علم موقع “قضاء جبيل” أن اجتماعاً سيعقد الليلة في مطعم بنت الشلبية في جبيل، حيث ستلتقي أركان عائلة ابي يونس للتباحث في آخر التحضيرات المتعلقة بالانتخابات البلدية والاختيارية المرتقبة في بلدة العاقورة.

وأفادت مصادر مطلعة أن النقاشات سترتكز على تحديد المرشح الأنسب لرئاسة البلدية، حيث يُطرح اسم الدكتور بطرس توفيق ابي يونس كمرشح محتمل، في حال توافق العائلة عليه، مع ترقب قرار حزب القوات اللبنانية حول دعم ترشيحه كونه ينتمي لحزب القوات اللبنانية

كما يتجه طلال بولس بو يونس، المختار الحالي للبلدة، إلى تجديد ولايته في الانتخابات المقبلة، بينما يدرس خالد نجيب بو يونس خيار الترشح لمركز المختار أو لعضوية المجلس البلدي.

وتبرز بوادر معركة انتخابية شرسة داخل العائلة، خاصة فيما يتعلق بموقع المخترة، ومن الواضح أن الأمور متجهة الى معركة “كسر عضم” في حال اختار خالد نجيب بو يونس الترشح عن المقعد الإختياري وإفساح المجال لمرشح آخر من العائلة لخوض غمار عضوية المجلس البلدي.

ومن المنتظر أن تسفر هذه الاجتماعات عن قرارات حاسمة قد تشكل معالم المشهد الانتخابي المقبل في العاقورة، في ظل التحديات السياسية والاجتماعية التي تمر بها البلدة.

علم موقع “قضاء جبيل” أن اجتماعًا مرتقبًا سيعقد في الساعات القليلة المقبلة في إحدى بلدات جرد قضاء جبيل، حيث ستجتمع إحدى العائلات البارزة لمناقشة اختيار مرشح توافقي من أبنائها لرئاسة البلدية في الدورة المقبلة.

ويأتي هذا الاجتماع في ظلّ الأهمية المتزايدة للانتخابات البلدية المقبلة، حيث تسعى العائلات والأطياف الاجتماعية في المنطقة إلى توحيد الصفوف واختيار مرشحين يحظون بإجماع محلي ويعكسون تطلعات الأهالي نحو تحسين الأوضاع الإنمائية والخدماتية.

تشهد بلدة حراجل الكسروانية أجواء انتخابية حامية مع اقتراب موعد الانتخابات البلدية، حيث تتنافس أربع لوائح شبه مكتملة على رئاسة البلدية.

وتتميز هذه الدورة الانتخابية بمشاركة واسعة من مختلف الأطياف السياسية والاجتماعية في البلدة، حيث تسعى كل لائحة إلى تقديم أفضل البرامج والخطط التي تلبي تطلعات أبناء حراجل.

من جهةٍ اخرى أكدت معلومات خاصة لموقع “قضاء جبيل”ان مختارين من حراجل سيرشحان إبنيهِمَا للإنتخابات الإختيارية، مما أضفى طابعًا عائليًا على السباق الانتخابي.

ويترقب أبناء البلدة نتائج هذه المنافسة التي من شأنها أن تُعيد رسم المشهد المحلي وتحدد مستقبل العمل البلدي للسنوات القادمة.

ومن المتوقع أن تشهد الأيام المقبلة تحركات مكثفة من قبل المرشحين وأنصارهم، بهدف كسب أكبر قدر ممكن من التأييد الشعبي قبل يوم الحسم.

علم موقع “قضاء جبيل” من مصادر مواكبة للتحضيرات للإنتخابات البلدية في مدينة جبيل أن اجتماعًا سيعقد اليوم بين مرجعية معنية وأحد أبرز المرشحين المحتملين، وذلك للتباحث وحل العقد بهدف تأليف لائحة متماسكة.

أشارت أوساط متابعة لتحضيرات الإنتخابات البلدية والإختيارية في بلدة مشمش في قضاء جبيل أن الماكينة الإنتخابية لمرشح انطلقت قبل القدرة على تشكيل لائحة.

فيما أكدت مصادر خاصة عبر موقع “قضاء جبيل” أن الأيام المقبلة ستفاجئ الجميع بلائحة قوية تضم مختلف المكونات في البلدة وتخلط كل الأوراق.

ولفتت المصادر إلى أن الجهود تتركز حاليًا على بناء تحالفات متينة وضمان تمثيل واسع لمختلف الأطياف، بما يعكس التنوع الاجتماعي والسياسي في مشمش.

وأشارت المصادر إلى أن هذه اللائحة المرتقبة قد تحمل مفاجآت غير متوقعة، لا سيما وأن الاتصالات والمشاورات جارية على قدم وساق لتحديد الأسماء والبرامج التي من شأنها أن تلبي تطلعات أبناء البلدة.

تبقى الأنظار متجهة نحو بلدة مشمش لمتابعة تطورات التحضير للانتخابات، حيث يُنتظر أن تكون المنافسة محتدمة والنتائج حاسمة في تحديد مستقبل المجلس البلدي القادم

تشير المعطيات الأولية من بلدة عبيدات الجبيلية إلى احتمالية حدوث منافسة انتخابية قوية هذا العام، حيث تبرز نية أحد أعضاء المجلس الاختياري الحالي الترشح في الانتخابات المقبلة، في مواجهة المختار الحالي.

ويأتي هذا الحراك الانتخابي في ظل دعوات متزايدة من أهالي البلدة للتجديد وضخ دماء شبابية جديدة في سدة الاختيار، حيث أعرب العديد من الأهالي عبر موقع “قضاء جبيل” عن أملهم في أن تفرز هذه الانتخابات قيادة جديدة تساهم في تنمية البلدة وتعزيز العمل الاجتماعي والخدماتي.

وقد سادت البلدة أجواء من الترقب مع تصاعد النقاشات حول الأسماء المحتملة للترشح، ومدى استعداد العائلات للتوافق على وجه جديد يساهم في دفع عجلة التنمية لما له من خبرات في التعاطي بالشأن العام وتسيير معاملات المواطنين.

أعلن  طوني ميشال لحود ترشحه للمقعد الاختياري في بلدة عمشيت، مؤكدًا أن قراره جاء استجابةً لثقة أهالي البلدة الغالية به، واستعداده لتحمّل مسؤولية خدمة عمشيت وأهلها بكل إخلاص وتفانٍ.

وشدد لحود على أن عمشيت كانت وستبقى مصدر العزّ والفخر، وأكد أن محبة أهل البلدة ستظل محفورة في قلبه. وقال: “أنا لا أسعى للوجاهة، فالوجاهة الحقيقية هي للتواضع، ولا أسعى لوكالة المختار لأن وكيلنا هو الله وعليه الاتكال. إن ترشحي يأتي من قناعة تامة بالقدرة على خدمة الصالح العام وأبناء بلدتي الكرام”.

وأشار لحود إلى أن خوضه للمعركة الانتخابية سيكون بروح رياضية وضمن منافسة ديمقراطية حرة، داعيًا الناخبين إلى اختيار من يرونه الأنسب لخدمة مصلحة البلدة. وختم بالقول: “بكم أفتخر ومعكم أقوى، وصوتكم يحملني إلى سدّة المسؤولية. وأعدكم بأن أكون أمينًا على ثقتكم وفياً في خدمتكم”.

علم موقع”قضاء جبيل” ان  النائب نعمة افرام سيستقبل وفداً من “جمعيّة تجار جونية وكسروان – الفتوح” برئاسة جاك الحكيم، يوم غد الأربعاء السادسة مساء في دارته في حارة صخر.

تأتي هذه الزيارة في إطار البحث والنقاش في مقاربة المرحلة الجديدة في لبنان، وانعكاسها على القطاع التجاريّ في جونية وكسروان – الفتوح، وكيفيّة تزخيمه وحلّ المعوّقات أمام اطلاقة واعدة له في فصلي الربيع والصيف.

علم موقع “قضاء جبيل” أن مسار الانتخابات البلدية والاختيارية في بلدة نهر إبراهيم يسير على نار حامية، حيث تتصاعد الأجواء الانتخابية بشكل ملحوظ مع اقتراب موعد الاستحقاق.

وفي هذا السياق، يتداول في الأوساط المحلية أن فيكتور عصام رعيدي يستعد لخوض معركة انتخابية شرسة بوجه رئيس البلدية الحالي المحامي شربل بو رعد، الذي يسعى لتجديد ولايته.

وأكدت مصادر مطلعة أن فيكتور رعيدي يعمل حاليًا على تشكيل لائحة متكاملة بالتنسيق مع مختلف المكونات العائلية والاجتماعية في البلدة لضمان تمثيل واسع وشامل يعكس تطلعات أبناء نهر إبراهيم.

وأشارت المصادر إلى أن رعيدي يلقى دعمًا من شرائح شعبية واسعة ومن حزب سياسي بارز ، ما يعزز من حظوظه في هذا الاستحقاق.

وفي انتظار الحسم في صناديق الاقتراع، تترقب نهر إبراهيم نتائج هذه المواجهة الديمقراطية التي ستحسم مستقبل العمل البلدي في البلدة.

في خطوة مفاجئة قد تُحدث تحولًا في المشهد الانتخابي، علم موقع”قضاء جبيل” ان عائلة شديد في بلدة شامات الجبيلية اجتمعت واتفقت على ترشيح وديع شديد عن المقعد الإختياري في الإنتخابات المقبلة.

وأكدت مصادر خاصة بموقعنا ان اجتماعاً سيعقد نهار الجمعة عند الساعة السادسة مساءً في مركز رابطة آل شديد لإعلان هذا الترشيح رسمياً .

ويرى مراقبون أن ترشيح وديع شديد يشكل صفعة للمختار الحالي ميشال جبران، رئيس رابطة المخاتير، إذ يواجه الأخير منافسة شرسة قد تضعه أمام احتمالين صعبين: خسارة موقع المختار وربما فقدان رئاسة رابطة المخاتير، التي لطالما شكلت قاعدة نفوذه.

وفي ضوء هذا الترشيح تتجه الأنظار نحو البرامج الانتخابية ورياح التغيير التي ستهز عروش وامبراطوريات بنيت على أمجاد الماضي لتحل محلها وجوه عطشة للعمل واعتماد نهج جديد في الإدارة خاصة في ظل ما قد تشهده الانتخابات من تبدلات جذرية.

في خطوة تعكس جدية الاستعدادات للانتخابات البلدية المقبلة، أعلن رئيس اتحاد بلديات قضاء جبيل رئيس بلدية قرطبا، فادي مارتينوس عزمه خوض الاستحقاق الانتخابي في بلدته قرطبا، مترأساً لائحة متجانسة تهدف إلى تعزيز العمل البلدي المشترك.

وأكدت مصادر مقرّبة عبر موقع “قضاء جبيل” أن مارتينوس أطلق مشاورات واسعة مع الشخصيات القرطباوية، والعائلات، والأحزاب الفاعلة في البلدة، لوضع أسس لائحة متماسكة تعبّر عن تطلعات أبناء قرطبا، وتعمل على توحيد الرؤية التنموية للمرحلة المقبلة.

وتهدف هذه الخطوة إلى رسم معالم واضحة لمسار التنمية المحلية، بما يعزز وحدة الصف ويسهم في تحسين الخدمات وتطوير البنية التحتية.

وقد لاقت هذه المبادرة ترحيباً واسعاً على المستويين أكان في البلدة أم في الاتحاد ، حيث اعتبرها مراقبون بمثابة دفعة إيجابية لتعزيز التعاون بين مختلف مكونات البلدة وتكريس نهج تشاركي يضمن استدامة المشاريع التنموية ويعكس تطلعات الأهالي.

في أجواء تسودها الرغبة في النهوض بالبلدة وتطويرها، سُمع خلال واجب عزاء حديث بين عدد من الشبان الذين ناقشوا إمكانية تشكيل لائحة تهدف إلى دفع عجلة الإنماء في بلدة حصارات الجبيلية .

وقد أعرب الشباب خلال حديثهم عن رغبتهم في إجراء مشاورات موسعة مع مختلف عائلات ومكونات البلدة، بهدف التوصل إلى تشكيل لائحة تمثل جميع الأطراف وتعكس تطلعات الأهالي في تحقيق تنمية شاملة ومستدامة.

وأشار المشاركون في النقاش إلى أهمية أن تكون هذه الخطوة جامعة وتشاركية، معتبرين أن وحدة الصف وتكامل الجهود من شأنهما أن تساهم في تعزيز مسيرة التنمية وتحسين الخدمات والبنى التحتية.

من ناحيةٍ أخرى أبدى الشبان استيائهم من الوضع الراهن، حيث عبّروا عن اعتراضهم على تسيير شؤون المجلس البلدي عبر موظفين، معتبرين أن هذا الأسلوب لا يفي بالغرض المطلوب لتحقيق طموحات أبناء البلدة.

وأكدوا أهمية أن يكون هناك مجلس بلدي منتخب وفاعل، يعبّر عن تطلعات السكان ويعمل على تنفيذ المشاريع الإنمائية التي تلبي حاجاتهم وتطلعاتهم.

وتُعد هذه النقاشات خطوة أولى نحو حراك يهدف إلى إحداث تغيير إيجابي في واقع البلدة، وسط ترقب لمزيد من الخطوات التي قد تثمر عن تحركات عملية في هذا السياق.