 اتصل بي الحاج صفا ان نقلت الرسالة، وما كان الردّ على الرسالة وانا بلّغت النيابة العامة التمييزية بمضمون الرسالة لأنّها المسؤولة عن المضمون القانوني.”
ولفتت الهاشم الى أنه، “هناك دلائل داتا اتصالات وكاميرات مراقبة وشهود ونحن تحت سقف القانون، ولكن ان كان هناك كان يجب ان يساءل فليس نحن انّما مرسل الرسالة متلقيها.”