13.9 C
Byblos
Wednesday, December 17, 2025
بلوق الصفحة 1533

إليكم تسعيرة الدولار في السوق السوداء صباح اليوم


افتتح الدولار في السوق الموازية صباح اليوم السبت، على تسعيرة تتراوح ما بين 22675 – 22725 ليرة لبنانيّة لكلّ دولار أميركي، وهي التسعيرة عينها التي أقفلها عليها يوم أمس. .

جعجع يناشد القيادة السعودية: عودوا إلى لبنان!

0

بين كفّة “الرهان الكبير” على أن يشكّل الاستحقاق الانتخابي محطة مفصلية لإنقاذ الشعب اللبناني من قبضة الأكثرية الحاكمة، وكفة “الرهان الكبير” على البيئة العربية الحاضنة لمساعدة اللبنانيين في مواجهة الأزمات المستفحلة التي يواجهونها اقتصادياً واجتماعياً ومعيشياً، يوازن رئيس حزب “القوات اللبنانية” سمير جعجع الموقف في مقاربته الوضع الداخلي، مشدداً على أنّ الأمل مفقود من السلطة الحالية في سبيل إنقاذ البلد وأبنائه.

وأكد جعجع رداً على سؤال لـ”نداء الوطن” عما يجب القيام به لإنقاذ الوضع في لبنان أنّ “الوضع في لبنان معقد للغاية أصلاً وجاءت أزمة أوكرانيا الأخيرة لتزيده تعقيداً وصعوبة لجهة زيادة الأسعار في الكثير من المواد الاستهلاكية وفي طليعتها المحروقات والخبز ومواد معيشية أساسية أخرى، والكل يعرف انه وبالرغم من المحادثات التي تجرى في الوقت الحاضر مع صندوق النقد الدولي، فان لا نتائج ترجى إلا بعد انتخابات 15 أيار، والحل الجذري والفعلي، بالنسبة إلينا، لا يمكن ان يكون سوى بتغيير فعلي في تركيبة المجلس النيابي الحالي، ومن هنا رهاننا الكبير على انتخابات 15 أيار، ولكن هل نترك الشعب اللبناني من الآن وحتى 15 أيار في بحر الآلام والأوجاع التي تغرقه من كل جهة وحدب وصوب؟ طبعا لا، ولكن في الوقت نفسه لا أراهن في أي شكل من الأشكال على السلطة الحالية”.

ما العمل إذاً؟، يجيب جعجع: “برأيي هناك حل واحد وحيد وهذا ما كان ينقذ لبنان تاريخياً في كل أزمة يمر بها وهو مساعدة الأشقاء الخليجيين وعلى رأسهم المملكة العربية السعودية. ومن هذا المنطلق بالذات أناشد القيادة السعودية والقيادات الخليجية كافة أن تعود إلى لبنان، لأنّ لبنان الشعب متروك فعلياً في الوقت الحاضر، ولأن الشعب اللبناني بأمس الحاجة لمساعداتهم المعهودة لاجتياز هذه المرحلة العصيبة”. وتابع: “أناشد القيادة السعودية والقيادات الخليجية كافة أن تعيد النظر بموقفها من لبنان ليس قناعةً بالسلطة الحالية طبعاً، ولكن إيماناً بالشعب اللبناني، وباستثناء ذلك لا أرى أي بارقة أمل قبل الانتخابات النيابية، وعسى أن تحمل انتخابات 15 أيار معها، إذا الله أراد، بشائر التغيير المنشود”.

أما على الضفة المقابلة، فكان رئيس “التيار الوطني الحر” جبران باسيل يترجم حالة “التوأمة” بين “التيار” و”حزب الله” بأوضح حلّة انتخابية، عكست واقع الانصهار الكامل والشامل بينهما في مجمل العناوين والطروحات، وصولاً إلى حد استنساخ باسيل شعار “باقون” الذي اختاره “حزب الله” لمعركته الانتخابية، فرفع بدوره شعار “رح نبقى”، ليذهب أبعد في نمط الاقتداء والاستنساخ من خلال السير على خطى “حرب تموز السياسية” التي أعلنها “الحزب” في مواجهة قوى المعارضة والتغيير، معلناً من ناحيته شن “حرب تحرير اقتصادية” عام 2022 أسوةً بـ”حرب التحرير السيادية” العونية الفاشلة عام 1989 والتي انتهت بتسليم البلد إلى الوصاية السورية، والتخندق العوني بعدها في محور واحد مع النظام السوري وحلف الممانعة إثر رجوع العماد ميشال عون من منفاه عام 2005، تمهيداً لعودته إلى قصر بعبدا عام 2016 “بفضل بندقية المقاومة” كما جاهر النائب نواف الموسوي يوماً تحت قبة البرلمان.

واليوم، يعوّل عون وباسيل على “البندقية” نفسها لإيصال أكبر عدد ممكن من نواب “التيار الوطني” إلى الندوة البرلمانية، انطلاقاً من تأكيد رئيس “التيار” أمس على وحدة الحال الانتخابية بين الجانبين بقوله: “يلّي مدّ إلنا إيده للتحالف الانتخابي هو حزب الله”… وتحت سقف هذا التحالف، بدا باسيل في خطابه خلال مؤتمر 14 آذار أمس، كمن ينهل من ماعون “الحزب” مقتبساً شعاراته وأدبياته في مخاطبة الخصوم، والتحريض والتحامل عليهم من باب فرز اللبنانيين بين “وطني” و”عميل”، حتى طغت على حملته الانتخابية عبارات زاخرة بـ”القدح والذم والتخوين”، لم يوفّر فيها طرفاً أو جهة أو شخصية، خارج دائرة حليفه “حزب الله”، إلا وأغدق عليه بأقذع الاتهامات على قاعدة “كلن إلا نحنا” فاسدين، كاذبين، مجرمين، خونة وعملاء في البلد.

وبهذا المعنى، رأى باسيل أنه يجسد “14 آذار الأصلية الصادقة” مقابل “14 آذار 2005 المزورة الكاذبة”، و”الثورة الصادقة مقابل ثورة 17 تشرين الكاذبة”، والنموذج اللبناني “الوطني” مقابل النموذج اللبناني “العميل”، متهماً في هذا المجال مجموعات الحراك المدني بأنها تتموّل من السفارات، ومصوّباً في الوقت عينه على الدول الخارجية باعتبارها ترفض التعاون مع “الوطنيين والأوادم… لأنهم بحبّوا يشتغلوا مع العملاء والحراميي”… لينتقل إلى الهجوم على من وصفها بـ”الحرباية” التي تعمد في الانتخابات إلى “تغيير إسمها وبتصير منظمات وجمعيات تعمل لمشغّل واحد ومموّل واحد”، متوعداً “حزب الحرباية وثورة 17 تشرين الكاذبة” بأنهم حتى لو ربحوا الانتخابات وأصبحوا “الأكثرية الوهمية” فستبقى هذه الأكثرية عاجزة عن “نزع سلاح “حزب الله” أو منعه من الدخول إلى الحكومة”.

وتزامناً، استكمل “حزب الله” خلال عطلة نهاية الأسبوع حملة التخوين الانتخابية ضد “الجهات التي تمولها السفارات وتضم جمعيات وسياسيين وإعلاميين وبعض الأحزاب والمؤسسات الإعلامية”، من دون أن يستثني الحكومة من الدعوة إلى أن “تقفل الأبواب أمام تسلل إملاء السفارات” كما قال الشيخ نبيل قاووق، مؤكداً أن “حزب الله سيكسر في 15 أيار الإرادة الأميركية ويسقط مشاريعها ويفشل الأهداف الإسرائيلية”… في حين تولى رئيس كتلة “الوفاء للمقاومة” النائب محمد رعد إيصال رسالة أمنية “مشفّرة” إلى الأميركيين مفادها أنّ “الحزب” يرصد الوجود العسكري الأميركي في لبنان ويعلم عديده “المتنقّل بين حامات ورياق وسفارة عوكر”.

خناق دولي وثيق يُطوّق أعناق المصارف ومصرف لبنان

تتعاظم الضغوط الدولية على مصرف لبنان والقطاع المصرفي يوماً بعد يوم، لأسباب مختلفة أبرزها ملء الفراغ الرقابي والتنظيمي الذي تركته حاكمية البنك المركزي عن قصد حيناً وعجز أحياناً أمام هول تداعيات الأزمة المالية والمصرفية والاقتصادية التي حلت بلبنان. وتتفاقم تداعيات ذلك الانحدار منذ تشرين الأول 2019، من دون حلول جذرية تعيد البلاد الى سكة التعافي ولو بقيراط.

من بين تلك الضغوط ما هو آت لا محالة من صندوق النقد الدولي، إضافة الى وزارة الخزانة الأميركية المهتمة تاريخياً بمكافحة تبييض الأموال وتمويل الارهاب في لبنان، و الآن تضع على أجندتها مكافحة فساد السياسيين في النظام المصرفي. إلى ذلك، تسعى مجموعة العمل المالي الدولي (فاتف) حثيثاً لمراجعة تصنيفها للبنان على صعد تمويل الارهاب وتبييض الأموال. ولا ننسى الضغوط على المصارف اللبنانية في الخارج، كما قضية ملاحقة رياض سلامة في عدد من الدول الأوروبية.

إضغط هنا لقراءة المقال كاملاً

هل يتورط “ح ز ب الله” في القتال مع الروس؟ مخاوف وقلق من “الآتي الأعظم”

دخل لبنان مجدداً في صراعات المنطقة ولعبة الأمم واحتمال حشره في الحرب الروسية – الأوكرانية التي بدأ يتلقف ارتداداتها ونتائجها على المستويات السياسية والأمنية والاقتصادية، في ظل معلومات سبق لـ “النهار” أن أماطت اللثام عنها قبل أيام حول ارسال قوات سورية للقتال الى جانب الجنود الروس في حربهم مع أوكرانيا، وتحديداً من الفيلق الخامس. وهذه المسألة أضاء عليها وأكدها الرئيس الروسي فلاديمير بوتين، عندما قال “ان لا مشكلة لمن يريد التطوع الى جانبنا”، فيما لا تخفي أوساط سياسية مطلعة لـ”النهار”، تخوفها من أن يرسل “ح ز ب الله” عناصر مقاتلة الى سوريا في اطار التنسيق الميداني بين الطرفين، على أن تكون هذه العناصر من ضمن القوة التي ستنضم الى السوريين المغادرين الى موسكو، وربما أيضاً من بعض الأحزاب الحليفة لدمشق و”ح ز ب الله” . وبمعنى آخر أنّ مشاركة الحزب في الحرب السورية وصولاً الى قتاله مع الحوثيين في اليمن، والحشد الشعبي في العراق، قد تنسحب على الحرب في أوكرانيا والتاريخ يعيد نفسه في فترة وجيزة.

وتضيف المصادر أن ما يحصل سيقحم لبنان مرة أخرى في حروب لا ناقة له فيها ولا جمل، انما على خلفيات سياسية وعقائدية ودينية وحسابات تذهب لمصلحة ايران، أكان على صعيد المفاوضات النووية الإيرانية وإن توقفت، أم لمحور الممانعة الذي سلخ لبنان عن واقعه العربي والخليجي تحديداً وأساء الى علاقاته مع المملكة العربية السعودية، ودمّر اقتصاده الذي قد يولّد حروباً اجتماعية وفوضى عارمة في ظل هذا الانحدار المعيشي والحياتي المتمادي. ولفتت الى أن ما يجري اليوم ستكون له تأثيرات وانعكاسات كبيرة على صعيد الواقع السياسي والاقتصادي، من خلال تفرّد البعض في لبنان بسلوك خيارات خارج اطار الدولة أو اجماع اللبنانيين كمشاركة “ح ز ب الله” في الحرب السورية وما خلفته من كوارث، والأمر عينه لدوره في اليمن والعراق، وحيث التداعيات ما زالت تتوالى فصولها، ومن أبرزها الأزمة الكبيرة بين بيروت والرياض ودول مجلس التعاون الخليجي والمجتمع الدولي عموما.

أما عن تأثيرات ما يحصل من الحرب الدائرة في أوكرانيا وتوسع دائرتها عبر تدخل عسكري لبعض دول المنطقة وسواها، ولا سيما سوريا، فان المتابعين والعارفين ببواطن الأمور، يشيرون الى خطورة ما يحدث راهناً، وقد يكون لبنان من أكثر البلدان التي تتلقف النتائج السلبية لحرب أوكرانيا، ودخول دمشق على هذا الخط، وما يربطها من صلات وعلاقات وتحالفات مع قوى سياسية وحزبية لبنانية، وفي طليعتهم “ح ز ب الله”، مما يكشف ضرورة قراءة الزيارات التي توالت في الآونة الأخيرة الى سوريا من قِبل مرجعيات ووزراء ونواب وقيادات حزبية، ومعظمهم التقى الرئيس السوري بشار الأسد وفريق عمله وكبار المسؤولين. وما دخول النظام السوري المباشر والواضح على خط الانتخابات النيابية عبر تزكية هذا المرشح أو ذاك، الا مؤشر الى محاولته العودة الى الساحة اللبنانية، عبر حلفائه، وتحديداً في البقاعين الغربي والشمالي، ما يظهر بالملموس دعمه لبعض المرشحين في مواجهة آخرين، وذلك على خلفية تصفية الخلافات السياسية مع بعض الزعامات والقيادات اللبنانية منذ خروج الجيش السوري من لبنان الى اليوم.

من هذا المنطلق، تبدي أكثر من جهة سياسية فاعلة هواجسها مما ينتظر الساحة المحلية في المرحلة المقبلة، من ارتفاع منسوب الخلافات والانقسامات السياسية، والانخراط في خضم آتون الحرب الروسية – الأوكرانية، باعتبار أنّ التطوع للمشاركة في القتال الى جانب الروس، بدأ يتفاعل، ومن يعود من بعض المدن السورية يلمس ذلك بالمباشر. وثمة لبنانيون مرتبطون بأحزاب وقوى حليفة للنظام السوري، بدأوا يلتحقون بركب المتوجهين الى ساحات القتال في أوكرانيا، ومن المؤكد أن ذلك سيعمّق حجم الخلافات مع المجتمع الدولي الذي فرض عقوبات هي الأقسى تاريخياً بحق روسيا. والسؤال: كيف للبنان أن يتحمل أي وزر أو مغامرة لبعض الأطراف والقوى الحزبية؟

وحيال هذه الأجواء والمعطيات، فالقلق يخيّم على مسار الاستحقاقات الدستورية النيابية والرئاسية، بفعل ما ستفرزه الحرب من موسكو الى كييف من نتائج ستغرق لبنان أكثر فأكثر في أزماته المستفحلة اقتصادياً ومعيشياً، وثمة مرجعيات سياسية تتخوف من أن يشهد البلد في الأسابيع المقبلة كوارث اجتماعية وطبية واقتصادية، بعدما باتت كل الاحتمالات واردة، ربطاً بالأجواء الداخلية الضبابية وترهل الدولة وتحلل مؤسساتها، في حين أنّ المعطى الإقليمي، الى الحرب المشتعلة في أوكرانيا، من المنطلقات والدوافع التي ستُبقي الساحة المحلية عرضة لأي تطور قد يحصل في أي توقيت.

نداءٌ من وزير الأشغال للقاطنين في المناطق الجبلية.. ماذا قال؟

‎نشر وزير الأشغال العامة والنقل علي حمية عبر حسابه على “تويتر”، مقطع فيديو يُظهر آليات الوزارة أثناء عملها منذ ساعات الفجر الأولى، على فتح كافة الطرقات الجبلية، جراء تراكم الثلوج عليها.

‎وأشار حمية إلى أنه “لن تبقى أي طريق مقفلة، سواء أكانت دولية أم رئيسية”، متمنياً على المواطنين والمقيمين في المناطق الجبلية التقيّد بتعليمات الأجهزة الأمنية وعدم سلوك الطرقات إلّا للضرورة.

خاص – المرشح النائب إميل نوفل يدعم مدرسة القلبين الأقدسين في جبيل لتخطي جزء من الأزمة الاقتصادية


توجّهت لجنة الأهل في مدرسة راهبات القلبين الأقدسين في جبيل برسالة شكر للمرشح عن المقعد الماروني في دائرة كسروان جبيل النائب السابق إميل نوفل، بعد ان قدم مساعدة للطلاب والأساتذة والعمال في المدرسة لتخطي جزء من الأزمة الإقتصادية التي نمر بها.

بالفيديو – مئات السيارات عالقة على طريق ضهر البيدر بسبب تراكم الثلوج

تشهد طريق ضهر البيدر زحمة خانقة وانزلاقات بسبب تراكم الثلوج، وتحوّلت الطريق الدولية إلى مرآب للسيارات بعد توقف السير بكل الاتجاهات.

وكانت المديرية العامة لقوى الأمن الداخلي قد اعلنت أنه بسبب تساقط الثلوج وتكوّن طبقة من الجليد سيتم قطع طريق ضهر البيدر بالإتجاهين إبتداءً من الساعة 20:00 من تاريخ اليوم 13/3/2022 ولغاية صباح الغد.

وطلبت من المواطنين التقيّد بإرشاداتها حفاظاً على سلامتهم.

إلقاء القبض على تاجر مخدّرات.. إليكم التفاصيل


تمكّنت قوّة من مكتب مكافحة الإرهاب والجرائم الهامة في وحدة الشرطة القضائية في محلة رياق -تل عمارة، من توقيف المدعو أ. ك. (من مواليد عام 1977، لبناني) المطلوب للقضاء بـ3 مذكرات عدلية بجرائم مخدرات، وتهريب مخدرات بتاريخ 10/03/2022، وذلك في إطار ملاحقة المطلوبين للقضاء وتوقيفهم وتنفيذ المذكّرات العدلية بحقّهم.

والتحقيق جارٍ بإشراف القضاء المختص.

انقطاع تام للكهرباء في مشمش الجبيلية والأهالي يناشدون


ناشد اهالي بلدة مشمش الجبيلية كافة المسؤولين والمعنيين لاسيما مؤسسة كهرباء لبنان العمل على اعادة تأمين التيار الكهربائي الى البلدة باسرع وقت ولو بساعات تغذية محدودة، ليبقى لدى الاهالي القليل من مقومات الحياة .

واشاروا الى انه في ظل ظروف الطقس العاصف والبرد القارس وصعوبة المواصلات بسبب تراكم الثلوج تعاني البلدة من انقطاع تام للتيار الكهربائي على ما يزيد على اربعة ايام.

ولفتوا الى انهم وبعد مراجعات عديدة للمعنيين بهذا الخصوص من قبل الاهالي والمرجعيات المحلية افادنا مختار البلدة بان الشركة الملتزمة للصيانة BUS اعربت عن عدم امكانيتها القيام باي عمل بسبب اضراب عمال وموظفي كهرباء لبنان ما يعيق ويمنع قيامها بالاعمال اللازمة لامور ادارية وفنية مرتبطة بالمؤسسة المذكورة

خاص-بالصور : القنصل الشبير شارك في قداس الأحد في بكركي وعقد خلوة مع البطريرك الراعي

شارك قنصل لبنان الفخري في توسكانا شربل الشبير بقداس احد النازفة الذي ترأسه البطريرك الماروني الكردينال مار بشارة بطرس الراعي في كنيسة الصرح البطريركي في بكركي

وبعد القداس عقد الشبير خلوة مع الراعي في صالون الصرح البطريركي اطلعه فيها على اعمال ترميم كنيسة ” سانتا أغاتا ” في فلورانس التي ستحمل اسم القديس شربل بعد الانتهاء من ترميمها

وشكر البطريرك الراعي القنصل الشبير على كل ما يقوم به خدمة للكنيسة وابنائها

ومن بكركي توجه الشبير الى المطار عائدا الى فلورانس بعد زيارة استمرت لاسبوع التقى خلالها رئيس الجمهورية العماد ميشال عون ، وعدد من المسؤولين .

error: Content is protected !!